تسييس العلم...ومجموع نظريات مارينا وقانون سدرة

أنور مكسيموس

الحوار المتمدن-العدد: 5021 - 2015 / 12 / 22 - 07:10
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    

عندما ضرب الزلزال مصر عالم 1992 واحسست بمدى خطورة ذلك على مصر والعالم, أخرجت من مكتيبى, بعض أفكارى الغير مرتبة لاضعها تحت البحث للوصول الى نتائج ثابتة وقوية. ومن خلال ذلك وصلت الى بعض النتائج فى عام 1994 وهى خمسة نظريات وقانونين, ونشرت منهم ثلاثة نظريات وقانون, واتمنى من يقدر أن يقول بخطأ أحدها أو كلهم...وحتى الآن أحتفظ بأسرار شرح تفصيلات كل هذا, نحن نعيش عصر غير أمين أو آمن حتى فى أكثر مراكز معاهد البحث ومعاهد البحوث العالمية والمشهورة بعد أن خضع كل شئ فى العالم للعصابات والمنظمات الدولية, حتى رؤساء الدول, ورؤساء الوزارات والوزراء وغيره من السياسيين؟!....يمكن للقارئ العودة على ما سبق ونشرته على صفحات الحوار المتمدن المحترمةوالأمينة عن بعض أحوال العالم السيئة.
وما أبدأ به البحث دون خوض فى تفاصيل كثيرة للتبسيط, هو نظريتى الأولى:
والتى تنص على: الأجسام الكونية مغمورة فى الأثير ( والأثيرمادة كونية موجودة فعليا ولها كثافة حقيقية, ويمكن حسابها وفقا للنظرية الأولى وغيرها, وليست مادة إفتراضية, وهى أيضا وسط حافظ للطاقة, وهذه نقطة غاية فى الأهمية)
ولهذا كل الأجسام الكونية تحت ظروف معينة ومحددة تبقى فى مسارات محددة, وعلى مسافات محددة من بعضها البعض, وليست كلها فى نفس المستوى بالنسبة للاثير, انما تختلف فى مستوياتها بحسب كثافتها بالنسبة للاثير.
ولهذا نستطيع أن نقول لو وجد جسمين كونيين فى مستوى واحد, حتى لو كانا فى غير مجموعتنا الشمسية, أو حتى مجرتنا, فإن ذلك يعنى أن لهما نفس الكثافة النسبية بالنسبة للأثير "وهو وسط حافظ للطاقة", والذى يجب حساب كثافته الكونية المطلقة, وذلك فى المتناول, وليس بعيدا. ومن هذا, ومن هنا نستطيع دحض أقوال الباحثين والعلماء الذين يعلنون ويفتون بغير علم عن وجود حياة على أحد الكواكب معتمدين على أدلة ظنية ليست حقيقية أو مثبتة؟!....
كما تعنى هذه النظرية أننا لو فرضا, وضعنا جسما فى الاثير, سرعته صفرا, فان هذا الجسم يبدأ فى التحرك من الصفر, مكتسبا سرعة وعجلة وقوة تدفعه للوصول الى مكانه النسبى فى الكون يتناسب و كثافته بالنسبة لكثافة الاثير, ثم يتحدد مصيره وشكل حركته بالنسبة لاقرب جرم سماوى!...
وقد تلف ما تلف وضاع ما ضاع, الا ما نشرته, وبقى بعض أصوله فى الذاكرة.
ارجع لما اقتطفته ما بين الأقواس لتقرأه أسفل هذه الفقرة, وفى حلقات أخرى سوف أضيف المزيد, كما هو واضح من رؤوس المواضيع!....
لماذا لا يتم الاهتمام بالمواضيع العلمية الحقيقية والحيوية ويتم التعتيم عليها من قبل التنظيمات الدولية والعلمية؟! المتحكمة فى العالم عموما...
وسوف أشرح ببعض التفصيل علاقة نظريات مارينا وقانون سدرة بالكوارث الأرضية, وما هو آت وخطير على الإنسان والبشرية عموما

((( Marina’s Theories and Sedrah’s law
2
"Abstract"

The original study, has been established just after earthquake October, 12,1992 that stroked Egypt. But for many reasons that cause earthquakes, the study expands over the earth as a whole, and its relation with the solar system. It contains the topics, earthquakes and astronomy as one unit.
The first theory indicates the relation between ether and earth, and other applications, and the effect of less mass of earth.
The second theory………
The third theory……….
Sedrah law, simple, pure relationship between………"

Marina’s Theories and Sedrah’s law
3
"First theory:
Universe bodies are immersed in ether. So these bodies are existed at certain distances from each other, under certain conditions.
We conclude that:
1. Ether is a medium (conservative energy medium), it has its own density. It can be calculated ...
2. The universe bodies should not be at the same level, except special cases.
3. If you put a body in Ether its velocity = 0, this body will start moving to have a certain position in Ether proportional to its density to Ether.
4. If there are two Universe Bodies have the same level, they should have the same relative densities." ))

#أنور_مكسيموس (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل