|
الفائز فى الإنتخابات البرلمانية التركيّة : الأوهام الديمقراطيّة
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 4842 - 2015 / 6 / 19 - 01:35
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
الفائز فى الإنتخابات البرلمانية التركيّة : الأوهام الديمقراطيّة إيشاك باران جريدة " الثورة " عدد 391 ، 15 جوان 2015 Revolution Newspaper | revcom.us http://revcom.us/a/391/awtwns-the-winner-in-turkeys-parliamentary-elections-democratic-illusions-en.html " أخبار عالم نربحه " ، 9 جوان 2015 تمخّضت الإنتخابات البرلمانيّة التى نظّمت فى تركيا فى 7 جوان 2015 عن تراجع كبير بالنسبة للرئيس رجب طيّب أردوغان الذى بذل جهودا كبرى كانت ترمي إلى تعزيز قبضة حزبه ( حزب العدالة و التنمية ) الذى شهد صعودا منذ 2002 . لقد كان يأمل فى أن تمنحه الإنتخابات غالبيّة أكبر و مزيدا من الشرعيّة أو بكلمات أخرى ، تفويضا لدفع تعديل دستوري يمكن أن يشمل إطارا قانونيّا لتعويض النظام البرلماني الراهن بنظام رئاسي ، بما يوسّع بشكل كبير من سلطاته و يعمّق أسلمة الحياة العامّة . و قد أحبطت هذه المخطّطات بصفة دراماتيكيّة عندما سحب حزب الشعب الديمقراطي أصواتا من المساندين سابقا لحزب العدالة و التنمية ، لا سيما فى كردستان ، و كسب الدخول إلى البرلمان . لقد قدّم حزب الشعب الديمقراطي نفسه فى آن معا كأهمّ معارض لطموحات أردغان فى السلطة و أقوى صوت مطالب بإستئناف محادثات السلام بين حزب العمّال الكردستاني و الحكومة التركيّة . و بتجميع الأحزاب و المنظّمات اليساريّة تحت مظلّة تنظيميّة هدف إلى تمثيل " المهمّشين " – كلّ الهويّات المعارضة ، و قوى " دمقرطة " حقيقيّة للنظام السياسي – ضد حزب العدالة و التنمية الإستبدادي . و هكذا لا توجد الآن أغلبيّة برلمانيّة لدي حزب يكون بمستطاعه تشكيل حكومة وحده . و يبدو أن التحالف ضروريّ لمعالجة هذا المشكل . إلاّ أنّ أردوغان لم يستسلم و إنّما راح يوبّخ معارضيه لخلقهم هذه الأزمة الممكنة و يدعوهم إلى تحمّل مسؤوليّتهم فى ضمان الإستقرار السياسي و فى حمايته . و حتّى و إن كان كلامه هذا موجّها إلى كافة الأحزاب ، فحزب الشعب الديمقراطي هو المقصود بوجه خاص . و بعدُ قد شرع مساعد الوزير الأوّل فى التعبير عن هذا التحذير " أن تلوك كلمة حلو لا يجعل فمك حلوا ، و تكرار كلمة السلام لا ينتج سلاما " . الآن و قد حصد حزب الشعب الديمقراطي 13 بالمائة من الأصوات و 80 مقعدا فى البرلمان " عليهم أن يتوجّهوا بالدعوة إلى إمرالي [ الجزيرة السجن أين يتمّ إعتقال قائد حزب العمّال الكردستاني ، عبد الله أوجلان ] و قنديل [ الجبال أين تتمركز مراكز قيادة القيادة العسكريّة لحزب العمّال الكردستانى ] ليتخلّوا عن البنادق ". و هذا يرفع عاليا شروط مفاوضات السلام و ذلك بطلب تخلّى حزب العمّال الكردستاني عن أسلحته كشرط مسبّق للمضيّ فى هذه السيرورة . فيقع تحميل حزب الشعب الديمقراطي مسؤوليّة العمل من أجل أن يحصل هذا . يقال إنّه لكي يعمل فى صفوف البرلمان ، يجب أن ينشط كممثّل لمصالح الدولة التركيّة . و يُقال للأحزاب المنافسة لحزب العدالة و التنمية إنّ هذا الحزب الأخير هو الوحيد القادر على قيادة هذه السيرورة . و ردّا على نقد أنّ أردوغان يتحرّك بدوافع طموح شخصي ، و على تنديد المتعصّبين القوميّين الأتراك به على أنّه يتفاوض مع " إرهابيين " ، ينادى أردوغان منافسيه إلى توحيد الصفوف وراءه من أجل المصالح العليا للدولة . و رغم الغبطة فى صفوف أنصار حزب الشعب الديمقراطي و قوى معارضة أخرى عقب التراجع الإنتخابي لأردوغان ، هذا هو الإطار الذى يتمّ ضمنه الصراع السياسي الداخلي صلب الطبقة الحاكمة و ممثّليها ، و سيضطرّ حزب الشعب الديمقراطي إلى أن يكون جزءا من هذا . تقوم الطبقة الحاكمة التركيّة بإحالات واضحة جدّا على دفاع عبد الله أوجلان فى محاكمة له إثر إلقاء القبض عليه سنة 1999 ، حينما حاجج بأنّه أدرك متأخّرا أنّ رفع السلاح لم يكن الشيء الصواب الذى كان يجب القيام به ، لكن الأكراد إستفزّوا و إضطرّوا إلى ذلك إضطرارا جرّاء التنكّر إلى هويّتهم القوميّة فهم يحتاجون إلى أن يُسمعوا و أن يدافعوا عن قضيّتهم . و الآن توجد جوقة متنامية من الأصوات ، إنطلقت غداة الإنتخابات تنادى ب " لا مزيد من الأعذار ، الآن وقع الإصغاء إليكم و عليكم أن تنؤوا بأنفسكم عن الإرهابييّن فى الجبال " . هذا هو الجانب الإغرائي لقائد حزب الشعب الديمقراطي صلاح الدين دمرتاس الملقّب ب " أوباما الكردي " . و يقول حزب العدالة و التنمية و آخرون اليوم إنّ الأكراد قد مُنحوا الديمقراطيّة إذ أعطوا مكانا فى البرلمان التركي ، وعليهم أن يمثّلوا كافة الأكراد ، وهذا يعنى الطبقة الرأسماليّة اليانعة فى كردستان ، و مصالح و مشاغل الشخصيّات السياسيّة الكردستانيّة الكبرى التى كانت تساند حزب العدالة و التنمية . و هذه محاولة لإستدراج المقاومة الكرديّة نحو " السائد " ، نحو الهيكلة السياسيّة الرجعيّة القائمة . و لجعل هذا مقبولا يقدّم على أنّه " إنتصار للديمقراطيّة " و أنّه تعبير عن إرادة الجماهير فى كردستان و بقيّة تركيا من خلال السيرورة الإنتخابيّة . و مع ذلك فى الواقع ، ما يجرى أكثر من مجرّد مطالبة القوى الكرديّة بأن تستسلم نهائيّا و تندمج صلب الدولة . إنّه أيضا جزء من الجهود المبذولة للسعي عبر البلاد برمّتها لإخماد عديد المظاهرات المتنوعة المقاومة للنظام الإقتصادي و الإجتماعي و السياسي كما نرى ذلك مثلا فى مظاهرات حديقة جازى التى إنتشرت كالنار فى الهشيم من إسطنبول إلى مدن كبرى أخرى فى جوان 2013 . و نفس إمكانيّة الإنفجار قد شوهدت أيضا فى ردّ الفعل الغاضب حيال موت عمّال المناجم فى سوما فى 2014 ، و الغضب و النضال المتصاعدين للنساء ضد العلاقات البطرياركيّة / الأبويّة التقليديّة و العنف الموجّه ضد النساء و موجة القتل فى سياق أسلمة المجتمع . لقد إستخدم حزب العدالة و التنمية العنف بيد أنّه تعرّض لصعوبات جدّية . و الآن يدّعى حزب الشعب الديمقراطي أن سياساته كالمطالبة بأن يكون نوابه فى البرلمان 50 بالمائة من النساء و 10 بالمائة من المثليين ( أو أناس ذوى ميول جنسيّة أخرى ) تجعله ممثّلا لكافة المضطهَدين و المهمّشين ، وهو ما ساهم فى محاصرة الإحتجاج و ترويضه ، دافعا إلى الوراء قوى تمرّد ممكنة ، و مؤكّدا من جديد للناس أن هذا النظام يمكن أن يلطَّف من تناقضاته العدائيّة . و فضلا عن ذلك ، شاركت الكثير من القوى التى تعدّ نفسها ثوريّة و حتّى شيوعيّة فى هذه السيرورة لأنّها مقتنعة بأنّ الإطاحة بالنظام و تغييره تغييرا جذريّا غير ممكنة وهي مخدوعة بأفق الحصول على مكان فى النظام و بإمكانيّة بعض الإصلاحيّات . و من المفارقات أنّها تبرّر نشاطاتها غير المعقولة نظريّا بإدعاء أنّ تركيا فاشيّة و أنّ دخولها للبرلمان يمثّل صفعة للفاشيّة و خطوة من أجل الديمقراطيّة ، فى حين أنّ ترويجها الأوهام حول الديمقراطيّة البرجوازيّة ببساطة ضروري للطبقة الحاكمة مثلما هي ضروريّة الوسائل العنيفة المفضوحة لحماية دكتاتوريّتها الطبقيّة . و كان الفرح العارم فى ديار بكر و ساحات أخرى من المدن الكرديّة إحتفالا بالتقدّم الإنتخابي لحزب الشعب الديمقراطي متناقضا إلى أبعد الحدود . فوُجدت الغبطة بالقدرة على تجاوز بعض الحدود التى وضعها النظام ، مثل إشتراط كسب الأحزاب كحدّ أدنى 10 بالمائة من الأصوات عبر البلاد لدخول البرلمان ، و التى تمّ إرساؤها لإستبعاد الأحزاب الكرديّة ، لكن فى نفس الوقت الناس الذين يمقتون ما يفعله هذا النظام بهم و بغيرهم يجدون أنفسهم مطوّقين بأفقين . مثلا ، رفع آلاف الناس علم الدولة التركيّة و صورا لمؤسّسها كمال أتارتورك الذى قمع التمرّد الكردي ، إلى جانب صور أوجلان ، ليطمسوا هكذا الإمكانيّة الثوريّة و التحريريّة للنضال الكردي . و ما يجعل الجهود الإصلاحيّة حتّى أبعد عن الواقع هو الإفتراض الكامن بأنّ المجتمع التركي يمكن أن يحمي نفسه من الصدام بين الإمبرياليّة الغربيّة و الأصوليّة الإسلاميّة المستعرة ناره عبر المنطقة ، بما فى ذلك بالضبط على حدود البلاد ، ما يعكس التناقضات التى تشقّ بالتأكيد تركيا نفسها . و قد أدرك عديد المستشارين السياسيّين الإمبرياليين الغربيّين و الناطقين الرسميّين هذا بشكل أفضل حتّى . لديهم عموما إجماع على الترحيب بالتراجع الذى عرفه أردوغان ، و الكثير منهم قد دعوا حزب الشعب الديمقراطي إلى دخول البرلمان قبل الإنتخابات التى جعلت من ذلك الدخول " إرادة شعبيّة " . و بينما يمثّل أردوغان و يروّج لإزدهار الرأسماليّة فى تركيا فى إرتباط بالنظام الإمبريالي ، فإنّ إندفاعه نحو أسلمة المجتمع و طموحه إلى أن يكون على رأس إنبعاث العالم الإسلامي مسائل إشكاليّة بالنسبة للولايات المتّحدة . و كذلك تبحث القوى التى يتغذّى صعودها بتطوّر الرأسماليّة ذاتها عن إصباغ الشرعيّة على مطالبتها بالمكانة التى تستحقّها فى النظام العالمي للإستغلال وهي تحشد الناس تحت قيادتها ، الناس الذين هم فى نزاع مع النماذج السياسيّة و الإيديولوجيّة المفروضة من الغرب . لقد أُجبر أردوغان على مساندة القوى الإسلاميّة عبر شمال أفريقيا و الشرق الأوسط ، بما فى ذلك سوريا ، نظرا لكون شرعيّته و الوحدة الإيديولوجيّة لحركته و القوّة السياسيّة لنظامه مرتهنين بذلك . من الممكن أن لا يكون أردوغان طالبان أو بن لادن أو داعش بيد أنّ مشروعه فى نفس الوقت إنتاج و سبب صدام بين " القوّتين اللتين عفا عليهما الزمن " ( الإمبرياليّة الغربيّة و الأصوليّة الإسلامية ) فى المنطقة و عالميّا ، صدام يولّد توجّهات و نزعات لا يمكن التحكّم فيها . و على سبيل المثال ، لم يستطع أردوغان أن يتجنّب إهانة المنتخبين الأكراد برفضه مساعدة القوى الكرديّة التى كانت تقاتل داعش فى كوباني شمالي سوريا . بالضرورة يدفع إلى الدخول فى نزاع مع المخطّات و الجهود الأمريكيّة فى المنطقة . و ينجم عن هذا الإحتدام فى الإستقطاب بين الإمبرياليّة و الأصوليّة الإسلاميّة إصطفاف جديد عبر المدن الكرديّة فى تركيا و فى تركيا كلّها . و تعكس سياسات أردوغان التى تُقلّص بطريق الخطإ عادة إلى مجرّد علامات عن طموح شخصي على غرار تحرّكاته بإتجاه زيادة سلط الرئاسة و التقليص من إستقلاليّة السلطة القضائيّة ، تعكس نفس الإستقطاب و ضروراته . و هذه التناقضات مثلها مثل كلّ خطوط الصدع فى تركيا ، لا يمكن معالجتها بالإنتخابات . و تأطير المسألة على أنّها قتال بين " الديمقراطية الليبراليّة التعدّديّة " من جهة و " التسلّط " من جهة ثانية يتجاهل القوى الحقيقيّة المتصارعة و يدفع بالناس إلى السقوط فى الشراك . ضلال الولايات المتّحدة تلوح فى الأفق على الأقلّ مع إتّساع تأثير الأصوليّة الإسلاميّة هنا . و قد نظر حزب العمّال الكردستاني و حزب الشعب الديمقراطي و غالبيّة اليسار التركي بعين الرضا إلى الدور الإجرامي للولايات المتّحدة فى الحرب التى تقطّع أوصال سوريا ، بما فى ذلك حملات قذف القنابل بواسطة الطائرات . إنّ كلّ ما تقوم به الولايات المتّحدة فى كوباني أو أي مكان آخر جزء من قتالها من أجل الحفاظ على إمبراطوريّتها و توسيعها . و التقييم الإيجابي وحتّى الثناء على الولايات المتّحدة فى علاقة بكوباني قد بلغ الآن حتّى المزيد من الإستسلام الفاضح : صار الناس يقبلون مواقف من مثل " يجب على اليسار أن يتعلّم بضعة أشياء من الإمبريالية عوض رفض كلّ شيء ". ما يحدث هو تجنيد التمرّد القومي الطويل الأمد فى كردستان ضمن جهود تعصير الدولة التركيّة و تعزيزها ، هذه الدولة المرتبطة كلّيا بالإمبريالية ، و حتّى لخدمة القوّة الإضطهاديّة الأولى فى العالم ، الولايات المتّحدة . و بدوره ، يستعمل أردوغان هذا ليوطّد نظامه و قاعدته الإيديولوجيّة بالصراخ بأنّه ضحيّة " مؤامرة أجنبيّة ". و إلى جانب هذا الواقع المأساوي لكون العديد من الناس ينزلقون و يُدفعون نحو أحضان هذه أو تلك من القوّتين اللتين فات أوانهما ، هناك مأساة أخرى هي أنّ بعض الناس لا يحلمون فحسب بتلطيف النزاع بين القوّتين اللتين فات أوانهما ، و إنّما يجعلون ذلك أساسا لبرنامج سياسي و يبذلون طاقتهم لينشروا الغشاوة التى تعميهم فى صفوف ملايين الآخرين بمن فيهم أولئك الذين يفتحون أعينهم الآن على الحياة السياسيّة و النضال السياسي و يبحثون عن طريق مختلف للعالم . فى الواقع ، ما من بديل عملي للقتل الجماعي الذى يقترفه الإمبرياليّون و الأصوليّون و إيديولوجيتهما المجرمة عدا الإطاحة الثوريّة بكامل النظام الإجتماعي و إعادة التنظيم الشاملة للمجتمع و فى النهاية للعالم . و مع ذلك ، هذه التناقضات ذاتها هي كذلك القاعدة الممكنة لحلّ مختلف إن كان الناس ذوى الفهم العلمي و الشيوعي الصريح للمشكل و الحلّ يعملون على تغيير الصراعات حول التناقضات الأساسيّة الحارقة فى المجتمع و الناس الذين يخوضونها و تحويلهم إلى روافد تلتقى فى حركة قادرة عمليّا على إنجاز الثورة المرجوّة . ........................................
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لتغادر الولايات المتحدة العراق ! الإنسانيّة تحتاج إلى طريق آ
...
-
نضال الحزب الشيوعي الصيني ضد خروتشوف : 1956 - 1963 - الفصل ا
...
-
مقدّمة كتاب - نضال الحزب الشيوعي الصيني ضد التحريفيّة السوفي
...
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي- اللينيني – الماوي ) : عن
...
-
دون عمل نظري ، لا طليعة شيوعية يمكن أن تظلّ طليعة - الحزب ال
...
-
قتل فركهوندا جريمة فظيعة ( أفغانستان )
-
مقالات تحليلية لأحداث مصر و ليبيا و سوريا من جريدة - الثورة
...
-
الإنتخابات الإسرائيليّة البشعة - نزاعات محتدّة و تحدّيات جدي
...
-
12 سنة من غزو الولايات المتحدة للعراق خلّفت القتل و التعذيب
...
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) :حرب
...
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : لل
...
-
بوب أفاكيان و ريموند لوتا يحلّلان إنتفاضات 2011 ( الفصل الأو
...
-
مقدمة كتاب - نصوص عن الإنتفاضات فى بلدان عربية من منظور الخل
...
-
- يا نساء العالم إتّحدن من أجل تحطيم النظام الإمبريالي و الأ
...
-
الخلاصة الجديدة و قضية المرأة : تحرير النساء و الثورة الشيوع
...
-
مقدّمة كتاب : - من ردود أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية على م
...
-
آجيث – صورة لبقايا الماضي
-
تحيّة حمراء للرفيق سانموغتسان الشيوعي إلى النهاية - الفصل ال
...
-
تحيةّ حمراء لتشانغ تشن- تشياو أحد أبرز قادة الثورة الثقافية
...
-
شارو مازومدار أحد رموز الماوية و قائد إنطلاقة حرب الشعب فى ا
...
المزيد.....
-
السيناتور بيرني ساندرز يحثّ الجمهوريين على معارضة التمويل ال
...
-
السيناتور بيرني ساندرز يحثّ الجمهوريين على معارضة التمويل ال
...
-
الشرطة الألمانية تستخدم القوة وتعتقل متظاهرين تضامنًا مع فلس
...
-
العفو الدولية تطالب نيجيريا بمحاسبة قتلة المتظاهرين
-
ماذا تعرف عن الاشتراكي الأخير في بكين الذي يحارب الديمقراطية
...
-
العدد 615 من جريدة النهج الديمقراطي
-
تـحـيـة وتـهـنـئـة حزب الشعب الفلسطيني في الذكرى الـ 90 لا
...
-
الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين بتل أبيب
-
بيان مشترك.. لفصائل المقاومة الفلسطينية
-
كلمة الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي العمالي في تأبين الر
...
المزيد.....
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
المزيد.....
|