السيف يحكم قبضته على حياة الشعب السعودي

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4688 - 2015 / 1 / 11 - 17:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

السيف يحكم قبضته على حياة الشعب السعودي


السيف يحكم قبضته الدموية على حياة الشعب السعودي والايراني والعراقي والافغاني والموريتاني .

دفاعا عن السعودي ذو الحر ـ رائف البدوي ـ وهو احد الضحايا الحكم الاسلامي النازي حكام شريعة الغاب الاسلامية السعودية .. اصدر شيوخ الخرافات والعصر الحجري على السعودي المحب للحرية رائف البدوي بالف جلدة انتقاما من انسانيته وقمعا لفكره الانساني الحر .. وقمعا للانسانية جمعاء .. هذا القرار الهمجي هو مصدر سخط البشرية في العالم على المماليك العصر الجاهلي السيافين .. واثار غضب كل الاعلاميين والمثقفين الاخيار في الدول العربية والعالم باسره .. ومصدر سخط الكثير من السعوديين وهم في حالة كم الافواه . اي ادانة لاي فرد سعودي لهذا القرار الهمجي الصادر من عصابة ال سعود الدموية يواجه نفس المصير .. الكلمة الحرة في السعودية تواجه عقاب وحشي .. الاسلام قازوق سعودي يهدد حياة اي سعودي ينطق بكلمة حرة .. السيف يحكم فبضته على حياة الشعب السعودي منذ ظهور الاسلام المحمدي دين الدمار والخراب و اراقة الدماء وسحق الانسانية وارهاب النساء وقتل المراءة لاتفه الاسباب ..

السعودية اكثر الانظمة تخلفا ووحشية في العالم الراهن ومصدر التخلف والارهاب والجريمة ومصدر قلق البشرية .. قوتها مستمدت من الدعم الامبريالي المتواصل من الامبريالية الامريكية والبريطانية ..

ساد الصمت الراي العام العالمي عن تلك الجرائم في ايران الاسلام الشيعي اخترع الرافعات لاعدام المواطنين الاحرار بسبب افكارهم الانسانية .في العراق يفخخون المواطنيين ويخطفون من يعارضهم ويقتلونه بدم بارد في موريتانيا قرار النظام الاسلامي التعسفي حكم باعدام الكاتب الموريتاني محمد الشيخ بن محمد بسبب كتاباته الانسانية ..

الانظمة الاسلامية العفنة تمارس السياسة الهمجية من شانها كم الافواه ودب الرعب في قلوب الجماهير ..

نرى من الضرورة ان يتبني اي سعودي او ايراني او عراقي او موريتاني او سوداني اسم مستعار في مقارعته الفكر الاسلامي الشبه الاقطاعي والانظمة الاسلامية الفاشية..

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل