أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل بتنا نقترب من حرب دولية على الأرض السورية، أم على الباغي ستدور الدوائر؟















المزيد.....

هل بتنا نقترب من حرب دولية على الأرض السورية، أم على الباغي ستدور الدوائر؟


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4912 - 2015 / 9 / 1 - 15:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل عشرة أيام تقريبا، أوردت بعض الأنباء خبرا لم يجر تأكيده رسميا من أي من الدولتين المعنيتين به، وهما روسيا الاتحادية وتركيا، مفاده أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد استدعى السفير التركي الى مكتبه، وطلب منه أن ينذر رئيسه.. رجب طيب أردوغان، أنه اذا أصر على الحاق الضرر بسوريا، فسوف يحول سوريا الى ستالينغراد جديدة. وكان بذلك يذكر بمعركة ستالينغراد الشهيرة التي استغرقت عامين، واستبسل فيها السوفيات بالدفاع عن مدينتهم ستالينغراد في وجه الغزاة الألمان.
فهل تتجه روسيا الاتحادية حقا نحو تحويل سوريا الى "سوريغراد" جديدة؟

هناك الكثير من المؤشرات التي قد تدل على ذلك. وأول معالمها لم يكن تزويد سوريا بأسلحة حديثة منها طائرات ميغ 31، وصواريخ ٍ S300 ، وأسلحة أخرى لم يكشف عنها بعد، اذ رافق ذلك شروع الدولة الروسية، بتزويد سوريا بالمعلومات الاستخبارية التي تتحصل عليها من جولات أقمارها الصناعية، اضافة الى تزويدها بالخبراء العسكريين، بل ويقول أحد التقارير بأن قوات روسية قد وصلت فعلا الى الأراضي السورية وأقامت في قواعد بعيدة عن الانظار، كما يقول موقع الحدث الاخباري.

ولعل أبرز دليل على حصول تطور ما على الساحة العسكرية في سوريا، هو اسقاط طائرة اف16 الاسرائيلية، والتي يبدو بأنها قد أسقطت، بل وصهرت أجزاء منها، بصاروخ أحدث من صاروخ أس300، أو شارك في اسقاطها خبراء روس.

فالمحللون السياسيون باتوا يقدرون أن روسيا، التي بذلت جهدا كبيرا من أجل التوصل الى حل سلمي للمأساة السورية، عبر سلسلة من اللقاءات النشيطة في موسكو مع المعارضة السورية المسلحة يمثلها خالد الخوجة، ومع عدد من أقطاب الساسة السوريين المعارضين ديمقراطيا للحكومة، فلم يرفعوا السلاح ضدها كحسن عبد العظيم وهيثم مناع وآخرون. الا أن خالد خوجة، رئيس الائتلاف السوري الحر المعارض، وبعده عادل الجبير، وزير خارجية السعودية، قد أصرا ... منتشين بما حققته المعارضة المسلحة من مكاسب عسكرية مؤخرا، على وجوب استبعاد الرئيس الأسد من المعادلة السورية، ليمكنهم تقبل العرض الايراني بتشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات.

فروسيا الاتحادية التي لها قاعدة في ميناء طرطوس، تعتبر من ناحية، أن سوريا هي درة التاج الروسي، فلا يمكن الا ستغناء عنها أو عن رئيسها باعتباره صمام الأمان لعدم تمزق الدولة السورية الى دول صغيرة. ومن ناحية أخرى، باتت تخشى جديا مخاطر تنامي الدولة الاسلامكية – داعش، وما تمثله من خطر مستقبلي على تماسك الاتحاد الروسي الفدرالي، الذي يضم جمهوريات اسلامية قد تهدد الدولة الاسلامية مستقبلا بقاءها مستقلة وفي فلك الاتحاد الروسي الفدرالي. ومن هنا لم تعد مرتاحة للموقف الأميركي الرافض لارسال قوات برية لمقاتلة داعش، مكتفيا بالسعي لتحجيمها، لا لتصفيتها...فروسيا باتت تعتقد أن الضربات الجوية وحدها لن تكفي لتصفية داعش، بل ستساعدها على اكتساب مزيد من التعاطف معها في الدول الاسلامية في المنطقة وخارجها، وقد يصبح من أبرز المتعاطفين معها آجلا أو عاجلا، الجمهوريات الاسلامية في الاتحاد الفدرالي الروسي.

ومن هنا ...وجدت روسيا نفسها كما يبدو، مضطرة لخوض الحرب بنفسها ووحدها اذا اقتضى الأمر، ضد الدولة الاسلامية - داعش، وضد المعارضة السورية المسلحة اذا أصرت على رفض التعاون باحلال السلم في سوريا، والتفرغ لمحاربة الدولة الاسلامية، باعتبارها خطرا متناميا يهدد العديد من دول العالم، لا دول الشرق الأوسط وحده.

والتشدد في الموقف الروسي، أخذ يتجلى بوضوح أكثر، منعكسا أيضا على موقف سورية التي قبلت من حيث المبدأ الاقتراح الايراني بتشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات، اذ باتت سوريا الآن تصر على أن وزارات الدفاع والداخلية والخارجية، ينبغي أن تظل في أيدي من يمثل الحكومة السورية في الحكومة الانتقالية، مما يعني أن ممثلي المعارضة سيحظون فحسب بالوزارات الخدمية كالمواصلات، والصحة وغيرها من الوزارات، اضافة الى الرفض السوري التام لتقليص صلاحيات الرئيس بشار الأسد، مع تمسكهم بطبيعة الحال، ببقائه على رأس الدولة... وهو ما ترغب به أيضا روسيا الاتحادية، لاعتقادها بأنه الضمان الوحيد لبقاء سوريا موحدة وصامدة في وجه الدولة الاسلامية..

وهذا التبدل الدرامي في الموقف الروسي ، لا يدل على وجود ثقة روسية حقيقية بما أشيع قبل أيام، بأن الولايات المتحدة قد باركت جهود لافروف في مساعيه مع المعارضة السورية لايجاد حل يكرس في جنيف ثلاثة، أو موسكو ثلاثة، ولا تهم التسميات اذ ا ما وجد الحل. كما أن روسيا ليست مطمئنة للاتفاقية التي عقدتها أميركا مؤخرا مع تركيا، وتقضي بمشاركة تركيا في الحلف المقام ضد داعش، مع السماح للولايات المتحدة، بعد تردد طويل دام أكثر من عام، باستخدام قاعدة انجرليك التركية لانطلاق الطائرات المغيرة على الدولة الاسلامية، علما أنها في معظمها طائرات درون بدون طيار.

ولروسيا الاتحادية أسبابها في الشك بنوايا أردوغان الذي أثبت عدم رضاه عن محاربة داعش، والذي وضع العراقيل في طريق هذه المهمة على مدى عام أو أكثر. فمنع أميركا من استخدام قاعدة انجرليك للاغارة على داعش، كما منع المساعدات من رجال وسلاح وغذاء ودواء، المنوي ارسالها الى عين العرب - كوباني أثناء حصارها قبل عام ..منعها من المرور عبر الأراضي التركية رغم توسلات الرئيس أوباما الذي رغب جديا في حماية أكراد كوباني، مما اضطر الرئيس الأميركي لأن يبعث بتلك المساعدات مستخدما لايصالها طائرات نقل سي130 حلقت فوق كردستان ثم العراق فسوريا، ولم تتمكن من التحليق فوق الأراضي التركية، أو الا نطلاق من قاعدة انجرليك القريبة من كوباني.

وتشارك صحيفة الاندبندت شكوكها في نوايا تركيا. فقد نشرت مقالا بقلم باتريك كوكبارن يقول فيه أن تركيا قد خدعت الولايات المتحدة. فهي لا تريد أن تحارب الدولة الاسلامية، بل الأكراد سواء في تركيا أو في سوريا أو في العراق. وكشفت التقارير أن تركيا قد باشرت فعلا بقصف الدولة الاسلامية، فنفذت عليها قبل أربعة أيام ثلاث غارات فقط، في وقت نفذت فيه 300 غارة في المدة الأخيرة على ألأكراد في كافة مواقعهم وخاصة في جبل قنديل بالعراق.

ويذكر كوكران في مقاله، أن الولايات المتحدة قد دربت مجموعة من السوريين لمقاتلة الدولة الاسلامية أسمتهم الفرقة ثلاثين، وأرسلتهم ليعبروا الحدود التركية الى سوريا. ولكن على الجانب السوري من الحدود، كان يكمن لهم مجموعة من جبهة النصرة التي اشتبكت معهم، فقتلت بعضهم وأسرت آخرين بينما لاذ الباقون عائدين على أعقابهم.

فتركيا تعتبر أن عدوها الحقيقي والفعلي والذي يهدد تركيا، هم الأكراد وليس داعش. والأكراد يسيطرون علن نصف الحدود السورية التركية والبالغ طولها 550 ميلا. ومعظم المعارك التي تجري حاليا في الشمال السوري هي بين داعش والأكراد. ولذا تتعاطف تركيا سرا مع داعش، ان لم يكونوا قد ساهموا في ايجادها وتمويلها. فداعش تحارب الأكراد، العدو اللدود لتركيا، والمثل السائد يقول: عدو عدوي صديقي. فكيف يمكن لتركيا أن تحارب الدولة الاسلامية الا في معارك صورية وذرا للرماد في العيون؟ وقد بات من المفروض ألا تمضي أميركا قدما في بناء الآمال على مشاركة تركيا في هذه الحرب ضد داعش.

وكان آخر ما أقدمت عليه تركيا، هو احباط الهدنة في الزبداني، وهي الهدنة التي سعت ايران الى تحقيقها بالتفاوض مع مقاتلي أحرار الشام المسيطرين في تلك المنطقة. ويقول محمد ابو القاسم، أمين عام حزب التضامن السوري المعارض ديمقراطيا، أنه كان من مقتضيات الهدنة التي بدأ تنفيذها يوم الخميس الماضي 27/8، أن يتم اخراج جرحى أحرار الشام في ذاك اليوم من الزبداني الى ادلب.. في وقت يتم فيه اخراج الجرحى في قريتي الفوعة وكفريا الشيعيتين المحاصرتين، الى مستشفيات اللاذقية. على أن يتم في اليوم التالي – الجمعة، اخراج المسنين والنساء والأطفال من القريتين المذكورتين، وأن يغادر كل المسلحين في الزبداني المنطقة. لكن أحرار الشام التي يبدو أنها ذات علاقات قوية مع تركيا كما يقول أبو القاسم، قد نقضت الاتفاق بأن طلبت مغادرة كافة سكان قريتي الفوعة وكفريا، وليس المسنين والنساء والأطفال فحسب. وفسر أبو القاسم ذلك بالقول أن ذاك كان مطلبا تركيا، لأن تركيا تسعى لانشاء الدولة الشمالية في شمال سوريا على امتداد الحدود التركية السورية. ويقدر البعض أن الهدف من الدولة الشمالية، هو احلالها محل المنطقة العازلة بعرض 40 كيلومترا والتي طالما طالبت بها تركيا، وكانت الولايات المتحدة ودول أخرى اضافة الى سوريا ترفضها. فهذه الدولة، ان صحت التسمية، ستتحول الى محمية تركية تصول وتجول فيها بالتعاون مع داعش التي تقاتل الأكراد اصلا في تلك المنطقة. ومن المحتمل أن تصبح موطىء قدم آخر للدولة الاسلامية، كما هو الحال في الرقة السورية وفي الموصل العراقية، اضافة الى الرمادي وتدمر.

ويبدو أن روسيا الاتحادية قد فقدت الآمال في جدية الولايات المتحدة في محاربة داعش. كما فقدت الأمل في جدية تركيا في محاربة الدولة الاسلامية. ويبدو أن دولا أعضاء في التحالف ضد الدولة الاسلامية، قد باتت تساورها شكوك حول نوايا الولايات المتحدة بالنسبة لداعش. ومن أجل ذلك، زار الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس مصر، والملك عبد الله الثاني – عاهل الأردن، ومحمد بن زايد - ولي عهد أبو ظبي، العاصمة الروسية في آن واحد، في مسعى كما يبدو، لتشكيل تحالف جديد ضد الدولة الاسلامية تشارك فيه هذه الدول. وتردد بأن سلطنة عمان وكذلك الكويت قد تشاركان في التحالف. وأوردت بعض الأنباء ما قد يعتبر تأكيدا لجدية مصر في موقفها، بأن ارسلت شحنة من صواريخ غراد الى سوريا.

وعلى صعيد آخر، تمضي المملكة السعودية قدما في التشبث بمطلبها برحيل الرئيس الأسد من أجل أن تقبل بالحكومة الانتقالية، وبايجاد حل سلمي للمسألة السورية . كما تمضي قدما في تشبثها بضخ كميات كبيرة من النفط السعودي، بغية ابقاء سعر برميل النفط منخفضا اضرارا بروسيا وايران. الا أن الضرر لا يلحق بروسيا او ايران فحسب، بل يلحق بشركات النفط الأميركية أيضا، كما يؤذي الجهود لتطوير الزيت الصخري، بالغ التكاليف في استخراجه قياسا بكلفة انتاج النفط، مما يؤدي الى تأخير بلوغه درجة التنافس الحقيقي مع النفط العادي.

الا أن بعض المحللين يرون أن ايران قد تصبح الرابح الأكبر من مجريات التطور في المنطقة. وقد يكون أحد أسباب الاندفاع الروسي نحو تأييد الرئيس الأسد وتعزيز موقفه التسليحي والقتالي، هو خشيتها أن يكون هناك اتفاق تم تحت الطاولة بين ايران وأميركا خلال مفاوضات الملف النووي، يقضي بأن تعمل ايران على دفع النفوذ الروسي في سوريا بعيدا، وأن تحل نفوذها محله. ومن هنا راجت شائعة بأن ميناء طرطوس قد غادره الروس وتسلمته ايران. والأرجح أن ذلك ليس صحيحا. فلا الروس تخلوا عن قاعدة طرطوس، (بل هي تسعى لتعزيز موقفها العسكري فيه وفي مواقع سورية أخرى)، ولا ايران تجروء على اللعب على ظهر روسيا خصوصا في هذه المرحلة المبكرة من الاتفاق النووي. فايران لها مصالحها في الحفاظ على العلاقة الودية مع روسيا الاتحادية، خصوصا وأن بعض الأصوات الموالية للسعودية قد ارتفعت مؤخرا، مؤكدة بأن السعودية تعرف القدرات الفعلية لايران ولا تخشاها، واذا ثابرت ايران على نهجها الحالي في التوسع، فقد تجابه مصيرا كمصير اليمن. فالسعودية لديها أكثر من عاصفة حزم واحدة، كما قال المعلق او المحلل السياسي.

ومع ذلك، فلو صح الاحتمال الضعيف بأن ايران ستسعى تدريجيا للحلول محل روسيا في مراكز القوة والنفوذ في سوريا، فان هذا لا يعني الا شيئا واحدا، وهو أنه قد جنت على نفسها براقش,.. كما يقول المثل. أو على الباغي تدور الدوائر كما يقول مثل آخر. فالحرب التي أِشعلت من أجل ابعاد خطر الهلال الشيعي عن المنطقة وبالذات عن دول الخليج، قد باتت هي ما يحمل مبررات وأسباب تنامي خطر الهلال الشيعي على المنطقة.

والرابح الأكبر في ذلك كله هو تركيا. فمن اعتقد أن بعض دول الخليج هم من أقنعوا تركيا بالاغراءت المنوعة كي تفتح حدودها في وجه مسلحيهم وأسلحتهم كي يتعاملوا مع سوريا الممانعة... هؤلاء كلهم مخطئون. ففي اعتقادي أن تركيا هي صاحبة مشروع اشعال الحرب في سوريا تحقيقا لمصالحها ولمطامعها في الأرض السورية. وهي بالتالي التي استدرجت دول الخليج وشجعتهم على الدخول في تلك الحرب.. بل وقد يكون الدهاء الأردوغاني، هو من استدرج اليها الولايات المتحدة أيضا. فالمرجح حتى الآن، أن تركيا هي الرابح الوحيد، فهي التي جنت اموالا ومكاسب كثيرة، مع توقع لمزيد من المكاسب، دون أن تكون قد غامرت بخسارة دولار واحد، أو جندي واحد.
ميشيل حنا الحاج



#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل حلت حرب المعلومات في سوريا، محل حرب الأسلحة التقليدية وال ...
- تطوير مشروع الحل الوسطي للأزمة المتفاقمة في سوريا، ليصبح أكث ...
- مشروع وسطي لحل النزاع في سوريا، قد يرضي معظم الأطراف ويضع حد ...
- علامات الاستفهام التي رافقت ظهور الدولة الاسلامية في بغداد
- الاحتفال الوطني بالعيد القومي في بلاد العالم الا فلسطين
- هل شرعت الولايات المتحدة في تصفية القاعدة في اليمن، تمهيدا ل ...
- مقارنة بين عرض فيلم: عازف البيانو الذي صور معاناة اليهود في ...
- متى يحل مشروع الاتحاد الشرق أوسطي محل مشروع الشرق أوسط الجدي ...
- من هو الخاسر الأكبر في الانتخابات التركية: أردوغان، قطر، جبه ...
- عدم التشابه في كيفية سقوط المحافظات في العراق وسوريا، وأعجوب ...
- هل الأسباب لتقدم داعش في العراق وسوريا هي: هزالة الأداء الأم ...
- التطورات العسكرية المعززة لموقف المعارضة السورية المسلحة.. أ ...
- هل انتهت غزوة الفيديوهات المسيئة التي استمرت ثلاثة أيام؟
- غموض حول الأسباب التي أدت الى انهاء عاصفة الحزم
- عاصفة الحزم الى أين.. الى متى؟ ومن هو المستفيد؟
- نداء...نداء...نداء: يا عقلاء العالم اتحدوا
- مقدمة كتابي الجديد بعنوان: المؤامرة.. حرب لتصفية داعش أم لتف ...
- مقارنة بين حرب أميركية هزلية ضد داعش ، وحرب سعودية في غاية ا ...
- هل يشكل السعي الأميركي لتفكيك القاعدة سابقة، أم هناك سوابق ت ...
- القاعدة: ولادة طبيعية أم قيصرية


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - هل بتنا نقترب من حرب دولية على الأرض السورية، أم على الباغي ستدور الدوائر؟