أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - مسؤلية الدولة عن الإجرام المسكوت عنه :















المزيد.....

مسؤلية الدولة عن الإجرام المسكوت عنه :


محمود الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 5030 - 2015 / 12 / 31 - 23:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مسؤلية الدولة عن الإجرام المسكوت عنه : عن نعي ياسر برهامي لـــ زهران علوش قائد جيش اﻹ-;-سلام السوري !

الوطن يسير بإتجاه منحني خطير قد يؤدي في الغالب إلي هاوية السقوط المروع الذي لايرجي منه نجاة في حالة اﻹ-;-ستمرار في الصمت الرسمي الذي يمثل جريمة مكتملة اﻷ-;-ركان في حق السلطة المصرية والنظام المصري علي كافة مستوياته الرسمية السياسية منهاوالدينية التي تغض الطرف وتؤثر الصمت عن جملة جرائم ترتكبها التيارات السلفية في حق الوطن والمواطنين , بل إنها جرائم تهدد اﻷ-;-من القومي المصري وتهدد السلم واﻷ-;-من علي المستوي الوطني والمستوي الدولي , ففي الوقت الذي يدان فيه إسلام البحيري بالحبس حسب دساتير جمهورية 25 يناير , 30 /6 بزعم تهديده للأمن القومي المصري وإزدراؤه للأديان والتهجم علي أئمة التراث , إلا أننا مازلنا نري ونسمع ونقرأ عن جرائم يرتكبها الخارجين علي الدولة والمجتمع في تحد زاعق , ومع ذلك تصمت المؤسسات الرسمية ومنها اﻷ-;-زهر واﻷ-;-وقاف واﻹ-;-فتاء والمجمع اﻷ-;-علي للشئون اﻹ-;-سلامية , عن إجرام ياسر برهامي حينما ينعي أحد أئمة اﻹ-;-رهاب والعنف الدموي والذي يؤمن بالقتل والذبح وجز الرقاب كشريعة له ويدعي أنها شريعة الله , ويؤمن بتجارة النساء ﻹ-;-عادة مجد اﻹ-;-سلام حيث السراري واﻹ-;-ماء حسب معتقده المهتريء الذي صنعه لنفسه ليبيح كافة الجرائم ضد اﻹ-;-نسانية لنفسه ولجماعته اﻹ-;-رهابية التي صنعت بالشعب السوري مالم يصنعه أي محتل علي مدار التاريخ اﻹ-;-نساني , فإذا بنا نري ياسر برهامي ناعياً اﻹ-;-رهابي المجرم (زهران علوش ) الذي صنعت منه أجهزة اﻹ-;-ستخبارات الدولية قائداً لما تم تسميته جيش الإسلام السوري , والسؤال الفارض نفسه علي الواقع ينطوي علي علامات التعجب وإن كانت علامات اﻹ-;-ستفهام تختفي حول ياسر برهامي الذي صار له مسمي (نائب رئيس الدعوة السلفية) .. فهل الدعوة السلفية لها مشروعية دستورية وقانونية في التواجد علي المسرح السياسي الرسمي وكذا المسرح اﻹ-;-جتماعي لكي توجد ككيان تنظيمي له رئيس ونائب رئيس وتشكيل إداري واسع يشمل محافظات الدولة المصرية ويخترق المجتمع المصري بتفسيراته وتأويلاته اﻹ-;-رهابية الدموية التي تؤسس لفقه الدم والخراب والحرب والقتال للمخالف في المذهب داخل الدين الواحد , فما بالهم مع المخالف لهم في الدين أو من يختلف معه في الرؤي والتصورات والتفسيرات والتأويلات الدينية التي هي لديهم بمثابة حقائق مطلقة من لدن السماء ومن يخالفها فقد خالف السماء التي لايجوز مخالفتها حسب تصوراتهم المرضية المسعورة للقتل والذبح وجز الرقاب والحرق للمخالفين أحياءاً !!
فهذا ياسر برهامي حينما ينعي أحد اﻹ-;-رهابيين , يثبت أنه إرهابي يؤمن بأفكار ورؤي وتصورات اﻹ-;-رهابي الذي نعاه , وهذا يدلل علي أن برهامي مجرم عتيد اﻹ-;-جرام , يخفي بين خلجات نفسه وطيات قلبه المشاريع اﻹ-;-رهابية الدموية لحين وصوله إلي مرحلة التمكين حسب تصوره ومعه تصورات تياراته السلفية سواء الدعوية منهاأوالجهادية والتي تؤصل للأخري ، وإلا ماذا يعني هذا النعي من ياسر برهامي لمجرم ينتمي لفصيل يبيح القتل لكل المخالفين لهم في أوطان عربية كثيرة وعلي رأسها سوريا وليبيا والعراق واليمن , وغيرهم من اﻷ-;-وطان أو اﻷ-;-ماكن التي يحلوا بها أو يرتحلوا إليها !
وصدق محمد الأباصيري أحد دعاة التيار السلفي حينما حاول أن يثبت أن ياسر برهامي وجماعته وحزبه ، هم فرع التنظيمات الإرهابية في مصر ، وأنهم على علاقة مباشرة بهم وعلى تواصل معهم ، ولو واتتهم الفرصة والقدرة لذبحوا المصريين من الوريد إلى الوريد ، تمامًا كما يفعل إخوانهم من الإرهابيين في سوريا والعراق وليبيا".
وأكد علي أن نعي ياسر برهامي لهذا الإرهابي المجرم، يعد أكبر دليل إدانة وأعظم حجة دامغة ، على كون برهامي إرهابيا كبيراً، يقود تنظيمًا إرهابيًا في مصر، يعتقد نفس العقيدةوالأيديولوجية التي يعتقدها تنظيم داعش اﻹ-;-رهابي الدموي والجماعات المتطرفة في كل مكان".
والغريب في اﻷ-;-مر أن محمد اﻷ-;-باصيري الداعية السلفي يحرض الدولة المصرية وتحديداً الأجهزة الأمنية على البدء في مقاومة (ياسر برهامي) وجماعته وحزبه منذ الآن ، تمامًا كما تتعامل الدولة المصرية مع الجماعات الإرهابية في سيناء ، ذلك لأنه لا فارق بين برهامي وتنظيمه و(بيت المقدس) في سيناء، بل إن برهامي أخطر وأعنف"!!
مع العلم أن اﻷ-;-باصيري ينتمي لتيار سلفي تضع الدولة ممثلة في أجهزتها اﻷ-;-منية أياديها علي عقل وعصب والعمود الفقري له شأنها في ذلك شأن تعاملها مع كل التيارات السلفية ومنها بالطبع ياسر برهامي وتياره وجماعته وحزبه , ونعود من التعجب للإستفهام الذي يحل لغزه أمراء الجهاد الذين يتم إستبدالهم للقيام بدور أمراء اﻷ-;-من في أشد الظروف وطأة علي الدولة وأجهزتها ومؤسساتها , للقيام بأدوار مجرمة تؤسس للإستبداد والطغيان والفساد , وبالرغم من تصريحات اﻷ-;-باصيري التي وردت بصحيفة الوطن ضد برهامي إلا أنهما لايختلفان إلا في درجة اللون اﻹ-;-رهابي ﻷ-;-نهما متحدين في النوع , ولكل منهم رؤية وتصور في إنتظار وتحين لحظة تفعيل فقه الدم والحرق والذبح وجز الرقاب لأي مخاف لهم سواء كان علي مستوي الدولة التي يهيمون بها حلماً بتحقيق أمانيهم المرضية , وتهاويمهم السفلية حول تطبيقهم لشريعتهم اﻹ-;-جرامية ثم يدعوا أنها الشريعة اﻹ-;-سلامية وهي منهم براء , ثم بعد ذلك يكتمل تصورهم المرضي الهستيري بتحقيق مشروع الخلافة اﻹ-;-سلامية , وليس هناك من شك بأن الدولة المصرية وأجهزتها اﻷ-;-منية لها باع وزراع في تواجد ونشاط هذه الجماعات اﻹ-;-جرامية علي السطح السياسي أحياناً وعلي السطح اﻹ-;-جتماعي في كل اﻷ-;-حيان , والجدير باللوم واستحقاق العقاب لتركهم هذه العصابات الدينية اﻹ-;-رهابية هم المسؤلين عن اﻷ-;-جهزة اﻷ-;-منية , وأصحاب سلطة القرار السياسي تحديداً , حيث واجبنا التنبيه , ومن واجب الدولة التنفيذ , وإلا فالمنحني الخطر في إنتظار الدولة والمجتمع حيث السقوط المروع , حسب مفاهيم السلطة عن اﻷ-;-من القومي , والتساؤل :هل ياسر برهامي لايضر باﻷ-;-من القومي لنتركه مطلق السراح , وإسلام بحيري حال نقده ﻷ-;-مثال ياسر برهامي ومن يتلقي عنهم يضر باﻷ-;-من القومي !؟ , وإلا ماذا يعني حبس إسلام البحيري , وترك ياسر برهامي مطلق السراح ؟ !


الوطن يسير بإتجاه منحني خطير قد يؤدي في الغالب إلي هاوية السقوط المروع الذي لايرجي منه نجاة في حالة اﻹ-;-ستمرار في الصمت الرسمي الذي يمثل جريمة مكتملة اﻷ-;-ركان في حق السلطة المصرية والنظام المصري علي كافة مستوياته الرسمية السياسية منهاوالدينية التي تغض الطرف وتؤثر الصمت عن جملة جرائم ترتكبها التيارات السلفية في حق الوطن والمواطنين , بل إنها جرائم تهدد اﻷ-;-من القومي المصري وتهدد السلم واﻷ-;-من علي المستوي الوطني والمستوي الدولي , ففي الوقت الذي يدان فيه إسلام البحيري بالحبس حسب دساتير جمهورية 25 يناير , 30 /6 بزعم تهديده للأمن القومي المصري وإزدراؤه للأديان والتهجم علي أئمة التراث , إلا أننا مازلنا نري ونسمع ونقرأ عن جرائم يرتكبها الخارجين علي الدولة والمجتمع في تحد زاعق , ومع ذلك تصمت المؤسسات الرسمية ومنها اﻷ-;-زهر واﻷ-;-وقاف واﻹ-;-فتاء والمجمع اﻷ-;-علي للشئون اﻹ-;-سلامية , عن إجرام ياسر برهامي حينما ينعي أحد أئمة اﻹ-;-رهاب والعنف الدموي والذي يؤمن بالقتل والذبح وجز الرقاب كشريعة له ويدعي أنها شريعة الله , ويؤمن بتجارة النساء ﻹ-;-عادة مجد اﻹ-;-سلام حيث السراري واﻹ-;-ماء حسب معتقده المهتريء الذي صنعه لنفسه ليبيح كافة الجرائم ضد اﻹ-;-نسانية لنفسه ولجماعته اﻹ-;-رهابية التي صنعت بالشعب السوري مالم يصنعه أي محتل علي مدار التاريخ اﻹ-;-نساني , فإذا بنا نري ياسر برهامي ناعياً اﻹ-;-رهابي المجرم (زهران علوش ) الذي صنعت منه أجهزة اﻹ-;-ستخبارات الدولية قائداً لما تم تسميته جيش الإسلام السوري , والسؤال الفارض نفسه علي الواقع ينطوي علي علامات التعجب وإن كانت علامات اﻹ-;-ستفهام تختفي حول ياسر برهامي الذي صار له مسمي (نائب رئيس الدعوة السلفية) .. فهل الدعوة السلفية لها مشروعية دستورية وقانونية في التواجد علي المسرح السياسي الرسمي وكذا المسرح اﻹ-;-جتماعي لكي توجد ككيان تنظيمي له رئيس ونائب رئيس وتشكيل إداري واسع يشمل محافظات الدولة المصرية ويخترق المجتمع المصري بتفسيراته وتأويلاته اﻹ-;-رهابية الدموية التي تؤسس لفقه الدم والخراب والحرب والقتال للمخالف في المذهب داخل الدين الواحد , فما بالهم مع المخالف لهم في الدين أو من يختلف معه في الرؤي والتصورات والتفسيرات والتأويلات الدينية التي هي لديهم بمثابة حقائق مطلقة من لدن السماء ومن يخالفها فقد خالف السماء التي لايجوز مخالفتها حسب تصوراتهم المرضية المسعورة للقتل والذبح وجز الرقاب والحرق للمخالفين أحياءاً !!
فهذا ياسر برهامي حينما ينعي أحد اﻹ-;-رهابيين , يثبت أنه إرهابي يؤمن بأفكار ورؤي وتصورات اﻹ-;-رهابي الذي نعاه , وهذا يدلل علي أن برهامي مجرم عتيد اﻹ-;-جرام , يخفي بين خلجات نفسه وطيات قلبه المشاريع اﻹ-;-رهابية الدموية لحين وصوله إلي مرحلة التمكين حسب تصوره ومعه تصورات تياراته السلفية سواء الدعوية منهاأوالجهادية والتي تؤصل للأخري ، وإلا ماذا يعني هذا النعي من ياسر برهامي لمجرم ينتمي لفصيل يبيح القتل لكل المخالفين لهم في أوطان عربية كثيرة وعلي رأسها سوريا وليبيا والعراق واليمن , وغيرهم من اﻷ-;-وطان أو اﻷ-;-ماكن التي يحلوا بها أو يرتحلوا إليها !
وصدق محمد الأباصيري أحد دعاة التيار السلفي حينما حاول أن يثبت أن ياسر برهامي وجماعته وحزبه ، هم فرع التنظيمات الإرهابية في مصر ، وأنهم على علاقة مباشرة بهم وعلى تواصل معهم ، ولو واتتهم الفرصة والقدرة لذبحوا المصريين من الوريد إلى الوريد ، تمامًا كما يفعل إخوانهم من الإرهابيين في سوريا والعراق وليبيا".
وأكد علي أن نعي ياسر برهامي لهذا الإرهابي المجرم، يعد أكبر دليل إدانة وأعظم حجة دامغة ، على كون برهامي إرهابيا كبيراً، يقود تنظيمًا إرهابيًا في مصر، يعتقد نفس العقيدةوالأيديولوجية التي يعتقدها تنظيم داعش اﻹ-;-رهابي الدموي والجماعات المتطرفة في كل مكان".
والغريب في اﻷ-;-مر أن محمد اﻷ-;-باصيري الداعية السلفي يحرض الدولة المصرية وتحديداً الأجهزة الأمنية على البدء في مقاومة (ياسر برهامي) وجماعته وحزبه منذ الآن ، تمامًا كما تتعامل الدولة المصرية مع الجماعات الإرهابية في سيناء ، ذلك لأنه لا فارق بين برهامي وتنظيمه و(بيت المقدس) في سيناء، بل إن برهامي أخطر وأعنف"!!
مع العلم أن اﻷ-;-باصيري ينتمي لتيار سلفي تضع الدولة ممثلة في أجهزتها اﻷ-;-منية أياديها علي عقل وعصب والعمود الفقري له شأنها في ذلك شأن تعاملها مع كل التيارات السلفية ومنها بالطبع ياسر برهامي وتياره وجماعته وحزبه , ونعود من التعجب للإستفهام الذي يحل لغزه أمراء الجهاد الذين يتم إستبدالهم للقيام بدور أمراء اﻷ-;-من في أشد الظروف وطأة علي الدولة وأجهزتها ومؤسساتها , للقيام بأدوار مجرمة تؤسس للإستبداد والطغيان والفساد , وبالرغم من تصريحات اﻷ-;-باصيري التي وردت بصحيفة الوطن ضد برهامي إلا أنهما لايختلفان إلا في درجة اللون اﻹ-;-رهابي ﻷ-;-نهما متحدين في النوع , ولكل منهم رؤية وتصور في إنتظار وتحين لحظة تفعيل فقه الدم والحرق والذبح وجز الرقاب لأي مخاف لهم سواء كان علي مستوي الدولة التي يهيمون بها حلماً بتحقيق أمانيهم المرضية , وتهاويمهم السفلية حول تطبيقهم لشريعتهم اﻹ-;-جرامية ثم يدعوا أنها الشريعة اﻹ-;-سلامية وهي منهم براء , ثم بعد ذلك يكتمل تصورهم المرضي الهستيري بتحقيق مشروع الخلافة اﻹ-;-سلامية , وليس هناك من شك بأن الدولة المصرية وأجهزتها اﻷ-;-منية لها باع وزراع في تواجد ونشاط هذه الجماعات اﻹ-;-جرامية علي السطح السياسي أحياناً وعلي السطح اﻹ-;-جتماعي في كل اﻷ-;-حيان , والجدير باللوم واستحقاق العقاب لتركهم هذه العصابات الدينية اﻹ-;-رهابية هم المسؤلين عن اﻷ-;-جهزة اﻷ-;-منية , وأصحاب سلطة القرار السياسي تحديداً , حيث واجبنا التنبيه , ومن واجب الدولة التنفيذ , وإلا فالمنحني الخطر في إنتظار الدولة والمجتمع حيث السقوط المروع , حسب مفاهيم السلطة عن اﻷ-;-من القومي , والتساؤل :هل ياسر برهامي لايضر باﻷ-;-من القومي لنتركه مطلق السراح , وإسلام بحيري حال نقده ﻷ-;-مثال ياسر برهامي ومن يتلقي عنهم يضر باﻷ-;-من القومي !؟ , وإلا ماذا يعني حبس إسلام البحيري , وترك ياسر برهامي مطلق السراح ؟ !



#محمود_الزهيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسؤلية الدولة عن الإجرام المسكوت عنه : عن نعي ياسر برهامي ل ...
- تروتسكي : محمد عبده .. دراسة صانع الزعامات ورجل الصف الثاني ...
- تروتسكي : محمد عبده .. دراسة .. صانع الزعامات ورجل الصف الثا ...
- مقاطع .. والحبر في إصبعه ..
- غيبوبة إرادية
- كرامة الإنسان
- الأدب ومجابهة التطرف والإرهاب .. البعد الغائب
- ثنائية العروبة والإسلام : عوامل التفتت وأدوات الهدم !
- ثنائية العروبة والإسلام .. والقضايا المؤجلة !
- يقتل خاله ليدخل الجنة !
- طريق جبل الحلال : استئصال طريق الغواية
- تفكيك المشهد المصري .. دراسة موجزة ..
- الإرهاب هو الوجه الآخر للفساد !!
- عن تصريح رئيس محكمة الجنايات , وضرورة المؤتمر الشعبي العام ! ...
- حالة تصوف فلسفي
- غياب مفهوم العدالة
- مع نيتشة :لسنا شياطين .. ولن نكون ملائكة !
- الفرار من العبودية : المستشار فؤاد راشد .. وموقف وطني رائع ! ...
- عن الأطفال الأحداث :ضرورة تغيير السياسات الأمنية ..*
- من نتائج عاصفة الحزم : مجرد رؤية !!


المزيد.....




- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الزهيري - مسؤلية الدولة عن الإجرام المسكوت عنه :