أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - انا جنة افراحك وانت جنة افراحي.














المزيد.....

انا جنة افراحك وانت جنة افراحي.


محمد نضال دروزه

الحوار المتمدن-العدد: 4889 - 2015 / 8 / 7 - 13:56
المحور: الادب والفن
    


اشتهي الليلة
ان أحاصرك على سريري
اعريك واتعرى
ألصق جسدي
بجسدك الشهواني
اعانقك بنيران اللهفة
العطشى
لمنابع اللذات فيك
أضع شفتاي على شفتيك
أشعرك بحرارة أنفاسي
على عنقك وثدييك
فأنتي انثى ثائرة الشهوة
نارها لاتنطفئ بالسعادة
الا بجولاتي الشهية
على جسدك الشهواني
فانا شغوف
بتقبيل مكامن الشهوة فيك
وشغوف بتقبيل شفتيك
و أشرب من حلو لسانك
ريقا" هنيئا" من ثغرك اللذيذ
ما أعذب ريقك
متلهف انا
بضم أحضانك بأحضاني
و شم عطرك
و رحيق أنفاسك
متلهف انا
بوضع قبلاتي
على صدرك العاري
وعلى جمر الشهوات
في جسدك
وانا اهيم في منابع اللذات فيه
حتى أعلنت افراحي وافراحك
وانت تضميني بلهفة
وتقبليني واقبلك
أحبك اعشقك
يا من تحبيني وتعشقيني
نعم واقولها
من صميم مهجتي وفؤادي
احبك اعشقك
بكل جوارحي وشجوني
فأنتي حبيبتي
و أنت عشيقتي
وانت جنة افراحي واعراسي
واناجنة افراحك واعراسك.
فاهنأي يا حبيبتي
بوجودي المفرح لوجودك
ووجودك المفرح لوجودي
فهنيئا لنا بحبنا... نحياه
ونمرح في دروب الحريه.



#محمد_نضال_دروزه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نادين انت الجمال الحي الشهي
- الثقافه والبداوه التي ما زالت تنتج داعش واخواتها
- احييك عروستي بالحريه والحب والسعاده والابداع
- الحب وقود السعادة في الحياة
- الحب وقود السعادة في الحياة...
- حبيبة قلبي وروحي تعالي...
- يا سيد القلب والروح والجسد ...
- يا حبيب الروح اليك اشتاق...
- قالت له...وقال لها...
- لماذا المسلمون من سييء إلى أسوأ؟؟؟
- شعوب كيف تمارس الديمقراطية؟
- تعال عشيقي نضالي
- معاهدات الصلح بيني وبين عشيقتي سهى
- المنهج العلمي والانساني والاقتصادي في تطور المجتمع
- اي انثى انت...من بين النساء؟؟؟
- حلاوةعسلي....الحره نور
- الجنس بين الكبت والحرية والعلم
- عشيقتي
- أنتَ عريسُ أنوثتي
- في محرابكِ اقيم صلاتي


المزيد.....




- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نضال دروزه - انا جنة افراحك وانت جنة افراحي.