أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - إقرار الطبقية العلمية الإيجابية كحل لمشكلة التخلف في فضائنا المغاربي















المزيد.....

إقرار الطبقية العلمية الإيجابية كحل لمشكلة التخلف في فضائنا المغاربي


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 13 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إقرار الطبقية العلمية الإيجابية
كحل لمشكلة التخلف في الفضاء المغاربي



كلما عاد الدخول الجامعي في فضائنا المغاربي، كثر الحديث عن الجامعة والبحث العلمي ومدى أهميته معتقدين أنه يكفينا تدشين هياكل جديدة وضخ المخابر والمؤسسات البحثية بأموال أخرى كافية لحل مشكلة البحث العلمي عندنا، لكنه في الحقيقة ما هو إلا ذر للرماد في العيون، فلن نحل المشكلة إطلاقا مالم نعيد طرح قيمة العلم في مجتمعاتنا المغاربية، ومالم نفكربجدية لوضعها في المكانة الأولى ضمن القيم، ومالم نع بأنها في إنهيار مستمر ومتواصل مادام أن الترقية والصعود الإجتماعي في بلداننا ليس العلم بل السلطة والمناصب السياسية التي عادة ماتوصل إلى الثروة بأشكال ملتوية ومشبوهة، أما العلم فهو آخر الإهتمامات في أغلب هذه البلدان بسبب غياب الوعي بالتحولات الكبرى في العالم والأنانية المفرطة لأنظمة تخشى من الفكر والثقافة النقدية والعلم منذ إسترجاع إستقلالها، ولاتبحث عن المثقفين والكفاءات العلمية إلا لتوظيفهم في عمليتي تبرير وتنفيذ قراراتها اللاعقلانية التي تضع مصلحتها قبل مصلحة الدولة والأمة.
فمنذ إسترجاع الإستقلال استندت أغلب بلداننا على إقتصاد ريعي مبني على الطاقة أو والمواد الأولية، وعجزت على التحول إلى إقتصاد منتج للسلع ثم تسويقها في أنحاء العالم كما تفعل الدول الصناعية الكبرى، ويبدو أنه حتى الإعتماد على الموارد للبناء الإقتصادي، سيأتي اليوم الذي سيصبح لامعنى له، فقد غاب عن صناع القرار عندنا أنه من أهم التحولات الاقتصادية الكبرى في عالمنا اليوم إنهيار القاعدة الإقتصادية الكلاسيكية القائلة بأن رأس المال والمواد الأولية والأيدي العاملة هي العناصر الأساسية للإنتاج الاقتصادي أو المصادر الأساسية للإنتاج والقوة الاقتصادية.
فعلينا أن نعرف اليوم أن الاقتصاد بدأ يتحول من المادية إلى اللامادية، وبعبارة أخرى أصبحت المعرفة والعلم هي العامل الأساسي والحاسم في بناء القوة الاقتصادية لأي بلد كان، فبلد مثل اليابان مثلا الذي يعتبر من أكبر القوى الاقتصادية في عالم اليوم لا يمتلك لاالمواد الأولية ولا رؤوس الأموال، بل ما يمتلكه هو قوة المعرفة والعلم فقط .
إن بلداننا التي مازالت تعتقد أن بقدرتها جلب الأموال بسبب امتلاكها ثروات طبيعية هي في حقيقة الأمر مازالت متخلفة جدا عن العصر، ولا تدرك أن المواد الأولية بدأت تفقد قوتها في الإنتاج الاقتصادي، فمثلا قبل 25 سنة نحتاج إلى عشرات آلاف طن من النحاس لصنع أسلاك التليفون، أما اليوم فإنه تقريبا لاحاجة لنا إليها، وأكد تقرير لصندوق النقد الدولي منذ سنوات على مدى انخفاض الحاجة اليوم إلى المواد الأولية للإنتاج الاقتصادي بإستثناء الطاقة نوعا ما، والتي ستفقد دورها تدريجيا حتى هي فيما بعد، ويقول التقرير أن المنتوج الواحد تنخفض حاجته إلى المواد الأولية بنسبة 1,25% سنويا، ويعوض هذا كله بالتكنولوجيا والمعرفة .
إن هذه الحقيقية الماثلة أمامنا اليوم تدفعنا إلى ضرورة الطرح الجدي لمسألة البحث العلمي في بلداننا إذا أردنا أن تكون لنا مكانة في عالم المستقبل، وعلينا التفكير في كيفية ردم الهوة بيننا وبين العالم المتقدم في هذه المسألة، وذلك بوضع الميكانيزمات والحلول الواقعية والعملية لحل هذه المشكلة .
نعتقد أن حل مشكلة التخلف العلمي يبدأ من إعادة النظر في ميكانيزمات الترقية والصعود الاجتماعي، فيكون أساسها الرئيسي العلم والمعرفة، يجب أن نبني مجتمعا طبقيا جديدا، لكنه إيجابي وليس سلبي مدمر، طبقية ليست مبنية على الملكية والمال والسلطة بل مبنية على العلم والمعرفة عكس النظام الرأسمالي المبني على الطبقية لكن على أساس المال والملكية، وكذلك نفس الأمر للأنظمة الإستبدادية التي تستند على الأحادية حتى ولوبغطاء إشتراكي وخدمة الطبقات المحرومة مثل الجزائر وليبيا إلا انها انتجت لنا نظاما إجتماعيا طبقيا أغرب مبنيا على السلطة و النفوذ، فأنتجت لنا برجوازية بيروقراطية متمثلة في رجال السلطة الذين استغلوا مناصبهم، فوصلوا إلى الثروة، ثم أنتقل نفس هؤلاء المتغنين بالإشتراكية إلى أكبر دعاة النظام الرأسمالي تحت تسمية إقتصاد السوق وتحرير التجارة لخدمة مصالحهم وإيجاد منفذ للأموال التي أكتسبوها بإستغلال النفوذ في عهد الأحادية، وأكثر من هذا تحولوا إلى كمبرادور في خدمة الإقتصاد الرأسمالي بصفتهم مجرد وسطاء مستوردين لما تنتجه المصانع في الغرب الراسمالي، وبالتعبير الأدق تحولوا إلى خدام إقتصاد الغرب الرأسمالي، وأكثر من هذا تحولوا إلى معرقلين للبرجوازية الوطنية التي تسعى للإستثمار في القطاعات المنتجة بهدف إنتاج السلع وخلق مناصب الشغل.
ولحل مشكلة التخلف العلمي في بلداننا يجب أن نحول العلم والمعرفة المقياس الوحيد للامتيازات في المجتمع، وليس المال أوالسلطة أو مقاييس أخرى، علينا إذن أن نفكر ونجتهد في وضع الميكانيزمات الملائمة لتطبيق هذا المبدأ الذي سيكون هو المحفز على طلب العلم والمعرفة والبحث العلمي والتنافس من أجل الإبداع العلمي والتكنولوجي لأنه هو الطريق أو العامل الوحيد للصعود الاجتماعي، وليس المال أو السلطة، وهو المبدأ الذي سيجعل الطفل يلد وهمه وهم والديه النجاح في التعليم الذس سيسمح له بولوج عالم الباحثين العلميين، لعله سيفتح له الطريق ليصبح مخترعا ومبدعا علميا، مما سيدر عليه إمتيازات عدة، وتجعله من الطبقة العليا في المجتمع، وبذلك نكون قد وضعنا بذور التقدم بدل هذا التكالب المدمر من أجل الثروة والسلطة الذي حطم كل القيم النبيلة، ومنها قيمة العلم التي بها تتقدم الأمم إلى جانب العمل والإنضباط.

ولإعادة الاعتبار لقيمة العلم والبحث العلمي لا بد لنا من إعادة النظر في نظامنا السياسي والاجتماعي والاقتصادي، لأن هذا التكالب المدمر اليوم من أجل الثروة والسلطة مرتبط بأنظمتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية، لأن الجميع يعلم مدى العلاقة الوثيقة بين الثروة والسلطة في هذه الأنظمة، فكما أن الثروة توصل إلى السلطة في الأنظمة الديمقراطية البرجوازية المبنية على الرأسمالية، فإن السلطة توصل إلى الثروة في الأنظمة الإستبدادية، وبالتالي فحتى لو انتقلنا من نظام إستبدادي إلى ديمقراطية برجوازية فإن الحاكم الفعلي والمختفي وراء الستار هم الذين اكتسبوا الثروة بفعل مناصبهم في النظام الإستبدادي.
وإذا لم نسارع إلى خلق طبقة أو نخبة في المجتمع تتكون من المفكرين والباحثين، وتكون هي الطبقة العليا في المجتمع بدل أن تكون في الحضيض كما هي اليوم، فإننا سنضيع قرونا وقرونا على دولنا وشعوبنا المغاربية.
وعلينا أن نشير إلى أنه حتى في الغرب الرأسمالي أصبح الناس يتحدثون بشكل أو بآخر عن هذه الطبقة التي بدأت تسود في المجتمعات الرأسمالية، ونعتقد أن سيطرة الطبقة البرجوازية ستندحر في الغرب الرأسمالي كما اندحرت طبقة النبلاء في القرن الماضي، إلا أن السيطرة القادمة لا تكون لطبقة البروليتاريا كما قال ماركس بل لطبقة جديدة سماها إيف لكرك Yves Leclerc ب"طبقة المثقفين" لكن بمفهومها الواسع، وتتمثل خاصة في الذين يستعملون الفكر في عملهم ويسيطرون على أدوات المعلومات، إلا أنه في الغرب الرأسمالي تتشكل هذه الطبقة الجديدة من أبناء وورثة الطبقة البرجوازية السائدة.
لكن يبدو أن الطبقة البرجوازية والرأسمالية في الغرب تدرك بأن نظامها مهدد من قبل هذه الطبقة الجديدة المتمثلة في العلماء والباحثين والمثقفين والمفكرين، خاصة وأن عالم المستقبليات ألفين توفلر Alvin Toffler قد نبه في تسعينيات القرن الماضي أن الثورات القادمة في العالم لن تكون ثورات المحرومين والبروليتاريا، بل هي ثورات هذه الطبقة الجديدة التي ستحطم كل من يقف في وجهها، ولتجنب ذلك سعت الطبقات الرأسمالية في الولايات المتحدة الأمريكية منذ أمد بعيد إلى إحتواء هذه الطبقة الجديدة وإستيعابها، ولا يخفى على أحد أن مراكز الدراسات الإستراتيجية التي تضم في الغرب باحثين كبارا كان وراء إنشائها رجال المال مثل مؤسسات روكفللر وفورد وراند وغيرها، والهدف من إنشائها التأثير على صناع القرار من خلال تقارير ودراسات وأبحاث هذه المراكز، واستعمال هذه الأبحاث لخدمة مصالح الرأسمالية، والهدف الأخير من ذلك كله هو احتواء المثقفين والمفكرين والباحثين العلميين الرافضين للكثير من القيم والممارسات الرأسمالية وإعطائهم المجال المناسب لإبراز كفاءاتهم العلمية، بالإضافة إلى أجور باهظة لتطويق احتمالات تمردهم وتأثيرهم في المجتمعات الغربية.
ونعتقد أن هناك الآن انتقالا سلميا في الغرب الرأسمالي من سيادة الطبقة البرجوازية إلى سيادة طبقة المفكرين والعلماء على عكس ما حدث في أوروبا –خاصة في فرنسا- عند انتقال الحكم من طبقة النبلاء إلى البرجوازية، والذي تم بثورات وعنف ودماء .
أما في بلداننا فبالإمكان أن يتم الانتقال عن طريق الثورة أو العنف، خاصة وأن هذه الطبقة في بلداننا هي من الشرائح الأكثر حرمانا في المجتمع رغم علمها وثقافتها، وبإمكانها أيضا أن تجر وراءها كل محرومي المجتمع خاصة الذين يسميهم لنين، وكذلك هربرت ماركوز في كتابه (الإنسان ذو البعد الواحد) بذوي الياقات البيضاء، أي الذين يشتغلون بالفكر كالمهندسين والفنيين والأطباء والأساتذة بالإضافة إلى الطلبة.
وأن إتباع هذه الشرائح المختلفة لطبقة العلماء والمفكرين أي هذه الطبقة الجديدة ليس غريبا، لأنه حتى الطبقة البرجوازية قد جرت وراءها كل المحرومين أثناء ثورتها في فرنسا عام 1789. ويمكن أن يحدث هذا في بلداننا، لأن كل هذه الشرائح الاجتماعية يمكن أن تكتسب وعيا، وتعلم جيدا أن أحد أسباب مآسيها وتخلف مجتمعاتها هو التخلف العلمي، ولا يمكن تحسين أوضاعها الاجتماعية إلا بالتقدم العلمي الذي لا يمكن أن يكون إلا بجعل الإبداع العلمي والمعرفة وسيلة للصعود الاجتماعي.
فكلنا يعلم ان المسؤولين الكبار عندنا تمتلك إمتيازات متفاوتة من واحد لآخر، فلما لاننقل اليوم هذه الإمتيازات إلى كبار المخترعين والمبدعين في المجال العلمي، ولما لانخلق رتبة مواطنة نسميها برتبة "المواطن االممتاز" أو أي تسمية أخرى لكل من يقوم بإختراع وإبداع علمي كبير يخدم مجتمعاتنا ويطورها، ولهذا سيكون كل مواطن همه تحقيق هذه الرتبة المفتوحة للجميع، وتتكافأ فيها الفرص، ولايمكن لأي كان أن يغش فيها لأن إختراعاته وإكتشافاته وإبداعاته هي التي تتكلم، فإن بلداننا في أمس الحاجة اليوم إلى من يرقيها ويطورها ويبنيها بعقله وعلمه وإختراعاته وإبداعاته العلمية، ولما لانضع ميكانيزمات لجلب كبار الباحثين العلميين مغاربيين وغير مغاربيين إلى بلداننا، وهل من الصعب تحويل بلداننا قبلة لهؤلاء الباحثين والعلماء، فلنتحول غلى دول ديمقراطية وإجتماعية وعلمية تستند فقط على العلمن ويكون فيها لرجال العلم والفكر والعقول الكبرى دورا أساسيا في القرارات وصياغة مستقبلنا، نعتقد أن تحقيق ذلك ليس صعبا كما يوهموننا رجال السلطة، ونعرف أن فكرة كهذه سيضع الفاشلون المقتاتون والمستفيدون من النظام الإجتماعي والسياسي الحالي كل العراقيل في وجهها، ويصفونها بالطوباوية وصعوبة التنفيذ، لكن هي في الحقيقة لا تحتاج إلا إلى إرادة سياسية وثورة في الذهنيات والتفكير في ميكانيزمات جديدة لتطبيق هذا المبدأ ومجموعة قوانين ومراسيم تنفيذية لها، والتي ستلقى الدعم من كل المجتمع لأنه يعلم أن تحسين حياته وترقيته لا تتم إلا بالبحث العلمي الجاد المرتبط بالتنمية الإقتصادية والإجتماعية لبلداننا.



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة سياسات الغرب تجاه المنطقة المغاربية بين الوهم والحقيقة
- هل الطريق ممهدة لتكرار مأساة التسعينيات في جزائر اليوم؟
- الجزائريون والمسألة اللغوية عبر تاريخهم بين الإنغلاق الأيديو ...
- الأهداف المتسترة وراء إثارة النقاش اللغوي في جزائر اليوم
- الهوية الثقافية المغاربية-الجذور والتحولات التاريخية-
- علاقة المشروع الأمبرطوري الأمريكي بمخطط لتفتيت دولنا المغارب ...
- معوقات بناء دولة-الأمة الجزائرية بين القطيعة والإستمراية
- صرخة إلى الضمير الوطني-داعش كأداة لإعادة إنتاج الإستعمار الغ ...
- فرانز فانون-مفاتيح لفهم الإضطهاد العنصري والثقافي عبر التاري ...
- الجذور التاريخية للتوظيف السياسوي لمسائل الهوية في الجزائر
- مقاربة لفهم ومواجهة أخطار التفكك في دولنا المغاربية
- من غيب المغاربيون في التاريخ الحضاري؟
- هل نحن بحاجة اليوم إلى بروتستانتية إسلامية؟
- مقاربة للخروج من مأزق الإنتقال الديمقراطي في العالم العربي-د ...
- حركة التاريخ بين سدنة المعبد وورثة الأنبياء
- نقاش حول مسألة إعادة ترتيب سور القرآن الكريم
- من أجل مواجهة عالمية لبوادر تكرار الظاهرة الإستعمارية
- علاقة نشر -التوهمات العرقية- بمخطط تفجير الدول المغاربية
- التمهيد الأيديولوجي للقبول بالسيطرة الداعشية على أوطاننا
- التفكك في العالم العربي: هل هي إستراتيجية إسرائيلية أم نتاج ...


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - إقرار الطبقية العلمية الإيجابية كحل لمشكلة التخلف في فضائنا المغاربي