أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الفاشية ...امتداداتها وفلسفتها .















المزيد.....

الفاشية ...امتداداتها وفلسفتها .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4802 - 2015 / 5 / 10 - 00:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هي مصطلح مشتق من الكلمة الايطالية ( fascism ) والتي تعني الصولجانات التي كانت تحمل امام الحكام في روما القديمة ،كدليل على سلطانهم ...وعلى الطبيعة السلطوية للأنظمة الفاشية ، والصولجان عبارة عن عصا قصيرة مغلفة بألذهب ومرصعة بألأحجار الكريمة والتي تدل على سلطة الملك او الامير او كبير القوم .
أن جوهر الفاشية يرتكز على مناهضة العقلنة وغياب الثقة في المنطق والفكر ، والأيمان بالمذهب ( الحيوي ) الذي يرى ان الكائنات الحية تستمد قوتها وخصائصها من قوة حياتية ، وهذه الأفكار لها تأثيرها الخاص على المانيا النازية كما ساعدت على قيام ثقافة القوة الجسدية ، فكان شعار النازية هو( الدماء والتربة ) وكانوا يعتقدون بفلسفة عالم الاجتماع ( سبتر ) وهي فكرة البقاء للأصلح .
المسألة الأخرى هو تنمية المشاعر القومية وعدم أحترام الثقافات المختلفة او التقاليد القومية ، وتؤكد تفوق أمة أو عنصر على جميع الأمم الأخرى، واعتبرت ( الفاشية ..والنازية ) بتفوق الجنس الأري الألماني على باقي الأجناس ، واعتبروهم هم ( عنصر الأسياد ) .
والنظام الفاشي ...هوالنموذج الدكتاتوري والمتمثل في خضوع الفرد التام للدولة باعتبارها أداة التحديث ، ولم تسمح الفاشية بوجود مجتمع مدني ولا ديني ، وعرف نظامها الداخلي ...بقبضة بوليسية حديدية على مقاليد الدولة والمجتمع .
ان التطورات التي حدثت بعد هزيمة الفاشية والنازية في الحرب العظمى الثانية على الساحة السياسية الأوربية والذي جذب انتباه الباحثين وخاصة ما حدث في فرنسا وصعود الجبهة القومية في ثمانينات القرن الماضي بزعامة ( جون ماري لوبان ) الذي ادى الى صعود ودعم متزايد لبرنامجها والذي يقوم على مقاومة الهجرات القادمة الى فرنسا من الدول الفرانكوفونية .
وكذلك بعد الوحدة الألمانية وانهيار المنظومة الأشتراكية عام 1990م، ونتيجة لتدفق المهاجرين من أوربا الشرقية ، فقد جذبت الجماعات المناهضة للمهاجرين الأجانب والقوميين المتطرفين دعما متزايدا في لنشاط هؤلاء ، وكذلك حدث الشئ ذاته في بريطانيا ...فقد تبنى الحزب القومي البريطاني الدعوة العنصرية بمعارضة السماح للأجانب بالقدوم الى المملكة المتحدة وطلب اللجوء .
وكذلك في روسيا الاتحادية هبت جماعات تنادي بالعداء للسامية والتعصب للقومية الروسية ، وتبنى الحزب الليبرالي يزعامة جرنو فيسكي ذلك .
وكذلك حدث نفس الشئ في بلدان أخرى مثل النمسا وغيرها في بلدان كثيرة من العالم ، وتنامي المظاهر والسلوك الفاشي في بلدان العالم الثالث ، مثلما حدث في النصف الثاني من القرن الماضي وما تلاه ، على سبيل المثال ...ما حدث في العراق عام 1963م والمجازر التي أرتكبت على يد الأنقلابيين الفاشست من مذابح مروعة ، وما يحدث اليوم على يد القوى والتنظيمات الفاشية المختلفة مثل داعش والقاعدة وجبهة النصرة والميليشيات وما ارتكبته هذه التنظيمات من مذابح ومجازر بحق الأبرياء ومازالت لا لشئ ّ؟ ...فقط كون هؤلاء من اللون الأخر والفكر الأخر والدين الأخر والقومية الأخرى !!، وجميعها لا تخرج عن أطار النهج الفاشي والنازي ، وهناك أمثلة كثيرة حدثت في مناطق مختلفة من العالم وبمباركة وتأييد من قبل الأنظمة الرجعية والرأسمالية ، وجميعها معادية للديمقراطية ولفلسفة التعايش المشترك لكل بني البشر .
فما حدث في أندونيسيا في القرن الماضي على يد الجنرال سوهارتو في أنقلابه على احمد سوكارنو ...والمجازر التي أرتكبها بحق الشيوعيين والوطنيين !..كانت مروعة ومخزية وبتأييد ومباركة النظام الرأسمالي والقوى الرجعية ، وكذلك الأنقلاب الذي خططت اليه المخارات المركزية الأمريكية والذي قاده الفاشي الرجعي في شيلي ( الجنرال بيونيشت ) وقتله للرئيس المنتخب ( سلفادور ألندي ) ومعه مئات من الوطنيين والشيوعيين واليساريين ، وأسقاطهم للنظام الديمقراطي في شيلي ، ونفس الشئ حدث في الكونغو واغتيالهم للقائد الكونغولي ( باتريس لومانبو ) .
وهناك دلائل كثيرة على تنامي الحركات الفاشية والمتطرفة في أنحاء كثيرة في العالم مثل الخمير الحمر في كمبوديا والحركات القومية المتطرفة التي نمت بعد انهيار يوغسلافيا ونتيجة للتدخل السافر من قبل الغرب بزعامة الولايات المتحدة ، وما ارتكبته هذه الحركات القومية المتطرفة في البوسنة وكرواتيا وصربيا ، وكذلك ماحدث في رواندا من مذابح مروعة وكذلك في جنوب السودان ، وما يحدث اليوم في ليبيا وسوريا والعراق على يد داعش وللأسباب نفسها ، والدافع هو العنصرية والفاشية ونمو هذه الحركات المتطرفة .
وكذلك ما يحدث اليوم في اوكراينا من تنامي للحركات القومية المتطرفة والتي تحمل بين طياتها سلوكا فاشيا معادي للأصول الروسية وللشيوعية على حد سواء ، وبدعم ومباركة غربية .
الفاشية نظام دكتاتوري يعتمد على القومية المتطرفة ويؤمن بالحروب والأحتلال والقضاء على كل من يهدد سلطتها ، ويقوم على تفوق الأمة ، وشهدت القوى الفاشية نموا للقومية كشعور وهوية ، والقومية الفاشية لا تحترم الثقافات المختلفة أو التقاليد القومية ، بل تؤكد تفوق أمة أو عنصر على جميع الأمم ألأخرى ، وتجسد الفاشية شكلا من أشكال الرأسمالية المتعصبة ، والأمل في أنبعاث القومية وميلاد الكبرياء القومي من جديد ، والمتتبع لنمو الحركات السياسية المتطرفة الموجودة الأن ، سيجد كثير من هذه السمات والشعارات والأهداف موجودة في هذه الحركات ، لأنها مولودة من رحم فكر وفلسفة ونهج الفاشية .
الفاشية الجديدة تستخدم الديمقراطية بوصفها أداة تكتيكية لبلوغ أهدافها عبر الأليات الديمقراطية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر ...فقد قامت أول دولة فاشية وعبر صناديق الأقتراع في ايطاليا عام 1926م ، وكذلك في المانيا تمكن هتلر وعبر صناديق الأقتراع بالفوز عام 1933م واصبح مستشار المانيا ، ولكن ما لبثوا أن أنقلبوا على الديمقراطية والدستور لمجرد أمساكهم بمقاليد السلطة ، وهنا لابد من التأكيد على أن تثبيت ركائز النظام الديمقراطي وتحصينه من القفز على هذا النظام من خلال الدستور والقانون ، ومن خلال تبني القوى السياسية لنهج الدولة الديمقراطية وتكون المواطنة هي الأساس ...فلا قيمة للأنتخابات وبهرجاتها والتمشدق بشعاراتها من دون منظومة تحصن الديمقراطية وتمنع القفز على الدستور وتحت أي ذريعة وحجة وأدعاء ، مثل ما يحدث عندنا اليوم من أنتهاك فض للدستور والألتفاف عليه ومحاولات بالقفز عليه وبنفس الحجج ( يردون أن يحكومانا بأسم الله ، ولكن الحقيقة هي تغليبهم مصالحهم ) حتى وأن كان على حساب مصالح الناس وسرقة لقوتهم وعرق4هم وللمال العام .
وهنا لابد لنا ان نعرج على مالهذا الموضوع من تأثير مباشر على سير الأحداث في المنطقة بشكل عام والعراق بشكل خاص .
ان تنامي الحركات الأسلامية وبروزها كقوة مؤثرة ونتيجة لعوامل ومؤثرات وأسباب موضوعية وذاتية ..ولا مجال هنا لتناولها ، فقد برز الأسلام السياسي وبشكل متسارع ونتيجة لتراجع قوى اليسار وفشل المشروع القومي من تحقيق أهدافه وبرامجه في العقد الماضي والذي كان يعتبر العصر الذهبي لهذه القوى .
وهنا لابد من الاشارة الى تنامي الأسلام الراديكالي والتي قاعدته نفسها التي ترتكز عليها الفاشية الكلاسيكية ، فطبقيا هي تنحدر من الطبقة الوسطى والبرجوازية الصغيرة ومن بعض الشرائح، الساخطين على النظام القائم وشعورهم بالأحباط ، فيتم أستقطابهم في تنظيمات ومنظمات وأحزاب وفي عصابات على شكل ميليشيات مسلحة وتكون مستعدة للهجوم على خصومها السياسيين والطبقيين ، وهنا لابد من الأشارة ( علينا الفصل بين الأسلام كدين ومبادئ وقيم والتي تلامس الجانب الروحي للأنسان والتي تنظم سلوكه ، وبين المنحى والنهج الفاشي للحركات الراديكالية الأسلامية المتطرفة ، والفصل بين الأثنين ، ولا يتوهم البعض من الخلط لأنها خطيئة كبرى ) .
ان الهف الرئيسي الذي تعمل به تلك الجماعات والحركات الأسلامية المتطرفة هو ( جعل الحاكمية لله في ميدان السلطة والتشريع وفي الاقتصاد والاجتماع ) مثل ما يحدث اليوم وبشكل واضح وهي تتصدى لكل المحاولات والجهود التي تريد استعمال العقل في تفسير النصوص والأحكام الأسلامية ) طبعا والسبب واضح ..وهو للحفاظ على سلطتهم وهيمنتهم وسطوتهم وبأسم الله والنصوص .
الأيديولوجيا الفاشية :
هي حركة ، تصادر الحرية الشخصية بدرجة صارمة ، وسمحت بالملكية الخاصة ، ونادت النازية والفاشية بألقومية العدوانية والتسلط العسكري والتوسع ، وعادت الديمقراطية والأشتراكية والشيوعية وكل الأنظمة التي تنادي بالمساوات والحقوق للجميع .
فالراديكاليون يبحثون عما يعتبرونه جذور الأخطاء الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في المجتمع ويطالبون بالتغييرات الفورية لإزالتها.
والأحزاب الراديكالية في بعض الدول اليوم تمثلها عادة الأجنحة السياسية اليمينية او اليسارية المتطرفة.
( الراديكالية والتي تعني (الجذرية) أو الأصولية ...وهي تعريب للكلمة الإنجليزية (بالإنجليزية: Radicalism) وأصلها كلمة "Radical" ينبع من الكلمة اللاتينية Radix وتقابلها باللغة العربية حسب المعنى الحرفي للكلمة "أصل" أو "جذر"، ويقصد بها عموما التوجه الصلب والمتطرف والهادف للتغيير الجذري للواقع السياسي أو التكلم وفقا له، ويصفها قاموس لاروس الكبير بأنها "كل مذهب متصلب في موضوع المعتقد السياسي" ) ...هذا المحصور بين هلالين منقول من من ويكيبيديا، .
الموسوعة الحرة .
لكن البروز الملحوظ للأصولية الإسلامية !..هو نتيجة انعدام الثقة في الأنماط السلوكية للحكومات والبلاطات ، في ظل هذه الأنظمة الوضعية التي أخفقت في تنفيذ استراتيجية الحداثة ، من أجل إقامة النظام الديموقراطي في داخل الدول القائمة بغير الشرعية السياسية والدستورية .
وتلقى هذه الحركات رواجاً ملحوظاً في بعض الأوساط من النخب الدينية والفكرية، وكذلك في بعض الأوساط الشعبية، لكنه يبقى محدوداً وستتغير المعادلة بعد توفر المرتكزات السياسية للتغيير ، مثل تنامي الوعي للأغلبية الصامتة ، وأرتقاء النضج السياسي للنخب السياسية ، والتطور الطبيعي للشغيلة ولوسائل الأنتاج على حد سواء .
يبقى الحديث عن اللجوء الفعلي إلى العنف من قبل الجماعات الإسلامية الأصولية في محاولة منها لتحقيق مقاصدها ومآربها، وهو الأمر الذي يكثر ويتسع نطاق حصوله على أرض الواقع ، وتحت ستار تطبيق أحكام الشريعة في الجهاد من أجل بناء نظام إسلاميوحسب رؤيتهم هم !! ،
أن مواجهة الفكر المتسلط والذي ينتجه الأسلام السياسي المتطرف والظلامي ، لا يمكن ان يكون ألا من خلال الحوار الفكري المعمق والهادف ، بين مختلف القوى السياسية ، بما في ذلك قوى الأسلام السياسي المعتدلة والتي تؤمن بالديمقراطية كسبيل وحيد للوصول الى السلطة والتي تدعوا الى أسلام وسطي معتدل، وعبر الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية ، والتصدي لكل أنواع الأرهاب الفكري والسياسي ، وهذا الحوار سينتج حتما تفاهمات وتكوين رؤية مشتركة تبدء ببرنامج تنمية، والتي تشكل المدخل للبناء الأقتصادي والأجتماعي والقادر على مكافحة الفكر التكفيري والأرهابي اللاغي للدولة المدنية والديمقراطية ، التي نسعى جميعا لقيامها وتثبيت دعائمها ، والتي تمثل وتحقق طموح الأغلبية الساحقة من أبناء شعبنا بكل تلاوينه وشرائحه ومذاهبه وقومياته وثقافاته .



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاشية والنازية ...والفاشية الجديدة ؟
- متى يستفيق نظامنا السياسي من سباته العميق ؟
- حلم مؤجل....ذهب مع الريح ؟
- حلم مؤجل ...ذهب مع الريح ؟
- اغاثة بهرز وبساتينها يصب في مصلحة السلم الأهلي .
- ليس تعقيبا ولا تعليقا على ما نشر
- قول على قول
- حدثتها متأخرا وقبل الرحيل ؟!
- لماذا الضحك ؟...كحالة تمييز الأنسان .
- ماذا قدم هؤلاء لشعبنا ؟
- تعليق على تساؤل ...
- المشهد العراقي وتداعياته والسبيل لحلحلة عقده .
- رحيل الفنان المبدع خليل شوقي في بلد الأغتراب
- لذكراك نشعل الشموع
- سلام لهدات السلام ...ورمز الرجولة والفداء
- السفر الخالد للشيوعيين العراقيين وحزبهم المجيد
- مهملت قوى شعبنا الملحة
- لذكراك سيدي يا أبا ظافر / أكرم قدوري حاج أبراهيم
- الهند ....والمهاتما غاندي / الجزء الرابع
- تعليق على المشهد العام في العراق .


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الفاشية ...امتداداتها وفلسفتها .