أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل عباس البدراوي - الاسباب الحقيقية لتنحية حميد عثمان عن قيادة الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

الاسباب الحقيقية لتنحية حميد عثمان عن قيادة الحزب الشيوعي العراقي


فاضل عباس البدراوي

الحوار المتمدن-العدد: 5028 - 2015 / 12 / 29 - 22:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر السيد خسرو حميد عثمان سلسلة مقالات عن الفترة التي كان فيها والده الراحل حميد عثمان المسؤول الاول للحزب الشيوعي العراقي وهذه الفترة لا تتجاوز العام الواحد، من حزيران 1954 بعد هروبه من سجن بعقوبة لغاية تموز 1955، وكان له مقال على موقع الحوار المتمدن قبل أيام، تحت عنوان (عودة الى دراسة كرونولوجيا صعود حسين احمد الرضي (سلام عادل) لقيادة الحزب الشيوعي العراقي. ان تلك المقالات وبالاخص المقال المذكور، اتخذ طابعا شخصيا أكثر مما هو نقد لمسألة مبدأية تخص سياسة الحزب، السبب يعود لكون الراحل حميد عثمان هو والده، وقد تناول في مقاله الاخير السيرة الحزبية للرفيق الشهيد الخالد سلام عادل، بشكل خاص محملا اياه مسؤولية تنحية والده عن قيادة الحزب، محاولا الانتقاص منه، وقد جاء في حيثية مقاله الاخير انه كان ينتظر ردا من أحد على مقالاته السابقة، ولما لم يرد عليه أحد نشر مقاله المذكور، مصورا كأن ألامور التي طرحها هي حقيقة تاريخية لا تقبل الجدل. من حسن الحظ، انني كنت في تلك الفترة منتظما في صفوف الحزب الشيوعي العراقي، بصفة، مؤيد منظم، لصغر سني، لكنني كنت اطلع على كافة الادبيات الحزبية بضمنها، نشرة مناضل الحزب الخاصة بأعضاء الحزب، وكان مسؤولي الحزبي ينقل لي كافة القرارات التي تتخذها قيادة الحزب، وكنت على درجة مقبولة من الوعي السياسي، لذلك أود في مقالي هذا ان أتناول مقال السيد خسرو، موضحا الاسباب الحقيقية لتنحية والده عن مسؤولية قيادة الحزب، بعيدا عن المسائل الشخصية وانما من الجوانب المبدأية فقط.
عند هروب الراحل حميد عثمان من السجن مع اثنين آخرين من كوادر الحزب، في حزيران من عام 1954 بتدبير من قيادة الحزب، التحقوا الى الحزب، وكان الرفيق كريم أحمد الداود مسؤولا عن القيادة آنذاك، وقد تنازل لأبي خسرو عن مهمة القيادة، ولا ندري لحد اليوم اسباب ذلك التنازل، بالرغم من محدودية ثقافته النظرية والسياسية، وقلة تجربته الحزبية، ربما أتى ذلك تثمينا لدوره في ايقاف مسلسل الانهيارات التي عصفت بالقيادات الحزبية المتلاحقة بعد خيانة مالك سيف نهاية عام 1948 واعدام قادة الحزب الخالدين، فهد، حازم صارم، اذ كان قد صمد ابو خسرو ولم ينهار، علما بأن التعذيب لم يكن يصل الى مستوى اساليب التعذيب التي اخذت تمارسها السلطات الدكتاتورية فيما بعد، كسلط البعث الاولى والثانية، واضفيت على ذلك الموقف هالة من الاساطير التي نسجت عن موقفه البطولي آنذاك!.
في الفترة التي تولى فيها الراحل حميد عثمان قيادة الحزب، بدأت القاعدة الحزبية بالتقلص، وحدث انكماش شعبي عام في العراق، نتيجة للسياسة القمعية لحكومة نوري السعيد، وتم كبس العديد من الدور الحزبية نتيجة التسيب والثرثرة التي اصابت الهيكلية التنظيمية للحزب، من بينها كبس الدار الخاص باللجنة المحلية في بغداد واعتقل فيها مسؤول اللحنة الرفيق كريم أحمد وبقية اعضاء اللجنة. في شهر مايس من عام 1955 نشرت الجريدة المركزية للحزب (القاعدة) مذكرة موجهة الى كافة الاحزاب والقوى السياسية العاملة سرا في العراق، كان مضمون المذكرة هو الدعوة الى تشكيل تحالف واسع يضم في اطاره كافة القوى المناهضة لسياسة حكومة نوري السعيد، وقد وقع حميد عثمان بأسمه الصريح على تلك المذكرة، مما آثار ذلك التصرف حفيظة بقية اعضاء اللجنة المركزية والكوادر المتقدمة في الحزب، حيث لم يسبق لأي مسؤول في قيادة الحزب ان وقع بأسمه الصريح على مذكرات مماثلة، حتى في ايام قيادة الرفيق الخالد فهد، وأعد ذلك التصرف بدون الرجوع الى اللجنة المركزية للحزب خروجا على مبدء القيادة الجماعية والصيانة الحزبية.
بعد ان تكررت خروقات حميد عثمان لمبدء المركزية الديمقراطية والتفرد باتخاذ القررات، منها زج كوادر واعضاء الحزب في تظاهرات مفتعلة، خسر الحزب على اثرها، العديد من كوادره واعضاءه، اذ ان الحزب لم يكن قادرا على توسيعها للظروف الموضوعية التي كانت تحيط بالبلد، لتكون شرارة لانتفاضة شعبية كما كان يتصور ابوخسرو، ناسيا ان الانتفاضات لا يصنعها القادة ولا تصنع من قبل الاحزاب، بل ان الجماهير هي صانعة تلك الانتفاضات كما حدثت في وثبة كانون 1948 وانتفاضة تشرين 1952، ويبرز حينذاك الدور الطليعي للحزب والحركات الوطنية الاخرى، في توجيه وقيادة تلك الانتفاضة، لكن الشارع في ذلك الوقت لم يكن مهيئا للقيام بأنتفاضة تطيح بحكومة السعيد، مثلما تصور الراحل ابو خسرو، بسبب الظروف السياسية التي كانت تكتنف الساحة السياسية كما اسلفت.
في تموز من عام 1955 وبعد تكرار الاخطاء طالبت اللجنة المركزية للحزب من حميد عثمان عقد اجتماع لغرض تقييم سياسة الحزب والاخفاقات التي حصلت نتيجة السياسة التي اتبعها حميد عثمان بصفته المسؤول الاول عن الحزب (بعد اعدام الرفيق فهد كان الشخص الذي يتولى مسؤولية قيادة الحزب يسمى بالمسؤول الاول ولم يطلق تسمية سكرتير اللجنة المركزية الا بعد انعقاد الكونفرنس الحزبي في خريف عام 1956 كما سنفصله قادما)، فبدلا من تلبية حميد عثمان للطلب الآنف الذكر بصفته المسؤول الاول للحزب ويتحمل مسؤولية سياسات الحزب، فكان عليه الاستجابة لطلب اللجنة المركزية وتبرير مواقفه في الاجتماع المزمع عقده، بدلا من ذلك، ترك بغداد وسافر الى الموصل دون علم اللجنة المركزية، وهذا الموقف يدل على انه كان يعلم بأن اللجنة المركزية ستحاسبه على اخطائه، والا لماذا لم يحضر الاجتماع للدفاع عن مواقفه؟ ومن هناك بدأ بالتحرك على المنظمة الحزبية في الموصل والفرع الكردي للحزب لغرض القيام بأنشقاق على الحزب، وقد اخبرت المنظمات المذكورة الحزب بتحركاته، فأرسل الحزب الرفيق الراحل ناصر عبود عضو اللجنة المركزية اليه، (وليس كاظم عبود كما جاء في مقال السيد خسرو) ذلك لاقناعه بالحضور الى بغداد ليمتثل امام اللجنة المركزية للحزب، حسب قاعدة الديمقراطية المركزية، والنقد والنقد الذاتي، اما موضوع احضاره بقوة السلاح، فأشكك بصحته، ربما كان الرفيق ناصر يحمل مسدسا للحماية الشخصية، او ربما استعمل ذلك المسدس، لكنني أجزم من ان ذلك التصرف ان حدث، لم يكن بأيحاء من الرفيق سلام عادل، وانما اجتهاد شخصي من قبل الرفيق ناصر، لأن كل الذين عاصروا الرفيق ابو ايمان، يجمعون على دماثة خلقة وسعة صدره ومرونته في العمل الحزبي، على كل حال، لنفترض ان ذلك قد حدث، لماذا رضخ حميد عثمان للتهديد بالسلاح وهو الذي كان يطلق عليه بطل السجون والمعتقلات؟ وهذا الموقف يحسب عليه ولا يحسب له، وهل قام الرفيق ناصر عبود بتكبيل رجليه ويديه بالاصفاد وجاء به الى بغداد؟ افلم يكن بمقدوره الافلات من الرفيق ناصر في الطريق او في بغداد؟. عند احضاره امام اللجنة المركزية لم يستطع تبرير مواقفه الخاطئة، سواء عندما كان مسؤولا للحزب او بعد تركه لمركزه الحزبي بارادته الشخصية، لسفره الى الموصل دون علم الحزب كما اسلفت، وقد اتخذت اللجنة المركزية قرارا بتنحيته عن موقع المسؤول الاول للحزب وابقائه عضوا في الحزب، بينما كل تلك التصرفات كانت كافية لفصله من الحزب، واختير الرفيق، حسين أحمد الرضي (سلام عادل ) مسؤولا أولا للحزب من قبل اللجنة المركزية بدلا منه، اما ما ذكره السيد خسرو بالصعود السريع للرفيق سلام عادل لسلم القيادة، فهذا خلاف للحقيقة، لان الرفيق ابو ايمان انخرط في صفوف الحزب قبل اكثر من عشرة اعوام من توليه مسؤولية قيادة الحزب، وتدرج بالمواقع الحزبية بعد خروجه من السجن وهروبه من مراقبة الشرطة بداية عام 1953 اذ انيطت به قيادة اللجنة المحلية للحزب في البصرة، وتثمينا لقيادته الناجحة لتلك اللجنة اصبح عضوا في اللجنة المركزية للحزب بداية عام 1954، فأين الصعود السريع للرفيق سلام عادل لسلم القيادة يا سيد خسرو؟ بينما لا ينطبق هذا الامر على الراحل والدك الذي جاءت به الظروف القاسية التي مر بها الحزب عام 1949 والفراغ الذي حصل، نتيجة الضربات المتتالية التي وجهت الى الحزب، فعند توليه المسؤولية، لم يكن قد مضى على انضمامه للحزب اكثر من اربعة اعوام، فلقد جاء الى بغداد واصبح مسؤولا عن قيادة الحزب، (لم تكن هناك قيادة بالمعنى الصحيح )، قافزا من عضو محلية السليمانية الى الموقع الاول ولم يمض شهران على توليه المسؤولية حيث تم اعتقاله وسجنه، فمن الذي صعد الى قمة القيادة بسرعة يا ترى؟
بعد قرار تنحيته، توجه حميد عثمان بطلب الانضمام الى منظمة راية الشغيلة التي كانت منشقة عن الحزب، وكان يقودها الرفيق الشهيد الخالد جمال الحيدري، بعدما كان يكيل التهم على صفحات جريدة الحزب المركزية لتلك المنظمة ويطلق عليها ابشع الصفات، الا ان المنظمة رفضت طلبه، لان الرفيق سلام عادل، فتح بابا للحوار معها لغرض اعادتها الى احضان الحزب وتكلل ذلك المسعى بالنجاح في صيف عام 1956.
بعد انضمام منظمة راية الشغيلة التي كان يقودها الشهيد الخالد جمال الحيدري ومنظمة وحدة الشيوعيين التي كان يقودها الشهيد الخالد عبد الرحيم شريف الى الحزب، نتيجة للجهود الكبيرة التي بذلها الرفيق الخالد ابو ايمان، ومرونته ومبدأيته العالية، التي تكللت بانضمام المنظمتين المذكورتين اعلاه الى الحزب، عقد في خريف نفس العام، اي عام 1956 كونفرنس حزبي بحضور مجموعة من ابرز الكوادر الحزبية بضمنهم كوادر كانت في صفوف المنظمتين الآنفتي الذكر، وخرج الاجتماع بعدة قرارات وتقييمات للمرحلة، وتم انتخاب لجنة مركزية ومكتبان سياسيا جديدان للحزب، وانتخب فيه الرفيق، حسين أحمد الرضي (سلام عادل ) سكرتيرا اولا للجنة المركزية بالاجماع، وقد حصل على الشرعية الحزبية من خلال ذلك الانتخاب.
نشرت النشرة الداخلية للحزب (مناضل الحزب) رسالة موجهة لقيادة الحزب، تحت عنوان رسالة الرفيق (ص) وهذا هو الحرف الاول للاسم الحزبي لحميد عثمان وهو (صابر) تتضمن انتقادا لاذعا لنفسه وواضعا نفسه تحت تصرف الحزب، ولا اتذكر تاريخ نشر تلك الرسالة، فكانت على الاكثر نهاية عام 1955 او بداية عام 1956، بعد ذلك نسبه الحزب لعضوية الفرع الكردي للحزب. فهل استكان حميد عثمان بعد تلك الرسالة ورضي بقرار الحزب؟، التاريخ يقول لا، فقد عاد الى مسلكه القديم، في محاولات التكتل وقيادة الانشقاقات، كما هو مبين ادناه.
ففي اواسط عام 1957 بدأ حميد عثمان بالتحرك لاقناع اعضاء قيادة الفرع الكردي للانشقاق عن الحزب وتأسيس حزب شيوعي كردي مستقل عن الحزب الام، فلما علمت قيادة الحزب بذلك، صدر كراس تحت عنوان، رد على افكار تصفوية شوفينية حول القضية الكردية في العراق، يقال بأن الرفيق الخالد جمال الحيدري هو من كتب ذلك الكراس بأشراف الرفيق سلام عادل، وكان يتضمن نقدا للرفاق في منظمة الفرع الكردي، فكان رد بعض من اعضاء قيادة الفرع ومنهم، حميد عثمان، ان انضموا الى صفوف الحزب الديمقراطي الكردي الموحد (الحزب الديمقراطي الكردستاني لاحقا) لكنهم فشلوا في جر اعضاء الحزب في الفرع معهم
نهاية ستينيات القرن الماضي خرج حميد عثمان من صفوف البارتي.
لكنه من المؤسف ان اختتم حياته السياسية بالارتماء في احضان البعث الفاشي بعد انقلابهم المشؤوم في17- 30 تموز عام 1968، اذ قام بنشر سلسلة مقالات، نشرت على الصفحات الاولى لجريدة الثورة الناطقة بأسم البعث الفاشي، تحت اسم سليم سلطان، يمتدح فيها حزب البعث ويعده هو المنقذ الوحيد للعراق واطلق علية كل الصفات (الخيرة !) وفيه وطعن في سياسات الحزب الشيوعي والقوى الديمقراطية!. من خلال ما تقدم، نسأل هل ظلم الحزب الشيوعي العراقي بقيادة سلام عادل حميد عثمان، ام هو الذي ظلم نفسه؟ هذا هو تاريخ السلوك السياسي للراحل، حميد عثمان، كان من الافضل عدم سرده من على المواقع الاكترونية او على صفحات الصحف، بعد مضي حوالي ستة عقود على تلك الاحداث، لكن السيد خسرو آثار الشجون وبدأ بتقليب صفحات الماضي، بعد رحيل والده، محاولا تصوير والده كضحية لسلام عادل، لكنه لم يكن موفقا في كتاباته التي لم تكن لصالح والده، مع الاسف، ولم يتصور ان هناك من وثق تلك المرحلة بتفاصيلها. اما محاولة السيد خسرو من النيل من الرفيق الخالد سلام عادل فهو مردود عليه، فلم يصبح الرفيق الخالد ابو ايمان بطلا شيوعيا حسب، بل اصبح رمزا وطنيا عراقيا وامميا شامخا، واعطى درسا في الشجاعة والبطولة للمناضلين من اجل الحرية والتقدم والديمقراطية، ولم يمت في فراشه كالاخرين، لكنه مات واقفا شامخا محطما اعصاب جلاديه لصموده الاسطوري امام ابشع انواع التعذيب الذي تعرض له، وهو يشبه اساليب التعذيب الداعشية الهمجية في عصرنا الراهن، فلم يلن له قناة بل استشهد وهو محافظ على اسرار حزبه، وصان رفاقه، فالخيبة للمتطاولين على هذا المناضل الاسطوري الشجاع.



#فاضل_عباس_البدراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على مقال.. الحركة العمالية في العراق نشأتها وتطورها
- القادم في العراق بعد داعش هو الاسوأ
- هل تعلمون ما هو ثمن الاطاحة بالفهداوي؟
- هؤلاء هم الفاسدين.. ان كنتم صادقين
- ماذا يراد من دعوات بعدم تسييس التظاهرات؟
- ذكريات لا تنسى عن أسرة اتحاد الشعب
- الثورة المظلومة
- اضاءة على اضراب سواق السيارات عام 1962
- رسالة من مواطن عراقي الى السيد البرزاني
- حقيقة موقف عبد الكريم قاسم من الشيوعيين
- نحو حل جذري للمعضلة العراقية
- مثال الالوسي يترحم على نوري السعيد !!
- هل انحسرت شعبية الحزب الشيوعي العراقي في الشارع فعلا؟
- هبوا ايها العمال لانتخاب من يدافع عن حقوقكم بقوة
- الانتهازيون يشكلون خطرا على الديمقراطية في العراق
- الديمقراطيون لا يستجدون المشاركة في ولائم أمراء الطائفية وال ...
- عام الاخفاقات والفضائح والازمات
- ونحن نحتفل بالاول من ايار.. لنستذكر النقابيين الرواد الاوائل
- نحو تحالف اوسع واشمل للتيار الدمقراطي
- ذكريات سياسية-عشت احداثا وكنت شاهدا عليها-الحلقة الاخيرة


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل عباس البدراوي - الاسباب الحقيقية لتنحية حميد عثمان عن قيادة الحزب الشيوعي العراقي