أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ثورة الصعاليك 6















المزيد.....

ثورة الصعاليك 6


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 4921 - 2015 / 9 / 10 - 07:54
المحور: الادب والفن
    


الفصل الرابع
السبى حيث بدء التاريخ
حمل الجره على كتفيه فى اتجاه عينه اليمين عدل من وضع العصابه على عينيه ،انكفىء ينظر الى الارض وهو يحمل جره الماء المخصص ويمر بها امام البيوت ذات الطابق الواحد المرصوصة امامة على الصفين فيطرق الباب ليضع المياه المخصصة من قبل داخل الزير ،كان بالامس ابن الزعيم واليوم يوزع المياه التى خصصها الاشداء عل اهالى الحصون الارض القديمة كما يطلقوا عليها الان ..
كان نعيم لا يعلم اصل له قبل ان يتبناه الزعيم لذا عرف نفسة امام الاشداء بها وقاتل مع المرزوق وسط العاصفة الترابية التى اصابتهم تلك الليلة وكان الاقدار كانت للمره الاولى مع الاشداء ..من اين اتوا هؤلاء الاشداء ؟؟.....
لا يعلم لهم اصل يحملون الازرق والاخضر لونا للعين الواحدة لونهم ليسا مثلى اى شىء شاهده اهل الحصون لذا عندما هبت العاصفة وابتلعت معها المرزوق لم يتوانى ارض الحصون عند تقديم الولاء للجديد القادم ،لم يسمح لجثث المقاتلين منهم ان تدفن ايام تركها حتى تحللت اماما ناظريهم ودفنت وسط الرمال ابتلعتها بذور الارض ونمت بدماءهم التى تشربتها لايام وحده النعيم الذى وقف يندب المرزوق بصوت المرتفع الجهورى ...سمع الشديد بامره فامرهم بتعليقة فى العمود الخشبى من شعر راسة الطويل ...امرهم بان يقتعلوا عينه اليسرى ليصير ملعوننا وسط ارض الحصون مجذوبا يسقى الناس الماء ويلقوا له بالفتات يعيش على ديدان الارض طعاما والكوخ القش مسكنه ...عندما سمع بولاء البشير الجديد وقف وسط الارض يسب الخائن اللعين فلم يتوانى الشديد عن امر رجاله قطع لسانه ....توقف عن الحديث واستمر يجلب لهم الماء لم يتوانى عن ذلك يوما لا صيف ولا شتاء ....
كانت الزاهية تقف لتراقب نعيم وهو يقوم بمهمته اليومية وينصرف الى كوخه سريعا ،فى بيت خصص لها باوامر الصافية زوجة الزعيم المرزوق وخليله الشديد الان كانت تقوم بتنظيم اوامر الصافية على الحرم المخصص لها ..كانت الزاهية تقوم بتعليم بنات الشديد الرسم على الجدران ،فكانت المحبوبة وسط بناته فسمح لها بالخروج اليومى ورؤية امها التى وجدت اسيره فى ارض الشديد ..كانت الزاهية من ارض تتصف شعر بناتها بالبياض ووجوه كالثلج وعيون صافية كالسماء فلم تستطع عيون الشديد نفسة ان تكف عن مراقبتها ،
نذر عدد من المقاتلين الذين اصيبوا مع المرزوق بعد ان بترت قدم اوساق لهم انفسهم منتظريين عودة المرزوق بنوا لانفسهم اكواخ من القش جوار النعيم كان مثلا لهم فصنعوا سلاسل من الحديد اشيع عن النعيم انه بصير يظهر له المرزوق بعد ان استطاع بقوه ان يختفى بعيدا عن عين اعداءه ،اعتادوا العيش على ذلك الخبز الذى يرسله لهم اهاليهم خفيه عن اعين اسيادهم الجدد،سمعوا المنادى ذات يوم يعلن قبض رجال الاشداء على مجموعة كانت تناصب الشديد العداء وتجمع السلاح فى الخفاء قيل انهم عاشوا وسط الخلويين ووسط اكواخهم فامر الشديد باحراقها جميعا واحراق بيت اهاليهم واعلن قطع راس كل من يتعاون معهم .
اختفى الصعاليك فترحم الفقراء على ايامهم فى عهد الصعلوك الكبير المرزوق لم يبقى فقير بلا ماوى ولا طعام كان يجلس جوار خيمتة تحت شجرتة الاثيرة ليالى يوزع من مغانمة فى ارض السواحل والجبال ....من بعد المرزوق توقفت هجمات ارض السواحل والجبال وتركوا الحصون للشديد ،اختفى الزرع فلم يهتم به ،كانت الارض فى يد اتباع الشديد هم من يمنح العطايا ويامر بالزرع او الجفاف لم يرى اى احد من اهل الحصون اى من الرجال الغرباء ياكل معهم من بذور الارض كان يحضرون طعامهم من السواحل ..كانت موائدهم معده لهم ..كان اهالى الحصن ياكلون من طعامهم على موائدهم فى الاماكن المعزولة المعده لهم سلفا .....
بعد الهجمة الاخيرة التى قام بها متمردون ادعوا ان المرزوق هو قادهم وتم القاء القبض عليهم وعلى ذويهم اصدر الشديد اوامره ولكل من تعاون معهم بان يعمل اجيرا فى البيت الحديد بيت النافورة بيت الشديد لاجل الزاهية عروسة ،يقطعون الطوب ويبنون الجدران والغرف وتقوم نساءهم بعمل الرسم اللازم لليلة زفاف الشديد والزاهية ،نقلت الصافية الى بيت الحريم ...يومها اخذ الرجال العهد على النعيم بان يستردوا ارض المرزوق ....ولكن لابد من عودة الامير الصعلوك ابن المرزوق صاحب الكرامة اذا خالفوا العهد معه اضاعوا صله الوصل واستحقوا ان يكونوا عبيد الشديد ....

رقد الشديد فى حضن الزاهية يقضى ليلتة الاولى معها ،كان يهرب بداخلها من كل ما يثير مخاوفة من التقارير التى تصله عن جماعة "المستنير" التى تدبر له المكائد لعودة المرزوق المنتظر ..برغم كل السنوات والمجهود الذى بذله ليستعيد المرزوق ويامرهم بقتله امامه وامام شعبه فى الساحة حتى يضمن الولاء والاخلاص الى الابد لكنه لم يستطع ،برغم الحرس المشدد الذى عينيه البشير قادة الايمن وقائد شرطة ارض الحصون التى انشائها الشديد من المجموعات المنتمية له وقام يتدريبهم بنفسه ضد المتمردين من اهالى الحصون لكنه لم يجد الامان سوى بداخل الزاهية عندما اقترب ضوء القمر من وجهها ارتفع عنها يتامل ذلك الوجه الذى عشقة
اتحبينى يا زاهية قال برقة
تطلعت الى وجه الخشن الذى تقشعر من النظر اليه واجابت نعم احبك يا سيدى
ذلك الوجه الذى اسره وصرف فكره عن الصافية زوجة المرزوق التى ذاع صيت جمالها وسط الاراضى والحصون ابنة كبير الرحالة التى تنتمى له فى النسب لكنه لم يستطع ان يبالى بها او بصلة الوصل مع الرحالة وفضل وجه الزاهية مجهولة النسب والاصل حتى هى لاتعلم قالت له ان الزعيم اسرها طفله ولا تذكر والديها ربما قتلهما فى احدى الرحلات التجارية التى كانت تمر بين ارض السواحل والجبال .
اتكرهين المرزوق يا زاهية
جفلت لذكر اسمة الان وهاهنا وقالت بوهن :اختطفنى صغيرة من حضن امى ولما ساحبه ؟؟...
ولكنك احببت الصافية وعرضت فدائها على بنفسك ؟..
الصافية غير سيدها المرزوق علمتنى النقش والرسم علمتنى صوت الموسيقى
تذكر رنات يدها على تلك الاوتار قام جذلا وطلب منها ان تحضر قيثارتها التى علمتها سيدتها صنعها ...
عذب صوتها والحانها ملكا قلب سيدها خكذا قال لها
ابتسمت ولم تجب بل اكملت عزفهافى هدوء ..
من بعيد من بيت الحريم وقفت الصافية تراقب مخدومتها التى خدعتها واصبحت سيدتها ..اليوم عليها ان تنحنى امام خادمتها وان ترقص امام الشديد ..تذكرت قنينة السم من تلك الاعشاب التى علمها اياها المرزوق فى اخر ليلة راته وطالبها بشربها وولديها ولم تستطع ان تفى بعهدها له ،والان ضاع الولدين منها كم تمنت لواستطاعت ان ترسل لهم القنينة حتى لا يرياها وهى ترقص فى حضرة الشديد ....ولكن اعين البشير كانت من خلف الابواب تراقبها وتمنعها من القنينة التى رفعها امام عينة واخذ يتاملها قليلا قبل ان يعيدها الى جوربة مرة اخرى ...
"اوامر جديده من الشديد سيقام سرداق لثلاث ليالى توزع خلالها الاطعمة على الفقراء من اصل اهل الحصون بمناسبة زواج الزعيم الشديد من السيده الزاهية وعلى كل من يطيع الزعيم الحضور"
تمتم الفقراء فى فرح فقد نفذ منهم الخبز والاسماك التى تنمو وسط الزرع استاثر بها الخلويين طعاما لهم باوامر النعيم ومن يخالفه من الفقراء وهو صاحب الهيبه والكرامات ...


على اطراف الضفة بنى اتباع النعيم لهم كوخا اكبر من اقرانة وزينوة بالاحجار والاعشاب التى تدلت على اطراف المياه ،قامت نساء الخلويين بالبقاء بداخله كانت مياه النهر ترتفع معلنه الرضا والخوف من بأسها وسخطها جدبا ..قيل لهم قبل ان ياتى لامرزوق لتلك الارض كانت جدبا وويل لهم من الجدب ...عندما بقت الصبايا والنساء داخل ذلك الكوخ ارتفع المحصول على ايدى الفلاحين وازادات تجاره رجال الشديد فتركهم بل وبنى لهم الاكواخ وكان لاتباع النعيم حظوة فى عين اهالى الحصون ورجال الشديد ..قيل ان الزاهية تطلب النعيم لها خصيصا لتستشيره فى امورها ....والقليل يعلم ما يدور فى جنبات حجرة الشديد ،الذى سمح للنعيم بالدخول فهو الاعور لم يكن مسموح للدخول لها سوى غلمانة المخصيين والصافية على رغبتها لخدمتها الخاصة لم تنسى الزاهية لصافية عندما اتت اليها صبية وفصلتها عن امها وجعلتها تعمل فى الحقول رغم جراحها التى اصيبت بها من رجال المرزوق ...ماتت دون ان تعلم الزاهية الا بايام وتركت لتدفن وسط الحقول ..قيل ان المرزوق امر بان لمس جثث هؤلاء الاغراب تجلب الشؤم عليهم خاصا رجالة المقربين من الصعاليك هكذا تركها اهل الحصون ...واى حصون كانت الزاهية صبية ولكن تكره الحصون لم تنسى اصلها يوما الذى جلبت منه فهى من السواحل ...قيل لها ان المرزوق اتى من الجبال ولا يكره الساحلى سوى الجبلى فهو بلاقلب ينبش تراب الارض حتى يحيا ولا ينظر لمن يلقى خلفه...
لم تجد الصافية طريق بعد ان كانت سيده ابنة سيد وزوجة سيد تكون خادمة لصبيتها المقربة ولا تعلم اين وضع ولداها تعلم انه لم يجرؤ على قتلهم ...هو يعلم كل من مدت يده على المرزوق لم يعش طويلا والشديد جبان نعم يسمعون صوت تنهداته وفزعه لقد هرب من النوم ليلا وفضلا النهار عوضا عنه ليهرب من رؤية وجه المرزوق التى تاتى اليه كل مساء ،ولكن كل من فى الجوار يعلم وهى ان المرزوق عائد وانتقامه شديد البأس ..
فى حلقات دائرية راحت الصبايا تدور على نغمات ايقاع موسيقى صف اخر من الفتيات فى وسطهم كانت الزهرة جالسة موضوعة من عبق النهر احضروها وبجوارها كانت سيدة قابعة على وجهها تنتظر دورها ان ياتى على النغمات حينها تفتحت الصافية جوار الزهرة وراحت فى وسط دائرة الصبايا تكمل رقصتها ...تدور بلا توقف ترفع يديها لاعلى وتخفض ناظريها لاسفل تتماهى مع ارتفاع الايقاع وخفقات قلبها التى تزداد فى قوة متماهية فى هدوء ...تخفو حين تخفو الايقاعات لتتقوقع من جديد جوار الزهرة ....
كان عملها الجديد فى بيت الكوخ الذى شيد باوامر من الشديد ،كانت تعلم من احاديث الصبايا انه قادم بنفسه لتقديم الهدايا الى الزهرة التى اصبح مولع بها ،وحينما ارتفعت يدها تدور من حول الزهرة وخاصرتها تدور وتلف معها كانت تعلم بطرف عينها انها جذبت عيناه اليها ...تعلم منذ ان اتى الى هنا ولم يرى سوى الصافية ولكن الاعيب الزاهية ابعدتها الى بيت حريم ولم تكن السيدة لتقبل ان تتحول لخادمة حتى لو كان للزهرة نفسها ...صحيح هى تعلم بعودة المرزوق ومنذ ليلتين قام المرسال واخبرها ان ابنيها فى مامن مع المرزوق شخصيا وقد استعادت راحة بالها ولميكن عليها سوى التقرب من مخدع الشديد .
اخبار من يخرجون عن حكم الشديد كانت تاتى لاهالى الحصون فتثير فيهم احساس الرهبه والتمنى لكنهم ابدا لم يستطيعوا نسيان ماحدث مع الصعاليك ...من اين ياتى المتمردون كان سؤالهم امام رجال البشير الذين انتشروا فى فرق من بقايا صعاليك خونة للمرزوق ومن ذى اللون الغريب
ولكن تلك الليلة كانت الاخبار اكبر من ان يوصد لها ابواب دون ان يسال اهل الحصون من منهم انضم للمتمردين ..كثرت حكايات بعضهم عن االنعيم واتباعه ولكن بعد بناء الشديد كوخ الزهرة وقدومة لتقديم الهدايا والعطايا يصحبه النعيم والزاهية لم يعد هناك شك فى نطق اسم النعيم الذى يرسل اتباعه لكل محتاج ..ولكن النساء اللواتى حضرن تلك الليلة وتفرجن على الصبايا صدقن اشاعات الزاهية والصافية خاصا بعد ان امر الشديد رجاله بضم الصافية لجناحة الشخصى ببيت النافورة الذى شيده حديثا بدماء اتباع النعيم يوم ان كانوا من المغضوب منهم .
اقترب موعد جنى المحصول فخرج النعيم يلحقة رجاله الى الضفة حيث اصل الزهرة لتقديم الوفاء اللازم لها ..كانت الصبيه ذات الدماء الغريبة التى امر النعيم ان يتم الاحتفاظ ببعضهن لتلك المناسبات فالزهرة لاتقبل سوى هؤلاء الصبايات الملاح ..بعد ان ارتدت اللون الاخضر ودهنت بالدهون والعطور ان تلقى بيد النعيم الى الضفه وعندها يصرخ الاتباع بصياح التبريك وتقوم الصبايا بطقوس رقصهن العجيب وتدرب القيثارة والدفوف معلنه حلول البركات والتهليل للزهرة الحنون ....تقف الصافية من الخلف خلف الشديد والزاهية فى الموكب الذى حضر موسم الحصاد والتبرك تتذكر اول من القى بالصبية وكان المرزوق ..يخيفها حين تتذكره وتخشى من رؤيتة فى المساء فهو من كان يرقص امام الصعاليك عند حصاد الارض وفوق رؤوس اعداءه الذى اعتاد ان يحضرها معه ويلقى بها فى الضفة حتى يتحول لونها للقانى فيبدا برقصته التى يتبعها الصعاليك تماشيا مع زعيمهم ..تقشعر وهى تراه الان يرقص داخل مخيلتها ..كيف سيكون عقابه هو يعلم الان انها صارت للشديد ولكنها الاوامر الزهرة ستخبره بذلك لن تقبل الصافية ان تكون خادمة للزاهية ...
وفى يوم علت وجوههم دهشة بالوافدين الجدد من الارض الغريبة فقد دخل الموكب قادما من اتجاه ارض السواحل يحمل الغلمان قبل انهم ابناء الشديد الثلاث السعد والسعيد والمسعود"
وانهم اتوا بعد ان تم لهم ملك السواحل والجبال ..فقدموا قبل ان يتولوا مالهم من اراضى لوالدهم الكبير طالبين منه العطف والتبرك وتقديم الولاء والطاعة لزعامتة ...شهقت الصافية حينما رات من نوافذها موكب الجمال القادم ذكرها بالرحيل والرحالة هل يعقل انهم من هناك ام انهم استولوا وفعلوا ما فعلوه فى المرزوق مع ابيها واخواتها ...كان الثلاث جمال يحملون الفتية الثلاث داخل هوادجهم غير كاشفة عن وجوههم عن عاده الشديد التى اتى بها من السواحل فلم يرى من اهل ارض الحصون وجه الى الان الا من خلف قناعة..
وقف البشير على راس قواته فى استقبالهم امام بيت النافورة وترجل عن جواده الذى قدموه اليه هدية من ارض الجبال .كان اولهم السعد الذى ترجل من على جمله وتقدم باتجاه قاعة الشديد غير ابه ليد البشير التى امتدت لاستقباله فى استعلاء لعرقة عن ان يصافح من هم اقل منه مرتبه ،تقدم وحين خطى اول خطواتة فى اتجاه مجلس الشديد سقط على ركبتيه واحنى نصف قامتة للارض كانت عيناه تراقب اشاره من عصى اليد اليمنى التى تامره بان ينهض وانه حسن استقباله لكن طال الانتظار كان السعد يفكر كم ان الشديد يحب اذلاله لم ينسى ما فعله بالمغدورة كما يطلقون عليها فى ارضة امة التى غدر بهاالشديد وقتلها عندما شك فى عبده المخصى وامرهم بقتل غلامه البكر ..يومها مات الحب فى قلب السعد وعلم الغضب وافسح له المجال.



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انت تحبين العالم
- ثورة الصعاليك 5
- امراة تريد الاختيار هل من مجيب ؟ا
- ثورة الصعاليك4
- كلنا تلك المراة
- ثورة الصعاليك 3
- الى عايدة كلانا نتشارك خيبة الامل
- ثورة الصعاليك 2
- ثورة الصعاليك 1
- جلسة افكار
- عندما قال اخى نعم
- امراة تفضل الخيال من مارجريت
- عايدة التى تجحد امها
- انا عايدة 2
- انا عايدة
- عائلة حنا سيدهم 5
- عائلة حنا سيدهم الجزء الاول 6 الاخيرة
- عائلة حنا سيدهم 4
- امراة ابنة الصدفة
- لا تضىء مزيدا من الشموع


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ثورة الصعاليك 6