أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 8















المزيد.....

المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 8


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4831 - 2015 / 6 / 8 - 16:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كردستان قاعدة الحب الأساسية قد شعرت بمحاولات علي وتهميشي فرجعت إليها


ومثلما كنت ضد إجراءات الحكومة السابقة بقيادة حزب البعث لإلغاء الآخرين وتحريمهم وتجريمهم بقوانين وقرارات تعسفية بما فيها ملاحقتهم بأثر رجعي، كما حصل لحزب الدعوة الإسلامي (العميل) كما سمّاه القرار الصادر في 31/3/1980 كنت في الوقت نفسه ضد قانون الاجتثاث الذي أصدره بول بريمر الحاكم المدني الأمريكي في العراق، وأول من صرّح ضده من موقع معارضة هذا القانون الإستئصالي لحقوق الإنسان.
أنا ضد العزل السياسي، لأن الفكر لا يجابه إلّا بالفكر والحجّة تواجه بالحجّة والدليل بالدليل وليس بقوة القانون أو بالتحريم أو بالتجريم المسبق على نحو جماعي وأخذ البريء بجريرة المذنب. المرتكبون مكانهم قاعات المحاكم ومنصّات القضاء، وعدا ذلك فأي إجراء سيؤدي إلى ردود فعلٍ ستكون نتائجها سلبية على الحراك السياسي والاجتماعي.
لاحظ أن القوى السياسية جميعها تقريباً مارست العزل السياسي ونهج الانفراد والإقصاء وآن الأوان للإقرار بالتعددية الفكرية والسياسية والثقافية، ونبذ أساليب الماضي الاستئثارية وتحريم استخدام السلاح والعنف وسيلةً لفضّ النزاع بين الأحزاب والقوى الوطنية.
العهد الملكي خصوصاً في الخمسينيات وعشية إبرام حلف بغداد حاول إلغاء المعارضة. ثم جاء رفاقنا الشيوعيون وحاولوا إلغاء الناصريين والقوميين والبعثيين عام 1959 وهمّشوا دور الديمقراطيين والليبراليين والإسلاميين، وحين وصل البعثيون إلى السلطة أصدروا بيان رقم 13 يوم 8 شباط (فبراير)1963 القاضي بإبادة الشيوعيين، وصفّوا قيادات الحزب وكوادره وزجّوا آلاف المواطنين بالسجون مستخدمين جهاز "الحرس القومي"، ثم لاحقوا الحركة الكردية وشنّوا الحرب ضد الأكراد.
وبعد انقلاب عبد السلام عارف ورغم الانفراج النسبي إلاّ أنه تم احتكار العمل السياسي من جانب (الاتحاد الاشتراكي العربي) وحرمان الآخرين منه . الحركة الكردية هي الأخرى مارست العزل السياسي في كردستان عام 1970-1974 وكذلك خلال عملية الاقتتال الكردي- الكردي عام 1994 -1998، ثم جاءت المناصفة بين الحزبين. بل إن أحدها استعان بإيران والآخر بالحكومة العراقية (الأخوة الأعداء)، لبسط نفوذه على حساب الآخر.
وبعد عام 1968 رغم الانفتاح في السنوات الأولى إلاّ سياسة القضم التدريجي كانت مستمرة ابتداءً من تصفية التنظيم البعثي الموازي (مجموعة سوريا)، إلى القيادة المركزية، إلى الحركة القومية والناصرية، إلى الحركة الكردية بعد الاستبشار ببيان 11 آذار (مارس) التاريخي عام 1970، إلى الحزب الشيوعي وبقية الهوامش السياسية بعد انفراط عقد الجبهة الوطنية عام 1978/1979، إلى الحركة الإسلامية بمختلف تياراتها.
الحكام الجدد بمساعدة الاحتلال يريدون اجتثاث البعث، بل يتهمون المقاومة ومن يدعمها بالارتباط بالنظام السابق، وذلك في محاولة لعزلها وإبعادها عن قوى وتيارات داعمة، واستخدام الابتزاز السياسي والإرهاب الفكري وسيلة للتعريض بالخصوم السياسيين.

ثمن التعبير عن الرأي
على صعيد التجربة الشخصية كنت باستمرار ضحية التعبير عن آرائي ومواقفي سواءً داخل الحزب الشيوعي أو خارجه،علماً بأنني لم أعمل خارجه، فالمنبر كان امتداداً لتيار الحركة الشيوعية، وبخصوص العمل في المؤتمر الوطني، فهو عبارة عن تحالف سياسي أي (تجمّع ضم منظمات وأحزاباً وشخصيات) اجتمعت في مؤتمر فييّنا حزيران (يونيو) 1992 وصلاح الدين (إربيل) تشرين الأول – تشرين الثاني ( أكتوبر- نوفمبر) 1992 حيث دخلته الغالبية الساحقة من القوى السياسية العراقية ( الحركة الكردية بحزبيها الرئيسين وأحزاب أخرى والحزب الشيوعي والحركة الإسلامية ممثلة بحزب الدعوة والمجلس الإسلامي الأعلى ومنظمة العمل الإسلامي وأحزاب إسلامية أخرى، إضافة إلى تجمعات قومية وديمقراطية وإسلامية صغيرة وشخصيات متنوعة).
وبسبب مواقفي المنشورة والمعلنة من ضرب العراق والموقف من الحصار وترسيم الحدود ونقد الارتهان للقوى الخارجية حصل الاحتكاك بيني وبين القوى المتنفذة في المؤتمر، والمتعاونة مع الولايات المتحدة، والتي اعتبرتها (مهادنة) للحكومة العراقية (لاحظ هنا المفارقة العجيبة ولكن يبدو إن الذين لا يستسيغون الرأي الحر والمستقل ، يرضعون من ثديّ واحد حتى وإنْ كانوا من مشارب مختلفة).أما المجموعة التي تدافع عن الماضي وارتكاباته وذيولها فتعتبر الرأي الحر والمستقل دفاعاً عن الاحتلال، والعنصر المشترك هو التشكيك والاتهامات الجاهزة .
لكنني لم أكترث وواصلت مواقفي وكنت أول من استقال من المؤتمر لأسباب سياسية (عندما تقاطعت الرؤية وأصبح التوافق صعباً، بل يكاد يكون مستحيلاً خصوصاً بسبب الموقف من الحصار والاستعانة بالقوى الخارجية، بل والارتهان لإرادتها) وليس لأمر يتعلق باختلافات ثانوية أو إدارية أو مالية ، كما بيّنت ذلك في مذكرتي التي قدمتها بعد سلسلة مناقشات طويلة في نيسان –أيار (إبريل- مايو) ثم في تموز (يوليو) 1993، والمنشورة في مجلة الملف العراقي التي كان يصدرها غسان العطية.
التعبير عن الرأي كان أقرب إلى أسئلة تداهمني باستمرار ولا يروي ظمأي أجوبةً لا أراها شافية وكان قلقي وإرهاصاتي الداخلية تكبر معي، ولعلّ لظروف النشأة والتكوين والروافد الروحية والمدينة والعائلة... كل ذلك كان عنصراً محرّكاً إضافة إلى البحث عن الحقيقة، بل والتفتيش عنها ، بما يقتضي التعبير عن الرأي والجدل واتخاذ موقف . كان ذلك يجلب لي بعض المتاعب، لكنني الآن سعيد بها لأنها كانت صميمية ومبكرّة في حين كنت أرى كيف يتعلّم الآخرون فن الصمت ، كنت أنا مجاهراً ومحاوراً ولدي مواقف باستمرار حتى وإنْ كان بعضها خاطئاً.
أذكر لك حادثة طريفة حين تساءلت في اجتماعٍ ضمّ نخبة بينهم صفاء الحافظ وسعيد اسطيفان وجوهر شاويس وهناء أدور وحميد بخش وسهيلة السعدي وخليل الجزائري وكريم حسين وخالد السلام وحميد برتو ونوزاد نوري ومهدي الحافظ الذي كان قد أصبح عضواً في ل.م وآخرين (أرجو أن لا أكون قد أخطأت في أحد الأسماء) هل أن السوفييت هم يريدون الجبهة الوطنية أم هو رأي القيادة؟ ثم ما هي الضمانات للحريات والديمقراطية؟ عندها ثارت الدنيا وبعد أخذ الاستراحة جاءني حميد بخش (أبو زكي) وطلب مني تقديم اعتذار في بداية الجلسة التالية ، لأن الأمر جد خطير... (وفيه تعريض بالسوفييت) حاولت أن أناقشه ، لكن الأمر كان بلا جدوى، وطلبت الكلام عند بداية الجلسة اللاحقة ، ولكنني بدل "الاعتذار" ثبّت رأيي الأول وزدت عليه من خلال التوضيح، بأن هذا الموقف عرضه أحد أعضاء المكتب السياسي في اجتماع رسمي كنت أحضره، وكنت قد ناقشت الرفيق بوجهة نظري لضمان استمرار أي تحالف لا بدّ من توفّر عنصري الثقة والحريات، إضافة إلى الحق في النقد وقلت إن ذلك من مسؤوليتنا ونحن أعرف بظروفنا ولا بدّ من وضع ذلك في سلّم أولوياتنا .
ومرّة أخرى عبّر أحد أعضاء ل.م. في اجتماعٍ قائلاً: نحن نقدّم المعلومات للرفاق بالقطّارة ويأتي فلان ليضعها كلّها على الطاولة. من أين له هذه المعلومات التي تشكك برأي الحزب وكيف يتجرأ على قولها أمام رفاق بمستويات مختلفة؟
في السبعينيات تعرّضت إلى أكثر من عقوبة حزبية بعضها غير معلن، وفي الثمانينيات نحيّت من جميع المسؤوليات وذلك بسبب الرأي. كان الشائع إن الذين يرفضون الذهاب إلى كردستان يعاقبون، أما أنا فإن إصراري على العودة إلى كردستان رغم مرضي آنذاك كان سبباً في انفتاح الصراع على المكشوف مع القيادة الرسمية، رغم عدم قناعتي بخطة ما يسمّى بالكفاح المسلح، لكنّني تلمّست محاولات عزلي وتهميش دوري واستشعرت أمراً مبيتاً للحركة تمهيداً لتصفية المعارضة الداخلية وعقد المؤتمر الرابع . اعتقدتُ إن بإمكاني أن ألعب دوراً أفضل في كردستان قاعدة الحزب الأساسية آنذاك بعد أن توضّحت الصورة أمامي كاملةً . حوسبت واعتبرت مخرّباً وان إصراري على العودة هو دليل رغبتي التكتلية والتخريبية .
وكنت قبلها قد رفضت عروضاً مغرية بتسلّم أعلى المواقع والمسؤوليات: اليوم إلى عضوية اللجنة المركزية وغداً إلى المكتب السياسي ، فيما إذا وافقت على التعاون مع الكتلة المتنفذة بقيادة عزيز محمد- فخري كريم ، لكنني رفضت ذلك لاعتبارات سياسية وأخلاقية وقرّرت خوض الصراع علناً ودون مواربة أو اختفاء وراء بعض الأسماء، وهكذا حسم البعض موقفه وظلّ البعض الآخر متردّداً ، ينتظر نتائج الصراع بين مجموعة المنبر وبين القيادة الرسمية، وكانت عينه وهو يشجّع المنبر على النشر، على قيادة عزيز محمد، عسى أن تعيده إلى مواقعه، بل إن بعض هذه العناصر استثمر ضد المنبر الذي أصدر جريدة وكراريس وأعلن مواقف وكوّن علاقات عراقية وعربية وعالمية واسعة .

المنبر: خيار لم يكتمل
المنبر كان محاولة فكرية وسياسية علنية للصراع شارك في التأسيس أربعة رفاق، ثم صدر بيان باسم الرفاق الستة حول الحرب العراقية الإيرانية بعد اجتماعاتهم في براغ، وتوسّعت دائرته فيما بعد لتشمل عشرات الكوادر المثقفة. وقد صدرت جريدة باسم المنبر من بيروت وكان عددها الأخير من لندن أواخر العام 1990 (أما العدد التجريبي (صفر) فقد صدر من فيينا). لقد تبنّى تيار المنبر بعض القضايا المبدئية الصحيحة وقدّم اجتهادات ومواقف صائبة ، لكنه هو الأخر عانى من أخطاء فادحة ولم تكن تلك بمعزل عن أمراض المركز المنافس.
لقد قلتُ في نقد التجربة منذ سنوات طويلة ، عندما تشكّل تيار المنبر كان لكل منّا أجندته الخاصة على الرغم من المشتركات التي تجمعنا وهي كثيرة، ولذلك بعد حين حصل التعارض بين الخاص والعام ، خصوصاً عندما استنفذ التيار أغراضه. لقد حاولنا تقديم قراءة جديدة للماركسية في ضوء تجربتنا العربية والعالمثالثية ودعونا للتجديد واتخذنا موقفاً انتقادياً من الماضي، خصوصاً في موضوع التحالفات وقدّمنا رؤية جديدة للقضية الفلسطينية، كما اتخذنا موقفاً مسؤولاً إزاء أساليب الكفاح والمغامرة والبيروقراطية .
واتّخذ تيار "المنبر" موقفاً وطنياً صريحاً وواضحاً ضد المشروع الحربي والسياسي الإيراني بعد انتقال الحرب إلى الأراضي العراقية ، لكن مراهنة البعض على السلطة في حينها أوقعنا في إشكالات زادها إصراره على العودة بطريقة فردية. وكان الاتجاه العام يعتقد بعدم جدوى مثل هذه الحلول، وإن السلطة لم تغيّر أساليبها وهي غير مستعدّة للتراجع عن أخطائها، بل إن غرورها دفعها لمغامرة جديدة باحتلال الكويت وتعريض العراق واستقلاله الوطني ومستقبله والأمة العربية كلّها لمخاطر حقيقية، وقد تكون مروّعة وهو ما جاءت الأيام على إثباته سواءً بشن الحرب على العراق بحجة "تحرير الكويت"، ومن ثم فرض حصار دولي وعقوبات جائرة عليه طحنت عظام العراقيين لمدة 13 عام تحضيراً للعدوان ومن ثم الاحتلال البغيض.
لو سألتني الآن بعد مرور نحو 20 عاماً (الحوار في العام 2005) عن تجربة "المنبر" هل أنت نادم عليها، لقلت لك كلاّ، ولكنني أخطأت حين اندفعت فيها، في حين كان البعض يمدّ خيوطه باتجاهات مختلفة، البعض مع السلطة والبعض الآخر مع القيادة الرسمية، وهو ما انكشف لاحقاً في حين أنني خضت الصراع بنيّة وتوجه صادقين ولاعتبارات مبدئية ، وبشجاعةٍ قد أعتبرها اليوم اندفاعاً كان يمكن أن تكلفني حياتي وربما مستقبلي. كان بإمكاني التعبير عن رأيي من موقع مستقل وليس كجزء من كيان لا يختلف كثيراً عن الأصل.
وكان الرفيق أبو جلال قد سألني عن دوري في المنبر الشيوعي ولماذا توقّف، وهناك أقاويل وأحاديث تتردد بين بعض الشيوعيين على عودة الوئام والمصالحة بينكم وبين حميد مجيد موسى (الأمين العام الحالي) والأمين العام السابق عزيز محمد وعضو م.س السابق فخري كريم: ما مدى صحة ذلك؟ وهل تطمح في موقع قيادي في الحزب الشيوعي؟ ثم ما هو رأيك بالقيادة الحالية وموقفها من الاحتلال؟
واختتم سؤاله بسؤال فرعي بقوله: ألا تفكّر بتجميع قوى اليسار الحقيقي مع آخرين، لأن فكرة اليسار أصبحت بعد سقوط المعسكر الاشتراكي تعني الانتقال إلى حضن واشنطن والمعسكر الغربي بحجة " التجديد" وعدم وجود ثوابت؟
وقد أجبت عن هذا السؤال بالتالي وأنقله حرفياً:
نستولوجيا الشيوعية
أما عن الأقاويل والأحاديث حول عودة الوئام والمصالحة بيني وبين قيادة الحزب الممثلة بحميد مجيد موسى وعزيز محمد وفخري كريم ، فأود أن انتهز هذه الفرصة للقول إنه رغم خلافاتي الشديدة ، لم تنقطع صلتي بالقيادة الشيوعية وكذلك بالقيادة الكردية والإسلامية ، رغم أنني وضعت مسافةً واضحةً وبالخط الأحمر بعد الاحتلال ، لكن العلاقة قائمة ومستمرة وفي الوقت نفسه النقد قائم ومستمر بكل الفترات .
كنت ألتقي عزيز محمد وحميد مجيد موسى وكريم أحمد ورحيم الشيخ وكمال شاكر وسامي خالد وجلال الدباغ و ملاّ حسن وآخرين من القيادة عند زياراتي العديدة إلى كردستان لإلقاء محاضرات في جامعة صلاح الدين " لطلبة الدراسات العليا" وأتبادل معهم الرأي وأناقشهم . وكنت قد كتبت رسالة إلى الرفيق حميد البياتي "الأمين العام " حول موقف الحزب من الحرب وشجعته على اتخاذ موقف أكثر حزماً وأكثر وضوحاً، خصوصاً وأن هذه الحرب ستجرّ الويلات على العراق والمنطقة، ولكنني لم أتلقّ جواباً ، ورسالتي محفوظة وسأنشرها في الوقت المناسب، كما وجهت رسالتين إلى البارزاني والطالباني بالاتجاه ذاته، لكنني لم أتلقّ جواباً أيضاً على غير العادة ، ولعلّي أدركت حجم الالتزامات السياسية والدولية وما يرتّبه جوابهم على رسالة مثقفٍ متعطش للحقيقة يعيش همّ وطنه بدقائقه . رسالتي إلى الحزب الشيوعي سلّمتها باليد إلى سلم علي (عضو م.س) ورسالة أوك سلمتها إلى فؤاد معصوم، أما رسالتي إلى حدك، فقد سلمتها إلى سيامند البنّا .



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 7
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 6
- العقد الثاني لليسار في أمريكا اللاتينية
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 5
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 4
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 3
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 2
- الرمادي بعد الموصل.. كيف ولماذا سقطت؟
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 1
- العراقي يُقتل حتى في السويد
- تقسيم العراق وحكاية الأعظمية
- النظام الإقليمي العربي ومعادلات القوة العالمية
- الثقافة والمواطنة والهّوية في العالم العربي
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 4
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 3
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 2
- بحر العلوم: السكون الرؤوم! 1
- انطولوجيا المثقفين العراقيين!
- العراق .. دعه ينزف!!
- -أغصان الكرمة- المسيحيون العرب-


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 8