ماهو الاثر السلبي علي السياحة في مصر

خالد البيومي

الحوار المتمدن-العدد: 4862 - 2015 / 7 / 10 - 00:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

حادث ارهابى يعد خنجرا فى قلب الوطن

مهما كان الحدث صغير سيلقى بظلال سيئه على مصر والسياح وعلى موراد مصر من العملات الصعبه حيث يعتبر ارادات السياحه وقناه السويس وتحويلات المصرين بالخارج مصدرا رئيسا للعمله الصعبه فى البلاد:
لو نظرنا لتأئير الارهاب على السياحه سوف ترى ماذا يستهدفوا نلاحظ ضرب محطات الكهرباء لان قطع التيار الكهربائى وسيله تطفيش للسياح لذلك علينا ان ندرك ان تقرار العمليات الارهابيه له تأثيرات سلبيه على تدفق حركه السياحه لا ننسى ان الارهاب فى حاله سكونه يقوم بالمظاهرات كبديل لضرباته والمظاهرات اخطر على مصر من الارهاب ولها تأثير كبير على السياحه وطبعا لا يعقل ان يذهب احد فى قضاء اجازه فى بلد بها مظاهرات ومن هنا تصاب السياحه فى مقتل لان السائح القادم يحتاج الى مناخ امن:
ومن خلال تلك الضربات يستطيع الاخوان والجماعات الارهابيه التأثير على الاقتصاد المصرى بسبب ضرب السياحه لانهم يعلمون جيدا ان لعالم الخارجى يتابع ما يحدث فى مصر لحظه بلحظه بالاضافه ان السياحه هى العمود الفقرى للاقتصاد المصرى ورواجها يعنى تعافى الاقتصاد:
لاننسى ان الارهاب يعلم جيدا انه فى حاله نشاطه ان كثير من الدول تقوم بالغاء رحلتها لمصر لذلك نريد من الرئيس (عبدالفتاح السيسى)ان ينظر لهذا الملف باهتمام ان تكون فيه خطه لتأمين السياح كبار الشخصيات فى مصر
وانظرو الى رد فعل العالم بعد مقتل النأئب العالم لقد تراجعت السياحه بمعدلات كبيره جدا وهذا بسسب ماحدث للنأئب العام ولذلك نطالب بجميع مداخل البلاد لكى تعود السياحه فى مصر فى ظل قياده حكيمه لكى تصيب الارهاب فى مقتل (تحيا مصر)
بقلم:خالد البيومى

#خالد_البيومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل