أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي اليوناني - سوريا انتقال المواجهة نحو مرحلة جديدة لم تبقى روسيا خارجها















المزيد.....

سوريا انتقال المواجهة نحو مرحلة جديدة لم تبقى روسيا خارجها


الحزب الشيوعي اليوناني
(Communist Party of Greece)


الحوار المتمدن-العدد: 4955 - 2015 / 10 / 14 - 21:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




بوشر يوم 30 أيلول/سبتمبر و بقرار من القيادة الروسية، شن الغارات الجوية في سوريا، ضد ما يسمى ﺒ"الدولة الإسلامية". هذا و في وقت سابق ذات اليوم، كان مجلس الدوما الروسي قد وافق على طلب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين نشر قوى عسكرية في الخارج، و تحديداً من أجل دعم بشار الأسد في سوريا.



وكان هذا التطور قد جاء بعد خطاب للرئيس الروسي في الأمم المتحدة، حيث دافع عن المواقف الروسية حول سوريا وأوكرانيا، بعد لقائه نظيره الأمريكي ببضع ساعات. و مع ذلك، فلم يكن ذلك "صاعقة في يوم صحو" ما دامت جميع المعلومات التي أعلن عنها في الأسابيع الأخيرة، قد ذكرت زيادة الوجود العسكري الروسي في سوريا و تكلمت عن نقل معدات عسكرية حديثة.


تصعيد المواجهة



إن هذا التطور يمثل بوضوح، الإحتدام الأبعد للتناقضات الإمبريالية البينية في منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسط. و لنُذكِّر هنا أن التدخل العسكري الروسي في سوريا، يأتي بعد تدخلات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا و ممالك الخليج و سواها من القوى في المنطقة، التي تتكشف منذ عام 2011.



و قد كان الحزب الشيوعي اليوناني و منذ اللحظة الأولى لهذه التدخلات قد أدانها، و هي التي كانت ذات عواقب وخيمة على الشعب السوري والمنطقة على نطاق أوسع. فعندما كانت الأحزاب البرجوازية والانتهازية تحتفل وقتها بما سمي " الربيع العربي "كان الحزب يكشف عن العملية المنظمة الجارية لتمويل و تسليح قوى ما يسمى بالمعارضة في سوريا، من قبل القوى الامبريالية، و هو ما أدى، في جملة أمور، إلى تشكيل و تمدد مسخ "الدولة الإسلامية"، كما و أيضاً إلى نشوء موجة ضخمة من اللاجئين، و على حد السواء داخل البلاد (حوالي 10 مليون نسمة) وفي خارجها (معظمهم توجه نحو تركيا ولبنان والأردن، حيث يقدر وجود نحو مليوني نازح، يحاول منهم ذوي الإمكانيات، الوصول إلى بلدان أوروبا).


عن "المشهد" العسكري للصدام السوري



معروفٌ هو واقع العلاقات الاقتصادية والسياسية والعسكرية الوثيقة التي تمتلكها روسيا مع نظام الأسد البرجوازي. الذي يشكل على مدى السنوات اﻠ20 الماضية، حليفاً وثيقاً لروسيا الرأسمالية، في منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسط. أي في منطقة تشهد "لعبة" جيوسياسية كبيرة تجري بين "لاعبين" عتاة : كالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي وإسرائيل وتركيا ومصر و ممالك الخليج.

حيث قاد تدخل القوى المذكورة في سوريا الذي استغل واقع المشاكل الاجتماعية والسياسية الموجودة في نظام الأسد، إلى نشوء "لغز" سياسي-عسكري معقد هناك. و هكذا، فبعد التقسيم الثلاثي للعراق الذي نتج عن الغزو الأمريكي له (لمناطق تسيطر عليها الحكومة المركزية والأكراد وما يسمى بالدولة الإسلامية) يلاحظ حضور واقع تقطيع أوصال مماثل في سوريا.

حيث تحافظ القوات المسلحة الموالية للأسد على قسم كبير من البلاد يقارب 40 % من أراضي البلاد و هي المناطق المأهولة و الخصبة.

ويقدر أن القوات المسلحة تواجه حالة استنزاف خلال مدة خمس سنوات من الحرب، هي التي كانت قد أجبرتها على التقلص من 325 ألفاً إلى 150. حيث هناك 60 ألفاً من قوى الحرس المجهزة تجهيزا جيدا، بالإضافة لعشرات الآلاف من الميليشيات المسلحة كما و قوى"حزب الله" اللبناني الذي يشكل حليفاً ثابتاً و قوياً للنظام. إضافة للدعم المستمر الذي تلقاه النظام هذه الفترة عبر مستشارين عسكريين وأسلحة وذخيرة، من قبل روسيا وإيران.
كما و هناك جزء من شمال البلاد تسيطر عليه ميليشيات الأكراد التي تقدر بنحو 30 ألفاً من المقاتلين المسلحين تسليحا خفيفا.

و يُزعم أن ما يسمى ﺑتنظيم "الدولة الإسلامية" يسيطر على جزء كبير من الأراضي التي هي في الواقع صحراء غير مأهولة، ويسيطر على المناطق الحدودية مع العراق ويتحكم بآبار النفط التي تمنحه أرباحاً من تهريب الوقود نحو تركيا والعراق. حيث تختلف التقديرات حول عدد قوات المنظمة المذكورة من 20 إلى 100 ألفاً من الرجال.



و تقدر عدده الوكالات الروسية من 30 إلى 50 ألفاً. بينهم العديد ممن يأتون من الخارج (أوروبا وروسيا، الخ)، في حين معروفة هي علاقاتهم مع تركيا وممالك الخليج، ولكن أيضا مع الولايات المتحدة التي كثير قامت بتمويل و تدريب و تسليح كثر منهم للاستفادة منهم في تسويق مشاريعها.

و يقدر عدد "المعارضة" المسلحة أي ما يسمى ﺑ"الجيش السوري الحر" التي ترعاها علنا الولايات المتحدة مع الاتحاد الأوروبي من 45 إلى 60 ألفاً، و هي أرقام تشكك بها القيادة الروسية.

و من بين القوى العسكرية الأخرى التي طورت نشاطاً لها هي "جبهة النصرة" التي قد تضم حتى 10 آلاف مسلح و تُدعم من قبل الأنظمة الملكية في المنطقة.

و بالطبع، من الناحية العملية، تقاتل كل هذه القوى ضد نظام الأسد، على الرغم من الاحتكاك الجاري بينها، كما و هي عبارة عن "أوانٍ مستطرقة" تغذي بعضها بعضاً باستمرار.

وأخيرا، يجب علينا أن لا ننسى حقيقة احتلال إسرائيل، لأراض سورية منذ عام 1967(مرتفعات الجولان)، كما و نشرها لقوى احتلال عسكري دائم داخل سوريا، و توفيرها للدعم الطبي (و سواه) من أشكال الدعم للقوات التي تقاتل الأسد.



التورط الروسي



ضمن هذه الظروف العسكرية المعقدة، قررت القيادة الروسية تعزيز قوى الأسد، في الأساس عبر أسلوبين: أ) عن طريق توفير المعدات العسكرية الحديثة، مع أسلحة أشد دقة (ناقلات جند مدرعة جديدة، وأنظمة اتصالات حديثة، طائرات تجسس من دون طيار، و رشاشات، وما إلى ذلك). ب) عبر عمليات قصف جوي ضد "الإرهابيين". حيث تمتلك القوات الجوية السورية طائرات قديمة ذات فرص أقل في تحقيق النجاح في ضربات دقة ضد الخصم.

حيث يُقدر أن باستطاعة هذه الإجراءات "تعويض" فقدان القوات المسلحة السورية للعديد البشري، و إمكانية امتلاكها عن جديد تفوقاً و زخماً في مواجهة أعدائها.

وعلاوة على ذلك، بناء على مبادرة لروسيا أنشئ في بغداد "مركز معلومات مشترك" مع سوريا وإيران والعراق، بهدف تنسيق العمليات ضد ما يسمى ﺑ"الدولة الإسلامية".

هذا و شنت روسيا سلفاً، خلال أول أيام حضورها، العشرات من الغارات الجوية من قواعد تم إنشائها على الأراضي السورية، كما و نشرت قوة مشاة بحرية صغيرة في القواعد الروسية التي تنقض منها الطائرات و الحوامات الحربية، و ذلك فضلاً عن سفن أسطولها الحربي المتواجدة في المياه الإقليمية السورية.



هذا في ما يخص المجال العسكري، لأن هناك أهداف سياسية هامة في المجال السياسي. فإلى جانب ذلك، لا ينبغي علينا أن ننسى ترابط الشأنين: العسكري و السياسي، ما دامت الحرب هي استمرار للسياسة عبر وسائل أخرى (عنيفة).


عن ما وراء "الغلاف"


من خلال هذه التطورات يجب أن نرى الدوافع الحقيقية، أي السمة الطبقية ونوايا القوى المتواجدة في صدام عسكري، و ذلك مع تجاوز كافة الحجج، كحجة: "الحرب على الإرهاب" أو "الأسباب الإنسانية"، أو إذا ما كان القصف جارياً بموافقة الحكومة المحلية أو الأمم المتحدة مما يعبر عن تناغمه مع القانون الدولي. و لنذكِّر هنا أن عمليات القصف الجوي لحلف شمال الاطلسي في ليبيا، كانت قد جرت بموافقة الأمم المتحدة. و في محصلة الخلاصة، يجب علينا أن ننظر إلى ما وراء "الغلاف" و ما وراء كيفية تقديم كل فعل ذي صلة.



إن تدخلات الامبرياليين التي تجري في هذه المنطقة أو البلد أو سواهما، التي من الممكن قيامها بذرائع مختلف النوايا والشعارات"البريئة" و "الخيرة"، تحمل ختم الربح الرأسمالي و أرباح الاحتكارات والمزاحمة التي لا ترحم، الجارية بين االإمبرياليين، حول اقتسام المواد الأولية و طرق و خطوط أنابيب نقلها و حصص أسواقها. و علاوة على ذلك، فإن هذا هو ما تشهد به "السلسلة" الطويلة للتدخلات الامبريالية الجارية في السنوات الأخيرة.
حيث لا تشكل سوريا استثناءاً عن ذلك.


الإستهدافات المتواجدة خلف الذرائع


لقد تعززت المزاحمات على مدى العقدين الماضيين، بسبب واقع التنمية الغير متكافئة للرأسمالية، أي بسبب حقيقة ظهور قوى رأسمالية صاعدة بزخم (الصين وروسيا والبرازيل والهند وجنوب أفريقيا) التي كسبت "أرضاً" على حساب قوى رأسمالية أقدم كالولايات المتحدة و بلدان الاتحاد الأوروبي. حيث هام جداً بالنسبة لمصالح الاحتكارات المقيمة في هذه البلدان، هو أمر امتلاك مصادر جديدة للطاقة و السيطرة على طرق نقل سلعها كما و واقع حصصها المتواجدة في اقتصادات البلدان الأخرى. حيث قامت الأزمة الرأسمالية ﺑ"خلط الأوراق" ذات الصلة على نحو أبعد.

و ثبُت بأن "العالم المتعدد الأقطاب" الشهير، ليست سوى عالم المواجهات الإمبريالية البينية القاسية، التي تجري بوسائل اقتصادية و دبلوماسية و سياسية وعسكرية في مختلف مناطق العالم. التي تتمثل إحداها في منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسط، الغنية بالهيدروكربونات. كما و تشكل هذه المنطقة، علاوة على ذلك، "معبراً" من أوروبا إلى آسيا وأفريقيا و تحتوي على العديد من "القضايا المفتوحة" التي تعود لعقود السابقة.

حيث يتجلى من جهة و بوضوح في هذه المرحلة، سعي للولايات المتحدة وحلفائها إلى"هدم" النظام السوري، الذي هو حليف استراتيجي لروسيا وإيران و حليف للصين. حيث لكان حصول تطور مماثل، يشكل وبالتأكيد لطمة قوية لجميع هذه القوى. و تستخدم الولايات المتحدة وحلفاءها ذريعة مسائل: "مكافحة الإرهاب "و "استعادة الديمقراطية" و حل "القضايا الإنسانية"، كحماية السكان المسيحيين و ما إلى ذلك.

و من جهة أخرى، واضح هو سعي روسيا لدعم النظام السوري بأي شكل من الأشكال من أجل ظفر احتكاراتها هي، لا الإحتكارات الأوروأطلسية بالدور الأول في استغلال الثروات و الشعب، بالتعاون مع قطاع الطبقة البرجوازية الذي يعبر عنه نظام الأسد. وهنا تستخدم ذريعة "مكافحة الإرهاب" و حل "القضايا الإنسانية". و في نفس الوقت، يشكل "رهان" القيادة الروسية في الحفاظ على مواقعها في سوريا، أيضاً، نوعاً من"الضمانات" لمحاولاتها تعزيز تغلغل الرأسمال الروسي في بلدان أخرى في المنطقة.


سيناريوهات مختلفة للمواجهة الامبريالية



تتمثل الخلفية التي تجري الموجهة فوقها بعلاقات الإنتاج الرأسمالية، و بكيفية اقتسام الثروات الطبيعية و تلك التي ينتجها العمال. وهكذا، تتمركز في القضية السورية مواجهة جارية بين قوى عملاقة. و هو ما لا يعني تلقائياً وجود هذه القوى في مواجهة بينية مباشرة. حيث هناك العديد من السيناريوهات.


فعلى سبيل المثال، لا يستبعد سيناريو اختيار الولايات المتحدة وحلفائها لتكتيكات "الاستنزاف" الاقتصادي الطويل المدى لروسيا، كما و إنهاكها سياسياً-عسكرياً، على حد السواء في سوريا وشرق أوكرانيا، مع خلق "جروح" إضافية أخرى لها، في آسيا الوسطى والقوقاز، الخ..

و أيضا، لا ينبغي استبعاد احتمال التدخل العسكري المفتوح لجميع القوى الأجنبية في سوريا مع تحويل أجزائها لمحميات أثناء اقتسامها.

و من غير الممكن استبعاد، حتى سيناريو حل التوافق المؤقت للقوى المتورطة، عن طريق استبدال الأسد واستخدام قوات المعارضة "المعتدلة"، و هو الذي يبدو الآن احتمالاً صعباً.


عن تورط اليونان


إن مسؤوليات حكومة سيريزا و اليونانيين المستقلين هي هائلة تجاه الشعب اليوناني، لأنها على استعداد لدفع بلادنا أكثر عمقا في "برميل ليس له قاع" لهذه التناقضات البرجوازية البينية، من خلال مخططات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي.

نحن نتحدث عن التنازل عن قواعد عسكرية لصالح التدخلات الإمبريالية، وخلق قواعد جديدة (كارباثوس)، ولكن أيضا عن إسهام القوات العسكرية اليونانية في تدخل محتمل.

نعارض نحن الشيوعيون خيارات و مخططات الطبقة البرجوازية في البلاد، التي تخدمها أيضا، حكومة سيريزا و اليونانيين المستقلين، و هي التي تصرح عن استعدادها لدفع اليونان نحو حرب إمبريالية بذريعة "مكافحة الإرهاب".

إننا معارضون للحرب الإمبريالية، و ندعو إلى تنظيم كفاح الشعب ضد توريط البلاد في هذه الحرب و ضد استخدام أراضي و بحار البلاد ومجالها الجوي ﻜ"قواعد للإنقضاض" على أرضٍ أجنبية وضد مشاركة القوات المسلحة اليونانية فيها.

و نعرب عن تضامننا مع الحركة الشيوعية في سوريا، التي من الواضح أنها من غير الممكن أن تكون غير مبالية بالتدخل الأجنبي الإمبريالي الجاري الآن في بلدها ولا تجاه احتلال وتقطيع أوصال بلادها.



بإمكان نضال الشعب السوري أن يمتلك نتائج جوهرية، بقدر ارتباطه مع النضال من أجل وطن محرر من وجود الرأسماليين و خارج جميع الإصطفافات الإمبريالية، وطن حيث الطبقة العاملة في موقع السلطة و موقع المالك للثروات التي تنتجها.



#الحزب_الشيوعي_اليوناني (هاشتاغ)       Communist_Party_of_Greece#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقابلة مع يورغوس مارينوس، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية ...
- بيان المكتب الإعلامي حول الاستهداف الغير مقبول لكوادر الحزب ...
- بيان اللجنة المركزية حول نتائج انتخابات 20 أيلول/ سبتمبر
- مع الحزب فلنخطو بخطوة على طريق إسقاط الرأسمالية
- هناك حلٌ الآن مع الحزب الشيوعي اليوناني على طريق إسقاط الرأس ...
- الشباب على طريق النضال مع الحزب الشيوعي اليوناني
- هناك حل بديل لصالح الشعب مع حزب شيوعي يوناني قوي في كل الموا ...
- عن -حزب سيريزا رقم 2- و المحاولة الجديدة لخداع الشعب
- أمام معركة الإنتخابات المبكرة
- عن الوضع في اليونان ودور حزب سيريزا المناهض للشعب
- رسالة تضامن من أحزاب شيوعية وعمالية مع الحزب الشيوعي اليونان ...
- بيان حول اتفاق المذكرة الجديدة
- عن الإستفتاء الشعبي يوم 5 تموز/يوليو وموقف الحزب الشيوعي الي ...
- لا لإفلاس الشعب المستمر
- -بامِه-: فلينزل الجميع للشوار ع
- كرَّم الحزب الشيوعي اليوناني كبير قياديي الجيش الشعبي لتحرير ...
- قُدِّم رد شعبي ديناميكي على مخططات الحكومة و المقرضين، المنا ...
- اتفاقية TTIP غير قابلة للتصحيح، فلترفضها الشعوب
- على الطريق الصعب القادر على تعزيز النضال وإعداد الطبقة العام ...
- ميكيس ثيودوراكيس: -ضِمن صفوف الحزب الشيوعي اليوناني عِشت أفض ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي اليوناني - سوريا انتقال المواجهة نحو مرحلة جديدة لم تبقى روسيا خارجها