رحم الله الفادي يهوذا تلميذ المسيح

المقال عبارة عن قصة اسلامية لاتتعلق بالمقالة لكون ان فيها شهادات اسلامية تزكم الانوف،، اطلب من الاثباتات حول البعض مماورد فى كلامك.. هذا اولا ، الرجاء قل لنا من هو عيسى ، فى عهد عاش هذا النبى وماهو تاريخ ميلاده واين ذكور بين الانبياء؟
ارجو منك ان تنورنا لطفك

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بارك الله فيك أستاذي| عبدالله القحطاني, يشرفني دائماً مرورك الكريم, وأشكرك كل الشكر على مواضيعك التحقيقية المميزة والرائعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم أرى أحد من الزملاء المسيحيين يرد بشكل علمي على المقال, بل لم أرى من يرد على صلب الموضوع!.
فالسيده| لورا, علقت خارج السرب, ولا أعلم السبب؟!.
والسيد| Joseph Putres, يريد أن يتحدث عبر المنطق, ولكن الأدلة والبراهين أقوى من منطقه.
والسيد| Mohammed Atiyat, يتهم (ابن عباس -رضي الله عنه-) بتهم باطله, ولا يستطيع أن يبرهن على ما يقوله.
و السيد| وليد حنا بيداويد, غير موجود معنا, فوعيه شارد عن المقال!.


شيء مؤسف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين القحطانى لما لا يعلق ولايدلس وهو حاصل على شهادة الشكر والثناء ولم يفعل شيئا، اين هو المطرود من ارض الصحراء لا فيها ماء ولاحياة، اين هو ياصاحبنا يا الذى الغيت تعليقى الثانى
...........................................
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
...................................................
اين المخالفة ومن هو الذى يتولى الشكوى .
الشكوى لمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرجاء كل الرجاء عدم التهجم على الكُتاب في صفحتي, فالأستاذ| عبدالله مطلق القحطاني من الكُتاب المميزين هنا, وخير شاهد هو عدد الإعجابات على مقالاته, لذلك, لا تتهجم على أي كاتب في صفحتي.
كان من الأولى أن تنتقد الموضوع بشكل أكاديمي, فالتاريخ, والروايات الإسلامية يؤكدان أن (يهوذا) هو الفادي, كما أنه ظُلم كثيراً, فها هو (العلم الحديث) و إكتشافاته يؤكدان (مع الراوية الإسلامية الصحيحة) أمانة وصدق وإيمان (يهوذا)؛ رحمه الله رحمة واسعة, نسأل الله العظيم أن يكتبه من الشهداء وجلساء الأنبياء.
هل تعلم أنني بكيت كثيراً على الفادي (يهوذا)؟ فالرجل تم ظلمه أكثر من 2000 عام, ولكن يأبى الله إلا أن يظهر البراءه لهذا الفادي البطل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مجددا للجميع
وحسب كلامك يهوذا فدى المسيح وصلب عنه وصعد المسيح الى السماء وهو حي الى الان
من هو الافضل الحي ام الميت ومن هو الحي الذي لايموت ومن مستحق ان تتبعه الحي ام الميت
ولنفترض ذهبت الى قرية وتريد السؤال عن منزل شخص ما ووجدت امامك شخصين احدهم حي والاخر ميت من تسال
واطلب من الحي لكي يكشف الحقيقة لكم لكي تروا النور ونخرجوا من الظلام
ومودتي للجميع وللقحطاني ايضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً: المقاله تتحدث عن:
- يهوذا -رحمه الله- هو الفادي.
- كشف الظلم عن يهوذا -رحمه الله-.
ثانياً: من قال لك أن المسيح -عليه السلام- حياً الآن؟ المسيح -عليه السلام- مات وتوفي منذ زمن طويل, والقرآن الكريم (كتابنا) يخبرنا بأن المسيح -عليه السلام- توفي, كما أن (العلم الحديث) يرفض بقاء المسيح -عليه السلام- حياً حتى الآن, لذلك فالموت (قانون بيولوجي حتمي), ساري على كل مخلوقات الله بما فيهم المسيح -عليه السلام-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بتحكي أن سيدنا المسيح مات يا ليت توضح لأن أهل السنة والجماعة لهم اعتقاد مختلف

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال تعالى: (إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا).
قال تعالى: (فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).

الآيات تؤكد وفاة المسيح -عليه السلام-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا عارف شو حكيوا بس بعد اذنك شو حكيوا بخصوص الآية
ممكن تنقل إلنا أهم أقوالهم بعد إنك
على فكرة ممكن تحكي لنا ليش أحيانا القرآن بيحكي عن ياللي حيصير يوم القيامة بصيغة الماضي ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مجددا للجميع
صحيح انه يوجد ايات تؤكد عملية الموت والرفع وايات تؤكد بانه رفع حيا وهذه منهم
قال الله تعالى في فرية اليهود والرد عليها: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
وهو الذي سياتي ويدين العالم اجمعين وهناك البكاء وصرير الاسنان ولا ينفع ان تقول له لقد خدعت من الشيخ الفلاني او من النبي الفلاني سيقول لك اين عقلك
وان الاية التي حضرتك اتيت بها
سلام علي يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا
تؤيد كلام الصلب حسب الانجيل بانه مات وقام باليوم الثالث والى الان حي
والدليل عل انه حي كثيرين يطلبونه لشفائهم ويشفون فورا وهذا ما حصل مع صديقي المريض بالسرطان وعندما شاهد المسيح بالحلم برئ وهو بصحة جيدة الى الان
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعيداً عن الخزعبلات والخرافات وأحلام صديقك, المسيح -عليه السلام- لم يقتل مصلوباً, الذي قُتل مصلوباً هو (يهوذا -رحمه الله-), المسيح -عليه السلام- نجى من القتل, ولكنه مات بعد ذلك موتاً طبيعياً.
كما أخبرتك, الموت (قانون بيولوجي حتمي) لا مفر منه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعيداً عن تفاسير أهل السنة والجماعة, وباقي المذاهب الإسلامية, فهذه التفاسير مجرد خزعبلات (في أكثرها).
عندما تقول لي: أن هناك شخص عمره 2000 عام فلن أصدقك, عندما تقول أن هناك إنسان يعيش في الفضاء فلن أصدقك, لأن القرآن الكريم+ العلم يرفضون مثل هذا الزعم.
الآية صريحة, وقالت أن (الرفع) حصل بعد (الوفاة).

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ عبدالله بداية سرني إقرار بعتقد وأنك لست من أهل السنة
يخيل إليك انك قرآني أليس كذلك ؟!
بالطبع ربما قادياني
على كل الأحوال اعتقادك حرية شخصية وقناعة ذاتية تستلزمان احترامه

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما انك تكتب بالأديان فهل تعرف الأشخاص الذين صعدوا للسماء وهم إحياء ؟! طبعا حسب رواية الكتاب
المقدس
الامر الثاني هل تعرف أن الله بحسب قرانك يتوفى الأنفس حين نومها ؟!
هل رجعت لروايات وتفاسير سلفك بشأنها ؟!
اه نسيت انت لست سلفيا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما انك تكتب بالأديان فهل تعرف الأشخاص الذين صعدوا للسماء وهم إحياء ؟! طبعا حسب رواية الكتاب
المقدس
الامر الثاني هل تعرف أن الله بحسب قرانك يتوفى الأنفس حين نومها ؟!
هل رجعت لروايات وتفاسير سلفك بشأنها ؟!
اه نسيت انت لست سلفيا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما انك تكتب بالأديان فهل تعرف الأشخاص الذين صعدوا للسماء وهم إحياء ؟! طبعا حسب رواية الكتاب
المقدس
الامر الثاني هل تعرف أن الله بحسب قرانك يتوفى الأنفس حين نومها ؟!
هل رجعت لروايات وتفاسير سلفك بشأنها ؟!
اه نسيت انت لست سلفيا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ عبدالله بداية سرني إقرار بعتقد وأنك لست من أهل السنة
يخيل إليك انك قرآني أليس كذلك ؟!
بالطبع ربما قادياني
على كل الأحوال اعتقادك حرية شخصية وقناعة ذاتية تستلزمان احترامه

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مجددا للجميع
الخزعبلات هي بايات متناقدة وغير واضحة تشتت القارئ ولا يعرف هل رفع حيا ام ميتا وبجسده ام روحه
مرة يقول
(إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا)
ومرة يقول
وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
يعني هل تفهم من هذا شيئا وستلجئ للدجل والخزعبلات للشيوخ وسيختلفون ما شاء الله
قل لنا يا سيد عبدالله اي اية هي الصحيحة ما قتلوه ورفعه الله
ام توفاه ورفعه
واخيرا ومن كثرة الشهود بالاضافة للاناجيل وبالاضافة الى المؤرخين كان اجماع على عملية الصلب والموت والرجوع حيا بجسم نوراني اي روحي
وفي النهاية وعندما سياتي ليدين البشر ستعرفوه من رجله التي دق بها المسامير
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرجاء من الأخوة المسلمين والزملاء المسيحيين متابعة مقالنا:
وفاة المسيح -عليه السلام-
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=473183

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---