أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جوزيف حنا - آخر قصيدة














المزيد.....

آخر قصيدة


جوزيف حنا

الحوار المتمدن-العدد: 4944 - 2015 / 10 / 3 - 12:30
المحور: الادب والفن
    


وداع (باللهجة اللبنانية)

سنين عمتركض ورا سنين..
ومن العمر ما بقي إلا كمشة حب وحنين
سنين عمتركض وأنا مثل كل الخايفين..
خايف روح.. واللي تاركهم يتعودوا الغياب
ترجيت الزمن تيخفف من سرعتو..
تمنيت لو بسافر.. ويطول غيبتو..
أو حتى يموت وإحضر جنازتو..ورتبتو
قلتللو..وينك رايح
عليك مش رح كتر المدايح..
بس لازم تعرف إنو العمر صار ورا الباب
وقبل ما تحت التراب إندفن ويتسكر عليِّ
مية باب وباب..
شوية وقت اعطيني لأنو عيوني
ما شبعت من أغلى الأحباب.
ما تفكر أنا وحدي خايف ..
المتلي كتار بيخافو بكير يفلو
ويصيروا كأنو ما كانو ولا صار.
خلليني قبل ما موت وروحي تعانق العباب
إكتب آخر قصيدة لأبني تخبرو قديش
بحبو..
إنو نحنا مش بس بي وإبن..
إنو نحنا مش بس حباب..
بدي خبرو إنو نحنا كنا أكتر من إخوة
وأبعد من اصحاب..
شوية وقت عطيني..
أو من هالروحة عفيني..
خللي عيوني بروحي تطبع صورتو
خلليني إشبع من ريحتو.. وبعدها محل ما بدك
خدني.. وسكر عليّ كل البواب



#جوزيف_حنا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى متى سيلاحقني هذا القدر الأغبر
- حب
- سنة عتيقة
- حبيبتك حسناء
- اسألي شفتيكِ
- حلم
- البلد ما تهزو واقف عشوار(لهجة لبنانية)
- لم يمت ليبكينا
- عودي حبيبتي
- الى عينيك
- زمن الظلم
- لو عرفت انك من الحب ما سيأتيني به الهوى
- من يعوض لنا الزمان
- بلحظة غاب عنها الوعي
- مزقي جواز السفر
- همست في أذني كل أسرارها
- معايدة إبني
- قريب أصبح موعدي .
- مشكلتي
- فالانتاين (شفيع العشاق)


المزيد.....




- لقاءان للشعر العربي والمغربي في تطوان ومراكش
- فن المقامة في الثّقافة العربيّة.. مقامات الهمذاني أنموذجا
- استدعاء فنانين ومشاهير أتراك على خلفية تحقيقات مرتبطة بالمخد ...
- -ترحب بالفوضى-.. تايلور سويفت غير منزعجة من ردود الفعل المتب ...
- هيفاء وهبي بإطلالة جريئة على الطراز الكوري في ألبومها الجديد ...
- هل ألغت هامبورغ الألمانية دروس الموسيقى بالمدارس بسبب المسلم ...
- -معجم الدوحة التاريخي- يعيد رسم الأنساق اللغوية برؤية ثقافية ...
- عامان على حرب الإبادة في غزة: 67 ألف شهيد.. وانهيار منظومتي ...
- حكم نهائي بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث بعد تصريحاته عن الثق ...
- مخرج «جريرة» لـ(المدى): الجائزة اعتراف بتجربة عراقية شابة.. ...


المزيد.....

- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جوزيف حنا - آخر قصيدة