الأمة الإسلامية اليوم!!!

لقد اوجزت في مقالك حال المسلمين ولكن العتب لا يقع على رجال الدين فقط لان جل رجال الدين مرتبطون بالسلطة ويدارون مصالحهم ومصالحها ولكن العتب كل العتب على المسلمين عامة والمسلمين العرب خاصة ولا سيما حملة الشهادات العليا لانهم اصبحوا كـ الانعام بل اضل والا كيف يصدقون ما يملى عليهم من خرافات لا اساس ولا دليل على صحتها الا نهم لقنوها في حليب امهاتهم والا كيف اصدق بان القرآن المجود بين ايدينا هو القرآن نفسه مع غياب اي مستند اصلي مع تسلمينا جدلا انه وحي من السماء؟؟.اما كتب الحديث التي جمعها الاعاجم كـ البخاري ومسلم والكليني والصدوق من افواه الرجال بعد موت قأئلها بمئات السنين وكل المسلمين يعلمون علم اليقين ان يد الساسة لعبت فيها فهي الى الكذب اقرب وهل من المنطق بان يترك دين يسمى سماوي لآراء الرجال كـ مفتي البيت الابيض القرضاوي او الولي فقيه اوفقهاء السلطة السعودية استنادا على عنعنات عن اشخاص مجهولين.هل من العقل والمنطق ان لا يجوز الخروج على آل سعود الخونة ونحن نرى مدى استهتارهم وتبديدهم ثروات البلاد بين العآئلة الحاكمة والغرب وتمويل الارهاب بحجة انهم ولاة الامر وما هم الا محتلين؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اي دين سماوي هذا يدعوا لعبودية البشر او يجعل الغلبة شرعة يتعبد بها لخنوع الضعفاء والفقرآء لارباب الصولجانات وفي الوقت ذاته يتباهى المسلمون بان الاسلام حرر الانسان وما نراه اليوم العكس هو الصحيح.امن الفطنة والذكاء ان نتقاتل على على رمم بالية لا علاقة لهم بعصرنا لا من قريب ومن بعيد ولم نكن طرفا في نزاعاتهم فلهم عصرهم ولنا عصرنا. من يمثل الصحابة ومن يمثل اهل البيت والدول الاسلامية مقطعة الاوصال تحت رحمة المستعمرين.ان ما يجري من تقاتل في بلداننا هو دليل غبآئنا ودليل على اننا اتعس امة اخرجت للناس يقودها سفهآؤها باسم ابو بكر وعلي وابو بكر وعلي بريئان برآءة الذئب من دم يوسف والذين يقودنها هم لا يؤمنون بابي بكر وعلي وانما هي المصالح و الحفاظ على العروش باسمهم لعلمهم باننا امة مغيبة. لماذا يقتل السني الشيعي او يقتل الشيعي السني وهل الله يسره هذا الفعل ويكآقئ صاحبه الجنة واي الاه هذا من يطلب النصرة من خلقه وهو قادر على هلاكهم وماذ يستفيد من كل هذه الشوشرة؟؟.ايها المسلمون الى متى يظل هذا الغباء واوطانكم مستباحة من حكامكم باسم ولاة الامور وهم ولاة الفجور اللاعبون بالطنبور ؟؟. متى نستفيق؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسلم اليوم في حالة اغتراب ومن الغرائب أن هذا المفهوم يلتصق بالغرب فالغرب وتلامذته سبب
نكباتنا التي تطال الجميع
في الحديث الشريف
بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء قالوا ومن الغرباء يارسول الله؟
قال الذين يصلحون اذا فسد الناس
اننا رغم كل هذه الفتن لم نصل بعد الى حالة الاغتراب وطلب العزلة
والله في علاه لقد كنا نختلس الذهاب الى مسجد من القصدير في جامعة خوف أن يعتدي علينا
اليساريون وبنو علمان وسبحان الله هاهم قد انسحبوا واحتل الاسلاميون الساح
بل وصلوا الى الحكم في جل البلدان وبديمقراطيتهم التي يتبجحون بها رغم الصراعات
والانقلابات فقد أقمنا عليهم الحجة البالغة وهزمناهم في الفكر والواقع وصناديق الاقتراع
بل أيضا في ساحات الوغى عندما تلعلع الحرب
المسلمون اليوم ثلاثة أصناف
صنف متوتر غاضب منفعل قد يسقط في رد فعل غير محسوب العواقب
وصنف مستكين مغلوب يستنكر بقلبه ولايملك الا الدعاء على الأشرار أو الهجرة
وصنف مازال يواجه بالحسنى ويدعو الى التنبيه لكن لايبيع ذمته
اشتدي أزمة تنفرجي ---- قد اذن ليلك بالبلج
اللهم فرج عن المسلمين ماهم فيهم من فتن ومحن واجمع كلمتهم وانصرهم على من عاداهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---