أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الشعوب بين طاحونة الحروب ونعمة السلام !















المزيد.....

الشعوب بين طاحونة الحروب ونعمة السلام !


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4936 - 2015 / 9 / 25 - 07:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشعوب بين طاحونة الحروب ونعمة السلام !
هذا المقال بمناسبة اليوم العالمي للسلام .
عانت البشرية منذ آلاف السنين وفجر التأريخ ، من ويلات الحروب التي كانت تندلع منذُ كانت الأسلحة بدائية ، والتي كانت في البداية بين أفراد وعوائل وعشائر وقبائل وبعد ظهور الدول القديمة مع نشوء الحضارات ، أصبحت الحروب بين الدول ومع نشوء الحروب أخذت الأسلحة تتطور من أسلحة بسيطة إلى أسلحة البارود تاركة ورائها أسلحة الحجر والسكاكين والرماح والسيوف . كما تطورت الأسلحة بمرور الزمن مع سيادة منطق الحرب والغزووإحتلال أراضي الغير والعنف المفرط ومع ظهور الدول والأمبراطوريات الحديثة ولم تقتصر الحروب بين الدول وأنما شملت الحروب الأهلية الدينية والعرقية والتي سادت بين المذاهب والمنحدرين من أعراق مختلفة .
وأصبح للحروب تأريخ شامل ، فمن الحياة البدائية إلى حياة أكثر رفاهية من دول العبودية إلى الدول الأقطاعية والدول الملكية والجمهورية الحديثة تخللتها الكثير من الثورات والإنتفاضات ومع بداية عصر النهضة والتطور الصناعي والزراعي وظهور الدول الرأسمالية وفصل الدين عن الدولة ، اخذت الحروب تأخذ مسارات أخرى في الجانب الإقتصادي والسياسي وأخذت الدوافع تزداد نحو إستعمار الشعوب ومصادرة حرياتها والإستيلاء على ثرواتها لتوفير المواد الأولية للدول الصناعية وأخذ الأستعمار يظهر بقوة و يعمل على تقسيم الدول بين الأمبراطوريات القديمة أولاً من خلال السيطرة على البر والبحر والتسابق نحو التفوق العسكري والجديدة ثانياً، فكانت الحرب تندلع لأتفه الأسباب في المنظور المُعلن ولكن المخفي كان أعظم فيما يخص الدوافع السياسية والمصالح الإقتصادية والأستيلاء على خيرات الشعوب .
لقد كانت الحروب القديمة بشعة ولكن الحروب الحديثة أصبحت أكثر بشاعة بفعل السلاح النووي والكيمياوي ، كما علينا الإنتباه إلى أن كلما طال أمد الحرب أزداد عدد الضحايا ، كما لم تكن هناك ضوابط أو ردع دولي ولاتوجد محرمات فكل شيئ مُباح ، فهناك حروب أمتدت أكثر من مائة عام وحروب بين خمسة وعشرون وثلاثون عام ، وأشَهَر حربين مرت على البشرية هي الحربين العالميتين الأولى والثانية ولكن بين هاتين الحربين العشرات والمئات من الحروب .
ونتيجة للحروب والأستعمار ظهرت شعوب ودول فقيرة ودول حصلت على الغنائم فأصبحت غنية ، وعند تداعيات هذا التقسيم ظهرت المجاعة وإنتشار الأمراض الوبائية وإنخفاض المستوى المعيشي إلى أدنى درجاته ، وظهر التمايز والفرق بين المستوى الثقافي والعلمي والصحي ، وفي الدول الحديثة والغنية كانت الحياة تتطور بسرعة في حين كانت الدول التي خضعت لإحتلال الأستعمار تأخرت فيها الحياة قرون طويلة .
ولازالت آثار الحروب ونتائجها مؤثرة في الحياة البشرية وخصوصاً الحروب الأهلية ، التي تركت جروح عميقة في تأريخ تلك الشعوب المتحاربة . يذكرونها كلما تدهور الوضع الأمني وأشتعلت حرب جديدة .
وأذا كانت الحرب العالمية الأولى قد أنتجت عشرون مليون ضحية ومئات الألوف من المعوقين ، فأن الحرب العالمية الثانية أنتجت سبعون مليون إنسان قتيل ، مع مئات الألوف من المعوقين . والجدير بالذكر فأن هذه الحرب البشعة قد أُستخدم فيها السلاح النووي بكل برود تركت خلفها مدينتي هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين مدمرتين تدميراً كاملاً مع إبادة جماعية للبشر.
كما أن الحروب أستهدفت المدنيين أولاً والبُنى التحتية ثانياً . الآن ننظر فالحروب منتشرة في كل مكان ، مع ظهور حروب الإرهاب بتحريك وتجهيز وإعداد من دول كبرى تريد تقسيم مناطق العالم من جديد وتحظير أكثر من خارطة ومعاهدة شبيهة بوثيقة سايكس بيكو في فترة الحرب العالمية الأولى ووثائق نتائج الحرب العالمية الثانية .
اليوم العالمي للسلام :- في عام 1981 م تمّ بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المرقم 67/36 ، تعيين الأحتفال باليوم العالمي للسلام ليكن متزامن مع إفتتاح دورة الجمعية العامة والتي تُعقد كل سنة في ثالث يوم الثلاثاء من شهر أيلول وكان أول أحتفال عام 1982 وفي عام 2001 صوتت الجمعية العامة عل القرار 8282/55 في الجلسة العامة 111 بتأريخ 7أيلول 2001 بأن يكون يوم للأمتناع عن العنف ووقف اطلاق النار لقد تقررأن يكون شعار هذا العام لمناسبة اليوم العالمي للسلام (الشراكة من أجل السلام ، الكرامة للجميع ).
تمر الذكرى الرابعة و الثلاثين لإحياء هذا اليوم وهو يوم السلام العالمي حيث أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوماً مكرساً لتعزيز مُثل السلام في أوساط الأمم والشعوب وفيما بينها .
وقد ربطت الأمم المتحدة يوم السلام بالديمقراطية ومن ضمن الشعارات (السلام والديمقراطية أبلغ صوتك )، كما تؤكد الأمم المتحدة بأن الغرض من إنشاء منظمة الأمم المتحدة هو منع نشوب الحروب والنزاعات الدولية وحلها بالوسائل السلمية والمساعدة على إرساء (ثقافة السلام في العالم ).
لقد أهتمت الأمم المتحدة بالديمقراطية والذي جسدها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان من خلال تهيئة بيئة مناسبة لممارسة الحقوق السياسية والحريات المدنية .ولهذا أعتبرت الأمم المتحدة بأن السلام لايأتي ألا بوجود الديمقراطية والتي نراها غائبة في الكثير من دول العالم ومنها الدول ذات الأنظمة السياسية الشمولية والدكتاتورية والتي لاتقر بالديمقراطية ولا بحقوق الإنسان ، وكما نرى البعض الآخر يَدعَّي الديمقراطية والإلتزام بالدستور ولكن لاتطبق الديمقراطية ولا الدستور ، وتتحكم السلطة التنفيذية بكل شيئ ، وكما نرى في العراق فأن الديمقراطية بعيدة المنال في ظل نظام المحاصصة الطائفية والحرب الباردة بين الجميع وربما تنتج حروب من نوع آخر كالحرب الأهلية بمباركة وتشجيع من دول إقليمية وعالمية .
وقد جسدت الأمم المتحدة ممارسة الديمقراطية بالمشاركة في الحوار بشأن العمليات الدستورية ، تمكين المجتمع المدني ، الأنضمام إلى الكفاح من أجل المساواة بين الجنسين دون تمييز ، المشاركة في التربية المدنية ، تشجيع الناخبين للتسجيل ،كما أن حرية التعبير والتظاهر والإحتجاج وأستخدام الوسائل السلمية مع إحترام الرأي والرأي الآخر .
وعند البحث في تقارير الأمم المتحدة حول عمليات السلام وحفظ السلام نجد الكثير ومنها تقرير الفريق المستقل الرفيع المستوى المَعنَي(بعمليات السلام و بشأن توحيد قوانا ،من أجل السلام ) ، ان التقرير بشكل مختصر ومنها :1 عمليات السلام عام 1948 نشرت الأمم المتحدة أول بعثة لحفظ السلام ، 2- بعد سبعون عاماً أصبحت عمليات الأمم المتحدة للسلام التي تشمل عمليات حفظ السلام والبعثات السياسية الخاصة والمساعي الحميدة ومبادرات الوساطة تعمل من خلالها 128000 أمرأة ورجل ، 40 بعثة تعمل في 4 قارات من أجل منع نشوب النزاعات والمساعدة في التوسط في عمليات السلام .3- إنتشار التطرف العنيف المقترن بالنزاعات المحلية والأقليمية كما هناك فجوة بين المطلوب والمنجز من قبل الأمم المتحدة وذلك لقلة الموارد المالية كما يذكر التقرير .4- الأمم المتحدة بطيئة جداً في التعامل مع الأزمات الناشئة 5- يجب أن تكون السياسة هي محرك تصميم عمليات السلام وتنفيذها كما يستنتج التقرير أن السلام الدائم لايتحقق من خلال العمل العسكري والمساعدة التقنية وإنما من خلال الحلول السياسية .6- شراكة أقوى وأشمل من أجل السلام والأمن 7- يجب أن تصبح الأمانة العامة للأمم المتحدة أكثر تركيزاً عل أحتياجات الميدان وعمليات الأمم المتحدة للسلام أكثرتمحوراً .8- حماية المدنيين 9- الحروب الأهلية والهجمات التي ترتكبها الحكومات والجماعات المسلحة ضد المدنيين 10- تنامي ظاهرة التطرف العنيف ، الذي يمكن أن يفضي إلى الإرهاب ، هناك خمسون مليون شخص أقتلعوا من مواطنهم الأصلية مع التشريد الداخلي أو اللجوء إلى الخارج مما أدى إلى عبأ كبير تتحمله البلدان المضيفة نتيجة الإرهاب والتطرف .11- القتل العشوائي ، العنف الجنسي ، تعرض النساء والفتيات للخطف الجماعي ، الإجبار على أعتناق ديانة أخرى ، الزواج القسري ، الإسترقاق الجنسي ، تجنيد الرجال والفتيان قسراً للقتال أو يعدمون خارج نطاق القضاء هذه ثمار الحروب الحديثة . 12- نشوء ونمو شبكات الإتجار غير المشروع بالمخدرات والأسلحة والأشخاص والأموال وتعمل على نطاق القارات .13-الرشوة والإنشطة الريعية والنهب من قبل دول تتصيد دول متضررة .14- الجماعات الإرهابية والمتطرفة العنيفة مثل (داعش ، النصرة ، ...الخ )15- فساد الحكم ينتج النزاعات حيث تسيطر على الدولة نُخب تحتكر السُّبل المؤدية إلى السلطة والثروة وتستخدم الجهازالأمني لأحتواء الحركات الأجتماعية والسياسية التي تعترض على حُكمها.
عندما تعجز الأحتجاجات السلمية والجهود الرامية إلى منع نشوب النزاعات عن طريق التوصل إلى حلول وسطية كثيراً ما تندلع أعمال العنف التي تعيد في طريقها فتح الجراح التأريخية وتؤدي إلى تشدد الهويات الدينية أو العرقية المتنافسة وإلى تدخلات إقليمية وفي بعض الأحيان دولية . وبالرغم من نشاطات الأمم المتحدة في حفظ السلام ولكن لازالت غير فعالة بسبب هيمنة الدول الكبرى الأعضاء الدائميين في مجلس الأمن على القرار ، كما أن الجمعية العامة التي تعقد أجتماعها سنوياً تتخذ قرارات غير ملزمة ولازالت العُقد السياسية المزمنة مستمرة بالرغم من بذل الجهود وبالخصوص القضية الفلسطينية وعدم إستطاعة الأمم المتحدة على الضغط وتنفيذ حل الدولتين بل هناك تراجع في مسار الحل السلمي ، كذلك القضية الكورية على سبيل المثال .
كما أن الأمم المتحدة فقدت مصداقيتها في الكثير من التجاوزات على ميثاق الأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان من قبل حكومات متغطرسة . كما هناك الكثير من المشاكل التي حدثت والتي ستحدث بعد أن بدأت روسيا الإتحادية تستعيد دورها في المجال الدولي الدبلوماسي والأقتصادي والميداني . ان فقدان العدالة في نصرة الشعوب من قبل الدول الكبرى والتي تتصرف من خلال مصالحها ستبقى نوافذ الحروب مفتوحة ما دامت الأزمات مستمرة وظهور الإرهاب بشكل نوعي بعد أن أحتل مدن كبرى والسيطرة عل أراضي واسعة بمساعدات خفية وتحريك وتدريب من قبل تجار الحروب الرسميين أو غيرهم .
وأذا نظرنا إلى البلدان العربية والمنطقة وما يجري فيها ، فسوف نجد أن الحروب في كل مكان تحت ظل الإرهاب .
العراق: فيه تمدد داعش الإرهابي وإحتلال مدن وتشريد مئات الألوف من العراقيين ، ولازالت الحرب مستمرة وبين كر وفر بعد أن سيطر الفساد بقيادة النُخب الحاكمة عل البلاد ومصادرة أموال الشعب .
سوريا :لازالت تعيش حرب دامية وهمجية بين الإرهابيين وقوات المعارضة المنقسمة من جهة وبين القوات الحكومية ولا زال المصير مجهول بالرغم من جهود الأمم المتحدة
اليمن : تعيش مأساة أقتتال الفرقاء والذي زاد الطين بلة تدخل دول عربية بقيادة السعودية لتكوين حلف ضد اليمن وبمباركة أمريكا والجامعة العربية التي أطلق أحد السياسيين عليها (بان الجامعة العربية قد ماتت سريرياً ).
ليبيا : تعيش حرب أهلية وأنقسامات دون أن يلوح في الأفق حل سلمي .
مصر : تعيش حرب الإرهاب والبلدان العربية جميعها مستهدفة .
لبنان :سبق أن عاشت لبنان حرب أهلية طويلة في فترة السبعينات وما جرى بعد ذلك من ويلات والآن لبنان مؤهلة لحرب طائفية بسبب الغراغ السياسي والنظام السياسي الطائفي وتدهور الأوضاع المعاشية والخدمية ، ونشاط جديد لقوى الإرهاب أمتداد لما يجري في المنطقة .
وحصيلة الحروب هو الدمار الشامل ونزوح الملايين كما يحصل الآن هروباً من القتل والدمار بعد أن خسروا كل شيئ ، توقف النمو الأقتصادي ، خسائر مادية وبشرية ، دمار البنى التحتية ، فقدان سُبل العيش ، إنتشار الأمراض والأوبئة ، فقدان الممتلكات الشخصية ، هدر الكرامة وإستخدام العنف أثناء الحروب وقتل المدنيين العُزل ، الأطفال والشيوخ والنساء ، القصف العشوائي .
حصيلة السلام :الحياة الحرة الكريمة ، الأستقرار والأمن ، النمو الأقتصادي ، تقدم البلاد في كافة المجالات ، الصحة النفسية ، إقامة المدن العصرية والحديثة ، لا أمراض ولا أوبئة ، أساس متين للبنى التحتية وتوفير الخدمات الصحية وإيجاد مناخ للتعليم وتطوير القابليات وتطوير الحياة السياسية وترسيخ الديمقراطية .
إنّ الأحتفال باليوم العالمي للسلام هوتثبيت موقف ضد الحروب وتجار الحروب ورفض لأسلحة الدمار الشامل وأي نوع من السلاح . لتطلق حمامات السلام وليتوقف أطلاق النار في جميع انحاء العالم تحية ليوم السلام العالمي .



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضرب الفساد وإصلاح القضاء دليل على جدية الإصلاحات !
- من وحي صوت الشارع العراقي !!
- الإصلاحات بين التخطيط والتنفيذ
- موقف الكتل السياسية من عملية الإصلاحات
- إنتفاضة الشعب العراقي مستمرة نحو التغيير والإصلاح !
- في رحاب المؤتمر الثالث للتيارالديمقراطي العراقي في أستراليا
- الاعتداء على مقر الأتحاد العام للأدباء والكتاب العراقيين ... ...
- في ذكرى سقوط الموصل
- سقوط الرمادي....إنتكاسة جديدة وتداعياتها خطيرة !
- لماذا التركيز على تقسيم العراق ؟!
- الحرب الوطنية ضد الإرهاب لاتنتهي بالإنتصار وتحرير المدن فقط ...
- دائرة الشك ! (2)
- دائرة الشك !
- الشعب العراقي بين الحرب الوطنية والحرب الطائفية !
- نبض الجذور
- هل الحكومة الحالية تجاوزت فشل سابقتها ؟
- لنقف بوجه الفتنة الطائفية !
- أرتفاع وهبوط أسعار النفط والتداعيات المرتقبة !
- كيف كان التعامل مع مشروع قانون الأحزاب ؟!
- خطوط بيانية !


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الشعوب بين طاحونة الحروب ونعمة السلام !