أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحسين شعبان - بحر العلوم: السكون الرؤوم! 2















المزيد.....

بحر العلوم: السكون الرؤوم! 2


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4806 - 2015 / 5 / 14 - 16:25
المحور: الادب والفن
    



ومن المفارقة أن التيار المعاكس أي "المحافظ"، الذي وقف في السابق ضد القانون رقم 188 وجدها فرصة لإلغائه على الرغم من التعديلات العديدة التي انتقصت منه منذ العام 1963، خصوصاً وأن هذا التيار يحظى بدعم الشارع في ظل الشحن الديني والتمترس الطائفي، وقد ارتفع رصيده بعد احتلال العراق، ولعلّها مفارقة ثانية أن تقف النسوة في غالبيتهم ضد حقوقهن، حيث قدن تظاهرة بدعم من التيار الديني للمطالبة بإلغاء القانون رقم 188، وشارك فيها نحو 50 ألف إمرأة، في حين إن النسوة اللواتي كنّ قد تظاهرن مع إبقاء القانون الذي يكفل جزء من حقوق المرأة، لم يزد عددهن عن ألف إمرأة، مثلما هي مفارقة ثالثة أن لا يصادق بول بريمر الحاكم المدني الأمريكي للعراق 13 أيار/مايو 2003- 28 حزيران/يونيو 2004 على قرار مجلس الحكم الانتقالي، بل ويدعو لإعادة مناقشة القرار والتصويت عليه مجدّداً، فلم يحرز هذه المرّة الأصوات المطلوبة، وهي مفارقة رابعة.
ومثلما ثارت ثائرة بعض المتدينين لتأسيس مدرسة للبنات، فقد علت أصواتهم حين شاركت عدداً من النسوة في تظاهرات العام 1956 ضد العدوان الإمبريالي الإسرائيلي على الشقيقة مصر، وانتصاراً لحقوقها، لكن الحملة ضد قانون الأحوال الشخصية كانت هي الأعنف على الإطلاق، مثلما لقي قانون الإصلاح الزراعي الذي صدر في 30 أيلول /سبتمبر العام 1958 معارضة شديدة وحادة. وكانت هاتان القضيتان، إضافة إلى قانون رقم 80 لعام 1961 بخصوص استعادة أراضي نحو 99.5% من "الشركات النفطية" ومنعها من التنقيب فيها، وكذلك المطالبة بالكويت العام 1961، إضافة إلى الهجوم على الحركة الكردية العام 1961، هي من الأسباب الرئيسية الإطاحة بالجمهورية الأولى (العام 1963 بانقلاب دموي كما هو معروف) وبتحالفات مباشرة أو غير مباشرة لم يكن بعيداً عنها القوى الخارجية.

وقد لعبت فتوى السيد محسن الحكيم والتي ملخّصها " الشيوعية كفر وإلحاد" وتحريم الانتماء إلى الحزب الشيوعي دورها في تهيئة أرضية وبيئة مناوئة لإجراءات الزعيم عبد الكريم قاسم، سواء بالتكامل مع آخرين مباشرة أو بشكل غير مباشر للإطاحة به. وقد أثارت الفتوى في حينها ضجة كبرى، سواءً على صعيد النجف بالدرجة الأساس أو المدن العراقية الأخرى (المراكز الحضرية)، حيث عزّزت الانقسامات الموجودة والحادّة بين الشيوعيين والقوميين، وأضافت إليها بُعداً دينياً ، أما في الريف والمناطق النائية فقد كان التأثير على نحو أوسع بحكم دور العامل الديني، وهو ما لا يمكن قياسه في النجف وكربلاء والكاظمية على الرغم من إن الدين جزء من حياتها اليومية، إلاّ أن تأثير الفتوى كان ضعيفاً بحكم رسوخ أقدام الحركة اليسارية والتحرّرية.
وبقدر ما ألحقت الفتوى ضرراً بالحركة الشيوعية باستهدافها من جانب مرجعية دينية شيعية ومؤيدة من رجال دين سنّه، فإنها ألحقت في الوقت نفسه ضرراً بالتيار الديني (الإسلامي) الذي تعرّض لانتقادات شديدة، بل لاتهامات وشكوك، بحكم الصراع السياسي والآيديولوجي في حينها بين معسكرين الإشتراكية والرأسمالية، وانعكاساته وذيوله، سواءً بين الشيوعيين والبعثيين والقوميين، وبين حكم قاسم وعبد الناصر، واستكملت لوحة الصراع بإضافة التيار الديني، وبالطبع فقد كان صراعاً أعمى بشكل عام، وحتى الذين يُبصرون، كان عمى الألوان يصيبهم أحياناً، وهو ما عانى منه التيار الديني أيضاً، مثلما هي التيارات السياسية القومية والبعثية والشيوعية، التي دخلت في صراع محموم. والأمر لا يقتصر على العراق، بل كان هناك أنواع أخرى للصراع شهدتها مصر وسوريا وعموم بلدان المنطقة، بامتداداتها الدولية.
كنتُ قد سألت السيد بحر العلوم بعد انقطاع طويل نسبياً وخلال دعوته في منزل شقيقتي سلمى شعبان في الشام في أواسط الثمانينات، ما الذي استهدفوه من حملة مكافحة الشيوعية وتحريمها؟، وقد كان هو من أنشط المروّجين لها، حيث كان يعمل بمعيّة السيد محسن الحكيم " آية الله" العظمى كما أطلق عليه، وكما يقول الشيخ شمس الدين، أردنا كتابة رسالة وتذييلها فابتكرنا كلمة "العظمى" وهي ليست موجودة في المراتب الحوزوية، ولكن لإظهار هيبة ونفوذ "المرجعية"، وخصوصاً في مواجهتها للشيوعية.
ثمة مفارقة شديدة الغرابة، لكنها كثيرة الدلالة، لانحياز الكثير من أبناء المناطق المحرومة، وكذلك عدد غير قليل من العوائل الدينية وبينهم رجال دين وفي حضرة الإمام علي وقرّاء منابر وشعراء شعبيين، إلى جانب الحركة الشيوعية، بل إن فيهم شيوعيين منظّمين ونشطين، حتى إن مسؤول اللجنة المحلية في النجف آنذاك، كان السيد صاحب جليل الحكيم، وقد سألني بحر العلوم عنه، خصوصاً وكنت قد ذكرت اسمه لأكثر من مرّة: أتقصد المناضل العتيق؟ قلت له نعم، وهو ما خاطب به الشيخ جعفر الدجيلي، صاحب جليل الحكيم عندما التقاه في منزل شقيقتي في الشام قائلاً: أنت قائد المظاهرات، وقدّر لنا أن نلتقيك بعد أربعة عقود من الزمان، فقد كُنتَ الحاضر " الغائب".
ومن أبرز العوائل الدينية التي كان نفوذ الحزب الشيوعي قوّياً فيها، وهي في حضرة الإمام علي، آل الرفيعي (وهم الكليدارية) وآل شعبان (سرخدمة- أي رؤساء الخدم) وآل الحكيم وآل الخرسان وآل شريف وآل زوين وبعض من آل شمسه وآل كمونة، إضافة إلى عوائل كان حضور الحزب الشيوعي فيها نافذاً مثل آل الجواهري وآل الشبيبي وآل بحر العلوم وآل سميسم وآل زيردهام وآل الدجيلي وغيرها، وهذه كلّها عوائل دينية ضمّت الكثير من الشيوعيين، إضافة إلى أبناء عوائل أخرى غير دينية.
بعد أن اعتدل بحر العلوم في جلسته وحرّك عمامته لتجلس فوق رأسه تماماً: قال: ماذا نعمل، فقد سيطرتم على الشارع بالمقاومة الشعبية والمنظمات الجماهيرية؟ لقد قلنا حينها وقع العراق تحت هيمنة الحزب الشيوعي وخلفه موسكو، ولن تقوم لنا قائمة، فلم نجد بدّاً لوقف المدّ الشيوعي "الأحمر" سوى دمغ الشيوعية بالكفر والإلحاد وتحريم الانتماء إلى الحزب الشيوعي، وأضاف بحر العلوم كانت الفتوى إحدى أسلحتنا الأساسية لوضع حدّ لنفوذكم، ولكنه لم يكن بإمكاننا المواجهة السياسية، سوى الاعتصام بحبل الدين وجعل الشيوعية مناقضة له، في حين اختار القوميون والبعثيون المواجهة العسكرية بالإعداد لانقلابات، اخترنا نحن المواجهة الفكرية.
وكان وقتها قد تبلور تنظيم حزب الدعوة تدريجياً بعد الثورة، وأضاف بحر العلوم شجّعنا السيد محمد باقر الصدر على محاججة الشيوعيين ونظرياتهم لإمكاناته الفكرية، فأصدر كتاب " فلسفتنا"، ثم كتاب " اقتصادنا"، وهو ما أخبرني به السيد طالب الرفاعي، حين إلتقيته في الولايات المتحدة العام 1992، ويعتبر أحد أبرز مؤسسي الحزب البارزين، وكان قد صلّى على جثمان شاه إيران محمد رضا بهلوي حين توفي في القاهرة، إذْ لم يجدوا رجل ديني شيعي يوافق على ذلك، ولأنه كان في القاهرة، فبادرت الرئاسة المصرية للاتصال به، وهذا ما حدث.
كان بحر العلوم جزءًا من التركيبة الأولى لحزب الدعوة، مثلما كان السيد محمد باقر الصدر ومحمد باقر الحكيم وآخرين، ولكن هؤلاء وأعني بهم ثلاثة من المؤسسين تخلّوا عن العمل الدعووي التنظيمي الحزبي بعد أن أبدت مرجعية الحكيم تحفظاتها حول العمل الحزبي وانخراط رجال الدين فيه، وقد أخبرني السيد بحر العلوم أنه امتثل لأوامر السيد محسن الحكيم ، وعندما غادر العراق لم ينتظم في أي إطار حزبي أيضاً، ونشط كشخصية إسلامية مستقلة ومعتدلة، وقد استقطب أوساطاً غير قليلة، الأمر الذي أغاظ بعض القائمين على حزب الدعوة في لندن، فأرسلوا له العام 1984 من يلفت نظره إلى أن بعض تصريحاته قد تُحسب على خط الدعوة، في حين كان هو يتصرّف من موقع مستقل، وأحياناً تتعارض مواقفه مع بعض القوى الإسلامية، سواءً في مواقف عامة أو في بعض الجزئيات.
وكنت قد سألته عن رأيه في الحرب العراقية- الإيرانية، وبقدر تنديده بنظام صدام حسين ودكتاتوريته ومسؤوليته، إلاّ أنه لم يكن متطابقاً مع الموقف الإيراني ولا بشأن البديل المطروح، وأخذت ملاحظاته تكبر إزاء السياسة الإيرانية منذ أواسط الثمانينات، وقد عبّر عن ذلك في مقابلة أجرتها معه جريدة البديل الإسلامي، في الثلث الأخير من العام 1988 في دمشق، على ما أتذكّر.
لقد اضطّر بحر العلوم إلى مغادرة العراق في العام 1969 بعد اتّهام النظام السابق له، وكذلك للسيد مهدي الحكيم (نجل السيد محسن الحكيم)، بالعمل لصالح جهات أجنبية مثيراً لغطاً حول ارتباطاتهم المشبوهة في إطار حملة إعلامية شرسة (قبيل وفاة السيد محسن الحكيم – في حزيران /يونيو 1970) وهي الطريقة التي كانت السلطة تستخدمها ضد خصومها، وقد قتل من آل الحكيم وآل بحر العلوم على أيدي النظام السابق وعلى مدى العقدين الأخيرين (الثمانينات والتسعينات) من القرن الماضي عشرات من الشباب، وهي أرقام ليست عائمة أو مبالغ فيها، بل موثقة بالأسماء، ويعرف كاتب السطور العديد منهم زمالة وجيرة في فترة طفولته وفتوّته في النجف.
وقد اغتيل السيد مهدي الحكيم في الخرطوم (السودان) حين كان يحضر مؤتمراً إسلامياً العام 1988، على الرغم من تحذيرات وصلته بعدم السفر، لكنه أصرّ على الذهاب لشرح معاناة العراقيين بسبب الحرب والنظام.
بعد غزو الكويت من جانب القوات العراقية في 2 آب (أغسطس) العام 1990 بقرار فردي من الرئيس السابق صدام حسين، وكنت قد وصلت إلى لندن، زرتُ السيد بحر العلوم في منزله، واتفقنا على لقاءات لاحقة، وكان أول لقاء اقترحه هو مع هاني الفكيكي في مكتبه. وقد استغربت عند حضوره بلا عمامة ويرتدي البنطلون ولاحظت أن شكله تغيّر كثيراً، وكنتُ أتصوره أطول من ذلك، ولاسيّما بالعمامة، لكنني وجدته قصيراً، ولم يكن جسمه كبيراً أو ممتلئاً كما كنت أعتقد، خصوصاً بالجبّة أو الصاية والعباءة، وهو الشكل الذي اعتدنا عليه، ومازحته قائلاً: لسنا فقط نحن عشّاق العمل السرّي ونقبع في السراديب، ها إنكم تفعلون مثلنا! وضحكنا، الفكيكي وبحر العلوم وأنا.
وقد تعمّقت علاقتنا كثيراً في لندن، مع الكثير من اللقاءات والاجتماعات والأسفار، فضلاً عن الزيارات الشخصية والترابطات العائلية مع إبراهيم بحر العلوم ومحمد حسين بحر العلوم وعوائلهم إضافة إلى كريمته في أمريكا وأحفاده مع إبن اختي بسّام.
وقبل مرض السيد جمال الدين، كنت قد دعوتهما للعشاء ومعهما بعض الأصدقاء في منزلي واستمعنا إلى قصائد غزل من جمال الدين وبحر العلوم، وكانت قد أقيمت أمسية جميلة لجمال الدين في الكوفة كاليري في لندن، وكان جلّ الحديث حول التحديّات الجديدة التي تواجه المعارضة العراقية، لاسيّما بانهيار صورة المؤتمر الوطني العراقي، واستقالة العديد من أعضائه القياديين ومنهم عبد الستار الدوري وطالب شبيب وانسحاب حزب الدعوة وهاني الفكيكي والحزب الشيوعي وتعطّل اجتماعاته، إضافة إلى الانتقادات السياسية التي وجهت له.
وكان كاتب السطور قد كتب مذكرة احتجاجية بهذا الخصوص منذ وقت مبكّر (تموز/يوليو/1993) وأعقبها باستقالته بعد أربعة أشهر وأعلن موقفه من الحصار الدولي الجائر، والرهان على العنصر الخارجي وتأييد عمليات ضرب العراق بحجة تقليم أظافر النظام والارتجالية والفردية في عمله، مما جعل صورته تتدنّى أمام الجماهير الكردية، التي كان على تماسٍ بها، وكان السيد بحر العلوم لا يخالف هذه التوجّهات كثيراً على الرغم من أنه حاول ثنيي وثني الآخرين عن عزوفهم عن العمل، ولكنه كان يردّد إن استقالته في جيبه وإنه سيقدّمها حالما يجد الفرصة المناسبة.
وقد عادت معظم الأطراف التي انسحبت من المؤتمر وتعاونت معه بشكل مباشر أو غير مباشر عشية احتلال العراق، وقد كان الثلاثة المواظبين على الاستمرار والحضور هم: الحزبين الكرديين، وإن كان قد ضعف اهتمام الحزب الديمقراطي الكردستاني به، والمجلس الإسلامي الأعلى، في حين كانت حركة الوفاق (د. إياد علاوي) قد اختّطت نهجاً خاصاً بها ولم تعر أي اهتمام بتشكيلات المؤتمر أو نشاطه على الرغم من أنها استمرت في إطاره، سواء في مؤتمر ونزور العام 1999 أو مؤتمر واشنطن العام 2001 أو مؤتمر لندن العام 2002 الذي وضع اللمسات الأخيرة ما قبل غزو العراق.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 1
- انطولوجيا المثقفين العراقيين!
- العراق .. دعه ينزف!!
- -أغصان الكرمة- المسيحيون العرب-
- الفلسفة التاوية وصنوها الفلسفة الصوفية
- تفاحة كوبا وسلّة أمريكا
- عن الأمن الإنساني
- من دروس الحرب الأهلية اللبنانية
- اليمن هذه البئر المخيفة
- ما بعد الملف النووي الإيراني
- - اغتيال الحضارة -
- عبدالحسين شعبان يحكي قصة «عبدالرحمن النعيمي» في كتابه «الرائ ...
- بين “إيبدو” و”باردو”
- المسيحيون -وموسم الهجرة إلى الشمال-
- في اليوم العربي لحقوق الإنسان
- الإرهاب و”حوار باريس- 4”
- عربي عوّاد: الشيوعية في عزّها
- مقاربات غراهام فولر القديمة - الجديدة
- خربشات على سطح القصيدة إلى محمود البياتي
- الثور المجنّح ونحيب التاريخ


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحسين شعبان - بحر العلوم: السكون الرؤوم! 2