اخطاء لغوية ونحوية في القرآن [3]

القران بصيغته الحالية يسيئ الى الله اذا كان هناك الاه فهو كلام متفكك فيه الكثير من التكلف والحشو والاطناب والخرافة

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مسكين اله المسلمين هذا, فمنذ الازل كتب قرآنه ولكنه لم يستطع ان يغير في لغته فجعل اتباعه يتخبطون, فمن احرف مقطعة الى كلمات لامعنى لها الى ايات يختلف المسلمون الى اليوم في تفسيرها او تأويلها, فاضظر اتباعه الى ان يطوروا من لغته فنقطوها وشكلوها والى حد ما حلت بعض المشاكل , ولم يصل هذا الاله الى مستوى السومريين فينصح اتباعه بكتابة قرانه على رقم طينية , ولم يصل ايضا الى مستوى اليهود فيامر اتباعه بكتابة القران على الجلود .لدي نصيحة للمسلمين, لماذا لاتتخذون اله اخر اكثر ذكاء من الهكم, فلديه نظام طباعة بكل اللغات ولديه نظام تصحيح القواعد والاملاء آلي , بل يستطيع ان (يتنبأ) بالكلمة قبل اكمالها, كما انه مؤدب جدا, فمثلا عند محاولتكم كتابة جملة(اعضض ...ابيك) فانه ينبهكم الى ان الكلمة مخالفة للحياء ويطلب منكم اختيار بديلا عنها! هذا الاله اسمه بيل كيتز , وهو لم يامر بالقتل او الاغتصاب بل تبرع بنصف امواله للفقراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
اولا .. بمثل ما امنتم به .. اي بنفس شكل ايمانكم و بنفس اسلوب ايمانكم .. اي انها تتكلم عن مظهر الايمان وشكله
ثانيا .. يقول الله ان الصفا و المروة هي اساسا من شعائر الله .. يبدو ان الناس كانوا يتحرجون من السعي بين الصفا و المروة .. فيقول الله .. ليس هناك حرج عليكم ان تسعوا بين الصفا و المروة
ثالثا .. هل نقول .. يجب على الوالدين ان يتصرفوا مع ابنائهم بالعدالات .. ام نقول بالعدل .. فالرفث المفرد هو الصحيح و ليس الرفوث
رابعا .. هناك بلاغة في عدم ذكر .. فاختلفوا .. في البداية .. لانه مذكور بعد ذلك .. فيما اختلفوا فيه
خامسا .. عدم ذكر .. فيهن .. لا تؤثر على معنى الاية .. و لا يمكن ان يشتبه على احد هل ستفيء النساء خلال الاربعة اشهر ام خارجها .. فالمعنى واضح
سادسا .. يسالونك عن الشهر الحرام قتال فيه .. اجمل و ابلغ بكثير من .. يسالونك عن الشهر الحرام عن قتال فيه .. للتكرار المتعاقب .. لكلمة عن .. فيها مرتين
و تقبلوا احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتعليقك - الله موجود حسب ايماننا المسيحي ، ولكنه ليس هو مؤلف القرآن ، فالاله الصالح لا يشرع لقتل الناس بالجملة من اجل الجهاد في سبيله ، , ولا يكافئ المجاهد والمؤمن بالجنس و بنكاح الحوريات ولا ينصح لزواج النساء مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانهم ، ولا يستثني نبيه من شرائعه لبقية الناس لزواج مفتوح العدد ومن تهب نفسها للنبي ، واغتصاب النساء بغير عدة ولا استبراء رحم كما فعل مع صفية بنت حيي . والله لا يخطئ في كلامه ولا يبدله ، فأن وجدت كتابا يقال انه منزل من الله وفيه اخطاء وتناقضات وكلام الجن ، فاعلم انه تاليف بشر وليس كتاب سماوي .
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتعليقك الجميل - حمورابي كان اكثر عدلا في شرائعه ، ولم يشرع بزواج متعدد ، ولم يرض باغتصاب ممتلكات الاخرين ، والقتل في سبيل الاله .
لقد كان يكرم الانسان ويحافظ على ممتلكاته ويحرم الاعتداء ، ويعاقب بعدل ولم يسمر عيون اعداءه او يقطع اطرافهم من خلاف .
فاي اله هو الافضل ؟
اما الاله التكنلوجي البديل المقترح فهو خادم للبشرية ويريح العباد ويطورهم نحو الاحسن و لا يثير الفتن والقتل والحروب بين الطوائف المختلفة والتابعة لدين واحد والتي بدات منذ اكثر من 1400 سنة ولا تنتهي الا يوم القيامة .
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتعليقك
ولك مني كل الاحترام ، لأدبك الجم ، وتعليقك المفيد ، نحن بشر وكل منا له اجتهاده ، وبما اني اؤمن بأن ما جاء في القرآن هو تاليف بشر ، فهو قابل للخطأ ايضا، كلنا نجتهد في التأليف وتصحيح الأخطاء وتطوير الانشاء نحو الافضل ، ما قلته انا في التصحيحات هو اجتهاد علماء وفطاحل اللغة ، وهو اجتهاد بشري ، ولكن مارايك في بقية الاخطاء والتصحيحات خلال المقالات السابقة .
هل انت مقتنع بها ؟
ارجو ان تستمر في التعليق على بقية الاخطاء القادمة .
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---