أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - يانكي الامبريالي جعل من العراق دولة القبائل والذكور المعممين















المزيد.....

يانكي الامبريالي جعل من العراق دولة القبائل والذكور المعممين


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4803 - 2015 / 5 / 11 - 22:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هذا هو شكل الدولة العراقية دولة الانقلابات العسكرتارية ، دولة النظام الطبقي الجائر ، دولة الذكور الظلامين الدواعش . دولة قمع العمال والفلاحين وقتل النساء ، دولة هدم الحضارات وهدم القيم الانسانية ، دولة من الغزو بالوكلة الى الغزو المباشر . دولة مستنبطة جهلها من السعودية ووعلى شكالة دول الخليج دولة من نمط القاعدة العسكرية للامبريالية الامريكية ، ديمقراطية العدوان والحروب الظالمة والتنويم العقلي بالاعتماد على التركيبة القبلية وخرافات المعممين المتفسخين ومنح الاولوية لسلطانهم وتغيب الشعب ،
العراق حالة غريبة في العالم الرهن ، دولة احكام الذكور والتبعية لتقاليد البدو الرحل ، دولة السيد والعبيد دولة ، بلا سيادة وبلا حدود ، دولة نازية منفلتة تدحض اي شكل من اشكال القوانين الوضعية ، دولة صممت على هيئة تركيبة القبائل المنفلتة ، ورجال العمامات الحوزجية المفترسين ، روؤساء القبائل العربية والكردية والمعممين المفترسين ، اغتصبوا كل ما في العراق ، اغتصبوا حتى النساء والاطفال ، حتى الاثار السومرية والبابلية لم تفلت من سرقات هذه العصابة من المفخخجية شيء و ابتلعت تليارات من الدولارات ، ومن مهازل التاريخ الاغبياء والجهلة يلطمون على حسين البدو وخرافات كاوا وينتخبون جلاديهم ويقتلون نسائهم .
شيء غريب الشعب العراقي صمته كصمت القبور ، رضخ لامريكا ووصاياها ، التي صممت من العراق تصميم دولة عصابات دولة سلطان المافيا دولة عصابات دموية وتجار حروب تتاجر بالممنوعات والممسوخات ، دولة تنبع منها رائحة نتنة رائحة الفساد والانحطاط ،
اسفين لقد اسئنا للمافيا في واقع الامر عصابات مافيا ارقى من المفخخية والدواعش واكثر تفوقا في العصرنة من هذا النمط من ايتام قبائل العصر الجاهلي عصر البداوة . اي بلد من بلدان العالم تجتاحها اليوم حرب الخرافات والعالم اليوم امام عصر التكنكة والانترنيت ،
بلد وشعب تتاكله حروب المذاهب الخرافية الدينية والعرقية هذا ما يحصل في العراق كاننا في عصر القريش الذين قاتلوا على خرافات الاسلام والتقاليد القبلية التي لاتمت لهم صلة بحضارة وادي الرافديين ، ننصحهم بالخروج من العراق ويزحفوا توى الحجاز و الربع الخالي المعروفة اليوم بالسعودية ونحو وايران والى جبال تورا بورا . ويقومون هناك بتصفية الحسابات الخرافية فيما بينهم ، بعيدا عن ارض الحضارات ، هناك باستطاعت يانكي ان يشرف على نهايتهم بعد ان ينتقمون لبعضهم البعض ..
ارض العراق دولة الحضارات لاتحوي البدو و ليست دولة بدو القريش ولا دولة قبائل قدمت من جبال تورا بورا ومن قندهار ، الحضارة العراقية نقيض مطلق لخرافات للاسلام والعقلية القبلية الكردية الشكاكية ، الحضارة صنعت الحياة ، اما الاسلام وقبائل الجهل صنعوا الموت والدمار ، والخراب ، النزعة الاسلامية الكردية صورة مطابقة من حيث الشكل والتركيب البنيوي للطبيعة القبلية والخرافات الاسلامية لبدو القريش ،
عراق من 1963 دولة وضعها يانكي الامبريالي في قبضة العصابات المنفلة ، جميع الاحزاب النازية المشاركة في سلطة 9 نيسان 2003 ، هم من تشكيلة حركات صهيونية وماسونية ، بما فيهم الحركات التحريفية برمتها والديمقراطيين اللصوص ، يتسترون على طبيعة النظام الطبقي الجائر ، يتسترون على فصائل دولة اللصوص المحترفين ، ، بنائها الفوقي صورة تطابق من حيث المبداء التركيبة القبلية و التركيبة الدينية الافيونية لبدو القريش ممكن ان يبينوا لنا هؤلاء التحريفيين ولو عبارة واحدة تتعارض سياسة التطهير العرقي الذي يتعرض لها السكان الاصليين ، وهم حدو سيوفم مع سيوف الدولة النازية ضد السكان الاصليين ، ولاشان لهم بالصراع الطبقي ، القائم بين الطبقة البروليتارية والطبقة البرجوازية الكبيرة والنظام الطبقي نظام الشركات اللصوصية ،
العراق يمر بمرحلة خطيرة جدا من بلد الحضارات الانسانية العظيمة الى جمهورية اسلامية خرافية دموية دولة السيف والضحية ،لاحضنا ان التحريفيون شركاء هذا النظام الاكثر تفسخا وانحطاطا وبربريتا ووحشتا في المعمورة . من الحق وكل الحق ان نجابه هذه الافكار الدموية التي صممها يانكي الامبرياليي بكل الوسائل المتاحة ولاسيما ان نعمل ما بوسعنا على نشر الثقافة الثورية الالحاد ية الديالكتية، بالاعتماد على الثورة الثقافية تهيء المناخ المناسب للحرب الشعبية ، غير ممكن تحرير الانسان العراقي من الايدلوجية الاسلامية الفاشية والنزعة الشوفينية الاسلامية الكردية القبلية الهمجية من دون الاعتماد على الثورة الثقافية ،
السياسة الاستعمارية تتبع منهجيا بغية الاستيلاء على كل ما في العراق عبر وصاياها ، جندتهم لممارسة سياسة التطهير العرقي للسكان الاصليين ، اين هم دعات التقدمية المستهلكة صهيونيا ولايبالون لما يحدث للسكان الاصليين في هذا البلاد وما يحصل للمراءة والبروليتارية من مظالم ، لماذا لايسحبون هؤلاء الكذابين الثقة من دولة القبائل ورجال الخرافات ، اليس من العار وهم ظموا سيوفهم الى سيوف دولة تمارس ابشع الجرائم بحق السكان الاصليين وبحق كادحي وكادحات العراق وبحق النساء العراقيات ،
من القصص المؤلمة زواج القاصرات والطفلات ، والعالم يستغرب من هذه القصص الوحشية التي تحصل في العراق ، والذي روج فكرة اغتصاب القاصرات والطفلات وشرعها بمثابة مادة قانونية في دستور دولة القبائل من ايتام بدو القريش هو جعفري المخرف ، قبل بضعة اعوام احتل منصب رئيس الوزراء واليوم يحتل مركز وزير الخارجية ،
اي عصرنة وديمقراطية يتحدث عنها يانكي الامبريالي ، لكنه لم يقف عند هذا الحد ، جائنا بجيش اعنف دمويتا ونازية من المفخخجية ، جيش دموي اضافي سموهم داعش .
لا لدولة القبائل ودولة رجال الخرافات ودولة داعش وانتخاب الجلادين وتجار حروب .. بل للدولة اشتراكية دولة الحضارة الانسانية التي نصنعها بفعل الحرب الشعبية ،



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قارعوا الامبريالية الامريكية بقوة وتعرضوا لمصالحها في العراق
- لاول من ايار يوم مجد البروليتاريا العالمية
- البلدان الراسمالية بلدان بوليسية ومخابراتية
- اوباما يشتغل نبي العرب يقود مجددا حرب اوحد بنكهة دم كادحي ...
- الامبريالة الامريكية وحلفائها النازيين وحروب الابادة الجماعي ...
- لا تتحقق للمراءة طموحاتها الا بالحرب الشعبية
- الامبراطورية الامريكية تشن حربا فاشية ظالمة على شعوبنا
- واشنطن قندهار مسلمي العالم وقبلتهم السوداء .
- كردستان القبليين على حافة الانهيار ..
- عرض موجز حول حقيقة الامبريالية الامريكية وبريطانيا ودواعشهم
- دعم العلم الاحمر في كندا PCR-الحزب الشيوعي الماوي الثوري ال ...
- رسالة الانذار تقتصر فقط على التيارات النازية العراقية من مطا ...
- سلكو النازيين الجدد سلوك البعثيين في كل صغيرة وكبيرة
- بالحرب الشعبية ندك سلطة العصابات اللصوصية الدموية
- لامستقبل لاءي ثورة حقيقية بغياب الثورة الثقافية
- تضامنا مع انتفاضة كادحي وكادحات السليمانية في وقفتها الشجاعة ...
- السيف يحكم قبضته على حياة الشعب السعودي
- الغزات الامبرالية والحروب الفاشية ..الاقوى يقرر حصة الاسد
- الوحدة الثورية المتراصة للتيارات الشيوعية الماوية في دول اسك ...
- كتاب جديد عن الحركة الشيوعية الماوية


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - يانكي الامبريالي جعل من العراق دولة القبائل والذكور المعممين