أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود محمد - بالاني القيادي في كومله الكردستاني ايران الدول العربيه انبطحت امام ايران















المزيد.....

بالاني القيادي في كومله الكردستاني ايران الدول العربيه انبطحت امام ايران


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4893 - 2015 / 8 / 11 - 03:16
المحور: القضية الكردية
    


مقابلة مع الاستاذ سوران بالاني القيادي في حزب كومله الكردستاني ايران، مسؤول العلاقات العربية في الحزب. وننوه ان المقابلة كانت قبل استهداف المقرات المركزية للحزب في كردستان العراق من قبل النظام الايراني بهدف إيقاع اكبر إصابات بصفوف قيادة الحزب وكان بالاني قال رداً على الاستهداف
" ان هذا هو وعد روحاني بحماية الأكراد فهذا النظام لا يعرف الا لغة الدم، وهذه ليست اول مرة يرد فيها على الشعب الايراني الرافض لمغامراته بالدم. عام 1988 اعدم النظام الايراني 5000 معارض سياسي كانوا معتقلين في سجونه إبان توقيع اتفاقية الاذعان مع العراق، وها هو اليوم يعود لسياسة القتل والمعارضين الايرانيين حتى لا يسأل عن تخليه عن النووي الذي جوع الشعب الايراني وعرضه للحصار بسببه".

1- ما رأي المعارضة الايرانية بالاتفاق النووي؟

قسم من المعارضة الايرانية تريد إصلاحات وهي اصلاحية من داخل النظام، وهي مقتنعة بتلك الاتفاقية وتدعمها. بالنسبة للمعارضة الكردية نحن ننتظر لنرى مدى جدية التزام النظام بالإتفاق، وبالمبدأ نحن مع ايران بدون أسلحة نووية، لأن إمتلاكها للنووي يجعل منها أكثر عدوانية وشراسة، ويجعلها أقرب للنموذج الكوري الشمالي. من ناحية أخرى ايران انفقت ثروات كبيرة وعرضت الشعب الايراني للعقوبات مقابل الحصول على النووي واليوم تتخلى عنه بسهولة لا أعرف كيف سيبرر النظام تخليه عن ما خنق الشعب الايراني للحصول عليه.

2- من المستفيد من الاتفاق؟ هل يستفيد الشعب الايراني منه؟

الاستفادة الأولى ستكون للحرس الثوري، فالمليارات التي ستضخ في الإقتصاد الايراني سيحول معظمها لصالح مشاريع، وشركات تدار من قبل الحرس الثوري. بالمبدأ لم يكن الحرس مع الاتفاق لإقناعهم ستحول الأموال لصالحهم لاقناعهم.

3- ماذا يريد الغرب من ايران؟ لماذا كل هذا الحرص عليها؟

اميركا والغرب عامة، يريدون ايران خالية من الأسلحة النووية، والتزام ايران بالاتفاق هو امتحان ثقة بين الطرفين، وتنفيذ ايران للإتفاق سيدفع الغرب الى إعطائها صلاحيات أكبر في المنطقة لتكون ايران شرطي المنطقة برعاية الولايات المتحدة، وسيحصل مزيد من الانفتاح على ايران على حساب الدول العربية وتركيا، لذلك تركيا تداركت الوضع وأعطت الضؤ الأخضر للتحالف الغربي ضد داعش بإستخدام قاعدة انجرليك، وانخرطت بالحرب ضد الارهاب الذي كانت متهمة بدعمه، لتحفظ مصالحها وتمنع نشوء كيان كردي في سوريا على حدودها.

4- لماذا اسرائيل غير مسرورة من الاتفاق؟ هل حقاً اسرائيل ضد ايران؟ ما هو حقيقة وسر علاقة ايران بإسرائيل ؟

العلاقة الإسرائيلية الايرانية انتهت بعد انتهاء، الحرب العراقية الايرانية عام 1988، حينها دعمت اسرائيل ايران للمساهمة بتحطيم العراق حارس البوابة الشرقية، والتخلص من أكبر جيش عربي قد يهدد أمنها. اليوم هناك تخوف إسرائيلي حقيقي، من القوى التي تحيط بها وتهدد أمنها مدعومة من ايران ( حزب الله، حماس، الجهاد الاسلامي)، سألته وماذا عن النظام السوري قال لي السيد بالاني " للنظام السوري حكاية أخرى مع اسرائيل، فهو منع اطلاق النار وأمن جبهة هادئة في الجولان، واستخدم قوى الممانعة للحفاظ على أمنه وليس لتحرير فلسطين كما يدعي". اسرائيل لا تريد ايران نووية، ولا تريد الاتفاق لأنها تعلم أن تلك المليارات التي ستحصل عليها ايران ستستخدمها لدعم حلفائها وفرض سيطرتها على المنطقة، من فلسطين الى اليمن. رغم التزام أمريكا بأمن اسرائيل الى انه من الواضح انه هناك أزمة ثقة بين نتنياهو وأوباما، وستنعكس قلة الثقة تلك على الانتخابات الأميركية التي يلعب فيها اللوبي الصهيوني دوراً حيوياً. بالمقابل بواقعية ايران ستفكر كثيراً قبل ضرب اسرائيل لقد قال الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي نقلاً عن الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد: «لا يمكن أن تطلق إيران طلقة واحدة على إسرائيل، لأننا نعرف أن أمريكا وإسرائيل لن تبقيا حجراً على حجر في بلادنا». هذا هو الموقف الإيراني الحقيقي من إسرائيل وأمريكا، أما ما نسمعه من عنتريات إيرانية فهو لذر الرماد في العيون.

5- هل سلمت اميركا امر العراق وسوريا ولبنان لإيران؟

نعم سلمت أميركا الأمور بنسبة 80 ٪-;---;-----;-------;---- لإيران أما العشرين الباقية فهي رهن التزام ايران بتطبيق الاتفاق النووي. هناك فرق جوهري بين ايران والدول العربية، ايران لديها استراتيجية واضحة للتوسع والمواجهة، وهي وفية لحلفائها، فرغم الأزمة الإقتصادية الحادة التي أصابت ايران، هي لم تتخلى عن دعم وتمويل حلفائها، وبقيت ملتزمة بحرب النظام السوري وتضخ المليارات في إقتصاده، وتدعم حزب الله في لبنان، وملتزمة بالجهاد الاسلامي في فلسطين، وبنسب متفاوتة بحماس، وبالحوثي في اليمن، وبالمعارضة البحرينية، وبحماية شيعة العراق ومصالحهم. مقابل هذا الالتزام الايراني بحلفائهم، أسأل ما هي استراتيجية السعودية وبقية دول الخليج لمواجهة ايران، ما هي استراتيجيتهم لدعم حلفائهم الطبيعيين السنة في ايران ( الأكراد و الأهوازيين، والبلوش)، لم نرى اي تحرك لدول الخليج اتجاه ايران، ردات فعلهم تنحصر بالخوف والتردد تجاه ايران وعدم الانفتاح على حلفائهم الطبيعيين، حتى من يفترض بهم ان يسعوا لتطوير تحالفهم معنا لمواجهة النظام الايراني بأوسع جبهة كالمعارضة السورية، وقوى 14 آذار اللبنانية، لم يتجاوبوا مع مسعانا لفتح علاقات معها، ايران تصول وتجول في المنطقة وليس هناك من يردعها، وبدعم الغرب حالياً ستزيد غطرسة ايران، الدول العربية بحاجة الى بلورة استراتيجية مواجهة.

6- ما هو موقف الشعب الايراني الحقيقي من حزب الله؟ ومن نظام الأسد؟

اثناء الثورة الخضراء، رفع الشباب الايراني في الشارع شعار، لا حزب الله ولا حماس، ايران ايران ايران، بدلالة على رفضهم صرف المليارات على تلك القوى، والاصرار على الهوية الوطنية الايرانية، ودعوة الحكومة الى الإلتفات للداخل قبل الخارج، الشعب الايراني يريد صداقة الشعوب، ولا يريد التعامل مع القوى التي تريد زعزعة استقرار دولها، لقد مل الشعب الايراني من تلك السياسات التي لا تجلب الا العداوات.

7- كيف ينظر الشعب الايراني الى العلاقة مع الحكومة العراقية؟

العراق جارة لإيران، ويجمعها بإيران تاريخ طويل، يرتبط البلدان بعلاقات عضوية ودينية، يريد الشعب الايراني علاقات ندية مع العراق من دولة لدولة، وليس علاقة التابع والمتبوع، وعلى ايران ان تراعي مصالح كافة الشعب العراقي بتشكيلاته وتنوعه، سنة وشيعة وكرد، وليس الالتزام بطائفة على حساب كافة المكونات.

8- كيف ستعارض المعارضة الايرانية الاتفاق؟ هل حقاً انتم ضد الاتفاق؟ هل تكلم الغرب معكم كمعارضة عن الاتفاق؟

نحن لسنا ضد أو مع الإتفاق، نحن نريد من الغرب أن لا يغض النظر عن ملف حقوق الإنسان، وتصدير الإرهاب، وحقوق الأقليات والتمييز اتجاهها، بحجة الحفاظ على التفاهم مع ايران، على الغرب ان يفرض على النظام انفتاحاً داخلياً شبيه بالانفتاح على الخارج، ويؤسس لإيران ديمقراطية، فيدرالية. على الاتفاق ان يثبت انه لمصلحة الشعب الايراني ويؤمن مصالح الشعب أسوة بمصالح الغرب. ان طبيعة الحكومات الدكتاتورية لا تسمح لها بالانفتاح على الداخل عندما تقدم تنازلات للخارج، فهي تلجأ الى القمع لمنع الأسئلة المحرجة، وفرض حالة من الخوف، تمنع اي تحرك مضاد. عام 1988 عندما وقعت ايران اتفاق وقف الحرب الذي كان بمثابة استسلام ووصفه الخميني بشرب كأس السم، اعدمت السلطة الايرانية أكثر من 5000 سجين سياسي، لفرض حالة خوف على الناس ومنع الأسئلة المحرجة حول الاستسلام. طبعاً لم يكلمنا الغرب عن الإتفاق فهو كان حريص على عدم ازعاج ايران، وكان يراعي مصالحه لذلك علينا كمعارضة إيرانية ان نراعي مصالحنا أولاً.

9- من يستفيد من الاتفاق اكثر الإصلاحيين ام خامنئي وحرسه الثوري؟

الإصلاحيين والمحافظين كل ينظر الى الاتفاق من وجهة نظره، الإصلاحيين يَرَوْن في الاتفاق انتصاراً لخطهم، ومقدمة لتقليص دور المحافظين. من جهة أخرى المحافظين منشقين، قسم مع وقسم ضد من هو مع بسبب قناعته ان الوضع الاقتصادي في ايران على شفى الانهيار وهو يريد أموال الاتفاق لتأمين استمراريته. أما القسم الآخر من المحافظين فهو ضد بالمبدأ لأنه يريد ايران نووية، ويريد فرض هيمنة ايران على المنطقة، الخلاف بين المحافظين بالتكتيك، وليس بالمبدأ.

10 - هل ستتوحد المعارضة الايرانية؟ متى نراكم موحدين؟ ما الخلاف الحقيقي بينكم؟
أكبر مشكلة لدى المعارضة الايرانية هي عدم وحدتها، وعدم الوحدة سببه تعدد تيارات المعارضة. باعتقادي ان مؤتمر الشعوب الايرانية الفيدرالية، يمثل أكبر شريحة معارضة في ايران، ولو دعم المؤتمر لاستطاع المساهمة بفعالية بالتغيير في ايران. وضع المعارضة الكردية هو الأفضل في ايران، فنحن لدينا معسكرات تدريب، ولدينا بشمركة جاهزة للتحرك منتشرة على تخوم المناطق الكردية الايرانية من ناحية الحدود العراقية الايرانية، وهي مستعدة لحماية المناطق الكردية، والتحرك والدخول اليها والسيطرة عليها اذا لزم الأمر. كما للقوى الكردستانية الايرانية مروحة علاقات دولية يستطيع الاستناد عليها لشرح وجهة نظره حيال النظام الايراني والتغيير في ايران عامة.

11- الرئيس الاصلاحي روحاني صرح من سنندج في كردستان ايران ان ايران حمت اربيل ومنعت سقوطها بيد الإرهابيين، وقال روحاني في كلمة ألقاها أمام سكان محافظة سنندج الكردية ، إن "إيران منعت سقوط بغداد وأربيل بيد تنظيم داعش قبل نحو عام"، مبينا أن "أمن وإستقرار أربيل مهم جدا بالنسبة لنا كما هو أمن كردستان إيران". وأضاف روحاني أن "حكومته ستعمل على تنمية وتطوير كردستان إيران في مختلف المجالات”، لافتا إلى أنه “يراقب الوضع في كردستان إيران بجدية". ما رأيك بهذا الكلام وكيف تقيمه؟

الرئيس روحاني جزئ من النظام، وهذا النظام عامة إصلاحيين ومحافظين، لا يعترفون بحقوق الكرد، وهذا الرئيس الاصلاحي الحريص على الكرد زادت الاعدامات في فترة حكمه 20٪-;---;-----;-------;---- مقارنة بفترة حكم أحمدي نجاد. حكومة اقليم كردستان ردت على روحاني وقالت انها هي من تحمي مناطقها بسواعد البشمركة، وتحالفاتها الدولية، أما مراقبتهم للوضع في كردستان ايران، فذلك صحيح، فالأجهزة الأمنية الايرانية تحصي حتى انفاس الشعب الكردي، ويمنعونه من حريته، ويحرمونه من حقوقه، ويعتدون على أعراضه كما حصل مع الصبية فريناز خسرواني.

12- تكلم الأخ خالد عزيزي سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني - ايران عن لقاءات مع النظام وتكلم عن حوار مع النظام الايراني؟ هل هذا الحوار جدي؟ ما الهدف منه؟ ما هي مطالب المعارضة الايرانية عامة؟ والكردية خاصة؟

أولاً يجب ان يجري اي حوار مع ايران بشكل علني وليس سري، فإيران دائماً تريد مفاوضات سرية لتتهرب من النتائج في حال لم تكن مناسبة لها. فإيران لا تؤمن بأي حوار لأنها تعلم سلفاً انها ستخسر في ظل الحوار. ثانياً سمعت عن تلك اللقاءات الا انني لا أعلم مدى جديتها، أولاً على المعارضة الكردية التفاهم حول الحوار مع النظام، والذهاب الى الحوار موحدين ضمن هيئة مشتركة من الأحزاب، كما حصل العام 1979 عندما شكل الكرد وفداً برئاسة الشيخ عزالدين الحسيني، للتفاوض مع الخميني، وعلى الحوار ان يكون برعاية طرف ثالث أممي، فنحن لم ولن ننسى كيف اغتالت ايران الدكتور قاسملو سكرتير الديمقراطي ايران على طاولة المفاوضات عام 1989 بقرار من أعلى سلطة في ايران، وبمشاركة النخب الأمنية الايرانية، هذا نظام غادر لا أمان له، ولا يلتزم بالعهود. نحن كحزب كومله نرى ان للتفاوض أسس ويجب ان لا يكون ارتجالي، حتى لا يستفيد منها النظام بالدعاية لنفسه، ويقول انه يفاوض الكرد دون ان يكون صادقاً بإعطاء الكرد حقهم.

13- ما هي رؤية وبرنامج المعارضة لحكم ايران؟

بكلمتين الفيدرالية والديمقراطية لإيران.

14- ما موقفكم من الغارات التركية على مواقع حزب العمال الكردستاني؟

نحن مع عودة الحوار فيما بين حزب العمال وتركيا ونشجع عليه، وندعو تركيا الى وقف عدوانها، ونطالب حزب العمال الى التصرف بعقلانية، ونحن كحزب كومله ببيان خاص أعربنا عن إدانتنا للقصف الجوي التركي، ونؤكد على سلوك درب السلام الذي هو الحل الأفضل للجانبين الكردي والتركي.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خامنئي أمر باغتيال د.قاسملو ... حزبه باق والنضال مستمر
- داعش برعاية الائتلاف والمجلس الوطني السوري
- الى جبران خليل جبران وفيروز ... لبنان لا بلد ولا أخضر
- تطهير عرقي لا تطهير ... سوريا تترنح بين الوحدة والتقسيم
- هل تتكلم تركيا بالكردي ....
- في الليلة الظلماء يفتقد البدر ... مشعل الثورة
- اديبه سعيد علي ... نساء كوباني يرغبن بالحب اكثر من القتال .. ...
- حتى تبقى الجمهورية ... عودوا لسمير قصير
- مقابلة مع سكرتير الحزب الديمقراطي الكردستاني ايران اثناء مشا ...
- سكرتير حزب «كومله» الكردي الإيراني عبدالله مهتدي: انتفاضة مه ...
- اكراد ايران ... نحن للتغيير ولاسقاط ملالي طهران
- شيخ المناضلين الاكراد الإيرانيين عبدالله حسن زاده ما حصل في ...
- عبدالله اسكندر ... وداعاً
- لماذا تفاوض اميركا الاسد وايران
- الارهاب الديني قمة الدكتاتورية
- شهدائنا يشهدون على حواركم
- مقابله مع سكرتير عام حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( ...
- داعش نتاج واقعنا ... العودة للعقل والاجتهاد
- مقابلة مع مارسيل مشعل تمو بالذكرى الثالثة لاغتيال والده ... ...
- الدولة الإسلامية ما بين السنة والشيعة ... سبب الخلاف والانشق ...


المزيد.....




- بيان للولايات المتحدة و17 دولة يطالب حماس بالإفراج عن الأسرى ...
- طرحتها حماس.. مسئول بالإدارة الأمريكية: مبادرة إطلاق الأسرى ...
- نقاش سري في إسرائيل.. مخاوف من اعتقال نتنياهو وغالانت وهاليف ...
- اعتقال رجل ثالث في قضية رشوة كبرى تتعلق بنائب وزير الدفاع ال ...
- بايدن و17 من قادة العالم يناشدون حماس إطلاق سراح الأسرى الإس ...
- البيت الأبيض يدعو حماس لـ-خطوة- تحرز تقدما في المفاوضات حول ...
- شاهد.. شيف غزاوي يعد كريب التفاح للأطفال النازحين في رفح
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات مستقلة في المقابر الجماعية بغزة ...
- بلجيكا تستدعي السفيرة الإسرائيلية بعد مقتل موظف إغاثة بغزة
- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مسعود محمد - بالاني القيادي في كومله الكردستاني ايران الدول العربيه انبطحت امام ايران