أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 9















المزيد.....

المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 9


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4832 - 2015 / 6 / 9 - 15:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 9
رأيت في عزيز محمد شخصية قادرة على التوفيق بين الفرقاء ولكن للعمر أحكاماً
وتسألني هل أطمح بموقع حزبي ؟ وأجيبك لقد عُرض عليّ مثل هذا الموقع قبل نحو ربع قرن يوم كان الموقع مغرياً والاتحاد السوفياتي والحركة الشيوعية في عنفوان ظاهري والامتيازات يسيل لها لعاب الكثيرين ، وحيث كانت أغلبية القيادات والكوادر"تبلع" ألسنتها ، كنت أنا أرفض تلك الصفقات التي اعتبرتها وكأنها امتداداً لسوق الشورجة أو سوق الحميدية ، وذلك لاعتبارات أخلاقية ومبدئية .
كنت في العام 1980 ومنذ قدومي من العراق مسؤولاً عن العلاقات الوطنية وممثل الحزب في العلاقة مع القيادة السورية، ونُسّبت مع عبد الرزاق الصافي لتمثيل الحزب في الجبهة الوطنية (جوقد)، ومنسّقاً للجنة الوطنية العراقية للسلم والتضامن ، وفي كردستان كنت مسؤولاً عن منظمة الإعلام المركزي وعضو مكتب العمل الآيدولوجي المركزي ، وعضو هيئة تحرير الإذاعة، ومشرفاً على تنظيمات الشبيبة والطلبة في لجنة التنظيم النقابي المركزي وعضو في لجنة الإعلام المركزية للجبهة الوطنية الديمقراطية وغيرها ، وبعد أن رفضت الصفقة التي كانت تشترط قطع صلتي ببعض الرفاق (وبالتحديد عامر عبدالله ونوري عبد الرزاق ومهدي الحافظ) وعدم معارضة السياسة السائدة تم تنحيتي من جميع هذه المسؤوليات. إذا كان هذا ما رفضته سابقاً فكيف أقبله الآن، خصوصاً إن مياهاً كثيرة قد مرّت من تحت الجسور كما يقال .
العلاقة الخاصة والودية مسألة إنسانية، ولا أذيع سراً إذا قلت إنني أصبحت أرى في عزيز محمد شخصيةً وطنية عامة وله دور مهم على صعيد كردستان ويستطيع أن يلعب دوراً توفيقياً بين الفرقاء، ربما لم يكن بمستطاعه أن يلعبه لو بقي أميناً عاماً للحزب الشيوعي.(ولكن للعمر والأوضاع السياسية استحقاقاتهما، ولو راجعنا كتاب "المثقف في وعيه الشقي"، سنلاحظ النقد الموضوعي لبعض القيادات والتفريق بين ما هو شخصي وما هو عام ).
وحول القيادة الحالية والسابقة للحزب بمن فيهم معارضوها، فإنه يمكنني القول وبإخلاص وتجرّد الآن، إنها كانت ضعيفة التأهيل، قليلة المعرفة، متلقية وغير مبادرة وتفتقر في الكثير من الأحيان إلى الشجاعة الأدبية ، ناهيكم عن تسلطيّتها وبيروقراطيتها ، ولربّما يعود قسم من ذلك إلى ظروف العمل السري، وكبت الحريات والملاحقة، لكن ذلك لا يمنع من القول بنضاليتها وتفانيها ودرجة تحملّها الصعاب.
أذكر هذه الأمثلة السريعة، وأكتفي بالحديث عن ظواهر مرضية في العلاقات السياسية والثقافية، وخصوصاً إزاء الرأي الآخر وهي تعكس فقه الأزمة، وفقه الواقع المأزوم، الذي أثرّت فيه انزياحات الثقافة لصالح السياسة، التي استخدمتها وسيلة للقمع الآيديولوجي وتحطيم المخالفين، ومرّة أخرى أقول: من حق أي شخص الكتابة والنقد والتصويب والتصحيح والمعارضة، فما قيل ويقال وما كتب وما يكتب، سواء من جانب الكاتب أو أي كاتب آخر، وهو اجتهاد قابل للنقض والاختلاف والإضافة والحذف، ولا يزعم أحد أنه يمتلك الحقيقة كاملة.
كما أن الكاتب يعفي نفسه من الانزلاق، إلى التعامل بالمثل بشأن التجريح والإسفاف بالإساءة الشخصية ورد " الصاع صاعين" وهو قادر على ذلك، وهناك الكثير الذي يقال في هذا المجال، لكنه يربأ بنفسه من الانجرار إلى هذا المستوى ويشعر بالأسف لمن يفقد الحجة والرأي من التورّط فيه، بما يرتّب من مسؤوليات قانونية. وأعود لأتناول ظاهرة عامر عبدالله كمفكر إشكالي .
القسم الثالث
المثقف والرقم الصعب
1. المثقف واختزالات السياسة!!
لم يكن عامر عبدالله تفصيلاً عابراً في الذاكرة الشيوعية والوطنية العراقية، لكي نتعامل معه بإلقاء نظرة عجلى وكأنه أحد الأرقام السهلة التي عبرت من بوّابة " القيادة"، فنحن منذ نصف قرن تقريباً، وكلّما أردنا العودة إلى فترة الخمسينيات أو الستينيات أو السبعينيات وحتى فترة الثمانينيات لا يمكننا إلاّ أن نتوقّف عند عامر عبدالله، ودوره ومساهماته، سواء بالإيجاب أو بالسلب كما دأبت الدعاية الحزبية الموجّهة حسب الارتياحات والظروف.
كما لم يكن عامر عبدالله مجرد عضو في اللجنة المركزية أو المكتب السياسي، فقد مرّ من هذه القناة أو ما يقاربها كثيرون، حتى دون أن نتذكّر أسماءهم ومواصفاتهم، لأنهم لم يتركوا أثراً يُذكر، سواء على الصعيد الفكري أو الوطني، دون أن يعني الانتقاص منهم أو من أدوارهم التي قاموا بها، لكنها بشكل عام تظلّ محدودة وبعضها غير معروف، وفي أحسن الأحوال مقتصرة على دائرة حزبية ضيقة، في حين شغل عامر عبدالله الساحة الفكرية والسياسية طولاً وعرضاً، اجتهاداً وتنظيراً، جدالاً واختلافاً، صراعاً وسجالاً، قبولاً ورفضاً، وترك بصمته المميّزة سواء على المستوى العراقي وإلى حدود غير قليلة على المستوى العربي، وأحسب في جزء منه لم يكن بعيداً عن دائرة البلدان الاشتراكية وأحزابها الحاكمة ومنظماتها العالمية، فقد منح جوائز وأوسمة، وكان حضوره فاعلاً، فلم يحظ زعيم شيوعي بالكتابة في صحيفة البرافدا (الشيوعية السوفيتية)، وفي وقت مبكّر سوى عامر عبدالله وعدد محدود من القيادات العليا، وكان قد كتب في العام 1957 مقالتين بقلم خالد محمد.
بدأب قلّ نظيره سعى عامر عبدالله لتطوير وتجديد أطروحاته تبعاً لتطوّر الأحداث والظروف، فلم يكن جامداً أو نصّياً قياساً بغيره، كما لم يكن مدرسياً مؤطراً ببعض الضوابط التي لا يستطيع الفكاك عنها، فقد اجتهد وحاول التفكير بحرارة المناضل واجتهاد الباحث، أخطأ أم أصاب. وكان من الذكاء بمكان بحيث يستطيع التقاط الجوهري من الأشياء، في التركيب والتجريب، لدرجة المغامرة أحياناً، غير هيّاب من الأخطاء أو تغيير المواقف والآراء، وفي كل ذلك كانت اللمعة الإيحائية شديدة الحضور، حيث تجد طريقها إلى مواقفه وكتاباته المكثفة والغنيّة، فلم يترك وسيلة الاّ وطرقها محاولاً التواؤم بين الجانب النظري والجانب العملي.
وبقدر استشرافه المستقبل، فقد كان ينطلق من الواقع ويحاول فهمه وتحليله وهو ما دعاه منذ وقت مبكّر لاقتراح ذلك على سلام عادل لاستبدال تاكتيكات الحزب من الكفاح السلمي حسبما قرّر كونفرنس العام 1956 إلى الكفاح العنفي، حين اشتدّ عنف السلطة وحلف بغداد الاستعماري بعد انتفاضة العام 1956 فوافق عليها سلام عادل بعد مناقشة مستفيضة، وعرضها على القياديين الذين اقتنعوا بها، وهكذا جرى تعميمها لتصبح سياسة رسمية، كما أن عامر عبدالله لم يهمل التاريخ، على معرفته بمكر هذا الأخير ودهائه، سواء كان تاريخنا العربي- الإسلامي أو التاريخ العالمي.
وامتلك عامر عبدالله جرأة تكاد تكون استثنائية، وهو وإن كان واحداً أحياناً، لكنه يشعر أنه جمعٌ وكيانية وحضور، حتى وإن جار الزمان عليه في سنواته الأخيرة، حيث رحل حزيناً ومكسوراً، يوم واجه ذلك الزائر الثقيل وحيداً، وكأن هذا الغادر الأخير الذي ظلّ يغالبه لسنوات طويلة، لم يستطع الدخول عليه إلاّ خلسة ومخادعة، وهو في ذلك الليل البهيم.
لقد فهم عامر عبدالله السياسة باعتبارها تجسيداً أعلى للثقافة والفكر، وتلك إحدى الاشكاليات المزمنة التي عانى منها المثقفون الحزبيون، خصوصاً في مواجهة البيروقراطية الحزبية، وغالباً ما كان يحدث الافتراق بين اليومي والاستراتيجي، والآني والبعيد المدى، لأن رجل الفكر غير الداعية السياسي أو المبشّر، ورجل السياسة المؤدلج غير رجل الفكر المنفتح، والصورة التعارضية تتكثف بين الحزبي الذي يتلقى التعليمات وبين صاحب الفكر الذي تكون مهمته إنتاج الأفكار، ففي حين ينظر الأول إلى المعادلة بطريقة حسابية، يحسب الثاني معادلته من خلال التأمل، ولعلّ قليلين من جمعوا الفكر بالسياسة أو اجتمعت فيهم مزايا الفكر وبراعة السياسة، وإن تغلّبت بعد حين أحدهما على الأخرى، لكنه ظل ينهل منهما ويلاقح بينهما كلّما كان ذلك ممكناً.
عامر عبدالله : الظاهرة المثيرة
يعتبر عامر عبدالله ظاهرة مثيرة في إطار الحركة الشيوعية العراقية، ولذلك فالكتابة عنه، إنما تعني الكتابة عن مفكر ماركسي وشيوعي مخضرم، ولد مع بدايات تأسيس الدولة العراقية، وعاش مراحل تطوّرها المختلفة. ولأنه شخصية إشكالية ومتميّزة فقد كان يشكّل ظاهرة جديرة بالدراسة والاهتمام والقراءة الارتجاعية لما تركت من تأثيرات فكرية وسياسية على صعيد الحركة الشيوعية أو الحركة الوطنية، وبما له وما عليه.
ودراسة هذه الظاهرة لا تستهدف التقديس، فهو مجتهدٌ يخطأ ويصيب وبشرٌ لديه مشاعر وعواطف ويتعرّض إلى ضغوط أحياناً، تغالبه ويغالبها مثل كلّ البشر وينتصر عليها وتنتصر عليه أحياناً. وليس من أغراض دراسته التدنيس كما يريد فريق آخر، مواربة أو تلميحاً، وهو الأمر الذي ينقسم عليه بعض رفاقه الذين شغلوا مواقع موازية له، وإن لم يشغلوا المكانة التي احتلّها عامر عبد الله، وتلك أمور طبيعية، لا ينبغي أن تزعج أحداً، وحسبي هنا الاستشهاد بالحديث النبوي المعطّر: "رحم الله امرئ عرف قدر نفسه"، فعضوية اللجنة المركزية أو المكتب السياسي، لا تعطي لصاحبها: المعرفة أو الثقافة أو العلم أو المكانة الاجتماعية أو المركز المرموق، بقدر ما يعطيه هو إليها وليس العكس، ولذلك ترى إن العيون والألسن أحياناً ظلّت مصوّبة نحو عامر عبد الله، لاعتبارات تتعلّق بدوره ومكانته وتأثيره، ولعوامل تتعلق بالحسد والغيرة والكيدية، ناهيكم عن بعض جوانب الضعف الإنسانية، وهي صفات لا يكاد يخلو منها مخلوق، لكنها تكبر هنا وتضمر هناك، وحسب الظروف والأوضاع، لاسيّما في ظل ردود فعل قد تكون سلبية أو غاضبة.
وهكذا كان عامر عبد الله، يختلف عن الكثير من أقرانه، فقد أضاف إلى جميع المواقع التي شغلها وأثار جدلاً لم ينقطع حتى بعد وفاته، في حين أخذ بعضهم من المواقع التي تربّع فيها، وبغيرها ما كنت ستذكرهم، بل إن بعضهم أساء إليها بصورة مباشرة أو غير مباشرة، وقد طواهم النسيان أحيانا لمجرد تغيّر المواقع، مهما حاول من التشبث بالتاريخ، أو التمسّح بذيوله، أو التعليق على هوامشه. ولهذه الأسباب ترى البعض شديد الحساسية إزاء المواقع، بالرضا عنه أو بخلعه، وفي كلا الحالين يظل "رهين المحبسين" على حد تعبير أبو العلاء المعرّي، فتلك تدابير " الإدارة" التي هي على صواب دائماً، كجزء من نمطية تفكير وعقلية سائدة تكرّست مع مرور الأيام لتصبح ظاهرة ملفتة تتمثّل بالخنوع، حتى بعد انهيار الأنظمة الشمولية وانكشاف الكثير من أساليبها التآمرية وانتهاكاتها الصارخة وممارساتها السلبية، اللاّإنسانية، وهي ممارسات لم تكن بعيدة عن بعض إداراتنا.
المسألة ليست إساءة لأحد، بل لتقدير دور متميّز لرفيق على آخر وهكذا هي الحياة، فالأول تجمّعت فيه بفعل عوامل مختلفة بعض الخصائص والمواصفات الريادية بحيث جعلته قائداً أخطأ أم أصاب وسياسياً أكثر منه حزبياً ومفكراً أكثر منه سياسياً أحياناً، وصاحب رأي مجاهر أكثر منه مسلكياً مستكيناً أو إدارياً بيروقراطياً "منضبطاً"، في حين كان الآخرون مسؤولين أو إداريين في سلسلة المراتب الحزبية، وقد شاءت الصدف أن يتحكّمون به وبغيره، وإنْ ظلّ البعض يذكرّ بصفاته الوظيفية تلك، وكأن تلك المواقع تمثّل إقطاعاً سياسياً توقّف عند تلك الحدود.
وإذا كان عامر عبدالله مفكّراً، فلا يعني أن إدارة الحزب ينبغي أن تكون عصبة من المفكرين، وهو الأمر الذي يحتاج إلى فكّ ارتباط من جهة، وتواؤم من جهة أخرى بين الموقع الحزبي وبين المواهب والمؤهلات الثقافية أو الفكرية أو الأدبية، وتلك المسألة لا تدركها أو لا تريد إدراكها البيروقراطية الحزبية، دون نسيان بعض الجوانب النضالية التي يتطلّبها العمل السري وظروف المواجهة.
ولعلّ إضفاء صفة المفكّر على عامر عبدالله، تعني أن مسؤوليته ستكون أكبر من غيره حتى وإن كان موقعه الوظيفي الحزبي أدنى من طاقم إدارة الحزب، التي تجمع أحياناً الغثّ والسمين، كما هي المواقع الأخرى الأدنى تراتبياً، وهي أمور اعتيادية في الحياة والدولة ومؤسساتها وفي المجتمع وهيئاته، ولذلك فإن عامر عبدالله بقدر اعتزازه بنفسه وشيوعيته كان يشعر، وربما أكثر من غيره بمسؤوليته الفكرية والسياسية، لكنه بطبيعة الحال ليس معصوماً أو خارج دائرة النقد، وهو أمرٌ جرى التصدّي له انطلاقاً من نظرة موضوعية فيها الكثير من المغالبة للهوى الصعب والنقد الموضوعي، سواء في مراحل سابقة أو في المرحلة الأخيرة من حياته، وهكذا فإن أخطاءه ستكون أكبر من غيره أيضاً بحكم دوره الفكري.
العقلية الجدانوفية
إن مسألة الكتابة عن عامر عبدالله لا تتعلّق بالمحبة أو الصداقة، أو الكره أو البعد، فتلك أمور خارج دائرة الباحث، بل هي تتعلّق بجزء من تاريخ الحركة الشيوعية بما لها وهو كثير جداً وما عليها وهو ليس بقليل. وجاء هذا الحديث بعضه على لسانه وجاء بعضه الآخر، بالمعايشة والتجربة والمتابعة والقراءة، وذلك من خلال مراجعات وقراءات انتقادية للماضي، تهدف إعادة قراءة تاريخنا بشيء من الموضوعية وبعيداً عن العواطف والانفعالات.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 8
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 7
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 6
- العقد الثاني لليسار في أمريكا اللاتينية
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 5
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 4
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 3
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 2
- الرمادي بعد الموصل.. كيف ولماذا سقطت؟
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 1
- العراقي يُقتل حتى في السويد
- تقسيم العراق وحكاية الأعظمية
- النظام الإقليمي العربي ومعادلات القوة العالمية
- الثقافة والمواطنة والهّوية في العالم العربي
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 4
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 3
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 2
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 1
- انطولوجيا المثقفين العراقيين!
- العراق .. دعه ينزف!!


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 9