مشكلة سوريا في الاسلام ام بنظام الأسد

ماجرى في سوريا هو ان شعبا يرغب بالعيش في الزمن المعاصر وتأبى كل قوى الأرض ان تمكنه من ذلك .. انتهى المرسل
عام 1977 عاد إلى أرض الوطن صاحبي وزميلي وصديق طفولتي { وعائلتي } وجاري من السعودية بعد غياب 3 سنوات قضاها في التعليم .. بشرى زفتها لنا أمه بالزغروطة ...بفرح وشوق انتظرنا قدومه وبلهفة وحنين طالت الساعة التي ستجمعنا به ونكحل عيوننا برؤيته وخاصة (( أحمد الصغير )) الذي جرى تطهيره في أحضان أخي جورج
يا للمآجأة .. دخلنا لكي نسلم على من .. رجل حاد النظرات عيونه تختبئ داخل غابة من الشعر الكثيف والطويل على وجهه ودشداشة بيضاء على جسده وسبحة طويلة في يده غابت البسمة عن وجهه وضاعت موضة عام 1974 عن اناقته المعهودة.. لم يستقبلنا بالأحضان ( كعادتنا سابقاً )بل جعل يده سداً يدفع تهافت أجسادنا لإحتصانه أو تقبيله ... ثم قال وبنبرة جافة وغليظة الحريم عند الحريم حتى دون أن يكلم زوجتي أو أمي التي اشتاقت أن تضمه كما كانت تفعل ونحن أطفال ننام في سرير واحد .. وبعد أن انفصلنا ذكوراً واناث ولدقائق معدودة خرجت زوجتي لتقول هيا بنا : أن السيدة لا تستقبل أحداً إلآ باللباس الشرعي
نحن نرفض عيشك أيها المرسل!

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة في سوريا تكمن في الحكومة المستبدة.في المعارضة المنقسمة وفي الشعب السوري والذي هو كبقية الشعوب العربية الذي يجهل الديمقراطية ويرتاح للدكتاتورية.واليوم اصبحت سوريا العوبة في يد الدول الغربية والدول الاقليمية.......الكل اجرموا في سوريا بحق الوطن السوري.
أما تنحية الاسلام كما تم تنحية المسيحية فاتمنى كل الدكتور سامي الذيب ان يعطينا فكرة موجزة كيف تم فيها تنحية المسيحية.
أما الحركات الاسلامية فكانت نتيجة طبيعية للتدخل الايراني العراقي اللبناني الشيعي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما قلته عن سوريا ينطبق على كل الدول العربية والإسلامية، ولا يخص فقط سوريا
دون تغيير الفكر الديني الإسلامي بصورة جذرية، فقل على العرب والمسلمين والعالم الدمار
ارجو الإستماع لخطاب السيسي
http://goo.gl/7O5vXF
قال السيسي في كلمة له بمناسبة المولد النبوي الشريف، إنه -ليس معقولا أن يكون الفكر الذي نقدسه على مئات السنين يدفع الأمة بكاملها للقلق والخطر والقتل والتدمير في الدنيا كلها-.
وأضاف أن هذا الفكر -يعني أن 1.6 مليار (مسلم) حيقتلوا الدنيا كلها التي يعيش فيها سبعة مليارات عشان يعيشوا هم-.
وقال إنه يقول هذا الكلام أمام شيوخ الأزهر و-الله لأحاجكم به يوم القيامة-، وطالبهم بإعادة قراءة هذه النصوص -بفكر مستنير-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدي, ثلاثون عاما وعائلة الاسد تساند الشيعة والاكراد ضد نظام صدام في العراق, ما ان احتل العراق ووصل الشيعة والاكراد الى السلطة حتى استدار بشار 180 درجة واخذ يدرب القاعدة ,بنفس المعسكرات التي كان يدرب بها الاكراد والشيعة, ويرسلهم الى العراق . وبالمناسبة, بشار لم ينكر ارساله الارهابيين الى العراق ولكنه ادعى بانه لايسيطر على الحدود. في ذرة تدخل الاسد في لبنان في السبعينات, قال له الملك حسين(تذكر ان مكونات الشعب اللبناني هي ذاتها مكونات الشعب السوري , وما يجري في لبنان سيجري يوما في سوريا) ومن يلعب بالنار.. يحرق صوابيعو, او ربما شيئا آخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قل لي بعرضك وحريمك : من سمع إلى نداء السيسي؟ هل تحرّك واحد من شيوخ الأزهر وردّ عليه بالإيجاب، أو لاذوا كلّهم بالصمت بانتظار الفرصة المناسبة للغدر بمن يهدّد مستقبلهم وتجارتهم وكذبهم ونفاقهم؟ هل ألّف السيسي لجنة من العلماء والمفكّرين وكلّفهم بتجديد الخطاب الديني وإصلاح هذا الدين القائم على التكفير والكراهية والذبح والسلب والنهب؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحليل السيسي صحيح
إن هو يقول ما لا يعمل فهو يحفر قبره وقبر مصر كما حفر الأسد قبره وقبر سوريا بيده
يمكن للطبيب ان يحدد طبيعة المرض... طاعون
ثم يعطيك حبة اسبرين
فيجني على نفسه وعلى المجتمع

بخصوص تنحية المسيحية
انظر مثلا مقالي
http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=419540
وشريطي
https://www.youtube.com/watch?v=Nj-pfH5DCtU

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأَخ سامي الذيب ، يعني نظام بشار الأَسد هو الوجه الثاني لنظام صدام وكلاهما مثل العاهرة التي تبدل لباسها بعد كل ..... ، على كل حال قد تعلم او لاتعلم ..صدام حسين والبكر ساندوا الخميني 14 سنة وامدوه بالسلاح .. ثم انظر مالذي حصل بعد ذلك ؟!؟ صدام نفسه اعترف بهذا في اجتماع سري في قيادة القوة الجوية العراقية بعد توجيه الضربة الجوية الأولى للمطارات العسكرية الايرانية.! ملخص القول الإسلام هو الخطر الأول ولذلك يركبه الجميع بما فيهم القوميين..اسمع مايقوله صدام في هذا التسجيل https://www.youtube.com/watch?v=9Z1NmLijG8g

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامى ,انا اعتقد ان السيسى قال هذا فقط للاستهلك المحلى ,لايمكن ان تسأل الجهه التى هى السبب فى خراب و كوارث مصر ان تصلح مصر , الازهر وشيوخه المنافقين الفاسدين الكذبه واللصوص ماهم الا ميكروب عفن وجرثومه سامه تنخر فى جسد مصر ,كان المفروض ان يلجأ الى هيئه علمانيه بعيده تماما عن الاسلام ويطلب منهم هذا الاصلاح ولايلتفت ابدا الى الازهر وكر الشيطان نفسه ,السيسى ايضا وافق على دخول حزب السلفيين للترشح للبرلمان ؟؟؟ ,مامعنى هذا ؟ لاتنسى ان السيسى سلفى ابا عن جد ويلعب على الاحبال وانا صراحه لااثق فيه , طريقه كلامه بدائيه ومضحكه ولايمتلك شخصيه رئيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك تماما في كل ما قلته
ما يهمني فيما قاله السيسي هو كشفه عن المشكلة
من لسانك ندينك
ام كما يقال شهد شاهد من اهلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام والاسد وحاشيتة من برجوازية اسلامية ومسيحية واطياف دينية اخرى والسعودية وشقيقاتها الرجعية وامريكا وحكومات الدول الغربية هي المشكلة في سوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العامل المشترك بين الأسد والبرجوازية الإسلامية والسعودية وشقيقاتها الرجعية هو الإسلام الذي عم وباءه المنطقة منذ 14 قرن
اكيد ليس كل ما في القرآن أو في السنة سيء، ولكن هناك كثير من الأمور السيئة فيهما وعلينا غربلة هذين المصدرين من هذه الشوائب
وقد اختزل المرحوم محمود محمد طه الطريق باقتراح ترك القرآن المدني والتمسك فقط بالقرآن المكي
وهكذا ليس من الضروري عمل قوائم في كل الشوائب، فالقرآن المدني هو أساس البلاء
وبطبيعة الحال يجب التخلص من السنة المدنية ورفض محمد كما صار اليه بعد الهجرة
فهو لم يعد نبي، بل اصبح قائد عسكري. واخذ محمد اسوة حسنة والقرآن كأساس للمجتمع دون التفريق بين ما هو مكي وما هو مدني ادى الى ما نراه من جرائم

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---