أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايد سعيد السراج - الشآم














المزيد.....

الشآم


عايد سعيد السراج

الحوار المتمدن-العدد: 4907 - 2015 / 8 / 25 - 20:16
المحور: الادب والفن
    




(1 )
لم ْ يعدْ ياسمينُ دمشق يـُحب الحياة ْ
هاجره الأهلُ والأقربون واستباحوه الطغاة ْ
لم يعد قاسيون , رافعا ً رأسه
أضحى منكسرا ً ,و حزينا ً , وغريبا ً
أدموا قلبه ِ الوُشاة ْ
(2 )
وقلبها الشامُ - شام ٌ - كـُلـّهُ دُرَرُ
يا شامُ , مالي أراكِ اليوم , باكية
أتحزنُ الشام وعشاقها كُثرُ
لا ليس الفراتُ من يرضى بمهزلة ٍ
والدير ُ أختُ الشهامة
أسود ُ الديرِ كم صبروا ؟
والكرد لبوا نخوة الشام وانفجروا
هذا هوا الشعب ُ بكل ِّ نائبة ٍ
ضد ّ الطغاة ،
وأهلها الشام كم عانوا وكم صبروا !!



#عايد_سعيد_السراج (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الحوار المتمدن رمز للمعرفة والحرية ؟
- الأحلام تؤرِّق الطغاة
- اللاموضوعية سمة أعداء الحياة
- أُلوهية المرأة عبر التاريخ
- الفتنة وزرع الشقاق مهمتهم
- من هم اليزيديون ؟
- الظبية الوحيدة
- من الذي باع القضية الفلسطينية ؟
- الناقد والأديب أحمد عبد الكريم ونوس - العودة إلى المستقبل
- شهوة التين
- المجدُ للحوار
- يافلاً وياورداً
- أدباء باعوا أنفسهم
- الخليل يبكي على دمشق
- هل حقا ً عندهم مفاتيح الجنّة ؟؟
- لماذا لايوحدون الأديان ؟
- محبة أصدقاء
- نزوح ماء العين
- العرب ومشاكلهم مع العصر والحياة
- * الى الشاعر : مظفر النواب


المزيد.....




- جو بايدن يقتحم موقع تصوير مسلسل شهير أثناء مطاردة الشرطة (صو ...
- باللغة العربية.. موسكو وسان بطرسبورغ ترحبان بالوفد البحريني ...
- انهيار منزل الفنان نور الشريف في السيدة زينب.. وابنة تعلق! ( ...
- كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فص ...
- قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلس ...
- الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- حضور لافت للسينما العراقية في مهرجان عمان السينمائي
- إستذكار الفنان طالب مكي ..تجربة فنية فريدة تتجاوز كل التحديا ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عايد سعيد السراج - الشآم