أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إيرينى سمير حكيم - بمصداقية الحق ينتقد المناضل الفنى سمير صفير سلبيات الغناء الحالى















المزيد.....

بمصداقية الحق ينتقد المناضل الفنى سمير صفير سلبيات الغناء الحالى


إيرينى سمير حكيم
كاتبة وفنانة ومخرجة

(Ereiny Samir Hakim)


الحوار المتمدن-العدد: 4849 - 2015 / 6 / 26 - 00:37
المحور: الادب والفن
    


لقد أصبحت الصورة تخلب أعيننا فتَُضعِف أذهاننا بمخالب تمكنها منا، وكما أن الصورة أصبحت لها السيادة على الفكر فينا ومن ثَم العاطفة التى لنا، فلقد أصبحنا بالتالى صورا باهتة من إنسانيتنا، لا نتمتع بالجوهر فلقد أهملناه بدواخلنا وسجنّاه فينا فى عمق بعيد منا، فأصبحنا نلهث وراء الصورة لا الكيان، وأصبحا صورة بلا إنسان، وبعد أن استنسخنا بعضنا البعض كالصور المستهلكة أصبحنا مسوخا هالكة، بل وعدنا فى جُبنٍ وضعف، نَعتِبُ على الوصف ولا نشمئز من الصفة، نجحد الواصف ونشجع الموصوف، نرجم صوت المشير إلى السلبيات وممجدين السلبيين، إنها أمواج من العبث تعصف بكياننا المتشعبة مظاهر وجوده فى كافة المستويات، الفنية منها والاجتماعية وغيرها من مظاهر الحياة، فأصبحنا نَعتِبُ على ما نريده ونجحد ما نشجعه ونرجم ما نمجده، انه جنون الفصام الذى يبنى نفوسنا المُتصنِّعة التحضر والتذوق، والحرية فى الإبداع أو التعبير.

بل هى مظاهر لوقاحة ادعاءاتنا بما ليس فينا، وأول ما يشهد على هذا التناقض الذى يشبع أيامنا هو التناقض فى تذوقنا، ومعاييرنا المختّلة فى تقدير الفنون والمواهب ومعنى كلمة إبداع، بل وماذا يعنى مصطلح حرية إبداع، فنحن نطوف فى دوائر مغلقة من الفساد الفنى والاجتماعى والسياسي، ونحاول الخروج لاهثين بأمل زائف من هذا الفساد، ولا نستطيع الخروج، ولن نستطيع فعل ذلك طالما هناك استمرارية تلازُم بين هدف ناضج مع مراهقة فكرية!.

فإعلامنا يَظلم الأصوات المستنيرة و يُظلمها، وجمهورنا يقبل بالفتات، سواء من المواهب أو الوعود السياسية أو افتراض الحلول الاجتماعية، فلقد أصبحت شعوبنا التى تتحدث نفس اللغة تقع فى هوة من توحد الذوق، فالسرطان المعنوى الذى يتفشى هنا ينتشر سريعا إلى هناك، والذى يبدأ هناك سريعا ما يتفعَّل هنا، لذا فانا أتحدث هنا لان واقعنا متشابك، لا فى الاتصال المباشر بين الفن والاجتماعيات والسياسة وانحدار الوعى فى كل من تلك الوصلات عموما وتأثير كل منهم على الأخر فحسب، إنما أيضا لتشابه وتشابك الذوق الفنى بين المجتمعات وأحوالها الاجتماعية وبالتالى السياسية إلى حد كبير، فالنجم الذى يُلمع هنا تنتشر مدرسته الأدائية هناك والعكس صحيح، وأصبح من الصعب والمستحيل صناعة حدود بين الفساد الذوقى هنا وهناك، فلقد اخذ هذا من ذاك وذاك اخذ من هذا.

والغريب أن نفس ردود الأفعال على التصريحات السوية متشابهة حقا على من يتكلم بحق، وعلى كل مستنير يريد أن يضفى بنوره على الساحات المظلمة سواء الفنية أو الاجتماعية أو السياسية، وفى هذا المقال سوف أتحدث عن التنوير الذى يقوم به الفنان الملحن اللبنانى سمير صفير، والذى أردت أن أصفه بالمناضل لأنه لا يسعى فقط بألحانه أن ينير الذوق الفنى العام، بل بأراؤه أيضا والتى يقولها بجرأة بعيدة عن الوقاحة، والتى يصفها الوقحاء من المتخاذلين والجبناء وأصحاب المصالح بأنها وقاحة أو سلاطة لسان، وأتعجب إن كان ما يوصف هو ردئ بالفعل، فكيف يوصف بالصدق سوى بألفاظ وكلمات توصف رداءته دون تجميل؟!، خاصة وإن كانت تلك الكلمات بعيدة عن ألفاظ الشوارع والحوارى، وما هى إلا تعابير صادقة تصف الأمور على حقيقتها فقط؟!، كيف أصبح الواصف مُدان بصدقه والموصوف مُمَجَد على قبحه؟!.

ولكن لا عجب فكما قلت من قبل أن الواقع متشابه ومتشابك، حتى فى ردود الأفعال على المصداقية، فدائما ما تُرجَم المصداقية ويُحتفَل بالكاذب على الفن وعلى نفسه وعلى الجمهور، ولاشك أن الإعلام الذى يتصيد أنصاف الكلام ويُقصقص الجمل ويختزل المعانى فى زوايا مُعتِمة من الحقائق، بشكل مُتعمَّد لا يفعل ذلك إلا بمقصد إحداث ضجة من التناقضات بانتقادات غير منطقية على كلام منطقى، والنتيجة انه فى هذا الزحام من المانشيتات حول كلمات تم قصقصتها من جمل كاملة، يتسبب فى إعطاء معنى أخر غير المعنى المقصود، وهذا وجدته فى العديد من التعليقات من مذيعين وصحفيين يقوموا بإعطاء إشارات لكلمات مقصوصة من حوار كامل، حين اذهب إلى الكلام الاصلى على لسانه، لم أجد هذا المعنى ولم أجد كلمة المانشيت تلك يتيمة من جملة طويلة عريضة تشير إلى معنى أخر، بل ربما فى بعض المواقف تعطى معنا مختلفا ومعاكسا تماما.

وبالتالى يضيع حق هذا الكلام فى ضجيج من التصريحات المشوهة، ولا يخرج باستفادة من كل ذلك إلا هؤلاء الفنانين المزيفين بواسطة بعض الإعلاميين الذين خانوا صدق مهنتهم، والضحية فى النهاية هو المشاهد الذى ينعزل عن الحقيقة بسلبية إهمال تقصى حقائق المعلومات!.

وهذا لا يدل سوى على صحة كلام هذا الفنان الذى يشير إلى سطحية الصحافة الصفراء، التى تحاول أن تدافع عن نفسها أمام تصريحاته وعن مهنيتها، إنما بما يؤذيها مهنيا ويهين نجومهم المُلمَّعين على أيديهم فنيا ويدّعم كلامه، فأشباه الفنانين هؤلاء قد صنعتهم مثل تلك الصحافة الصفراء هنا وهناك، وتسترزق على حساب تلميعهم بأضواء كاذبة تؤدى إلى إظلام الذوق العام.

وهؤلاء الفانين الزائفين بموهبة ركيكة تحمل فى طياتها ادعاء الإبداع من جمال مُصطَنع باحث عن الجاذبية فى عُرى جسد أو عُرى فكر أو عُرى توجيه، وشعراء ضعفاء الإبداع يتسترون خلف قافية ووزن، ويتلصصون على احتياجات عاطفية للجمهور، ويتفوهون بما لا يمارسونه فى حياتهم من حب وعطاء ورقى، وملحنون عابثون بنغمات مُستَهلَكَة، إنما الحقيقة التى سيتلفظ بها التاريخ قريبا أن أمثال هؤلاء جميعهم هم متملقون للفن وجاهلون بالفنون!، وسيلفظهم خارج تدويناته عن الإبداع وتطور التحضر!.

أما عن ردود أفعال الأغلبية من الرفض والنفور من تصريحات الفنان سمير صفير سواء كانت لفنانين وإعلاميين فأسبابها معروفة، لأنه ولابد وان أصحاب أنصاف المواهب يضطربوا حين يُسلِّط الضوء على عوار أمجادهم موهوب حقيقي ومتخصص بحق، أما من يشجع تلك التصريحات هم من يتضررون بحق من الذوق الملوث ويبحثون عن صوت يصرخ فى تلك البرية الحافلة ببِرك مسمومة لا تضبط ماء يروى بالفن ولا يشفى نفوس أُظلِمت بابداع يضفيه على أرواحها الفقيرة، فمن يتعطش إلى الحقيقة سينجذب وراء قطرة ماء حقيقية والى كلام يبحث عن فن حقيقي مقدما اياه فى لحن ورأى.

فبسبب الأهداف السقيمة للزائفين فى فن وصحافة صفراء نجد أنفسنا نهوى فى قاع الذوق الغبى، الذى يطفئ فينا نور الإحساس الانسانى ويُظلِم ما فينا من رقى، ويضعنا فى تبلد ويُجمِّد رقة المشاعر ورقيها فنيا، وهذا ما يخدم تبلد اجتماعى وفتور لا يعرف الانتقاء لما فى صالح الفرد ولا المجتمع، وهذا جميعه يصُب فى خدمة أهداف سياسية فاسدة تحركنا كدُمى فى خيوط أصابع مسئوليات كبيرة!، فموت رقى التذوق وفطرة تمييزه فينا لا يتوقف عند هذه النتيجة البائسة فنيا، إنما يذهب بنا إلى مساحات تعيسة من فقدان الإنسانية وهدر صفاتها السامية وحقوقها المستوجبة.

كلمة للمزيفين

وأود أن أقول لكل زائف فنيا وإعلاميا هنا وهناك، ممن يمضغون ذوق مجتمعاتنا تحت أضراس سُلطِة توزيعهم وترويجهم.
أيها المراؤون إذا كنتم تنادون بحرية الإبداع، إذن فلتقدموا لنا إبداع!!
أيها المتحذلقون إذا كنتم توصمون صدق الوصف بالسَلاطة، إذن فلتدحضوا الموصوف ولا تعودون تمجدونه بوقاحة!!
فللفن كرامة التذوق وإن انهار مستوى التذوق سقطَت كرامة الفن
وانتم منشغلون بمعايرة روح الفن وتتهكمون وتتهجمون على من لهم بصمة حقيقية فى الفن ويسعون لتنقيته وتعزيزه.

شكر لسمير صفير

شكرا لك لأنك تكلمت توضيحا وتعليما فى الوقت المناسب، بألحانك وآراءك النقدية والغنائية، ولقد قمت بإعطاء آراءك النقدية ذلك بعد أن سمعنا ألحانك، حتى نكون تعرفنا على الموهبة التى تثير هذا العقل، وأصبحنا نعرف العقلية التى خلف تلك الموهبة التى سمعناها واستمتعنا بثمرها.

شكر شخصى لاننى بعد أن استمعت لأحد حواراتك ومن بعدها العديد منها، بحثت عن ما أثمرته موهبتك من الحان، وأدركت أن الاغانى اللبنانية التى كانت تجذبنى فى طفولتى لسماعها وحتى شبابى، وحببَتنى فى الاغانى اللبنانية، هى فى اغلبها تنتمى لموهبتك، واستكمالا لتوضيح أسباب هذا الشكر هو اننى وجدت مثال حقيقي يربط بين الموهبة والحكمة الشخصية والنضال الفنى فى زماننا هذا، بل ووجدت فى كلامك ما كنت أقوله من تعليقات وحُجَج على ما يحدث ويقال، وان الكثير من فكرك هو فى فكرى وبالتأكيد فى فكر العديد من الجمهور الذى يود قوله ويود شكرك على طرحه أيضا، وأؤكد على أن الذوق الفنى والواقع الفنى متشابك فى مجتمعاتنا المختلفة، ونجوم هنا هم نجوم هناك والعكس صحيح، لذا فلقد اهتممت بهذا الموضوع وهو يعنينى بشكل شخصى، خاصة وأنا أرى أن ذوقنا العام يحترق تحت وطأة الصورة البلهاء التى يشتعل وهج تصديرها عن حقيقة الأنوثة والرجولة فى أغانينا، بأشكال مغلوطة سواء شكلا أو مضمونا.

بل واطلب منك أن تستمر فى كشف العيوب وتنقية الفن من الشوائب فصوتك صداه هنا، وأردت أن أسلط الضوء أكثر على كلامك حيث وجدتنى املك تلك الفرصة، وأردت أن المزيد والمزيد هنا أن يستمعوا إلى الحقيقة التى فى ألحانك وأرائك وغنائك.

فلقد أصبحنا على خريطة فنية ضالة، حيث تشوهت لوحة الغناء العربي وتاهت الألقاب، وأصبحت الألوان الباردة ساخنة والساخنة باردة، ولم يعد هناك فنانين بإمكانهم إرجاع قيمة الألوان الفنية إلى حقيقتها، أو إعطاء النبرات تقييمها الحقيقي فلم يعد هناك تقييم جدىّ، يحمل سمات الفنان الصادق، فالصادقة موهبتهم قليلون والصادقون فيهم اقل، لأننا كجماهير وإعلام قد اخترنا التكنولوجيا ولم نختار الموهبة، فلقد أسعدنا وأمتعنا الإبهار الصوتى والبصرى بالموسيقى وصنع الكليبات مرورا بتقدم التكنولوجيا التجميلية للفنانة أو الفنان، وأصبح الجمهور أسير لشئ لا يملكه الفنان، حيث لا فى إمكانيات صوته إنما فى إمكانيات جيبه، الذى يغدق به على مظهر الجسد ومظهر الدعاية البصرية لصوته!.

أما من الجهة الفنية الخالصة فلقد تميزت ألحانك بتماهى مع المعانى الكلامية والقدرة على التعبير عما تحمله من مقاصد بين سطور المشاعر المكتوبة، فتنطلق بالتعبير عن أحاسيس دفينة وتفاصيل مكبوتة فيما بين الكلمات المكتوبة، ومن الأكيد أننا فى احتياج لألحان جديدة تُعِّبر عن مصداقية حقيقية تساعد فى برهنة مستمرة على الفارق الذى تتحدث عنه فى حواراتك، حتى يتعرف الجمهور دائما على الفارق بين المُصطنَع والحقيقي والجمال والقبح، وننتظر المزيد أيضا من الألحان الطربية التى يحتاج إليها الكثير من الجمهور بدليل متابعة أعمالك الطربية القديمة على مواقع الانترنت، والمزيد من أغانيك التى تتسم بالهدف التعليمى فى قالب فنى جذاب للأذن ومُحبب للتكرار سمعا وترديدا.



#إيرينى_سمير_حكيم (هاشتاغ)       Ereiny_Samir_Hakim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رصد المجتمع بسجن النسا فى المسلسل المصرى وفيلم شيكاغو الامري ...
- ولو لجأت العائلة المقدسة لمصر فى زماننا كانوا سيُهجَّرون!
- الباحثون عن الله فى اتلانتس
- هل يحتاج مؤتمر الرقابة والمسرح إلى رقابة؟!
- إزرع الصفر
- يا آدم غرقان فتفاحك
- بين فهلوة عادل إمام وفهلوة محمد رمضان تشكيل اجتماعى
- أنا هذا الصفر الذى نبذه العالم
- الشمس ليست بفاشلة
- من شَبعَِت أيامه من الأوهام
- لا تتاجروا بالشمس
- فى عرض *وحيدا* إحساس *دالى* لا يرقص وحيدا
- أعطنى بصمتى
- كرامة الدموع
- يوم الجمعة العظيمة هو عيد الحب الحقيقى
- لا تبكون المسيح اسبوعا وتصلبونه عاما!!
- البحر مايعرفش إن لونه ازرق
- تهويد الأهرامات وألحدة النبي موسى فى فيلم آلهة وملوك
- لن تسلبنى بصمتى (إهداء لسارقى الفنون)
- فاجِئنا بمجيئك كما فاجِئت المعمدان


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إيرينى سمير حكيم - بمصداقية الحق ينتقد المناضل الفنى سمير صفير سلبيات الغناء الحالى