أسوأ شيء في الدول الإسلامية هو المايوه البكيني ..!!

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1334 - 2005 / 10 / 1 - 11:46
المحور: كتابات ساخرة
    

مسامير 1016

(1) انظروا .. اسمعوا .. اقرءوا .. اكتبوا : أن الفاسد والمرتشي كلاهما في النار ..!!
(2) كل وزير مالية في العالم الإسلامي يصرّح كل يوم : أن المال العام مصان ..!!
(3) كل وزير تجارة في العالم الإسلامي يطمح أن تكون له أربع حموات ..!
(4) عندما تصبح المرأة المسلمة وزيرة أول شيء تحلم به هو أن تكون رجلاً يتزوج مثنى وثلاثا ورباع ..!
(5) المرأة المسلمة لا تكف عن مضاعفة ثرثرتها حالما تجلس على كرسي الوزارة ..!
(6) قررت وزارة الخارجية في دولة واق واق فتح ملحقية خاصة للكوافير في سفارتها بلاهاي بعد أن فتحت كافة الملحقيات العسكرية والثقافية والتجارية والمعوية والصدرية والبولية ..!!
(7) دولة رئيس الوزراء بحاجة لتذكيره بتصريحات رؤساء الوزارات في كل دول العالم الإسلامي حفظهم الله فهم لا يكذبون ولا ينافقون لأنهم من حجاج بيت الله الحرام وفي كل عام عائدون ..!!
(8) لا يهتم معالي وزير داخلية شيكاغو بعدد الضحايا من جرائم الإرهاب طالما هو يستطيع العيش في أوربا إذا ما هرب بحفنة أوراق تحويل المال العام إلى مال خاص ..!!
(9) عدد القطط يزداد مع زيادة عدد المدراء العامين في كل وزارة من وزارات الجمهورية الإسلامية التعددية الديمقراطية العظمى ..!!
(10) ليس السفراء أكثر كفاءة من الآخرين لكنهم الأكثر حظاً وحظوة ورشوة وعلى رؤوسهم الطير ..!!
* * * * * * * * * *
• حكمة اليوم :
مشكلة الوزراء في الدول الإسلامية العظمى والصغرى هي المرأة والمرأة والمرأة ، فكلما كان المايوه أقصر كلما نشط الحوار وتعمق ..!!

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل