البلدان الراسمالية بلدان بوليسية ومخابراتية

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4773 - 2015 / 4 / 10 - 14:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لبلدان الراسمالية بلدان بوليسية ومخابراتية
عندما يضايقون دول التجسس دول المخابرات الوحشية من الحديث عن الحقيقة يتعرضون لفيس بوك الشخصي لمناهضي الراسمالية هذا الذي يحصل بلا حياء في تلك البلدان .. يجدون مبررات كاذبة تتيح لهم التعرض لموقع فيس بوك الشخصي لكل انسان حر في الواقع هذا عمل مشين وقذر منافي لقوانين حقوق الانسان ، القوانين التي يدقون لها الطبول هو احتكار مباشرلها حتى تبقى مبرر يدافعون بها عن مصالحهم الضيقة و الخاصة تحت قصص احترام حقوق الفرد وحرية الفرد ، قوانين التي رسموها لم يبقى لها قيمة مادية عندهم بالذات حينما يتعرضون لاراء الافراد وحريتهم في التعبير ، لم يبقى لبلدان الغرب النازيين شيء لايسيئون له بقصصهم حول من ما يسمونه حقوق الانسان ، سخروا طاقاتهم والتكنيك المتطور خدمتا لداعش والانظمة الاسلامية الفاشية منها السعودية وقطر وايران ، في الفترة الاخيرة بعد العدوان الامبريالي على اليمن عبر الانظمة الموالية لامريكا واسرائيل وبريطانيا ، اتجه من السويد بعض رموز النظام الراسمالي الخبيث والمعادي للكادحين نظام الشركات اللصوصية نظام التجسس على الشعب السويدي نظام التميز الطبقي ، ذهبوا ليعتذروا للسعودية الفاشية وبعدها واصلو التعرض لفيس بوك الذي يكشف عن حقيقة السيافين السعوديين والانظمة الفاشية العميلة لامريكا وبريطانيا واسرائيل ..
عدد هائل من الملحدين والملحدات يتعرضون للحملات اللا اخلاقية من ادارة الفيس بوك على نطاق واسع ولا سيما في البلدان الراسمالية . في المانيا والسويد .. السويد دولة دكتاتورية راسمالية يحكمونها الاحزاب الراسمالية اللصوصية وهم وضعو التجسس على كل ما يتعلق بالمواطنين وجعلوه قانونا في البلاد بتحالف اليسار الانتهاري والتحريفيين الانتهازيين ، هكذا الراسمالية في هذا البلد تسحق العمال والعاملات دولة الغلاء ، القانون هو فرضية من فرضيات الراسمالية والشركات تعتبر هي قانون البلاد.. الفرضيات حلت محل القوانين وان كانت تلك القوانين صورة للتميز الطبقي والجنسي قرابة مليون عاطل وعاطلة عن العمل وعشرات الالوف من المشردين بلا مسكن ماوى يشحذون في الساحات العامة وهم بلا حياء يتحدثون عن القانون والانسانية مجموعة من الشركات اللصوصية اغتصبوا حقوق العمال والعملات وطردوهم من وضائفهم واعمالهم ، لا احد يبالي لصوتهم وحقهم الاف العراقيين والاجانب يتعرضون للمحاربة النفسية من خلال مؤسسات الدولة الفاسدة ، نحن الشيوعيين الماويين والشيوعيات العراقيين نحث بقوة الرفاق والرفيقات الشيوعيين الماويين والماويات في السويد الى الوقوف بحزم ضد هذا النظام الفاسد والرجعي واحزابه اللصوصية ونحث المنظمات والاحزاب الشيوعية الماوية في اوروبا الى المزيد من النظال الثوري ضد هذه الانظمة الرجعية العفنة ، في المانيا الوضع اسؤ وكذلك فرنسا الامبريالية هذه الدول النازية احتظنت الاسلاميين الارهاببين الفاشيين ودعموهم بصورة او باخرى بما فيه عداءا للانسانية ..
تصلنا انباء من عدد كبير من المناظلات والمناظلين ممن يناهضوا سياسة الانظمة الفاشية الاسلامية التي تسحق المراءة والطبقات الفقيرة وتسرق قوت الشعب .. وهم في صراع دائر مع ادارة الفيس بوك التي لاتحترم حقوق الانسان ولا تتعرض للاسلاميين واتباع الراسمالية بل تتعرض لمواقع فيس بوك اولائك الناس الاخيار والمثقفين الثوريين والمثقفات الثوريات الى الحجب وبعض الاساليب السخيفة منها الحظر عن التواصل الاجتماعي ، تلك تشكل بمثابة اساءة لقوانين حقوق الانسان وحرية راي الفرد .. هذه الاساليب تقع ضمن سياسة الدكتاتورية الرعناء و الاساءة للانسان والانسانية ، كشفوا تلك الدول الراسمالية الهمجية عن انيابهم المسمومة باسم الديمقراطية وحقوق الانسان التي استخدموها كحراب موجه ضد الانظمة الشرقية وضد من يقف ضد سياستهم المعادية للطبقات المسحوقة .. لربما داعشهم هو عبارة عن حقوق الانسان ، وحقوق الانسان تقرر حرق بلداننا بالحروب الفاشية وغزو بلدننا وفرض علينا بعض من اللصوص وقطاع الطرق كحكام دمويين ولصوص ، هذ ما تعنيه مبادىء حقوق الانسان عندهم
بالضرورة ان نعري كل هذه الممارسات الخبيثة وهم وبوقاحة يتعرضون لمواقع الفيس بوك وتحت بمبررات سخيفة جدا ، لقد تعرض فيس بوك الرفيق سليم بولص المنظر الشيوعي الماوي العراقي لمرات عديدة الى الحجب تحت مبررات تافهة وسخيفة خدمتا للفاشية الحاكمة في العراق بين حين وحين يبحثون عن مبررات كاذبة يحافضون بها على ماء وجوههم عندما يتعرضون للفيس بوك متى سيكفون عن مثل هذه الاساليب الخبيثة التي يخدمون بها اعداء الانسان والانسانية ..

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات