أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - هذا وقت عملاء الصهيونية من الدكتاتوريات الصغيرة الذين يكررون اخطاء صدام المقبور بخطابات قديمة متهرأة بحجة نضالهم في البناء و الاستقلال















المزيد.....

هذا وقت عملاء الصهيونية من الدكتاتوريات الصغيرة الذين يكررون اخطاء صدام المقبور بخطابات قديمة متهرأة بحجة نضالهم في البناء و الاستقلال


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4998 - 2015 / 11 / 27 - 23:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماالذي تعنيه الان( دولة) كردستان والتي أستخدمت بأكثر من خبر من أخباره ثم تسميتها بالاقليم !! وبالامس القريب وفي سياق التحدث عن الاقليم مرة أخرى جاء ذكر نجل جلال طالباني المدعو ( قوباد) الذي يسميه الاميركيون بالملك غير المتوج بسبب البحبوحة التي يعيشها بأموال النفط العراقي المنهوب ومن وراءه 17% من ميزانية العراق ... أضاف هذا الموقع للمدعو قوباد لقب (السفير) مدعيا انه سفير كردستان في الولايات المتحدة !! وما من إشارة عراقية رسمية وغير رسمية تذكر قوباد بهذا اللقب فالدستور اليهودي الذي وضعه الصهيوني نوح فيلدمان لربيبي العمالة أبا عن جد من حكامه لم يذكر شيئا عن سفارة أو سفير بإستثناء التطرق لقسم يمثل مصالح إقليم كردستان العراق حسب وصفه يقبع في كل سفارة هوش زيبارية في دول العالم !! أما ان يكون ربيب النوادي الليلية الاميركية قوباد سفيرا لكردستان في الولايات المتحده فهذا أمر لم يأت حتى على لسان العواهر أمثال نوح فيلدمان فكان للموقع المذكور فاتحة السبق على العواهر باستخدام هذا اللقب كما تخطاهن عندما سمى كردستان العراق بالدولة,وفي اطار حديثه عن قوباد يذكر الموقع ويؤكد على مجمل عبارات وردت على لسانه هي بمثابة قنابل موقوتة يحرص القائمون عليه وأمثالهم على تاجيجها بين فترة واخرى كونها فتيل اشعال الخراب في العراق الذي يحرصون على تدميره فيقول عن لسانه ( ومن بين المسائل السياسية الجوهرية التي ما تزال عالقة (في نظرالسفير الطالباني) اختلاف الآراء بشأن ضرورة الالتزام بـ دستور البلاد باعتباره قانونها الأسمى, والقبول بالفيدرالية إطارا للحكم, واستكمال الأوضاع الإدارية للمدن مثل كركوك على هدي المسار المحدد بالدستور.
وأشار سفير حكومة كردستان في واشنطن أن الولايات المتحدة لن تستطيع تحقيق الاستقرار في بلاده ما لم تبت في تلك القضايا ) إنها قنابل موقوتة وضعها المحتل ومن وراءه عملاءه ومريديه ولم تكن يوما ما من المشاكل التي يعاني منها العراق ! فتراهم يحرصون على ديمومتها وبقاءها نارا تحت رماد لينفثوا سمومهم حين ميسرة لاتقادها ثانية والعودة به الى مربع الاقتتال .... هذا الاقتتال الذي يراه القائمون على الموقع ومن وراءهم مموليهم ضمانا لديمومتهم واستمرارا لسرقة الارض والنفط ومواصلة التعويضات المجحفة.فهذه القنابل الموقوتة التي وضعوها في دستور العهر كانت قد خطت بعد اليهود بأقلام فارس وعملاءها المتمركزين في جادرية الكرادة ومنطقة العفن والفساد المسماة زورا بالخضراء كما خطها صهيون ومطاياه القابعين في شمال العراق ... وهؤلاء مسؤولون عنها ما دام للتاريخ عجلة تدور وستذكر الاجيال على مدى الدهر خستهم ونذالتهم في صفحات سود ملطخة بالعارلا تليق إلا بأمثالهم ... إنهم أصاغر أباعر يسيئون لسيدهم العراق
اعتادت القيادات الكردية التقليدية - في العراق- بإرثها التاريخي أن تنشئ تحالفات مبنية على تغيرات آنية بحيث تعطيها صبغة تكتيكية أكثر مما هي استراتيجية، الأمر الذي يسبب ارتباكاً في آلية العمل السياسي لهذه القيادات، وهذا ناتج عن ضبابية الرؤية وعدم وضوح الأهداف، فبينما تصرح هذه القيادات بأن وحدة العراق هي ما تحرص عليه نجد أن الأدبيات الكردية تدعو إلى إقامة كردستان الكبرى التي تضم أراضي من العراق وتركيا وإيران وسورية، وتعززها خرائط موجودة في مقرات الحزب الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني الكردستاني، وتعد الأوساط الكردية المنضوية تحت رايات هذين الحزبين مليشيات البشمركة نواة للجيشالكردستاني المرتقب، وما عمليات التطهير العرقي في كركوك وإحراق العلم العراقي في أعقاب سقوط نظام صدام حسين إلا رسالة إلى القوى السياسية العراقية بأن الطموحات الكردية قابلة للتحقيق في ضوء وجود قوة مسلحة، مستفيدة من الدعم الأمريكية للأكراد بعد أن وضع الأكراد إمكاناتهم الإعلامية والاستخباريةوالعسكرية تحت إمرة القوات الأمريكية الغازية للعراق ، إلا أن تاريخ التحالفات الكردية كان يشير إلى ان تحالفهم مع الولايات المتحدة لا يعدو أن يكون دوراًاستخدمتهم فيه الأخيرة لمرحلة مؤقتة.
لكنه الأخطر لأن التمدد الكردي على حساب العرب تمسك بخيوطه واشنطن وتل أبيب ويرى المراقبون أن أخطر ما يتردد في واشنطن هو ضغوط إسرائيلية لمنح القيادات الكردية مزيدا من السلطة والاعتماد عليهم في تحقيق هدفين: الضغط على أي حاكم عراقي أو تركي يبتعد عن واشنطن وتل أبيب، و في هذا الاتجاه يمكن تفسير حصول شركة إسرائيلية على تنفيذ مشروع الهاتف الجوال في شمالي العراق وبالتالي ليس مستغربا ما أشيع عن إرسال شارون رسالتين إلى مسعود البارزاني وجلال الطالباني مؤكدا دعمه إقامة دولة كردية.
الآن، ولأن لا أعداء دائمين ولا أصدقاء دائمين بل مصالح دائمة كما يقول تشرشل فإن الولايات المتحدة أدركت أن دور القيادات الكردية صار مستنفداً بعد تشكيل الحكومة العراقية المؤقتة ولأنها تدرك أن اعتراضات كثيرة صدرت عن شرائح عراقية واسعة عربا وتركمان، شيعة وسنة على الفيتو الذي حصل عليه الأكراد في قانون إدارة الدولة وبالتالي ليس من مصلحة الإدارة الأمريكية زيادة التوتر في هذه المرحلة، ولهذا تم تجاهل المطالب الكردية التي وردت في الرسالة التي بعثتها القيادات الكردية إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش وفي مقدمتها المطالبة بإدراج قانون الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية ضمن ملاحق القرار الذي صدر عن مجلس الأمن، وكذلك الحصول على ضمانات حماية تتكفل بها الولايات المتحدة بحماية الشعب الكردي وإعادة توزيع المداخيل المالية للنفط العراقي وفق نسبتهم من سكان العراق، وضمان كردية مدينة كركوك في استفتاء لسكانها بالانضمام إلى إقليم كردستان على ألا يشارك المستوطنون في هذا الاستفتاء، في إشارة إلى العرب
كثيرا ما نسمع من (ساسه كورد) قول انهم استطاعوا ان يبنوا اقليم كوردستان بنسبة 17% التي يأخذونها من ميزانية العراق بينما الحكومة المركزيه لم تستطع فعل شئ في 83% من الميزانيه العامه وهنا قول كلمة حق يراد بها باطل.. لاينكر احد مدى التطور الذي وصلت اليه المدن الشماليه الثلاث والمسماة اقليم كوردستان من بناء بنى تحتيه واعمار وهذا كله لايعدو كونه عبارة عن مكياج يجمل الشكل الخارجي بينما من الداخل فالنفوس محطمه للشعب الكوردي بدليل مانراه ونسمعه من شكاوى وهموم لدى المغلوب على امرهم من عامة الناس نحن الان امام احد امرين وعلى الساسه الكورد ان ينتبهوا لهما ودراستهما بشكل جدي وهما.. أما ان اقليم كوردستان ليس كما يوصفه هؤلاء الساسه وبعض المستفيدين منهم انه اي الاقليم اصبح جنة الله في الارض وانه اصبح يضاهي اجمل المدن العالميه السياحيه وليس المدن المتطوره بالاعمار والتكنلوجيا واما ان الشعب الكوردي لايشعر بانتماء لما يسمى بارض كوردستان التاريخيه وللاسباب التاليه.
اذا كانت كوردستان فعلا متطوره وامنه ومتوفر فيها كل او لنقل جل متطلبات العيش الكريم فلماذا نجد مئات الالاف من الاكراد يعيشون خارج الارض الموعوده وهم في تزايد مستمر مع العلم ان معظم الاكراد الذين يعيشون خارج اقليم كوردستان (لم اقل كلهم بل اقول اغلبهم بل اغلبية ساحقه) يمارسون مهن بسيطه مثل العمل في المطاعم او مقاهي الانترنت وكراجات تصليح وتنظيف السيارات وماشابه هذه المهن البسيطه اي بمعنى انهم ليسوا من اصحاب الاختصاصات المهمه كي نقول ربما يجهزون للمستقبل كي يبنوا وطن المستقبل الذي يحلمون به بمعنى اخر انهم يتحملون مآسي الغربه وماادراك مالغربه وماتحمل من هم وحزن والم وهذا الشئ يحسه من عاشها لو كانوا يشعرون ان اقليمهم فعلا كما يحاول البعض ان يصوروه لما فضلوا الغربه وبناء اوطان الاخرين على حساب صحتهم وسنين عمرهم التي تسرق منهم بل كان الاجدر بهم ان يبقوا في كوردستان او يعودوا اليها كي يساهموا في بنائها خصوصا انهم لايخفون حلمهم بانشاء دولتهم وكثير منهم خصوصا من تعلم لة البلد الذي يعيش فيه لايتحدثون معنا كعراقيين باللغة العربيه وهذا دليل على انهم لايعتبرون انفسهم عراقيين رغم انهم يجيدون التحدث بالعربيه وبعضهم يتحدثها بشكل بسيط لكنه يستطيع ايصال مايريد قوله ومع هذا لايتحدثون بالعربيه ربما يقول قائل طيب لماذا لاتتعلمون لغتهم انتم نقول ان لغة البلد الرسميه هي العربيه ومناهج الدراسه والمعاملات والتعاملات كلها تتم باللغة العربيه ولو كانت اللغه الكورديه هي الرسميه لتعلمناها ولاجدنا التحدث بها بطلاقه اعود لموضوعي اذا اقليم كوردستان لم يصل بعد الى مستوى مكان يصلح العيش به بالمستوى الذ يتطلبه العيش الادمي وان مسألة بناء الاقليم بالـ 17% ماهي الا كذبه مع العلم هم كونوا اقليمهم منذ العام 1992 بعد رض منطقة حظر الطيران والحماية الدوليه لكوردستان مرت عشرين سنه ومازال الاكراد يملؤون بقاع الارض وكثير منهم مازالوا يعيشون في تركيا وايران جارتا الاقليم ونحن نعرف ان هاتين الدولتين البنى التحتيه فيهما ليس افضل حالا من العراق بفرق كبير,نعم فيهما بعض الامور افضل لكن كثير من الامور الاخرى في العراق عموما افضل ومع هذا مازال الاكراد يتحملون غربتهم .
الامر الاخر لنفترض جدلا ان الاقليم فعلا وصل الى مصاف الدول المتطوره لكن الاكراد لم يعودوا اليه هذا يدلنا على ان هؤلاء القوم ليس لديهم انتماء لوطنهم المهم عندهم انهم يكسبون قوت يومهم ويبيتون تحت سقف يحميهم حر الصيف ويقيهم برد الشتاء ولايهم ماسام هذا الوطن وعليه ياساسه الكورد لاتصدعوا رؤوسنا بكلامكم عن حلم الدوله الكوردستانيه الكبرى لأنكم اصلا لستم جادون بهذا الامر وليس لديكم امان من المستقبل وتعرفون امكاناتكم جيدا وتدركون انكم في حال اقمتم دوله فانكم ستخسرونها بسهوله وباسرع مما يتصور البعض لأنه اي دوله هذه التي تقوم بلا شعب؟ ستقولون ان هناك اكثر من ثلاثة ملايين كوردي يعيشون في كوردستان طيب الان لديكم مئات الالاف خارج الاقليم ولايفكرون بالعودة اليه وعندما نقول مئات الالاف من ثلاثة ملايين هذا يعني انه رقما كبيرا بالاضافه الى انه ليس هناك ضمان بأن هؤلاء الثلاثة او اربعة ملايين بانهم سوف يدافعون عن ارض الاقليم لأنهم وكما قلنا لايشعرون انها ارضهم ومستعدين لااستبدالها باي مكان اخر من المعموره يوفر لهم الامن والامان والعيش .
اما قولكم ان حكومة المركز لم تستطع ان تقدم شئ بنسبة الـ 83%المتبقية من الميزانيه فهذا بسبب سياسات من يتسلط على رقاب الشعب الكوردي , تلك السياسات الخبيثه التي تقول على خلق الازمات والمشاكل في محافظات العراق الاخرى كي تتمكنوا من سرقة المزيد والمزيد من ثروات العراق وكنزها في في حسابات مسعود وابنائة وعشيرته وكلما خطت الحكومة المركزية خطوة الى الامام في طريق الاعمار والبناء ثارت ثائرتكم وقمتم بخلق المشكل والازمات فتارة نراكم على وفاق ووئام مع حلفاؤكم القدماء (ورفاقكم في النضال ضد الديكتاتوريه) وعلى خلاف وقطع الود تماما من تقولون عنهم انهم من بقايا البعث المقبور(طبعا البعث بالنسبة لمعظم قادة الكورد ليس مقبورا بل حبيبا قديما وربما ازليا) وعندما ترون حكومة المركز وضعت القطار على السكه واراد الانطلاق نحو اعمار العراق قفز مسعود واخذ يرعد ويزبد ويهدد وكما هو معلوم ان من يهدد لايفعل شئ مطلقا لكن مجرد شوشره وتشويش وارباك الوضع , لهذه الاسباب حكومة المركز لم تقدم ماكان يطمح له الشارع العراقي بعد التغيير لأنكم تسرقون الـ 17% وترمون للشعب المغلوب على امره بالفتات لأن معظم مشاريعكم التي قلنا عنها في البدايه انها فعلا موجوده هي عبارة عن اشتثمار وهذا يعني ان معظم نسبة الاقليم تذهب الى كيس العشيرة وحاشيتها المقربين , وعليه فانكم تهدمون العراق بالـ 83% .
ومع هذا يأتي فرعون كوردستان ويصف رئيس وزراء العراق المتخب ديموقراطيا ومحدده فترة حكومته باربع سنوات واما ان يجدد له او يتغبر بعدها بينما جناب كاك مسعود مر على وجودكم في هذا المنصب عشرين عاما ولم تتزحزح عنه وحتى انتخاباتكم لاتعدو كونها شكليه حيث انكم اتفقتم على تقاسم الكعكه تأتي بابن اخيك لسنيتن او اربع ويأتي اخر من الحزب الاخر لنفس الفتره ومن ثم يعود ابن اخيك مجددا والله حتى حزب مام جلال افضل منكم لأنه لديه مرونه ويغير الوجوه بينما انت فقد سجلت كوردستان طابو صرف لك ولعشيرتك وليذهب بقية الكاكات الى الحجيم.. من هو الديكتاتور الان ياكاك مسعود؟.
حلم كوردستان يحلم به السفهاء ويضيعه البلهاء.
الاكراد لا يريدون ان يطول حكم البرزاني و عائلته الفاسده و العصابات المرتزقه الانتهازيه التي حولهم , عندما تتكلم تكلم عن الصعاليك الانتهازيه امثالك و لا تتكلم عن الاكراد ككل , الشعب الكردي لم يتمكن من تحقيق كيان له لأنه دائما ما كان واحد مجرم من امثال مسعور الطرزاني يحكم الاكراد و يسيطر على كافة خيرات المنطقه الكرديه و الجبناء من اهل اربيل لا يقومون بثوره واحده ضد الطاغيه اهل اربيل الجبناء يخافون حتى من خيالهم , اخوانهم في السليمانيه كانوا يتظاهرون و يقتلون في سنة 2011 بينما اهل اربيل قاعدين ديحتفلون بنوروز !!! هاي اخلاق اهل اربيل العظماء ! اخلاق الشعب الكردي العظيم



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ث ...
- بين جاسوس وعميل وحاقد ولئيم ومنافق وفاسق وخائن وذليل ألتصقوا ...
- اللي مايعرف حجمه الواجب اتحجمه ولما ميفتهم اتفهمه!
- لايستطيع الاراذل في الحكومة والمسؤولين فعلها فبئسا لما يصيبه ...
- ستراتيجية ومتطلبات القضاء على عصابات داعش التكفيرية وبشكل نه ...
- العزة بالاثم والسلطة والتسلط والاستبداد وتراكم المظالم وسبات ...
- انتهت حياة الدكتور احمد الجلبي.. وفي العراق ينال الذين عادوه ...
- ارادة الله اقوى لرد ارادة حنان الفتلاوي وكشف الغطاء عن المدف ...
- ضلال وافك وكذب وضلامية وحرملة سياسي العراق وورقة التوت الممز ...
- الطويرجاوي نوري جواد ابو اسراء كارثة سيل فساد وعهر حل بالعرا ...
- سفاهات وصفات ومميزات واصول ازلام وغلمان الاحتلال ودلائل الخس ...
- رؤية اصلاح المسؤول والطفيلي وسياسي الصدفة الملوثين بالفساد و ...
- العواهروالفسدة الساقطين مسؤولون الحكومة العراقية
- يالسخرية القدر فكيف استدل السايس على المهر
- هل من شريف مهني عراقي اصيل لو زفت ابزفت وكاز ماكو
- سياسيوا العراق تجار فساد وعهر وتدمير
- تسويف وكذب وافتراء واللعب على الطرفين فكيف السبيل للقضاء على ...
- امارة كهنة وعباد وسربلية وشعوذة مقيتة للعهر والسقوط
- سقطت اوراق التوت وثبت زيفهم وبان عريهم رغم تبديل اقنعتهم
- داعش صنيعة امريكا واسرائيل وعبدة التلموذ


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - هذا وقت عملاء الصهيونية من الدكتاتوريات الصغيرة الذين يكررون اخطاء صدام المقبور بخطابات قديمة متهرأة بحجة نضالهم في البناء و الاستقلال