الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عايد سعيد السراج - لماذا الحوار المتمدن رمز للمعرفة والحرية ؟ | |||||||||||||||||||||||
|
لماذا الحوار المتمدن رمز للمعرفة والحرية ؟
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الأحلام تؤرِّق الطغاة
- اللاموضوعية سمة أعداء الحياة - أُلوهية المرأة عبر التاريخ - الفتنة وزرع الشقاق مهمتهم - من هم اليزيديون ؟ - الظبية الوحيدة - من الذي باع القضية الفلسطينية ؟ - الناقد والأديب أحمد عبد الكريم ونوس - العودة إلى المستقبل - شهوة التين - المجدُ للحوار - يافلاً وياورداً - أدباء باعوا أنفسهم - الخليل يبكي على دمشق - هل حقا ً عندهم مفاتيح الجنّة ؟؟ - لماذا لايوحدون الأديان ؟ - محبة أصدقاء - نزوح ماء العين - العرب ومشاكلهم مع العصر والحياة - * الى الشاعر : مظفر النواب - عبد المعين الملوحي – هذا هو كرم الأدباء الكبار المزيد..... - زيلينسكي وترامب يناقشان الوضع في أوكرانيا والضمانات الأمنية ... - جوائز غلوب سوكر: ديمبيلي الأفضل بالعالم ورونالدو نجم الشرق ا ... - ألغاز بلا حلول .. سبع لغات لم يتمكن أحد من فك رموزها - الرئيس الصومالي يعتبر اعتراف إسرائيل بـ-أرض الصومال- -تهديدا ... - ترامب مستقبلا زيلينسكي: مفاوضات أوكرانيا بمراحلها النهائية - -الموانئ والقواعد وتهجير الفلسطينيين-.. عناصر بيان عربي ضد ا ... - البرهان: الجيش سيواصل القتال حتى إلقاء الدعم السريع السلاح - جيروزاليم بوست: خطة تعاون عسكري بين إسرائيل واليونان وقبرص ت ... - رسائل أحداث الساحل.. من يضغط على دمشق وبأي أدوات؟ - ماذا وراء التوتر في منطقة الساحل السوري؟ المزيد..... - مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة - الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان - تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عايد سعيد السراج - لماذا الحوار المتمدن رمز للمعرفة والحرية ؟ | |||||||||||||||||||||||