السوريون بحاجة الى منطق نحن ونحن في التنمية الادارية والابتعاد عن منطق نحن وهم

عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة

الحوار المتمدن-العدد: 4882 - 2015 / 7 / 30 - 04:28
المحور: الادارة و الاقتصاد
    

النتائج / متابعة نشاطات وزارة التنمية الادارية
-;- صادقت الحكومة على المبادىء المهنية وصلاحيات وملاك ومجالس وزارة التنمية الادارية كهيئة تنسيق مشروع التنمية الادارية الوطني
-;- جرى توظيف طاقم عمل بحجم مناسب من داخل الجهات الحكومية اعتماداً على توصيف الوظائف التي تمثل المعرفة والمهارات المناسبة لمجالات الإصلاح الأساسية، مع إدراك أن بعض الأفراد الذين تم اختيارهم سيعودون إلى المؤسسات التي ينتمون إليها في الأصل / مجلس خبراء عام ومجلس مستشارين ومجالس خبرة محلية ستشكل قريبا /.
-;- صادقت الحكومة على خطة عمل الإصلاح الإداري / خطة وطنية راقية وطموحة جدا مبرمجة على اطار زمني مدته 5 سنوات / ، والتي تشمل برامج محددة زمنياً لمبادرات وزارية ("رأسية") معينة والتزامات بالإصلاح الذي يتخلل الوزارات تنسجم مع الأولويات الاستراتيجية الأولية الأربع للخطة الخطة الوطنية الادارية بما يخص السنتين الأوليتين للبدء بالتنفيذ.
-;- جرى الاتفاق على صيغة بسيطة للتقارير الرسمية عن العملية، تتضمن الفواصل الزمنية بين التقارير والوثائق الثبوتية المطلوبة. كما استكمل التقييم بخصوص وضع نظام لرفع التقارير وتقديم المعلومات عبر إطار عمل إلكتروني من منظور أفق التنفيذ (من ضمنها الاختبار)، والتكلفة المباشرة وغيرها من الموارد.
-;- جرى الاتفاق على تتابع منظم للقاءات غير رسمية منتظمة بين ممثلين عن وزارة التنمية الادارية كهيئة التنسيق وأقسام أخرى من الحكومة، والوزارات التي تقوم بالتنفيذ، وعقدت عدة اجتماعات بين وزارة التنمية الادارية وكل الوزارات تقريبا. ومن المفهوم أن صيغة هذه الاجتماعات يجب أن تشجع على اتخاذ القرارات الصريحة وغير الرسمية، والمشاركة في الرؤى.
-;- استكملت خطة لرفع سوية القدرات المهنية لكل موظف (حسب الطلب – محور الوظيفة العامة ومحور تنمية الموارد)، واقترحت وسائل تطوير حذرة تتضمن طرق مثل الدراسة الذاتية (على أساس الأفراد أو المجموعات)، والتدريب الرسمي، والإشراف الفردي.
-;- جرى الاتفاق مع الحكومة على خطة عمل عامة لوزارة التنمية الادارية كهيئة التنسيق، تأخذ بعين الاعتبار متطلبات التدريب الأساسية والأعمال التنسيقية والاستشارية لمديريات التنمية الادارية
-;- قدمت النصائح للحكومة حول نسبة مسؤوليات الحكومة التي تم تحديدها بوضوح ودون تداخل في الصلاحيات، والمسؤوليات، والمحاسبة، مع ترك مجال كاف للرقابة.
-;- جرى وضع طرق للتدريب (بمستوى مقبول) على المراجعة العملية، والتشخيص التنظيمي والتنمية، وتغيير الإدارة وغيرها من الموضوعات التي بدت مهمة خلال عملية رفع السوية المهنية للموظفين، أما مواد التدريب تضعها وزارة التنمية الادارية بما يخدم تحقيق اهداف المشروع
-;- جرى طرح الإرشادات العملية ذات الصلة لوزارة التنمية الادارية كهيئة التنسيق والوزارات المرتبطة، تقوم على الأمثلة التوضيحية حول المراجعة العملية والتشخيص التنظيمي والتنمية، وتغيير الإدارة.
-;- تم تقديم المشورات الفنية ذات الفعالية التطبيقية لكل وزارة من قبل وزارة التنمية الادارية(على أساس الطلب من الوزارات أو الحكومة).
النشاطات المطلوبة للانجاز
-;- وضع المهام والمبادىء التخصصية للسلوك المهني؛
-;- مراجعة الاحتياج العام للموظفين المهنيين، وصياغة توصيف الوظائف ومتطلبات تقييم التوظيف، وتوظيف فرق عمل
-;- صياغة خطة عمل عامة لإصلاح الإدارة العامة على امتداد الفترة الزمنية للخطة الخطة الوطنية الادارية (لكن مع إعطاء تفاصيل تنفيذية أكثر للسنتين الأوليتين)، وذلك بالتنسيق مع الهيئات التنفيذية المعتمدة، من ضمنها خطة للتواصل المنتظم للمساهمين من داخل الحكومة؛
-;- الاتفاق مع المساهمين على اجتماعات منتظمة غير رسمية تتزامن مع التقارير المنتظمة (ومن الممكن تنظيمها في "صيغة استعادية")؛
-;- تقدير إمكانيات استخدام الوسائل الإلكترونية لرفع التقارير لمتابعة العمليات؛
-;- تقدير احتياجات فريق العمل لرفع السوية في مجالات معينة من المعرفة والمهارات من حيث الموضوع والقدرات العملية، وتحديد صيغة مناسبة لهذا الشأن، ووضع قائمة بأولويات رفع السوية، وصياغة خطة تركز على السنة الأولى للخطة الخطة الوطنية الادارية؛.
-;- مراجعة المبادىء العامة والممارسات ذات الصلة، وصياغة إرشادات عملية حول القيام بالمراجعة، والتشخيص التنظيمي والتنمية، وتغيير الإدارة، وتطوير الحالات التوضيحية ذات الصلة كدعم لذلك، ومراجعة نوعية للصياغة الأخيرة؛
-;- اقتراح نماذج للتحويل العقلاني والممكن للحكومة المركزية من خلال الاستفادة من التجارب العالمية ذات الصلة.
الفترة الزمنية
السنتين الأولى والثانية، وعلى مدى 24 شهراً، من أجل المراجعة المتلاحقة والاستمرار.
 -;-

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل