أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ثورة الصعاليك 7














المزيد.....

ثورة الصعاليك 7


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 4921 - 2015 / 9 / 11 - 08:55
المحور: الادب والفن
    


تقدم السعيد فى مهابه من يخشى لقائه كان يجل الشديد بعد ان راى باسه فى القتال وهو مثله رجل حرب يحب رؤية اعين اعداءه وهى مكسية بالتراب والشديد لم يكتفى بل وسع الاراضى وصارت مملكته من الشمال الى الجنوب فانتظر بصبر واناه الى ان رفعت العصى ايذان باستقباله وشبح ابتسامة الشديد الذى وجد فعل ابنه حسن فامر بان يقرب منه فى مجلسه ام المسعود فحاول ان يخفى فرائصة ان ارتعدت رؤية الشديد وهو يمسك براس ابأس رجال الجبل وان توضع ضمن طعامه كان لها مفعول القوة فى نفس المسعود الذى راح ان يراقب العصى فى خوف ..كان المسعود يراقب السعد والمسعود فى غضب فهو يعلم ان كلاهما طامع فى كرسى الشديد وهاهو يأمر بان يجلسا الى جواره اما هو فقد وضع فى نهاية الوليمة ليشاهدها كضيف غير مقبول لم ينسى الشديد الخطا الذى ارتكبه المسعود عندما كان غلاما يافعا مع احد حريم الشديد من الصبايا ولم يكن الشديد يقربها بعد لكنها وضعت فى الخاص لديه ..علم ولم يعاقبه ومنذ سنوات عاش المسعود ينتظر عقابه من الشديد يعلم ان الشديد لا ينسى المخطئين ابدا ولابد من يوما يعود اليه فيه بالعقاب ....ولكن
متى ؟؟...


قدمت الصبايا فداء الزهرة بتقديمات التقديس مع اتباع النعيم الذين اوقفوا الايام الثلاث تيمننا بابناء الشديد وتقربا للزهرة ..وقدمت كل نساء وصبايا اهل الحصون فى قلب الكوخ على الضفة القربان حتى ترضى الزهرة وفى سرهم يعود اليهم المرزوق من جديد ..وقدمت الصافية فى انتظار عودة ابناءها بعد ان طفى الغضب فى قلبهم عن رؤية ابناء الشديد وان الزاهية فى طريقها لانجاب الولى الشرعى لارض الحصون الجديد وهذا ما لن تقبل به الصافية فابناءها اولاد المرزوق من يحق لهم ارض الحصون وطالما هى على قيد الحياه لن تترك حق الارض وتعطيه لابنه سريتها السابقة .....



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احرقت سفنى
- ثورة الصعاليك 6
- انت تحبين العالم
- ثورة الصعاليك 5
- امراة تريد الاختيار هل من مجيب ؟ا
- ثورة الصعاليك4
- كلنا تلك المراة
- ثورة الصعاليك 3
- الى عايدة كلانا نتشارك خيبة الامل
- ثورة الصعاليك 2
- ثورة الصعاليك 1
- جلسة افكار
- عندما قال اخى نعم
- امراة تفضل الخيال من مارجريت
- عايدة التى تجحد امها
- انا عايدة 2
- انا عايدة
- عائلة حنا سيدهم 5
- عائلة حنا سيدهم الجزء الاول 6 الاخيرة
- عائلة حنا سيدهم 4


المزيد.....




- الاحتمال صفر
- أسعد عرابي... رحيل فنان يكتب العالم باللون وناقد يعيد ترميمه ...
- النقد الثقافي (المعنى والإتّجاه) في إتحاد الأدباء
- فنانون عرب يشيدون بتنظيم مهرجان بغداد السينمائي
- تحديات جديدة أمام الرواية الإعلامية حول غزة
- وفاة الفنان السعودي حمد المزيني عن عمر 80 عامًا
- حروب مصر وإسرائيل في مرآة السينما.. بطولة هنا وصدمة هناك
- -لا موسيقى للإبادة الجماعية-.. أكثر من 400 فنانا يعلنون مقاط ...
- الأوبرا في ثوب جديد.. -متروبوليتان- تفتتح موسمها بعمل عن الأ ...
- الصّخب والعنف.. كيف عالج وليم فوكنر قضية الصراع الإنساني؟


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ثورة الصعاليك 7