أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة - ومازال مسلسل الجرائم الأمريكية بحق البشرية وشعوب العالم مستمر ..!! عبد الرحمن تيشوري















المزيد.....

ومازال مسلسل الجرائم الأمريكية بحق البشرية وشعوب العالم مستمر ..!! عبد الرحمن تيشوري


عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة

الحوار المتمدن-العدد: 4755 - 2015 / 3 / 21 - 10:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ومازال مسلسل الجرائم الأمريكية بحق البشرية وشعوب العالم مستمر ..!!
عبد الرحمن تيشوري

وبعد هل مازال هناك اشخاص ينظرون الى أمريكا انها راعية للسلام في الأرض وحامية حقوق الانسان وتدافع عن الديموقراطية ؟

دعم الولايات المتحدة للكيان الصهيوني ماليا وعسكريا ودبلوماسيا واعلاميا :

اولاً: الدعم السياسي للكيان الصهيوني:
1ـ بعد اعلان وعد بلفور المشؤون في 2 نوفمبر 1917م قال الرئيس الامريكي (ولسن) في بيان للشعب الامريكي: (أنا مقتنع بأن دول الحلفاء بالاتفاق مع حكومتها وشعبها قد اتفقت على ان ترسي في فلسطين اسس كومنولث يهودي).
2ـ في 11 سبتمبر عام 1922م: قرر مجلس الشيوخ والنواب الامريكي في جلسة مشتركة باظهار العطف في انشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
3ـ في 11 مايو عام 1942م: عقد المؤتمر الصهيوني العالمي في فندق بولتيمور في نيويورك واتخذ قراراً بتحويل فلسطين إلى دولة يهودية، واجلاء العرب عنها إذا عارضوا ذلك، واسرع الرئيس الامريكي (روزفلت) وأعلن تأييده القرار اليهودي.
4ـ في 16 مارس 1945م: اجتمع الرئيس الامريكي روزفلت مع الزعيم الصهيوني (د. ستيفن وايز) وخوّله أن يقول أن الرئيس قد اوضح موقفه ازاء الصهيونية في خطاب كتب في أكتوبر 1944م. هذا الخطاب كان قد ارسله الرئيس إلى النائب الديمقراطي عن ولاية نيويورك بمجلس الشيوخ (واجنر) وتضمن موافقة الرئيس الكاملة على برنامج الحزب الديمقراطي عام 1944م وهو البرنامج الذي أيد حرية الهجرة اليهودية دون قيد أو شرط إلى فلسطين واقامة دولة يهودية.
5ـ في 16 اغسطس 1945م: اعلن الرئيس الامريكي (ترومان) في مؤتمر صحفي تأييده للسماح بدخول اكبر عدد ممكن من اليهود إلى فلسطين.
6ـ في 31 اغسطس 1945م: بعث الرئيس الامريكي (ترومان رسالة إلى رئيس الوزراء البريطاني (كلمنت أتلي) يطلب فيها السماح لمائة الف آخرين من اليهود الناجين من خطة الابادة النازية المدعاة في أوروبا بدخول فلسطين.
7ـ في 5 يونيو 1946م: قام (ترومان) رئيس الولايات المتحدة بحث رئيس الوزراء البريطاني (اتلي) على قبول المائة الف شخص المشردين في فلسطين، وعرض استخدام السفن الامريكية في المساعدة على توفير وسائل الانتقال اللازمة لهم.
8 ـ في 14 أكتوبر 1946م: اصدر الرئيس الامريكي ترومان بياناً يدعو إلى هجرة يهودية كبيرة إلى فلسطين دون انتظار التوصل إلى تسوية دائمة لمستقبل انتداب فلسطين.
9ـ في 29 نوفمبر 1947م: بذلت الولايات المتحدة جهوداً مكثفة في الضغط على عدد من الدول لحملها على التصويت إلى جانب تقسيم فلسطين وخصوصاً مندوبي هايتي وليبريا وسيام، ولولا تحول هذه الدول من الرفض إلى الموافقة لفشل اقتراح التقسيم.
10ـ في 14 مايو 1948م: عند اعلان قيام الكيان الصهيوني سارع بعد عشر دقائق الرئيس الامريكي (ترومان) بالاعلان عن اعتراف الولايات بهذا الكيان وتأييده.
11ـ 29 مايو 1965م: قررت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الامريكي خفض ما تسهم به الولايات المتحدة في ميزانية وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين بنسبة 5%.
12ـ 12 يونيو 1966م: طلبت الحكومة الامريكية من الأمم المتحدة وقف تقديم المساعدات إلى اللاجئين الفلسطينيين الذين يتلقون تدريباً عسكرياً وشطب اسمائهم من قائمة الاشخاص الذين يحصلون على مساعدات من وكالة اغاثة اللاجئين.
13ـ 2 اغسطس 1966م: اعلن الرئيس جونسون ان سياسة الولايات المتحدة تقوم على تأييد أمن (اسرائيل) والابقاء على الوضع الراهن في الشرق الأوسط.
14ـ 3 أكتوبر 1966م: الولايات المتحدة تقدم مشروع قرار لمجلس الامن يدعو فيه كلاً من (سوريا واسرائيل) إلى الامتناع عن اتخاذ أي اجراء من شأنه زيادة حدة التوتر في منطقة الشرق الأوسط. وقد استخدم الاتحاد السوفيتي حق الفيتو لنقض القرار. وقال المندوب السوفيتي ان الفقرة التي تضمنها مشروع القرار ودعا فيها الحكومة السورية إلى (تعزيز ما تتخذه من تدابير لمنع وقوع حوادث تشكل انتهاكاً لاتفاقية الهدنة العامة من شأنها تشجيع (اسرائيل) على السير في طريقها العدواني، وتزيد الموقف تعقيداً في منطقة الشرق الأوسط).
15ـ 13 يوليو 1968م: استثنى الكونجرس الامريكي (اسرائيل) من الاجراءات النامية التي ستتخذ للحد من المساعدات العسكرية والاقتصادية للدول التي تستخدم المساعدات في شراء الاسلحة الحديثة.
16ـ 6 مارس 1972م: اعترف مساعد وزير الدفاع الامريكي ان هناك اعتبارات استراتيجية هي التي دعت إلى اختيار اليونان كقاعدة للاسطول السادس، وانه بدون ذلك ستتعرض (اسرائيل) لخطر بالغ.
17ـ يوليو 1972م: اقر المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي البرنامج السياسي للحزب وقد تضمن البرنامج التعهد بامداد (اسرائيل) بالطائرات والمعدات العسكرية الاخرى التي تحتاج إليها للمحافظة على قوتها الرادعة، وتعهد الحزب في برنامجه بالاعتراف بالقدس عاصمة (لاسرائيل).
سورية اكبر بلد صغير بالعالم لكنه يحتاج الى بعض الاصلاحات التي تقويه وتكبره اكثر
- غزو العراق وما حمله من ويلات من قتل وتشريد ورعب حقيقي للعراقيين جعل السوريين أكثر تماسكا حول خيارات اتخذها الرئيس بشار الأسد بالممانعة .
2- بعد الهزيمة الأمريكية البريطانية بالعراق اختار بوش ومعه بلير وشيراك الساحة اللبنانية لاستكمال المشروع الشيطاني فكان القرار (1559) ودعموه باغتيال الحريري .
3- قامت حركة (14آذار)بلبنان وبدعم دولي وعربي لاستكمال الكماشة حول سورية .
4- شنت هذه القوى مجتمعة مدعومة دوليا بأكبر حملة إعلامية وسياسية شرسة استعملت فيها كل أنواع الابتكارات والتقنيات العالية ( برامج حوارية تحريضية وغيرها على كل الفضائيات التابعة لهذا المشروع )
5- بدعم من مجلس الأمن الدولي صدرت قرارات بالجملة ضد سورية لدرجة أن أحد القرارات كان مثار استغراب (قرار1680) الذي يدعو إلى علاقات دبلوماسية بين سورية ولبنان .......!!!.
6- حرب إسرائيل 2006 ضد لبنان جعلت وزيرة الخارجية الأمريكية تنطق بالمشروع الشيطاني للشرق الأوسط ولكن الهزيمة الإسرائيلية أمام حزب الله غيرت المعادلة الدولية .
ثم توالت أحداث الاغتيالات اللبنانية لترسيخ المحكمة الدولية وبعدها حرب غزة وانكسار إسرائيل فيها والهزائم المتتالية لأمريكا بالعراق وأفغانستان وخسارة الرهانات التي ترافقت جميعها بالخزي والعار على جبين بوش ومعه بلير وشيراك و اولمرت وحلفائهم الذين ذهبوا جميعا لمزابل التاريخ .
من هذا التسلسل يخرج العملاق السوري ويفسر قوله - سورية الله حاميها - بكلام يشهد عليه العدو قبل الصديق بالإجابة على سؤال بسيط : مار أيك بعلاقة سورية بهذه الدول
( تركيا– إيران – السعودية – العراق ) ؟ وما رأيك بما يحصل في ( فلسطين السلطة والوثائق - مصر والأردن والمظاهرات – لبنان وهزيمة حركة 14آذار) وطبعا بإجابة السؤال سوف تتأكد بأن.........
سورية أقوى دولة بالعالم واكبر بلد صغير في العالم رغم كل الدمار والتخريب الذي لحق بالبنية التحتية السورية نحن منتصرين والحرب حسمت لصالح الرئيس بشار الاسد وقريبا سيعلن الرئيس النصر وسنحتفل جميعا كسوريين



#عبد_الرحمن_تيشوري_-_شهادة_عليا_بالادارة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصلاح الوظائف العامة السورية العشوائية
- تقدم الامارات العربية المتحدة 400 خدمة الكترونية ونحن لم نقد ...
- الادارة مهنة الجميع واختصاص الجميع ومسؤولية جميع السوريين ال ...
- خلفية الواقع الاداري السوري المتردي الذي استدعى احداث وزارة ...
- سلسلة مقالات ورؤى لتطوير آليات العمل الحزبي البعثي 1-5 الرفي ...
- التجربة السورية والمصرية بين النوري والسلمي تجربتين في التنم ...
- لاتبنى سورية الجديدة بالامال والشعارات بل بالعمل الجاد والمب ...
- إقامة تحالف توجيهي سوري جديد تنسيقي جماعي نواتجي فريقي من خل ...
- التزام قوي جدا من قبل القيادة السورية بالاصلاحات والدليل
- برامج التأهيل الادارية الوزارية وفق منطق وزارة التنمية الادا ...
- إصلاح الإدارة العامة والنظر اليها بعيون جديدة في سورية الجدي ...
- أداء قطاع الإدارة الحكومية في حكومة الدكتورالحلقي وهل سيتحسن ...
- ورقة بحثية 3 في المؤتمر الوطني الثاني للتنمية الادارية
- محاور إستراتيجية الإصلاح الإداري الوطنية في سورية الجديدة عب ...
- في سورية الجديدة نحن بحاجة الى فلسفة جديدة وادارة عامة جديدة ...
- لامكان للفساد في سورية الجديدة


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة - ومازال مسلسل الجرائم الأمريكية بحق البشرية وشعوب العالم مستمر ..!! عبد الرحمن تيشوري