أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - موسى راكان موسى - دراسات (Derasat) .. و دراستها لإيران















المزيد.....

دراسات (Derasat) .. و دراستها لإيران


موسى راكان موسى

الحوار المتمدن-العدد: 4895 - 2015 / 8 / 13 - 23:05
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


عمدت دراسات (Derasat) إلى إقامة ندوة بعنوان : "التدخلات الإيرانية الرسمية في الشئون الداخلية لمملكة البحرين .. الدلائل و المؤشرات" . و الندوة كانت في الإعلان عامة , و هذا ما دفعني إلى التورّط و الذهاب , و ما إن وصلت هناك حتى قال أحد الموظفين الصغار أن الندوة بدعوة و ليست عامة ! , و أقترح عليّ أن يكلم المسؤول علّه يفعل شيء لأجلي . و لا أدري إن كان الموظف النحيل أحب أن يستعرض فيتاميناته عليّ , أم أن الندوة قد تكون تحوّلت من عامة إلى خاصة بفعل حضور رئيس هيئة الأركان اللواء الركن دعيج بن سلمان آل خليفة , أو قد يكون سبب التحوّل هذا في كوني لم أكن مرتديا الزي الأرستقراطي الخليجي _الدشداشة بالغترة بالعقال_ و جئتهم بقميص متواضع بالجينز ! .

و لحسن الحظ أن ما قد تم تناوله بالندوة تم عرضه في الصحافة في اليوم التالي , و إن كان بشكل مُعدّل و مُختصر . و على ما يبدو فإن الندوة تقسمت إلى المحاور التالية :
موقف وطني جامع – تصاعد الخطاب الإيراني – إما الزوال و إما البقاء – 15 مليون إيراني تحت خط الفقر – دول الخليج تواجه / لا تواجه دولة – تغيير الثوب دون السياسة – لمواجهة مشروع إيران .


* و أبرز ما يجذبنا فيما وضع تحت عنوان محور (( موقف وطني جامع )) , هو :

"جاءت أوراق عمل و مداخلات الندوة (...) لترصد مؤشرات التدخل بشكل علمي" , و أيضا , "مسئولية كبيرة على عاتق مركز «دراسات» تلزم إيضاح الصورة الحقيقية" . فهل كانت ندوة دراسات علمية ؟ , هذا ما سنتعرّض له .


* فيما يتعلق بمحور (( تصاعد الخطاب الإيراني )) :

و يرد المدير التنفيذي الدكتور خالد الرويحي على سؤال : "لماذا تصاعد مستوى خطاب مؤسسات الحكم في إيران ضد مملكة البحرين و بعض دول مجلس التعاون؟" , بالتالي :
"تناول بدقة أنواع التدخلات الرسمية و تعدد مستوياتها و أسلوب تبادل أدوارها ، رابطا كل ذلك بتناقض و تداخل مؤسسات الحكم في إيران و من يحكمها" , و يكمل , "من أجل فهم الأسباب الخفية وراء تصاعد مستوى الخطاب الإيراني (...) لابد من أن نبدأ من النهاية ، قاصدا بذلك الإتفاق الإيراني مع مجموعة 5+1 بخصوص الملف النووي" . و من بعد الإشارة إلى إنقسام المحللين بشكل عام , بين من يرى الإتفاق مع مصلحة إيران , و من يراه ضد مصلحة إيران , يقول الرويحي "نحن نعتقد أن الإتفاق ضد إيران ، و هذا ما تحاول الإدارة الأميركية و بعض الدول الغربية المُشاركة في الإتفاق إيصاله إلى دول مجلس التعاون ، و نحن نريد أن نناقش القضية من منظور استراتيجي أصيل ، فإذا كان الإتفاق ضد مصلحة إيران ، لماذا وقعت عليه بموافقة المرشد الأعلى ؟ و هنا نخلص إلى أن المرشد هو الذي يقول نعم أو لا و ليس رئيس الجمهورية ، فلماذا وافق المرشد مادام الإتفاق ضد مصلحة النظام الإيراني ؟" .

في البدء الرويحي مع من يعتقد بأن الإتفاق ضد إيران , و يؤكد أن الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية تحاول أن توصل هذا الأمر لدول مجلس التعاون , إلى هنا الوضع مُستقر , حتى تبدأ السفسطة بالعمل تحت عنوان (( نقاش قضية من منظور إستراتيجي أصيل )) ! :
" فإذا كان الاتفاق ضد مصلحة إيران ، لماذا وقعت عليه بموافقة المرشد الأعلى ؟" , قد يتوهم القارئ فيستنتج أن الإتفاق مع مصلحة إيران و هو عكس ما يعتقده الرويحي . لكن الرويحي لديه إستنتاج آخر " نخلص إلى أن المرشد هو الذي يقول نعم أو لا و ليس رئيس الجمهورية" ! . و يعيد الرويحي التساؤل مرة أخرى "لماذا وافق المرشد مادام الإتفاق ضد مصلحة النظام الإيراني ؟" . و يجيب الرويحي بكل ثقة:
"السبب الأكيد أن الإتفاق النووي هو الحل الأخير الذي يخرج إيران من مأزق الإرهاب الذي جلب لها الويلات" ! .

و ما يمنع الرويحي من أن يستبدل دول المجموعة و على رأسهم أميريكا في تساؤله بإيران , هو ذاته الذي يمنعه في أن يكون علميا : السطحية الساذجة . و يا للمصيبة إن أضفت بعض السفسطة عليها ! .


* أما تحت محور (( إما الزوال و إما البقاء )) , فالعجن و الغمضنة فجّتان و ثقيلتان :

"إن من الأسباب الخفية ، تلك التي تتعلق بفشل النظام الإيراني في تحقيق الهيمنة الإقليمية (...) لكنها نجحت في إحداث بلبلة في المنطقة و هز إستقرار بعض الدول ، لكن لم تتمكن من بسط هيمنتها ، ثم لابد من النظر إلى سبب مهم للغاية و هو قرار «عاصفة الحزم» الحاسم لقادة دول مجلس التعاون ، علاوة على وصول النظام الإيراني إلى منعطف تاريخي خطير : إما الزوال و إما البقاء ضمن شروط ، و هذه هي الأسباب التي دعت إيران للتوقيع على الإتفاق النووي" .

رغم رغبتنا إلى النزوع مع الرويحي إلى تأكيد هذا (( الفشل في تحقيق الهيمنة )) , إلا أن (( الفشل )) و (( النجاح )) يقتضي : (( الحسم )) , فنحن لسنا بصدد خطاب إعلامي , إنما يصدد طرح علمي . و هذا (( الحسم )) لم يأتِ بعد , و حتى لو لم يكلل المشورع الإيراني بالنجاح , فهذا لا يعني أنه فشل , بل يعني أنه لا يزال يحاول النجاح , بمعنى آخر هو في منطقة ما بين (( النجاح )) و (( الفشل )) .

ثم وضع هذه الحالة بالإضافة إلى عاصفة الحزم , و المنعطف التاريخي الخطير _الذي لا نعرف ما عساه يكون !_ , كأسباب خفية دفعت إيران لتوقيع الإتفاق , هراء متعالي لا أدري كيف تحملته آذان المستمعين . الإتفاق لم يكن مع طرف واحد , و الذي يوّد الرويحي أن يجعله كذلك (إيران) , بل كان بين طرفين , و هو ما يجهله الرويحي , أو يتجاهله .

و بقية المحور يتحدث الرويحي عن غرامياته بكتاب جوزيف ناي (( القوة الناعمة .. وسيلة النجاح في السياسة الدولية )) , و الذي سبق إن تناولناه ضمن طرحه في مقالة سابقة له .


* إما في محور (( 15 مليون إيراني تحت خط الفقر )) , فيبدأ بالحديث عن كون عاصفة الحزم هي سبب توقيع الإتفاق النووي _و لا أدري ما الرابط العجيب_ . ثم يبدأ بالحديث عن سوء الوضع الداخلي الإيراني مركزا على الفقر و الإعدام .


* أما في محور (( دول الخليج تواجه / لا تواجه دولة )) , ينتقل الحديث إلى الباحث أشرف كشك , و الذي يبدو أكثر إختصاصا و وضوحا من الرويحي إلا أنه يماثله في السطحية , إذ يقول _بعد الإشارة إلى أن دول الخليج تواجه مشروع لا دولة_ :

"إذا أدركنا أبعاد هذا المشروع الحالية و المستقبلية سنرى أن إيران تسعى الى أن تكون القائد الإقليمي" . و قد تطرق إلى "مادتين في الدستور الإيراني هما (154 - 152) ، و فيهما إشارة إلى دعم إيران للمستضعفين في العالم بشكل يتناقض مع عبارة : «و لا تتدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى» . و إشارة أخرى مضمونها الدفاع عن المسلمين في العالم ، لتنصب نفسها مدافعة عن المسلمين" .

فكل دولة لا تواجه دولة أخرى فقط , بل مشروعها أيضا الذي يتجاوز الدولة ذاتها , و هذه بديهية (على ما أعتقد) . الدولة في النهاية ليست إلا أداة , و من السخافة القول _على سبيل المثال_ : أن السيف يواجه السيف , أو البندقية تواجه البندقية , بل صاحب السيف يواجه صاحب السيف الآخر , و كذلك هو ذاته مع صاحب البندقية .

و أما السعي إلى إستحصال موقع (( القائد الإقليمي )) , فهو سعي و طموح لا ينحصر في إيران , بل إن كل دولة (و نقصد السلطة) تظن أنه بمقدورها أن تكون (( القائد الإقليمي )) , لن تزهد في سعيها هذا . و أما مسألة نصرة المستضعفين و عدم التدخل في الشأن الداخلي , فهو ينطبق على كل الدول , سواء أكان موجود علني (كما دستور إيران) أو موجود ضمني (كما هي خطابات معظم الدول) , و تتفاوت كل دولة عن الأخرى , بل الدولة نفسها تتفاوت في ذلك على مراحل زمنية أو تجاه الدول الأخرى .


* أما في محور (( تغيير الثوب دون السياسة )) , فيقول كشك :
"أنه تتبع الخطاب الإيراني منذ العام 1979 و استنتج أن الثورة الإيرانية لم تنته ، لكنها مستمرة عبر التحوّلات الإقليمية ، و مشروعها يقوم على ركائز منها جيواستراتيجي و منها التفوق العسكري و بُعد أيديولوجي" . و بسبب هذه التحوّلات الإقليمية "لجأت إلى تغيير ثوبها و لباسها دون تغيير سياستها ، و شكلت شبكة من العلاقات السياسية رسمية و غير رسمية" . أليست السياسة في النهاية هي أدب الصراع الطبقي ؟! . لكن رغم رزانة حديث كشك إلا أنه يبتذل مصطلح (( الثورة )) , و لعل هذا يعود إلى إبتعاده عن التحليل الإجتماعي , و هو ما يتضح أكثر في الآتي :
"و أطلع كشك الحضور على عملية رصد التصريحات الرسمية [الإيرانية] (...) ما يشكل تأثيرا على الشيعة في المنطقة" . هنا لا يكتفي كشك بسطحية مشابهة لسطحية الرويحي , بل يقع في وحل التجريد , و لعل ذلك _كما تمت الإشارة له سابقا_ يعود لإبتعاد كشك عن التحليل الإجتماعي . فالأمر يتجاوز مجرد أن تصريح إيراني بالتالي تأثير على الشيعة في المنطقة , الأمر يجب أن يدرس المنطقة ككل بما فيها من الشيعة [إجتماعيا] , ثم الإجابة على السؤال : لماذا يتأثر الشيعة في المنطقة بالتصريحات الإيرانية ؟ _هذا إن سلمنا بصيغة السؤال و صحته_ .


* أما في محور (( لمواجهة مشروع إيران )) . فلخص كشك المواجهة في :
"تركيز الإهتمام بالداخل الإيراني و تعزيز النفوذ الخليجي و توحيد السياسات الخليجية تجاه إيران (...) فالتدخلات الإيرانية عمل ممنهج متفق عليه بين مؤسسات الحكم في إيران" . هو بإختصار (( مشروع خليجي )) في مقابل (( مشروع إيراني )) , و ما يثير الأسف في كون الكشف عن (( المشروع الإيراني )) كان سطحيا جدا و المؤكد أنه لا علمي , بعيدا عن أي تناول إجتماعي أو إقتصادي سياسي . بالتالي ما يثير التخوّف هو كون (( المشروع الخليجي )) , إن قام على هذا الكشف أو ما شابهه , هو رد عملي لنتيجة تشخيص يعتريها ما يعتريها من الغلط و الخلط و النقص .

و إنتهى هذا المحور كما يبدو بعرض مُمِلل عن مؤسسات الحكم في إيران , كي تبدو الندوة علمية ! .


و في ختام الندوة أجمعت الآراء على :
"العمل على إجراء المزيد من الدراسات و وضع الاستراتيجيات لكل المحاور المهمة كمنهج علمي يهدف إلى قراءة المخاطر من كل الجوانب" . و ليس لنا أن نجيب عن سؤالنا [هل كانت ندوة دراسات علمية ؟] , إلا بكتم الغيظ و شعور الشفقة .


===============================


من سوء حظ القائمين في الندوة على الحديث , في عدم إطلاعهم على آخر تصريح لوزير الخارجية جون كيري بخصوص الإتفاق النووي , و أحسب _و كلي حسن نية_ أن حديث الندوة ككل قد يتغيّر , فيما لو إطلعوا . و نقلا عن موقع روسيا اليوم الإخباري :

" أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ، الثلاثاء 11 أغسطس/آب ، أن الدولار لن يبقى عملة الإحتياط في العالم في حال عدم موافقة الكونغرس على الإتفاق النووي مع إيران" . إذ يقول :
"في حال رفضنا الإتفاق فهذا يعني وصفة سريعة جدا أيها الأصدقاء لكي يتوقف الدولار الأمريكي عن أن يكون عملة الإحتياط العالمية" , و أضاف في مؤتمر صحفي _في حالة عدم القبول بالإتفاق النووي مع إيران_ :
"في حال تصرفت الولايات المتحدة بهذه الطريقة فلن نخسر دعم بعض شركاء الولايات المتحدة في مجال العقوبات فحسب ، بل أيضا دعمهم في حال قررنا اللجوء إلى القوة العسكرية" .


ألا ليت كلمتك هذه يا كيري تصلهم , علّهم يتعلّمنون حقا و جدية في دراساتهم .



#موسى_راكان_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسات (Derasat) .. أربع مقالات للدكتور خالد الرويحي
- القوة - مقدمة
- وهم تحرر الإنتلجنسيا .. منطق النقض
- وهم تحرر الإنتلجنسيا .. طائفة الخارج [3]
- وهم تحرر الإنتلجنسيا .. طائفة الخارج [2]
- وهم تحرر الإنتلجنسيا .. طائفة الخارج [1]
- نقد عولمة الرفيق النمري
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (14)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (13)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (12)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (11)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (10)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (9)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (8)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (7)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (6)
- إنقاذ التاريخ
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (5)
- التاريخ .. بين ثلاث
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (4)


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - موسى راكان موسى - دراسات (Derasat) .. و دراستها لإيران