أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعمان الانصاري - خلل مهني نتعاتب فيه المسلة.. إرتضت دورا تدفع ثمنه














المزيد.....

خلل مهني نتعاتب فيه المسلة.. إرتضت دورا تدفع ثمنه


نعمان الانصاري

الحوار المتمدن-العدد: 4800 - 2015 / 5 / 8 - 20:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


• أدعو المرجعية والمسؤولين التحقيق في ما سيرد وإذا أسفر التحقيق عن خطأ او مصلحة شخصية لي فأنا مستعد للحساب الشرعي والقانوني والاخلاقي والعشائري


نعمان الانصاري
إرتضى موقع "المسلة" أداء مهمة إنتخابية، لصالح نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، وما أن إنتهت، حتى لم يع للعاملين فيها توصيف وظيفي؛ لأنها وجدت لأداء مهمة مؤقتة.
أسس "المسلة" من قبل رجل الأعمال سعيد الفحام، شريك عصام الاسدي.. مستثمر فندق "بابلون" لدعم المالكي في دورته الانتخابية الثانية، بالتنسيق مع نجله أحمد! مكلفا فارس الصوفي، بإدارة الموقع، مع د. نبيل جاسم.
والصوفي، يشكل اليد اليمنى لمحافظ كربلاء عقيل الطريحي، منذ كان مفتشا عاما لوزارة الداخلية، قادما من حيث يقيم في الدنمارك برفقة جنجر الأمريكية.
يتنقل من هذا المسؤول الى ذاك، مدعيا انه صديق وزيري الداخلية والدفاع وسواهما، وصاحب رئيسي جهازي المخابرات والامن الوطني، في حين الدولة منشغلة عنه.. لا توقفه عند حده؛ فإدعاء الصفة، وإستغلال النفوذ، جريمتان يعاقب عليهما القانون(!؟).
"المسلة" الآن.. موقع يحبط الناس ويبث روح الفرقة والاحتقان الطائفي ويهول أخبارا ويتفه أخرى، بقصد إستمالة الرأي العام نحو دمار المجتمع.

جنجر
أوقف الفحام عمل فارس في الموقع، وطرده من المنزل، الذي تركه بسهولة آخذا الآثار الموجودة فيه، ولا أحد يعرف مآلها، لكنه ما زال سائحا يتجول بين "الحارثية" و"المنطقة الخضراء" و"كربلاء" تتقدمه جنجر، في حله وترحاله، ومن خلالها يمرر عقودا فاسدة، ويبرم اتفاقات غير النزيهة، سننشر صورا لها، ولنا وقفة على مشارف "المسلة" التي إنتفت الحاجة لها؛ بإنتهاء فورة الإنتخابات "رفع القلم وجف الحبر".

عود على بدء
بعد ان أخرج سعيد الفحام، فارسا؛ من البيت؛ سكن منزلا مملوكا لأحد المسؤولين بإيجار يفوق قيمته الحقيقية، كإنموذج مبطن لفن "غسيل الاموال" الذي أبدع فيه العراقيون، ولسوف ننشر وثائق تحت يدينا؛ تثبت ذلك وأكثر!

الطريحي
غادر عقيل الطريحي منصبه الوظيفي.. مفتشا عاما لوزارة الداخلية، ليعمل محافظا لكربلاء المطهرة بدم أبي عبد الله الحسين، مسلما المفتشية لصهره؛ كما لو أن مناصب الدولة ورث، يتبادلونه خلال مجاملات عائلية!

نحن
من جانبنا دعونا رئيس الوزراء د. حيدر العبادي، ولم يتخذ إجراءً شافيا؛ لذا ناوذ بالمرجعية الدينية الرشيدة، راجين تدخلها لحماية الشعب من أفراد أقوى من الدولة.
أؤكد.. أدعو المرجعية والمسؤولين الشرفاء، الى التحقيق في ما ورد بمقالي هذا، وإذا أسفر التحقيق عن خطأ او مصلحة شخصية لي، لا أقصد بها وجه الله وخدمة شعبي؛ فأنا مستعد للمثول بين يدي الجهات المعنية، خاضعا للحساب الشرعي والقانوني والاخلاقي والعشائري؛ لأنني جنوبي أحرص على أصالتي نهلا من كرم المحتد الذي لا أملك من الدنيا شروى نقير أفاخر به غير نسبي ونزاهتي وحلية كل فلس ينفذ الى جوف أطفالي.
الا هل بلغت؟ اللهم فإشهد!



#نعمان_الانصاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المباهلة.. قدرت طول منير حداد على قرمتك فالفيتك خاسرا
- لولا منير حداد لعاد صدام الى حكم العراق
- منير حداد القشة التي تقصم ظهر المالكي
- رسالة مفتوحة الى المالكي
- منتحلا صفة اجتماعية لأغراض نفعية مقول يقدم نفسه باسم مدير بل ...
- لا رأي لمن لا يطاع البغدادية تسفه العملية السياسية
- الحمداني يتمسح بأذيال الخشلوك
- الخشلوك.. يسقي العراقيين ملح البحار مع السجائر
- بعد ان لفظته الفضائيات الخشلوك يلملم الحمداني.. سقطَ متاعٍ
- الرجال مخابر مو مناظر العكيلي يلوث سمعة البلد بعجاج افعال يت ...
- العكيلي مخبوء طي لساناحمد المالكي
- وارد الرحمن لا يفسده الشيطان إبن الحكومة يغض النظر من أجل ال ...
- فواتير ورجال / 14
- اجهزة كشف القشة التي قصمت ظهر العراق / 13
- افراد يلوثون بحرا دعوة شريفة للسرقة
- هم يتشاطرون والناس تموت / 10 الدباس يبيع الوطن برماد المنفعة
- المركزي يغطي السرقات بجوع الشعب
- إمسح تاريخاً كي تمرر مهزلة /6
- فواتير مزورة لجهاز عاطل
- من كل رجل قبيلة / 4 رجال ذوو صلف يفوق القبائل الهمجية


المزيد.....




- جنرال متقاعد لـCNN: -بوتين ليس بمكان جيد الآن-.. وجيشه في حا ...
- مصرية توثق طريقة بيع غريبة على متن سفينة بالنيل
- من يرسم الخطوط بين تونس وليبيا؟
- -الحرب الهجينة-.. روسيا تتبنى إستراتيجية عالمية جديدة مناهضة ...
- -الحرب الهجينة-.. جبهة حرب روسية خفية ضد الغرب؟
- غوتيريش يدعو لوقف فوري للقتال في سوريا
- -سانا-: الجيش السوري يتصدى لهجوم قوات -قسـد- على قرى في دير ...
- مراسل RT: قتلى وجرحى بغارات إسرائيلية على قطاع غزة
- الجيش الإسرائيلي ينذر 73 بلدة لبنانية عند الخط الأزرق
- مسؤولون في الناتو: الحلف لن يدعم طلب أوكرانيا للعضوية خلال ا ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعمان الانصاري - خلل مهني نتعاتب فيه المسلة.. إرتضت دورا تدفع ثمنه