صحاب ألفيل, كما أصحاب ألبعير.

يجب ان نأخذ ونحلل قصة اصحاب الفيل بالعقل وليس بالعاطفة الدينية يا سيد عبد الحكيم ، الكعبة لم تكن قد تحررت من الأصنام ومن الحكمة ان يساعد الله من يخطط لتدمير بناء الكعبة على اصنامها لتكون عبرة للمشركين ثم بعد ذلك يعاد بناؤها على يد محمد ، لكن نرى ان إله القرآن منع إبرهة الحبشي الذي يعرف الله من تدمير الكعبة واصنامها في حين لم يمنع هذا الإله المنجنيق من تدميرها بعد ان قدسها المسلمون لعبادة الله . نلاحظ وجود خوف وتردد السلطات السعودية من القيام بأية حفريات لتقديم دليل مادي قاطع كأكتشاف بقايا عظام وعُدَد جنود ابرهه تثبت حدوث وقائع قصة اصحاب الفيل علما بأن بعض المصادر الأسلامية تشير الى ان جيش إبرهه كان يتألف من ستين الف مقاتل فهل تبخر هذا العدد ولا يوجد له أثر لو سمحت السعودية بالحفريات ؟ السعودية تفضل التكتم وعدم التورط في عمل يكون فضيحة تؤدي الى خروج القطيع من الحظيرة كما يؤدي الى فقدانها لأموال الحجاج لذلك تكتفي بالحديث (إذا ابتليتم فاستتروا) ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

!!ولله يا عبدالحكيم ما افتهمت شي... اشو اثبتت النا انه ماكو فيل واثبتت وراها انه اكو فيل
هسة اكو فيل لو ماكو فيل؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي
لماذا أنقذ ربك الوثن الأسود من أبرهة قبل محمد ولم ينقذ الوثن من القرامطة ومن الطوفان ومن جهيمان العتيبي فاضطر ال سعود لإدخال كوماندوس فرنسيين دمروا الكعبة فوق رأسه ؟
ممكن مقال بالموضوع؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شاكر شكور-عن اي عاطفة دينية تتحدث-لم اكتب هذا المقال عن عاطفة بل عن عقل ومن يتحدث عن العاطفة انت-قدمت لك مزايا الفيل الافريقي-التي لايمكن لااي جبش يعرف مزاياة الا واستخدمه ولماذا يبحث من أمن بالله عن اثار تؤكد أيمانه وهل تريد السعودية تبحث لاأجلك حتى تؤمن بالله-عندما تثق بشخص لدرجة ان تأمنهُ على نفسك هل تبحث وراءه؟وتشك فيه-انت متصور ان قدمت لك السعودية أدلة اركولوجية سوف تؤمن-السعودية ليست بحاجة لااموال الحج-انها تصرف اكثر من موارد الحج في التوسعات المستمرة
وليس كل اهل مكة كانوا عبدة اصنام هناك الموحدين او الابراهمين-انت صدمت بالخصائص التي يمتلكها الفيل الافريقي-فسقط بيدك استنادك على طبيعة الافيال- التي تعتمدها انت وغيرك لتكذيب قصة اصحاب الفيل---

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما ان السالفة تاهت عليك اشرحها لك
قصة اصحاب الفيل حدثت في حوالي القرن السادس الميلادي قبل نزول القرآن والرواية تقول ان هناك فيلة وبينت في مقالي هذا أن استخدام الفيلة وراد وخاصة الفيلة الافريقية ومنها من اعتاد على العيش في الصحراء وبينت صفاتها في لاتخشى احد-له القدرة على معرفة مصادر المياه
أما الاية ألقرآنية فلم يرد فيها ذكر الفيلة بل هي تذكير لااهل مكة بها لااكثر بهذه الحادثة وبقضل الله عليهم
فهذا ليس انكار لوجود فيلة في القصة-هاي كل السالفة اتمنى اني وضحتها لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول لي (انت صدمت بالخصائص التي يمتلكها الفيل الافريقي) ، من الناحية العسكرية يا سيد عثمان لم يكن جيش إبرهة الجرار بحاجة الى فيل او فيلة لمساعدته في الهجوم على الكعبة وهدمها لأن الأبنية كانت تبنى في مكة من طين وكان بأستطاع جنود إبرهة هدمها بسهولة حتى (بالدفرات) ، ففي حالة اصطحاب الفيلة ستكون عبئ كبير على الجيش في المعركة لأن نبال المدافعين تستطيع ان تشل حركة الفيل بسهولة خاصة عندما يصاب الفيل بسهم في عينه والفيل يجب توفير له كمية كبيرة من الماء والطعام لقطع مسافة طويلة في ارض جرداء وهذا عبئ كبير على الجيش فقصة اصحاب الفيل قصة (مخرّمة) من بدايتها وألفت الحكاية بقافية للتسلية الشعرية وأبو جاسم كانت ايده خفيفة لطش القصة من المجالس الشعبية وخلاها بالقرآن وكال هذا وحي ومنو كان يكدر يحجي او حتى يشك والسيف موجود يعني صدام من كان يسولف مو كان الكل يصفكون من خوفهم ويكولون القائد الملهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مايثبت ان وجهة نظرك التي بينتها في تعليقك سيد ساكر شكور خاطئة فقد استخدم الفرس في حربهم مع المسلمين الفيلة التي تعتبرها عبئ كبير على الجيش-اما عن المسافة الكبيرة وقلة الماء والغذاء للفيلة بينا لك صفات الفيلة الافريقية التي هي من ترشد الجيش الى اماكن المياه-
فتعليقك اوف سايد

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---