محنة المسيحيين - محنة العالم العربي!!

اعذرني بنفي كل ما قلت لان النصارى في العالم العربي من علية القوم سياسيا واقتصاديا
اما اسباب سفرهم هو الرغبة في الغنى وسعيا وراء المادة
وحسب عقيدتهم فان المخلص خلصهم وما بقي عليهم الا شمة الهواء في هذه الدنيا
واما عن فلسطين فكم من اسير مسيحي في فلسطين بالرغم من تعاطفهم مع جيرانهم المسلمين
واما عن الاضطهاد فهو من نصيب المسلمين وما اصاب بعض المسيحيين فهو جزء من المؤامرة الدولية لحشد العالم الصليبي ضد الشرق الاوسط الغني باسم الصليب الشعار المغضل للتجييش ضد العرب لاحتلال بلدانهم ونهبها
ان نشر مثل هذه الاقاويل لن يقيد القضية التي تطرقت اليها بل تجلب الضرر والجفاء من شركاء الوطن
لان الحقيقة عكس ما تقول تماما

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يهاجو عزيزي الا من يواجه الإضطهاد في وطنه، ان كان مسيحيا او مسلما..في هذه الحالة لا اجد فرقا، لكن النسبة المرتفعة جدا من الهجرة المسيحية تبقى ضمن العوامل التي طرحتها في مقالي.
هجرة المسيحيين ، ستكون كارثة للعالم العربي. ، ان كل التطور الثقافي العربي في جذوره وبداياته كان مسيحيا، كل ما يتشدق به الشرق عن حضارته هي حضارة مسيحية ..
لا اكتب ذلك من منطلق ديني ، انا عدو للدين وارى به كارثة للمجتمعات التي تبنى انظمتها حسب الانتماءات الدينية.لكن اي طرح يتجاهل دور مسيحي الشرق القومي والحضاري الثقافي وطلائعيتهم في تطوير اللغة العربية وانقاذها من التتريك (على يد الآباء اليسوعيين) ، وادخال الطباعة وتطوير الصحافة والمسرح وسائر الفنون ، واول من نبه وانتبه للخطر الصهيوني ، وكونهم المجموعة السكانية التي طرحت القومية العربية مقابل الانتماء الديني ، ينفي كل مل تفضلت به اعلاه. المسيحيون ليسوا ضمن أي مؤامرة بل هم راس الحربة في كل تاريخهم ضد اي مؤامرة استعمارية او صهيونية،
تاريخ المسيحين في الشرق كان تاريخ مذابح واضطهاد والدول الاسلامية لم تعاملهم كمواطنين، وما زالت هذه الفكار تسود مجتمعاتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أعظم العبارات التي صادفتني حديثا (أعتقد أنها للكاتب سامي الذيب) هي: الأنسان يعلو ولا يعلي عليه...وإلي أن يوءمن كل كائن في البلاد الأسلاميه بهذه المقوله في داخله، فلا مكان لغير المسلم في البلاد الأسلاميه علي الأطلاق،

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمساهمتك واهتمامك بقضيه الأقليالت المسيحيه، وأرجو أن أري كتاب وكاتبات من الملحدين وكل الأقليات الدينيه الأخري في بلاد خير أمه يساهمون في فضح مايعانيه غير المسلم في البلاد الأسلاميه كذلك أرجوك ألا تلقي بالا لتعليقات الرعاع فهي لا تستحق الرد. أود أن اساهم بالروابط التاليه
قادة أيزيديون: اقتلوا نساءنا بشرف بدل الذل
http://elaph.com/Web/News/2014/8/931770.html
هكذا أُحرِق المسيحيان بتهمة الإساءة إلى الإسلام
http://www.elaph.com/Web/News/2014/11/955870.html

يبدو أن الأستاذ ابرا حيم أحمد معه حق فيما ذهب اليه في تعليق رقم 1 أعلاه
https://www.google.com/search?q=burned+churches+in+egypt&biw=1425&bih=741&source=lnms&tbm=isch&sa=X&ei=LvRcVZGnNILYtQWoooHgAw&ved=0CAYQ_AUoAQ
طيب وما هي الأسباب؟
الثعبان الإسلامي متعدد الرؤوس
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=250788
السيرة الأرهابية لصعاليك محمد - فرخ البط عوام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=308336
التوقيع: ضرغام - نصير الأقليات الدينيه ولملحدين في البلاد الأسلاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماساة الفكر العربي محاولته تشويه الصورة المعيبة لملاحقات المختلفين ثقافة ودينا وانتماء اثنيا.
قرأت قصة لكاتبة في مشهد ما اقحمت بدون اي سبب ان بطل قصتها ، عاد من عمله توضأ وصلى سالتها ما ضرورة ادخال الوضوء والصلاة في النص ولا شيء فيه عن الدين ؟ اجابتني لأنه مسلم ومؤمن ..
قلت لها قولي وداعا للأدب لأنك تحرقين وقتك ووقتنا!!
ما اريد قوله ان هذه العقليات هي نموذج للكثير من المثقفين العرب..
هل من الممكن تطوير مجتمع حضاري صناعي تقني علمي مع هذه العقليات؟
هل يمكن تطوير أدب وثقافة مع تفكير غيبي لا يرى العالم الا من نافذة ضيقة اسمها الدين؟
هل يمكن مواجهة التحديات لبناء دولة حديثة مع فكر قيد نفسه بماضي لم يعد قائما؟ !

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طالما انك مسكفيتش
شو رايك بالكاتبة ان تكتب بدلا من توضا
عاد ايفان يترنح هيث تشارك مع 4 من المارة في زجاجة فودكا من النوع الرديء حتى فقد عقله واضاع دبلة زواجه وبصعوبة استدل على شقته بعد عناء وانتقال من مبنى لاخر فهو معذور فالاضافة لتاثير السبيرتو المباني متشابهة حتى من فيها بفلسفة ايفان (ادين شورت
يمكن هيك تكون القصة احلى؟؟
سيد نبيل انا افهمك تماما ولو لم تجنح فكريا باتجاه الاساءة لدين الاخر لعبرت عما تريده افضل
ففي المجتمعات صراع دائم ومستمر بين فئاته المختلفة وما سموه سابقا الصراع الطبقي وانا اسميه الفئوي لان جدران الطبقة في ايامنا هذه سريعة التلاشي بسبب الاختلاط والذوبان بفعل التنافس الوسخ، فشاب من فقير يبيع نفسه للسلطان جالدا شعبه مبتدا بابيه وامه من اجل المال يصبح من المقربين وينتقل لعشيرة الصراف الالي في مواجهة عشيرة جديدة ايضا ومهلهلة هائمة في الشارع تبحث عمن يستغلها حتى.... المهم يطعمها خبز
فاختلفت التحالفت وتسميات الاعداء وبواقع لا تنفع فيه مفردات التاريخ السابقة
انا معك تماما بان الحرب على المكونات الضعيفة من مراة واقليات ومهمشين ومحترمين لان السلطان اليوم بيد البلاطجة

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذ نبيل عودة المحترم

ما دمت تتكلم عن المسيحيين والمسلمين ومشاكلهم السياسية وغيرها فهذا يعني أننا دخلنا في منطقة الدين وإن كنت لا تكتب من منطلق ديني

عندما كتبتُ في تعليق أننا شعبان تجمعنا لغة عربية واحدة زعلوا
لقد رددت في هذا الأسبوع مرات عديدة حماسي لهجرة المسيحيين

إن من يرغب بالبقاء في الوطن سيمتّع بنفسه بسعادة لا محدودة
سعادة الحرية بارتداء النقاب، وسعادة حريات التفكير والرأي والتعبير، سعادة نقد ممارسات الحكومة، وسعادة أن نكون في حمى من يدفشونا للصفوف الخلفية .....

أما للأستاذ أنيس عموري فأقول

الغرب الذي دفع الضرائب الباهظة من الضحايا حتى تحققت له العلمانية لن يسمح للعقول المهترئة أن تتجاوز حدودها ، نحن نشتكي من الأصوات اليمينية المتطرفة كالهولندي فيلدرز
لكن وجودهم هو تنبيه قوي للضمير العلماني الذي يرفض أي تدخل ديني

أين أنت يا أستاذ عموري؟ غيابك خسارة لنا لو تعلم

تحياتي للحضور الكريم وتقديري للأستاذ عودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد اذن الاستاذ نبيل،
اتمنى ان يكون الغرب في مستوى ثقتك به في الدفاع عن العلمانية وعدم السماح للعقول المهترئة بتجاوز حدودها.فأفضل ماتوصلت له البشرية هو بناء دول ديمقراطية تحت انظمة علمانية تكفل للجميع حقه وحريته شريطة عدم الاعتداء على الاخر
ما يحيرني حقا هو هذا الهجوم على العلمانية ثم اللهث للعيش تحت سقفها مهما كانت الصعاب والمخاطر
اتفق معك تماما في ان وجود بعض المتطرفين في اوروبا من امثال فيلدرز هو تنبيه للضمير العلماني وهم صمام الامان للتلك العلمانية التي جاءت بعد نضال طويل ومرير الدفاع عنها هو أكثر من واجب لايتخلى عنه الا الاغبياء.
كما أضم صوتي لصوتك واتمنى عودة الاستاذ انيس عموري لان غيابه خسارة للموقع وللقراء.
كل التحية لك وكل التقدير للأستاذ نبيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت حوار الزملاء، ورأيي ان الحوار هو الحل .. اذا توفرت العقلية المتنورة خارج أي شكل من أشكال التعصب.
لم اكتب لأني متدين او مؤمن، بل من منطلق رؤيتي ان الجرثومة الدينية ستكون قاتلة ليس فقط للعرب المسيحيين او الأقليات الأخرى، بل لمجمل العرب بكل طوائفهم وتوزيعاتهم الثقافية.
ان ما يجري مع الأقليات في العالم العربي ،هو دمار اجتماعي واقتصادي وانساني.
عندما نتحدث عن دور المسيحيين في العالم العربي ، لا ننطلق من أي مفهوم ديني او ايماني او عنصري.
لكل انسان الحق ان يؤمن او لا يؤمن. ان يصلي او لا يصلي. ان يصوم او لا يصوم، ان يكون مسيحيا او مسلما او ملحدا.. هذه قضايا شخصية، لكن الويل لمجتمع يضع الدين والطائفة كمعيار انساني.
الخسارة واضحة اليوم وستكون كارثية مستقبلا.
الدين ليس افيون الشعوب بل هو انتحار الشعوب.
عقلنوا دينكم وايمانكم.. افصلوا الدين عن المجتمع وعن الدولة. وامنعوا التحريض ، بل لتقر قوانين عقابية ضد كل محرض ديني.
بدون ذلك العالم العربي سيبقى مزبلة لأكثر شعوب الأرض تخلفا.
وهو كذلك اليوم .. وغدا سيكون عالما في طريق الانحلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تكتب عن أخطر مسألة تعاني منها المنطقة العربية، والمتتبع لما يجري يتأكد له وجود يد خفية تعمل على جعلها ذات طبيعة واحدة، اسلامية، وحرمانها من التعددية التي تميزت بها، من هنا نتفق مع الكاتب بخطورة الوطع القائم.
ولحل يكمن فيما وضعه عفلق وسعادة، فهما رسما طبيعة المجتمع المدني الذي لا دخل فيه لرجال الدين في السياسية، اعتقد الرجوع الى هذين المفكرين قادر على حل المشكلة التي تعاني منها المنطقة العربية، لكن اولا علينا نحن أن نتخلص من نظرتنا السلبية للفكرتان التي طرحاها عفلق وسعادة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد إذن الأستاذ عودة المحترم

أرحب بك أيتها المعلقة المتميزة وأتمنى أن تكوني بأحسن حال
لن تصبح بلادنا صالحة للعيش إلا بوجود أمثالكم من أبنائها الأبرار

وحتى ذلك الحين ألقي تحية الوداع على بلدي، ويصبح على خير وأمل اللقاء معكم لنواصل المسيرة نحو الشمس التي مهد لها فولتير ومنتيسكيو وجان جاك روسو ...من المفكرين العظام

الانسحاب الحضوري للمسيحيين ومسالمتهم بظن خاطئ أن هذا يبعدهم عن التباغض والتشاحن الطائفي، هو الذي أوصلنا إلى قاع البئر اليوم
لم يعد باستطاعتنا أن نفعل شيئا فقد فلت الحبل من يدنا، باستطاعتنا شيء واحد فقط
الهجرة

دنّسوا أمس تدمر
هذا وطن الأفاعي السامة لا أشتاق له ولن أشتاق

ليس الوطن حيث ولدنا وتعلمنا وصادقنا، فنحن يمكن أن نفعل كل هذا في أي مكان على وجه الأرض
الوطن الحقيقي حيث الحرية والكرامة والإنسانية
حيث تجد حضورك،مشارِكا مفيدا ومستفيدا، لا وطن النهب والسلب والانسحاق

صرخ الكبير طارق الحجي بالأمس
أيها الغرب! هل أنت غبي أم جاهل أم أحمق لتترك الثعابين تتكاثر على أرضك؟

اصرخوا معه
تمنيت أن تخرج مظاهرة واحدة ضد داعش كما فعلوا ضد شارلي وسلمان رشدي ويولاند بوستن
تقديري للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا مستغربة عن تباكي البعض على مسيحيي العالم العربي بينما يخافون ذكر اضطهاد يهود العالم العربي وقتلهم ومصادرة اموالهم و ممتلكاتهم حتى قبل قيام دولة اسرائيل - واكرر قبل قيام اسرائيل
الكاتب المحترم لا بد وان سمع عن احداث الفرهود في العراق في سنة 1941 وعن احداث مجزرة يهود ليبيا وغيرها الكثير
وتوحي لنا المقالة بأن ظاهرة التنكيل بالمسيحيين هي ظاهرة حديثة سببها المتطرفين الأسلاميين وهذا غير صحيح ولهذا خجل كاتبنا المحترم عن ذكر يهود العالم العربي
قرأنا عشرات المقالات للكاتب المحترم عن اغتصاب الصهاينة لأراضي فلسطين ولم نقرأ له حتى جملة واحدة عن اغتصاب اموال وممتلكات يهود العالم العربي واللتي تعادل مئات اضعاف فلسطين بأكملها
ومما يزيد الطين بلة ما ورد في المقالة - عالم عربي يتراجع مئات السنين، هذا ضمن أهداف الحركة الصهيونية أيضا،
بما معناه ان الصهيونية مسؤولة عن تخلف الدول العربية وعن همجيتها وعن مجتمعها المريض يذبح بعضه بعضا ويذبح المسيحيين ويسبي اليزيديات وعن افعال تندى لها الجبين
والصهيونية مسؤولة عن داعش وجبهة النصرة وغيرها كما هي مسؤولة عن افعالهم الهمجية
اين انصافكم ياترى ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

البعض يقرا ويعود لنفس الخانة التي اوضحتها في مقالي. لا اتجاهل ماساة العالم العربي بكل طوائفه،واقلياته، بكل اكثريته. المذابح ضد أي اقلية دينية او اثنية هي جريمة بحق كل المجتمع العربي بما في ذلك المذابح ضد اليهود.
يلا حرية لمسلم بدون حرية لمسيحي او ايزيدي او يهودي او كردي او اشوري او كلداني او بهائي او ما شئتم. الحرية لا تجزأ.
من الواضح ان ما يجري يخدم هدف اسرائيل بابقاء العالم العربي متخلفا متقاتلا يذبح بعضه بعضا
اصلا المشروع الصهيوني ، وكتبت عنه، لم يكن فقط اقامة دولة ، بل الحفاظ على عالم عربي في الحضيض. وكما قال احد زعماء الصهيونية ان الصهيونية هي هدية اوروبا للشعب اليهودي.. والهدايا لا تقدم مجانا ، بل مع نهاية حقبة الاستعمار المباشر كان لا بد من آلية جديدة تحافظ على المصالح الإستعمارية بدون احتلال مباشر. هذا هو دور اسرائيل.
هكذا كان في حرب السويس.. حيث وفرت اسرائيل الحجة لتدخل بريطاني فرنسي.. لكن عالمنا كان قد تغير بوجود دولة سوفياتية وجهت انذارا رهيبا بقصف باريس ولندن بالصواريخ النووية.
العالم العربي يواجه ماساة بكل طوائفة، هذا لا ينفي الواقع المسيحي الأكثر سوءا من واقع الآخرين

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد انه يمكن نشر التعليق 14 لم اجد فيه ما يمنع نشره.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نبيل عودة
تحية
إن (النصارى) لم يعد لهم مكان ملائم للحياة في العالم العربي والاسلامي ولا في الفلسطيني، ومن يقل غير ذلك سيلتقي بوهمه
أما تعليقك 13 فعليك أن تفسر وتوضح لماذا أن الذي يجري في العالم العربي يخدم اسرائيل ؟
انا أعتقد (الا تعتقد مثلي؟) أنه من السيء لاسرائيل أن لا يكون العالم العربي منفتحا وحرا وديمقراطيا وفي حالة سلم وتناغم مع اسرائيل، بل بالعكس تماما، فانه من الافضل للعالم العربي والاسلامي أن يكون في حالة سلم وصداقة مع اسرائيل لبناء عالم عربي متطور ومتمدن يكون فيه مكان انساني ملائم للعيش الحر والكريم للجميع
واعتقد (مع التمنى أن أكون على خطأ) ان الفلسطينيين هم من اولى الشعوب العربية التي لا تحب السلام ولا ترغبه وليس لها نية صادقة فيه،مع اسرائيل واليهود، والدلائل كثيرة واشير لك فقط الى دليل بسيط :دستور حماس وعلم فلسطين الذي تعتمده السلطة الفلسطينية، والنبيه (واعتقد انك نبيه) بالاشارة يفهم
الفلسطينيون مسلمون والمسلمون لا يعترفون بأية حقوق وحريات كاملة للآخرين غير المسلمين ونقطة على السطر
اما بخصوص الحضيض؟ فمتى لم يكن العالم العربي في الحضيض منذ الحكم العثماني لغاية اليوم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اجل نبيل عودةشرق اوسط متعاون افضل من الواقع القائم على الصراع بين اسرائيل والفلسطينيين والعرب عامة. يجب التميز بين واقع ننشده وواقع تخطط له القوى السوداء في اسرائيل ، ليس خدمة لشعبها انما خدمة لقوى لا تريد ان ترى العالم العربي متحررا متقدما وديمقراطيا.
للأسف القيادات الاسرائيلية نقذت منذ اقامة الدولة سياسة نسف للجسور مع العالم العربي وسياسة تآمر على تحرر البلدان العربية.. عندما اممت سوريا بقيادة يوسف زعين النفظ بدا الاندفاع نحو حرب العام 1967.. لا اتهم الشعب اليهودي، هو شعب مثل غيره من الشعوب يريد الحياة الحرة والتقدم، لكن جنون الاحتلال حول اسرائيل الى دولة يحكمها الاحتلال.
لذا المشكلة اسرائيلية اولا...
الصهيونية كانت تهدف الى امرين، اقامة دولة ودور بديل للإستعمار المباشر الذي انتى امره، فجاءت اسرائيل بفكرها الصهيوني لتكون البديل للإستعمار المباشر.
ليس بالصدفة الدعم الواسع ن الغرب.. والسوفييت كانوا واهمين انها ستقوم دولة اشتراكية جديدة حيث كانت الكيبوتسات قريبة جدا من الكولوخوزات السوفيتي
رابين فهم الخطر من استمرار الصراع، ولكن قتله انهى مشروعه الجريء، ويبدو ان شارون
فهم الوضع أيضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيدي الكاتب , ما علاقة الصهيونية ياترى بالتنكيل بالمسيحيين وتفجير كنائسهم ؟ ولماذا تريد خلط الأمور لتوحي للقارئ بأن سبب كل المشاكل من العراق الى ليبيا هي الصهيونية؟
وانت ياسيدي الكاتب ,وانا متأكدة بأنك مطّلع على التاريخ وتعلم علم اليقين بأن عدة اسباب كانت نتيجتها حرب السويس وليس ماتفضلت به في ردك على تعليقي
اولاُ - اصرار عبد الناصر على تأخير وحجز السفن المدنيةالمتوجهة الى اسرائيل
اللتي تمر عبر قناة السويس ومخالفته لقوانين الملاحة الدولية
ثانياً - تأميم عبد الناصر للقناة بما معناه سرقة اموال المستثمرين عند انشاء القناة واغلبهم فرنسيين
ثالثاً - عبد الناصر حنث بالأتفاقية الموقعة مع بريطانيا بخصوص
القناة واللتي تبقى منها 14 عاماً
كفاكم تحريضاً ليل نهار ضد اسرائيل وتزوير التاريخ والجغرافية والوقائع وخلط الأمور لأن هذا ما جلب الويلات للشعوب العربية لأكثر من نصف قرن واحد ولم يحرر شبراً من فلسطين
رأفةً بعقول المواطنين العرب اللذين تم غسيل عقولهم , ورأفةً بأخوانكم الفلسطينيين ومنهم ساكني المخيمات واللاجئين
لم أقرأ مقالة واحدة تدعوا الى كيفية بناء دولة فلسطين

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا وقبل كل شيئ فلا يوجد مسلم مؤمن حق الايمان يرضى بأن يقع الظلم على المسيحي او غير المسيحي.فالمسيحيون نعم هم اصحاب الارض والمسلمون ايضا هم اصحاب الارض فلا المسلم له حق التفرد ولا المسيحي كذالك.ولكن عندما تسمع صوتا مسيحيا متحجرا وينادي قائلا ايها المسلمون اخرجوا من مصر فإن مصر للاقباط.او اخرجوا من بلاد الشام فإن المسيحيين كانوا قبلكم وهم اصحاب الارض. إن مثل هذه الاصوات الغير مسؤولة هي التي تؤسس للارهاب.
الذين ينتقدون العهدة العمرية وليس لدبهم ادنى انصاف ......فهلا قالوا إن العهدة العمرية كانت تصلح لعهد الراشدين ولا تصلح لزمننا الحاضر.اما هكذا الطعن بالعهدة العمرية والقصد من وراء ذالك الطعن بالاسلام ذاته.هذا هو الذي يؤسس للارهاب وللتعصب.
قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن اي واقع تتحدث؟ وأي واقع تنشدون ؟
ان دستور حماس يدعو الى محو اسرائيل
علم السلطة يتضمن فلسطين كاملة بما فيها اسرائيل؟
على من تتحايلون؟ على اسرائيل؟

ليس لديكم في فلسطين اي اسس متكاملة لبناء دولة أو حتى دويلة، ما نلمسه ونسمعه لمدة عقود أن لديكم شعب يولد ليقتل اليهود وليحارب ويموت ومن يعيش يكيل بالشتائم ويتوعد اليهود بجيش محمد الذي سيعود،هذا هو الواقع للاسف وهذا هدفكم من الحياة ان لا تعيشوا ولاتدعوا غيركم يعيش يا سيد نبيل، من دون استخدام عبارات طنانة لا تشبع عصفورا واحدا
ألم تكن كافية عشرات المليارات المساعدات قدمها العالم الاستعماري! لغزة لبناء أرقى المدن وتأمين أساليب الحياة المتمدنة لسكان غزة بدلا من شراء الصواريخ وحفر وبناء الانفاق؟ أليس هذا هو الواقع؟ ان كراهيتكم لليهود سوف تعينكم في بناء حضارة كبرى لكن حضارة للموت للاسف وأنت انسان واع مثقف يدرك تماما ان السبب ليس اليهود ولا في الصهيونية
السبب يكمن لديكم
ارجوك (ولاحترامي لك لا أقول أتحداك) إن كنت واثقا من مصادرك أن تذكر بأمانة مرجعا واحدا لآباء ومؤسسي الصهيونية يذكر فيه صراحة أن لهم هدفا بأن يكونوا بديلا للاستعمار في المنطقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذر عن كل جرائم المسلمين البشعة بحققم ولكن لا تنتقموا منا نحن الفلسطينيين و تدافعوا عن اسواء احتلال في العصر الحديث اللي فينا مكفينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا جرائم اسلامية بمعنى اني لا ادين المنتمي لدين اسلامي او غيره بجرائم بل ادين عقليات تدعي الانتماء الى دين وهو منها براء!!
ظاهرة التطرف هي ظاهرة اخلاقية نمت في مجتمعات الكبت والقهر وتشوية العقل الانساني بالخرافات والمفاهيم المعادية لكل ما هو عقلاني وجميل في الحياة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعي جيدا ان الاديان لا ترتكب الجرائم ولكنها تحمل الفكر الاقصائي التكفيري الذي يفرق الناس ويصنفهم هذا في الجنة وهذا في النار فمع احترامي للبابا فرانسيس و الذي والذي باعتقادي انه يحمل الخطاب الاكثر سلمية و انسانية في تاريخ البابوية الا انه عنصري في عقيدته لانه يؤمن انك لا تنجو الا اذا امنت بالمسيح و هناك الكثير من المسلمين المسالمين يتعاملوا مع كل الناس بكل انسانية ولكن حين يتدينوا يبدأوا بتصنيف الناس على اساس ديني لهذا نا لا أبرء الدين من الجريمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          10 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---