أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - تنفيذ خطط إعطاء الملف القبطى للسلفيين تنذر بالخطر الماحق على وجود المسيحيين بمصر














المزيد.....

تنفيذ خطط إعطاء الملف القبطى للسلفيين تنذر بالخطر الماحق على وجود المسيحيين بمصر


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4860 - 2015 / 7 / 8 - 09:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعليقا على الحوادث المتكررة أخيرا و ترتيبا مسبقا لما سيحدث من تنفيذ خطط إعطاء الملف القبطى للسلفيين والذى عليه شواهد عديدة تنذر بالخطر الماحق على وجود المسيحيين بمصر

مع احترامى لكل الاخوة نحن كمسيحيين عن حسن نية نحاول دائما ان نجد اعذار ولو واهية وضد القانون و غير متحضرة وغير مقبولة على الاطلاق منطقيا لكى نبرر أفعال مسلم اذى مسيحيا بسبب انه مسيحى تنفيذا لتعليمات شيوخه او مسئول مسلم سب المسيحيين او سب عقيدتهم او اضطهدهم او اصدر ضدهم حكما ظالما او ارهبهم او قتلهم او اغتصب بناتهم او حقوقهم لانهم مسييحيين -

هذا غير مقبول مننا كمسيحيين ان نسكت او نعتبره اضطهاد مفروض علينا -

علينا الا نوجد اى مبرر وغالبا سيكون سخيفا لاى تصرف ضدنا مهما كان صغيرا او كبيرا وعلينا ان نتعلم ان ننشر الخبر كما هو وياحبذا من شهود عيان وليس به اى مبالغة بالاعداد او الحوادث باسرع مايكون للاعلام المسيحى وغير المسيحى داخل وخارج مشفوعا بمستندات مثل صور او تقارير او اى دليل مادى و مشفوعا بعدة سطور عن المكان والزمان واسماء الضحايا وايضا المعتدين

هذا سيخدمنا كلنا ويوثق اى اعتداءات ويعطى من يعمل بصمت مستندات بيده يتصرف بها بالطريقة المناسبة وهذا يؤتى بنتائج قوية عندما يتكرر نفس الاضطهاد ونفس الفعل بدون اى نتيجة رادعة من الحكومة والشرطة والقضاء المصرى
شكرا يا سادة وياريت نبتدى ونبطل التهاون او أسئلة من نوع ما هي الحكومة مسلمة متعصبة والشكوى ممكن تضرنا ونتعاقب جماعيا على ازدراء اديان وهى تهمة يلبسها المسيحيين بمنتهى السهولة بوجود الغوغاء والتاييد القضائى والحكومى لهم -

معلش هناك طرق أخرى تقريبا وللان امنة

يجب عدم التهاون اطلاقا من المسيحيين ولا السكوت والصبر لان مفيش حاجة بتتحل لوحدها ولا توجد نية للحل أساسا من الدولة

-هذه خيانة عظمى للشعب القبطى ان يسكت المظلوم ويخاف انه سيصارع حكومة متعصبة لوحده وضرب تحت الحزام لا تليق ولا تحق للساكت

لا تبرير لاى اعتداء مسلم على مسيحيين باى حال من الاحوال وعلينا استخدام الطرق الممكنة و تجميع الشكاوى وارسالها قبل اللعب بالمحتوى من الحكومة والبوليس مثلما حدث بشكوى اهل ال18 تلميذ الذين منعوا من دخول مدرسة لان المسئول خلف براس ابوه مفيش مسيحيين وبعدها كذبت الحكومة الموضوع من أساسه مع ان لدينا أسماء الاهالى واولادهم واسم المسئول المسلم-

شوفوا لما اتفضح الموضوع وكتب النشطاء ,والاعلام القبطى تبنى الحكاية خافوا و رجعوا الأطفال وكذبوا الحكاية الثابته-

هذه طريقتهم ويجب ان يكون لدينا وعى حتى بابعد القرى في الصعيد لطريقة الحل وهو اشهار المشكلة من النشطاء والاعلام القبطى بعد استلام حقائقها بمستندات وتكثيف الإعلان و النشر والاتصالات من الجميع حتى يتم الغرض من الفضح وهو حل المشكلة

شكرا للجميع



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاقباط خصوصا ومسيحيوا المشرق عموما بين الحقيقة المرة والوهم ...
- ماذا يفعل المسلم لو اولج فيه قرد ؟؟ سؤال من المنهج الشرعى لش ...
- اغتيال النائب العام واغتيال حقوق الاقباط : لا استقرار الا بت ...
- السيسى وبابا الاقباط والاقباط :اشكرى يا انشراح
- جاك عطالله رئيسا لمصر لمدة اسبوع
- انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى
- بكابورت الشريعه السمحة وحق الدفاع الشرعى عن النفس
- الستات وايامهم السودا استلهام من حكاية عمر بن الخطاب وسودا ب ...
- دكتوراه بالظراط من جامعه الفساء الازهرية مع مرتبة القرف
- منع زيارة القدس تقييم موضوعى
- بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه
- قمة الحول العربية والدعاء المشهود
- تحالف البرهامى- السيسى لا ضمان لتقدم المصريين الا بفكه
- البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا
- دير الريان ووعد بلفور -من لا يملك ومن لا يستحق
- السيسى وا وكستاه فى مسيح الاقباط والوطن
- سلام للوكسة المربعه
- المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ...
- مسكوا القط مفتاح الكرار -امريكا والسعودية تحاربان الارهاب
- صفقة الرافال لمصر- بين الحقيقة والدعاية


المزيد.....




- عشية انتخاب بابا جديد.. مسيحيون عراقيون يريدون منه عدم نسيان ...
- هل سيلعب لوبي ترامب دورًا في انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟
- جدل في مصر حول من يحق له الإفتاء.. والأزهر يحسم الأمر
- الكرادلة ينتقلون إلى الفاتيكان عشية بدء التصويت لاختيار حبر ...
- حدثها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات ل ...
- الفاتيكان يلغي رمزين من رموز سلطة البابا فرنسيس
- بنعبد الله يستقبل وفدًا روسيًا والمتحدث باسم جماعة “ناتوري ك ...
- الاحتلال يعتدي على أحد المعالم التاريخية الملاصقة لأسوار الم ...
- المسجد التذكاري.. رمز لبطولات المسلمين
- الكرادلة ينتقلون إلى الفاتيكان عشية بدء التصويت لاختيار حبر ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - تنفيذ خطط إعطاء الملف القبطى للسلفيين تنذر بالخطر الماحق على وجود المسيحيين بمصر