أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - mohammed mohammed fakkak - النظام الملكي الكولونيالي الاأتوقراطي في خريبكة يريد حبرنة المهرجان السينمائي الافريقي وكأداء للهيمنة الإقطاعية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية















المزيد.....

النظام الملكي الكولونيالي الاأتوقراطي في خريبكة يريد حبرنة المهرجان السينمائي الافريقي وكأداء للهيمنة الإقطاعية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية


mohammed mohammed fakkak

الحوار المتمدن-العدد: 4921 - 2015 / 9 / 11 - 16:51
المحور: الادب والفن
    


خريبكة – جمهورية محمد بن عبد الكريم الديمقراطية التقدمية التحررية التحريرية الشعبية الاشتراكية الثورية المستقلة الموحدة في 11.09.2015
" وردة حمراء لمهرجان السينما الأفريقية والصمود والنضال في مواجهة الغزو الثقافي الامبريالي - الصهيوني حتى الحرية والديمقراطية والاستقلال"
حارس النجمة الحمراء و ساقي جذورالسنديانة الانسانية:
النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الأمامي الجبهوي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الثوري :
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطى بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
أستعير بندا من كتاب " الوطن العربي" للصف الثاني لأتحدث هنا و"لكن في بؤبؤ عين غير حولاء" ولى بصيرة عقلية موضوعية متواضعة، لا عن الوحدة العربية فحسب بل عن الوحدة الإفريقية – العربية وضرورتها والمصالح والمصير المشترك بين الشعوب العربية والأفريقية :
"من هذا كله ندرك أنه حتى التضاريس الطبيعية توحي بالوحدة إلى بنات وأبناء هذا الوطن العربي – ألإفريقي لأن الوضع السياسي القائم مصطنع ومن بقايا الاستعمار الأجنبي الامبريالي الصهيوني. فالوحدة العربية الإفريقية قائمة وآتية عاجلا أم آجلا لا ريب فيها"
فلماذا لا نثبت في المهرجان السينمائي الإفريقين أن إفريقيا الآساد والأبطال البواسل والتنانين والجبارين تحكم ويسيطر عليها " كلاب حراسة المصالح الاستعمارية والامبريالية والصهيونية والذئاب الاخوانجية الإرهابية الاسلامنجية الظلامية الرجعية.فيا أيتها الفنانات والسينمائيات والفنانون والسينمائيون ألأفارقة لقد ترككم شهيدات وشهداء أفريقيا تنانين لكي تحافظوا على وطنكم، لأن من لا وطن له لا كرامة له.
وأقول حين أقول:" يجب أن يكون مهرجان السينما الإفريقية بالمدينة المنورة:خريبكة معبرا لاستعادة سيادة الثقافة الوطنية التحررية التحريرية كعملية ثابتة، وتصليب عودها وترسيخ سماتها الاستراتيجيةالأساسية الوطنية والديمقراطية والاشتراكية والانسانية" الملهمة والمشرقة والمشمسة والمضيئة لأفق التفاؤل المبشر بالانتصار والظفر المبين، وتحت شعار: "
سننتصر ونحطم قيود وأشواك وأغلال وسجون ومعتقلات ومستنقعات الرجعية.. سننتصر ونشيد قلاع الديمقراطية والاستقلال والحرية .
لا بد أن نحول المهرجان السينمائي الافريقي من دوره الحالي الراهن المراد له أن يكون أداة وماكينة وطاحونة "محولة تصوغ وعيا عربيا أفريقيا مطواعا منصاعا مسحوقا ممحوقا معذبا وتابعا وقابلا لسياسات ومخططات ومؤامرات الاغتيال والتصفية و الإبادة الاستعمارية الامبريالية – الصهيونية والتوسع والاحتلال والاستيطاني وخلق لا إنسان في أفريقيا بوعي مزيف مزور يؤمن بقيم ومواقف العدوانية والإرهابية والعنصرية والفاشية والطائفية والقبلية ، وينساق مع أيديولوجيات الإخوان المسلمين – المجرمين الحبرانيين الرهبانيين القائمة على اعتبار الدين كأفيون للشعوب و" الحشيش الشهدانج"صالحا ومشروعا لاستغلاله في ميادين الحياة والعلم السياسة المادية والجدلية والتاريخية، و مبشرا للاهوتانية و العنف والتمييز الديني الدوغمائي الأوتوقراطي الثيوقراطي البيروقراطي الدواويني السحري الأسطوري الخرافي الوهمي الطوطمي الميتافيزيقي الغيبي الماضوي الرجعي والجريمة والانحطاط والسفالة والنذالة والزبالة والتيئيس وتعاطي المخدرات والمافيا ،واستخدام كل خبرات وتجارب الانتهازيين العملاء والخونة المرتزقة والفاشيين في شل الطاقات والإبداعات والعقول والإرادات وصيرورة طويلة وشاقة من خلال كفاحاتها ومقاوماتها للثقافات الاستعمارية الامبريالية الصهيونية والاخوانجية الدينية العنصرية البؤسية الرجعية الدخيلة الطفيلية حليفة الصهيونية الطارئة مع موجات الغزو الاستعماري الامبريالي – الصهيوني.
إنكم أيها المناضلات والفنانات والفنانون إذا ما تساهلتم مع أهواء ورغبات وشهوات وشطحات السلطاويات الاستبدادية والإخوانجياتالرجعية، فإن مسعاهم وأهدافهم لن تتوقف عن تحويل مهرجاننا السينمائي الافريقي الثقافي إلى مباءة ومزبلة ومخرأة للمخدرات والأفيون والدعارة الفكرية والمخدرات العقلية حتى تبقى مواطنات ومواطني وعاملات بروليتاريات كادحات وعمال بروليتاريون وكادحو مدينة الثروات والخزائن الفوسفاطية خريبكة - الفردوس في أسفل الحضيض من درجات السلم الاجتماعي من شظف دائم للعيش المنحط والحاط للكرامة الانسانية ،ودفع أعلى نسبة من الضرائب، وانسداد كل الأفاق السوداوية المظلمة أمام الانسان الكادح وحصاره حتى الموت بينما يحتفظ الملأ الأعلى بامتيازاته وحظوظه ومصالحه الطبقية الاجتماعية والاقتصادية ولذلك يقبل بالتصدق ببعض الدريهمات البخسة الرخيصة المعدودة على المهرجان السينمائي الافريقي حتى يكون هذا المهرجان المهرجان السينمائي الافريقي ذريعة لتعميق و تأبيد الفروقات والسلالم الطبقية الاجتماعية وتتصاعد في مجالات وميادين العمل والشغل والتعليم والصحة والسكن والحياة الاجتماعية والرفاه الاقتصادي.
في الجواب القول الفصل على السؤال الأساسي للندوة المركزية التي ستفتتح بها الدورة الثامنة عشرة لمهرجان السينما الأفريقية بمدينة وقلعة الصمود البروليتاري : خريبكة، تحت عنوان : أي جدوى لمهرجان السينما الأفريقية؟أسارع إلى التأكيد على أن المهرجانات السينمائية الأفريقية لم تستطع التحرر والاستقلال عن السيطرة والهيمنة والممارسات السلطوية الكولونيالية الفرانكفونية الاستعمارية الاستبدادية الديكتاتورية،لأن الإطارات المسيرة غير مؤهلة أو مدعوة للتغيير الديمقراطي الثوري ، وحتى يتجلى التبادل و التفاعل المادي الدياليكتيكي التاريخي بين الثقافة السينمائية الجمالية الوطنية الأفريقية وحركات التحرر الوطني الأفريقي، وبالتالي بقيت هذه الإطارات تابعة تبعية بنيوية للنظام السائد، و لم ترق بعد إلى تكريس الثقافة الوطنية التقدمية الأفريقية، حتى تعانق أشواق وتطلعات وطموحات وآمال الشعوب الأفريقية إلى قوة مادية مبدعة تدخل أفريقيا والإنسان الأفريقي في أفق المهرجانات العظيمة والثقافة العظيمة.
فأي مهرجان سينمائي أفريقي هذا إذا لم يكن بالفعل والممارسة والبراكسيس في ملك الشعوب الإفريقية وتنطلق مهمات ونظريات ورؤى المهرجان السينمائي الأفريقي من " أن حق الشعوب الأفريقية في أراضيها أمر يقرره القانون الدولي المعاصر وبالذات قانون العلاقات الديمقراطية بين الشعوب والأمم – حق الشعوب في تقرير مصيرها – وكذلك شرعة حقوق الانسان، وليس بوقائع التاريخ القديم، خصوصا التي استرشدت بقوانين عصر العبودية التي أباحت للمنصر حق إبادة الشعوب المقهورة أو التحكم في أفرادها وممتلكاتها –"أينما وطنت قدمك فهو لك"؟
وأي عجز هذا أن تقصى الأعلام الفلسطينية من المهرجان السينمائي الأفريقي في وطن هو جزء عضوي من الأمة والشعوب العربية حيث تعتبر القضية الفلسطينية عنده قضية وطنية، وهو ما يشكل نقيضا فاضحا صارخا للوطنية ، والاعتراف بأن حق الصهيونية القائم على منطق الاغتصاب والاحتلال والاستيطان والغزو وقانون العلاقات الاستبدادية التي فرضتها الامبريالية في ميدان العلاقات الدولية؟
أقول جوابا على واضعي سؤال الندوة المركزية للمهرجان السينمائي الإفريقي ذي المضامين التبريرية الهروبية الفارغة البائسة من الواقع والحقيقة والطابع العلمي الاجتماعي الثقافي المعاصر، ما معنى أن نفكر اليوم في جدوى المهرجانات السينمائية الإفريقية؟ أعتقد أن لا معنى للتساؤل إذا لم يشر إلى موضوع شديد التحديد،ألا وهو افتقار المهرجان لأهم أسسه وقواعده ومتطلبات وجوده، وهي الحرية والديمقراطية والاستقلالية والثقافة الوطنية التقدمية حتى لا تستغل طواغيت النظام الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي، وتغرق المهرجان في مستنقع النفعية والبراغماتية والمصلحية والانتهازية والوصولية وتبرير سياسات الاستعمار والامبريالية والصهيونية وتأبيد أنظمة الاستبداد الإقطاعية الفيودالية والعرقية والعنصرية والفاشية والتخلف والتوتاليتارية والأوتوقراطية والثيوقراطية والبؤس الفكري والعدمي وضرب وطمس ومحق تاريخ الشعوب الإغفريقية وذاكرتها ومنجزاتها الحضارية وقدراتها الإبداعية وعدم الصدق والمصداقية هذه الممارسات والآفات التي أصبحت هي روح المهرجانات "السينمائية في المغرب؟
أية جدوى وفائدة من مهرجان سينمائي إفريقي يلغي اللغة الوطنية العربية والأمازيغية والإفريقية من المداولات والسجالات والمناظرات بل وحتى في الإعلانات المعلقة في الشوارع، ويتمسك باللغة الاستعمارية الغريبة والطفيلية والدخيلة التي استعمرت ونهبت إفريقيا وغزتها واستولت على ثرواتها وأراضيها وشوهت تراثها الثقافي الحضاري وأصولها وجذورها ومنابعها وسلب هويتها وإرادتها وسيادتها وعزتها وكرامتها واستقلالها السياسي ، وكأن لغتنا الوطنية وثقافتنا الإفريقية وإنساننا الإفريقي هو من أراذل الشعوب لا يستحق إلا أن يكون تحت العبودية والاسترقاق وخدم وسقاة ومماليك وقهرمانات وجواري ومحظيات للعدو الاستعماري الامبريالي الصهيوني المصطفى والمنتخب والنخبة المفضلة والتفوق العنصري. ويا ليت إطارات التسيير للمهرجان تعلم خطورة تغييب اللغات والثقافات الوطنية الإفريقية العربية الأمازيغية،لأنه بدون اللغة الوطنية الأم لا يمكن بناء الشخصية الوطنية ولا تطوير القدرات العقلية الإبداعية تطويرا علميا صحيحا، ولا تشييد الوحدة الإفريقية الضرورية والمصالح المشتركة بين الشعوب.
إن حقيقة سياسة الحاكمين والإقطاعيين والعصابات الدينية المافيوزية الرجعية لتريد من وراء هدف بقاء المهرجان السينمائي الأفريقي إلا كوسيلة ردة وارتداد ويأس وبؤس وتنكر لكل ما يربط الانسان الافريقي بافريقيته وإنسانيته وكرامته البشرية وكذلك فصل وعزل أفريقياعن كل ما أنجزته الطبقة البروليتارية وحركة التحرر الوطني الديمقراطي التقدمي الشعبي في مسيرتهما الكفاحية الشاقة والطويلة وعن شهيداته وشهدائه : باتريس لومومبا ومانديلا وجميلة بوحريد ومحمد بن عبد الكريم الخطابي والمهدي بنبركة وعمر بنجلون ودهكون ورحال وسعيدة وزروال..
إنني أحذركم جميعا من سعي النظام القائم على حبرنة المهرجان" أي جعله ووضعه في وتحت نير وفي قبضة الأحبار والسلك الكهنوتيecclésiastismeأي البيعية المنسبة للسلك الكهنوتي الرجعي الارهابي الظلامي.

الأولى >> السودان >> محمد الفيتوري >> من أغاني إفريقيا


من أغاني إفريقيا


رقم القصيدة : 874 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد



يا أخي في الشرق ، في كل سكن
يا أخي فى الأرض ، فى كل وطن
أنا أدعوك .. فهل تعرفنى ؟
يا أخاأعرفه .. رغم المحن
إنني مزقت أكفان الدجى
إننى هدمت جدران الوهن
لم أعد مقبرة تحكى البلى
لم أعد ساقية تبكى الدمن
لم أعد عبد قيودى
لم أعد عبد ماض هرم عبد وثن
أنا حى خالد رغم الردى
أنا حر رغم قضبان الزمن
فاستمع لى .. استمع لى
إنما أذن الجيفة صماء الأذن
إن نكن سرنا على
الشوك سنينا
ولقينا من أذاه ما لقينا
إن نكن بتنا ولقينا من أذاه ما لقينا
إن نكن بتنا عراة جائعينا
أو نكن عشنا حفاة بائيسنا
إن تكن قد أوهت الفأس قوانا
فوقفنا نتحدى الساقطينا
إن يكن سخرنا جلادنا
فبنينا لأمانينا سجونا
ورفعناه على أعناقنا ولثمنا قدميه خاشعينا
وملأنا كأسه من دمنا
فتساقانا جراحا وأنينا
وجعلنا حجر القصر رؤوسا ونقشناه جفونا وعيونا
فلقد ثرنا على أنفسنا ومحونا وصمة الذلة فينا
الملايين افاقت من كراها ما تراها
ملأ الأفق صداها
خرجت تبحث عن تاريخها
بعد ان تاهت على الأرض وتاها
حملت فؤسها وانحدرت
من روابيها وأغوار قراها..!
فانظر الإصرار فى أعينها وصباح البعث
يجتاح الجباها
يا أخى فى كل أرض عريت من ضياها
وتغطت بدماها
يا اخى فى كل ارض وجمت شفتاها
واكفهرت مقلتاها
قم تحرر من توابيت الأسى
لست اعجوبتها
أو مومياها انطلق
فوق ضحاها ومساها

النهج الديمقراطي القاعدي الراديكالي الجذري الأمامي الجبهوي الاشتراكي العلمي الماركسي اللينيني الثوري.
مغني النضال الانساني ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#mohammed_mohammed_fakkak (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -أيها الشعب،أيهاالشعب،يا نجوماعالية،لو أتمكن فقط من الوصول إ ...
- النظامان القائمان في المغرب والسعودية ليسا لؤلؤة الأنظمة الا ...
- وراء دياناتكم الزائفة الكاذبة الخاطئة الساقطة-آلاف الكلاب وم ...
- لقد وصلت الخيانة في المغرب من الوسط واليمين واليسار حد أن أص ...
- إن لصمت قيادات الأحزاب عن المدابح والمجازر في المثلث الرهيب: ...
- في الذكرى الأربعينية للثورة الفيتنامية العظيمة
- يا عمال المغرب،إن النظام الملكي يريد أن تكون تنظيماتكم النقا ...
- يا عمال العالم اتحدواوياعمال المغرب اتحدوا فالقيادات البرجوا ...
- في الرد على مفهوم وشعار- الشعب يريد إسقاط المخزن وتمسك ثورة ...
- -يا بلد الموتى،/أحكي،/ فلا جواب/أبكي/ وما من يرحم العذاب/أنظ ...
- كم خاب الظن في الملك محمد السادس الذي خضع للزبانية وحولوا ال ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - mohammed mohammed fakkak - النظام الملكي الكولونيالي الاأتوقراطي في خريبكة يريد حبرنة المهرجان السينمائي الافريقي وكأداء للهيمنة الإقطاعية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية