تلك الشبقة والتفاحة

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4894 - 2015 / 8 / 12 - 15:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

في الصيف انتقلنا نحن ذاتنا بتلك جلسات(صفقات) لقيا الحفلات التي في الاغلب الى قمة انجماد صقيع الثلج بشكل خاص ابينا استماع بمثل هذي هكذا فرصتاً مناسبه.في عطل نهاية الاسبوع مشينا كلنا (في) الى تلك الى البيت ذاك جاك وجاكي اصحاب الاستملاك من على فوق مضطجعين بجوار قطعة ارض عند البحر تلك المنطقة المعروفة.
إذ سكيواي إسلاند [(هذا له)جين وانا عملنا بذاك الذي هناك في 1961 بيتا اشترينا].ذاك الذي بدء بذاك المساء الذي كان المقدس بكارولينه وجون اولائك الذين في 1963 خمسة واثنيين سلعة تطواف التجوال بكل الجهات صاروا.(هناك عند مدخل منحنى تقاطع الدرب
قبالة تلة درب مرور شاحنات (مركبات اليه نقل) البضاعه)
من على فوق درب مرور القطار
وهدير طيارات(طائرات) تدريبات الالعاب الحربيه
وهي تمر من على فوق شاحنات الدرب والحاره
تلك هناك بجلافة جنيرال العسكر ظهرت
من تحت ظل ذاك الشباك المطل على درب مرور الحاره
قبالة تقاطع الدرب وتله مرور الشاحنات
وسماء هدير الطيارات (الطائرات)
بوجل وهي تقف بدهليز المدخل
ايا ابن العاهرة اياك واستراق النظر,
جهة ما بين ردفا الفخذا وشفاه مهبلي
حيث احيانا احسحس(اخبئ) فيها بعض اوراق قمار العابي الخداعه المغشوشه
لها قال لكن ياسيدتي الجلفة جنيرالات العسكر تلك الازمان هم من قال هذا الدرب العاري(العام) لعموم الناس وعلى اي حال ياسيدتي التافهة المنحطه
انت لولايا انا الحب وحفيف انفاس
لذة شبقا ممارسة الجنس انت ...
وسط حفيف عالى الريح وندى رثاثي
اجمل من كل اشيائك
لو لم اكن انا من بادلك شبقا لذة دفق شفاه مهبلك
حيث غنج التفاحه تلك اول مرة كانت وحسحسة سفح خدا
ما بين ردفاك جهة السيقان وحرا شبقا شفاه المهبلا...)(في نشرة اخبار نحو الماقبل الامس (قبل فترة من الزمن) في المحطة الالمانيه اظهروا انغيلا مركيل في صالة تشريفات بحفلة استقبال رسمي للبابا(رئيس الفاتيكان) حيث هو يقول عن تلك قطعة الارض جوار البحر وانا وجين في 1961 بها عملنا ومن ثم اظهروا اجتماع بكلاالضيفين من على الطاولة هم اولائك هيئة رجال الدين متماهيا بتلك الازمان حيث هو يقول ...وفي كل المرات جهة (قمة صقيع الثلج) وهي ذاتها التي عنها يقول عما بعد الحرب العالميه الثانيه...وفرض الردة الى تلك زمن قرون الانحطاط الوسطى والسادس التاسع عشرزمن التكفيريه والدين والدوله والعدل والحريات سائد عالم حضارتنا اليوم )من ذا الذي كانوا ايضا ضيوف تطواف التجوال بكل الجهات صاروا,
جاك حجزجمع مؤنة الاحتياطي اولائك من ذاك زمن الذي كان من اليوم(النهار...)الى اطفالهم.
هو حكى لهم حكاية واستمع الى اولائك منهم.
هم يستمعون برغبة شديدة من خلال خبرات تجاربهم مع الطيارات والقوارب, ومن خلال حيواناتهم المحبوبه المفضلة.
ادوارد كندي-ك-حكاية حياتي الصادر عام 2009 ترجمة سلام فضيل من الهولنديه -ص-193-194.

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل