تعال عشيقي نضالي

محمد نضال دروزه

الحوار المتمدن-العدد: 4537 - 2014 / 8 / 8 - 18:11
المحور: الادب والفن
    

تعال عشيقي نضالي

ﻳ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﺟ-;-لا ﺍ-;-ﺳ-;-ﻜ-;-ﻨ-;-ﺘ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﻭ-;-ﺭ-;-ﺩ-;-ﺗ-;-ﻰ-;- ﻭ-;-ﺷ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻳ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻰ-;-
ﻭ-;-ﺑ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﺧ-;-ﻞ-;- ﺛ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻳ-;-ﺎ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻘ-;-ﻠ-;-ﺐ-;- ﺍ-;-ﻋ-;-ﺎ-;-ﺩ-;- ﺗ-;-ﻜ-;-ﻮ-;-ﻳ-;-ﻨ-;-ﻰ-;-
ﺑ-;-ﻐ-;-ﻴ-;-ـﺎ-;-ﺑ-;-ــﻚ-;- ﻳ-;-ــﺰ-;-ﺩ-;-ﺍ-;-ﺩ-;- ﺇ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ــﻚ-;- ﺣ-;-ﻨ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ــﻰ-;-
ﻭ-;-ﻣ-;-ﻦ-;- ﺁ-;-لاﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺸ-;-ﻮ-;-ﻕ-;- ﺗ-;-ﻤ-;-ﻠ-;-ﺊ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻣ-;-ﻮ-;-ﻉ-;- ﻋ-;-ﻴ-;-وﻨ-;-ﻰ-;-
ﻳ-;-ﺎ-;- ﺭ-;-ﺟ-;-لا ﻳ-;-ﺘ-;-ﺨ-;-ﻠ-;-ﻞ-;- ﻋ-;-ﻄ-;-ﺮ-;-ﻩ-;- ﺑ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﺧ-;-ﻠ-;-ﻰ-;- ﻛ-;-ﺎ-;-ﻻ-;-ﺩ-;-ﻣ-;-ﺎ-;-ﻥ-;-
ﻭ-;-ﺭ-;-ﺍ-;-ﺋ-;-ﺤ-;-ﺘ-;-ـﻪ-;- ﺗ-;-ﺤ-;-ﺘ-;-ـﻞ-;- جسدي
وفي ﻛ-;-ـﻞ-;- ﺯ-;-ﺍ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ـﻪ-;- ﻭ-;-ﻣ-;-ﻜ-;-ــﺎ-;-ﻥ-;-
حضورك عندي
ﻳ-;-ﺸ-;-ﻌ-;-ﺮ-;-ﻧ-;-ـﻰ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻻ-;-ﻣ-;-ــﺎ-;-ﻥ-;- ...حتى
ﺃ-;-ﻃ-;-ـﻠ-;-ﻖ-;- ﻻ-;-ﺣ-;-ـﺎ-;-ﺳ-;-ﻴ-;-ﺴ-;-ـﻰ-;-
بين يديك ﺍ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﻨ-;-ـﺎ-;-ﻥ-;-
تعال نضالي
حضورك عندي
يضاعف حضوري
وسعادتي...
تعال وازرع جنونك
أينما شئت أن تزرع..
في جسدي..
وروحي وكياني
ما شئت من الحب والعشق
واحصد من الثمرات ما ينعشنا
ويسعد فينا الروح والجسد
اني ﻋ-;-ﺸ-;-ﻘ-;-ﺘ-;-ــﻚ-;- ﺣ-;-ــﺪ-;- ﺍ-;-ﻻ-;-ﺩ-;-ﻣ-;-ــﺎ-;-ﻥ-;-
فانت جنة عشقي وافراحي
واقطف تنهيدتي
من لهفتي وأنفاسي..
واهوي بي
الى جحيمك
وان شئت ان ترفع لي كياني ..
بين احضانك وحمام القبل
واحفر بألاصابع كل شهواتي ..
وانهش بشفاهك كل شهقاتي ..
وداعبني .. وراقصني..
أشعلني من مكامن
شهوتي وانوثتي ...
وارفعني .. وارميني ..
واهدمني.. وابنيني
واركبني ومتعني
حتى تسعدني وترويني ...
فأنت صديقي وعشيقى
تجتاحني... بشهوات اعراسك
فلا أحد مثلك كلما جاء...
لقتلي بعشقه يحييني...؟؟؟

#محمد_نضال_دروزه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل