نماذج مدعي الثقافة والمعارضة زمن سلطة الطوائف -الفأر -

الاستاذ العزيز سلام إبراهيم
توصيف رائع. انك يا عزيزي لا تصف فردا بعينه, كما يخيل لي, وانما نموذجا لمجموعة هو لربما احدهم!
كل المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز طلال الربيعي
بالفعل كما قلت هذا نموذج معياري بدأ يتبلور ويطفو إلى السطح عقب الأحتلال المريكي وتبلور سلطة الأحزاب الدينية الطائفية. كتبت قبل هذا موضوعين حول هذه النماذج الغريب في مدينتي قامت الدنيا وشتمت بجارح الكلام والأغراب أنني أستلمت رسائل من بغداد وغيرها من المحافظات تلومني على هذا الموضوع الحساس وعلى ما ذكرته من سلوك مثل هؤلاء مدعي الثقافة والمعارضة المهرجين فزاد من تصميمي على تصويرهم والكشف عن سلوكهم وتركيبتهم لجيل جديد ينهض رغم كل شيء ويتبلور في العراق جيل ناقم على الأوضاع ولديه طاقة محبتي وأعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشاكل المنطقة العربية عديدة منها عدم الانسجام بين ما نقوله وما نفعله، وهذا المرض متفشي تحديدا بين الانتهازيين من كافة المواقع، دينية سياسية، فكرية، ادبية، طبقية، فكرتك رائعة وشكل تقديمها جميل، وحجمها يتناسب وعصر السرعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي رائد الحواري، المشكلة الان في ظل غياب قيم الإنسانية والتراحم ليس الأزدواجية، فهذا المرض قديم في مجتمعاتنا المغلقة شديدة الأخلاق ظاهرا سافلة باطنا، لكن الآن لا توجد مراعاة لأي قيمة إنسانية أعتبارية، فمثل هذه النماذج تصور نفسها تقود المعارضة زمن سلطات الطوائف والسراق لكنها في الحقيقة تخدع الشباب الجديد الغض وتأخذه إلى مسار غير حقيقي وكما تعرف لابد من ظهور شباب متحمس ثوري يود تغيير الأوضاع في كل زمان ومكان وهذا الدافع الحقيقي لكتابتي عنهم محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---