أحكومة طراطير أنتم أم ماذا يادولة ......... رئيس الوزراء

خليل الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4996 - 2015 / 11 / 25 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خليل الرفاعي
لا أعرف بإي بلد نعيش نحن الفقراء والمساكين الذين ندفع فواتير هولاء الطراطير , فقد اصبح واحدنا كما يقال المثل العراقي (مثل الأطرش بالزفة ) ولماذا دائمآ يكون الشعب هو الملزم بدفع الدماء والتضحيات ( وكاش ) على الارصفه وبالساحات وبالأسواق العامة أنه الاغتيال أيها السادة ؟؟؟؟ نعم ..... الاغتيال الذي يقوم به هولاء قادة العراق ,فهولاء يغتالوننا بحنكة ودهاء من حيث لأندري
وعلى ذكر الحنكة والدهاء ألم يشاهد سياسيي العراق كيف اسقطت الطائرة الروسية بصواريخ الاتراك ( العثمانية ألا نكشارية ) قرب الحدود , فقط لانها أخترقت المجال الجوي التركي ؟ كيف يعقل ايها الطراطير أن يصبح مطار بغداد ساحة وبزار لسماسرت الدماء وهم يبعثون ألينا بأسلحتهم وكواتمهم وملايين الدولارات وانتم لاتعلمون ! عجيب بأي دولة نعيش نحن وبأي منطق تريدون منا ان نصدق ذلك ؟؟ اليس من الحنكة والدهاء وأسس الدبولماسية ان يستدعى سفراء هذه الدول في بغداد لفهم مايجري , اليس العراق بلدآ له سيادة وزعامة كما تقولون , أذآ لماذا كل هذا الاستخفاف بعقول الشعب ولماذا أساسآ انتم قادة , وانا والله أشك بل متيقن كل اليقين انكم عملاء فاسدون واذناب وذيول متصلة بواشنطن وغيرها

العراق على ابواب حرب عالمية وانتم صامتون هادئون اي ساسة انتم , كونوا صرحاء ولو مرة ,واخرجوا على شعبكم واعترفوا بعدم كفائتكم لأدارة دفة الحكم فالعراق مثل أصبح مثل سفينة وقبطانها سكران فاقد وعية

#خليل_الرفاعي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل