أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سوسه - قصة امراءة 1














المزيد.....

قصة امراءة 1


سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 4862 - 2015 / 7 / 10 - 09:12
المحور: الادب والفن
    


العجيب في الأمر في هذا البلد ، كلما أخفق المرء فى حياته ، إلتجأ إلى ربه ، يتعشقه بكثير من النفاق . لا بدّ وأن يكون الله قد ملّ هذه الوجوه المكتئبة . واسيني الأعرج
ياسين رجل مدغم الملامح ، قصير القامة ، فيه من الملامح الكريهه الكثير ، يصلي ويصوم علاقته بالرب فيها نوع من النفاق " نحن نحتاج الله للاطمئنان " لكنه يحتاج الرب ليغفر خطاياه ، خطاياه ممتدة من طفولته الى اخر العمر ، خطاياه لن تنتهي . فهو لص .
سرق حبيبتي صديقتي ليس مني بل من نفسها بعدما اتفق مع ربه وشياطين العالم وسرقها ، وقبلت به زوجاً ، قمة اخطاء الرب كان خيانه للحب للنقاء لي انا ، وهي رضخت استسلمت وانجبت له .
بقيت احكي قصة الخيانة كالاحمق ، وادعوا من الله ان يصحح اخطائه معي ، ساغفر له ان عادت لي . لم لا اقتل ياسين وانهي القضية ، المشكلة هل تقبل بي حبيتي وانا مجرم ايها الرب ... تعبت واصاب الشلل تفكيري .
ساصبح درويشاَ او مجنونا .. افضل من آآخذ بثاري .



#سعد_سوسه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انا بحاجة الى اكثر من امراة .
- كنت نذلاً ق . ق . جداً
- مشكلة ق . ق . جدا
- ق ق جدا 5
- هاجس عراقي
- قصص قصيرة جدا 1
- نقاش
- مقبرة الشهداء
- قتل سهواً . ق . ق
- قارئة الفنجان
- ماجد ق ق جدا
- أستخارة
- مسحور ق ق
- قصائد محرمة
- لماذا
- حقيبة ق ق
- دوامة
- موت سعد ق ق ج
- هدية ق ق ج
- صلة الرحم قصة قصيرة


المزيد.....




- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سوسه - قصة امراءة 1