أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحموم - أسطورة السكان الأصليين















المزيد.....

أسطورة السكان الأصليين


محمد أحموم

الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 22:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا شك أن من أهم الويلات التي عانى منها الشعب المغربي ولا زال هي محاولة بث النعرات والخصومات في وحدته الترابية و وبين مكوناته الهوياتية من طرف البعض خدمة لأجندات خارجية أو لمصالح شخصية نرجسية ضيقة,في علاقة مع الموضوع اخترت القيام ببحث متوسلا أكبر قدر من الإيجاز في أحد مظاهر محاولة الضرب في وحدة المغاربة قضية ونضالا حقوقيا ونسيجا إجتماعيا يجلد بيد واحدة وذلك عن طريق تقسييم النسيج الإجتماعي الهوياتي المغربي إلى سكان أصليين وآخرون وافدين انطلاقا من بعض الحقائق التاريخية التي سنبين أن نهج دعاة هذا الخطاب نهج ابيستمولوجي انتقائي لا يمث بصلة للموضوعية العلمية مما ينسف ما راكمته المناهج العلمية التي تتوسل الموضوعية التاريخية في التعامل مع الحقيقة التاريخية كفما كانت و أقصد بعض الأطروحات العنصرية التي يعتنقها بعض المحسوبين على التيار الأمازيغي بين ألف قوس.
كون الأمازيغ دون غيرهم "السكان الأصليين" من عدمه موضوع أصبح منذ أمد ليس بيسير إشكالية سياسية يستفيد منها البعض لإرساء وتكريس أطروحة فرق تسود,موضوع يستغله أفول الدولة العميقة لنسف والضرب في النسيج الوطني للمغاربة ضدا على ما راكموه من نضالات أبية قدمت في سبيلها أرواح شهداء لم تجمعهم وتوحد صفوفهم لا الهوية ولا العرق بقدر ما وحدهم طرد المستعمر وأفوله التي لا زال المغاربة قاطبة يزرحون تحت نير ديكتاتوريتها,تجنبا للإطناب وتوسلا لأكبر قدر من الإيجاز سنحاول أولا صوغ موضوعنا بحثنا هذا على صيغة إشكالات بحثية سنحاول الإجابة عنها في الفقرات التالية :
هل نتحدث عن شعب أصيل أم أصلي يحاول التحرر من استعمار ما من الناحية الأكاديمية؟
أم أننا نتحدث جماعة بشرية استوطنت شمال إفريقيا في تاريخ معين مع مكونات أخرى لا تذكر في أبجديات الأمازيغ ؟
هل هناك سند تاريخي وعلمي أكاديمي لأطروحة "السكان الأصليين" أصلا وفصلا ؟
وإن وجدت فهل تنطبق على الأمازيغ؟
نشير في البداية إلى أن تعبير "الشعوب الأصلية" ترجمة غير صحيحة لتعبيريpeuples autochtones الفرنسي و Indigenous peoples الإنجليزي، فهي لا تفي بالمدلول المتداول في هاتين اللغتين، فاللفظان الأجنبيان واللذان ينوب بعضهما عن بعض، لهما حمولة دلالية خاصة تعتبر تجرمتها العربية أو بالأحرى تعريبها غير دقيقة.
إضافة إلى أن التعريف الذي صاغه مجموعة من الباحثين حول مفهوم "السكان الأصليين" والذي وجه أشغال لجان الأمم المتحدة أثناء اشتغالها على هذا مفهوم يقدم تحديدا مفاهيميا لا ينطبق على ما يناديه به أصحاب طرح كون الأمازيغ "السكان الأصليون" لشمال إفريقيا,فهؤلاء الباحثون عرفوا مفهوم الشعب الأصلي على أنه "شعب منحدر من سكان قدماء تم طردهم من أراضيهم من طرف شعب آخر مستعمر,عمل على الهيمنة عليهم ومعاملتهم بشكل لا انساني,وهم اليوم يعيشون بدرجة أولى تبعا لعاداتهم الخاصة وتقاليدهم الإجتماعية والإقتصادية والثقافية أكثر من تبعيتهم لمؤسسات الدولة التي ينتمون إليها راهنا"
انطلاقا من هذا التعريف يتبين أن تسمية الأمازيغ بالشعب الأصلي تسمية غير دقيقة أيضا ,فبرجوعنا للتاريخ نجد أن الأمازيغ لم يطردوا من الأرض التي سكنوها بقدوم ما يسمى "بالفتوحات الإسلامية" ولم يبادوا بطريقة طمست به هويتهم بالكامل بقدر ما تمازج الوافد مع المقيم,قد يصح أن الوافدين من شبه الجزيرة العربية عاملوا الأمازيغ بأساليب لا انسانية لكن التاريخ أتبث أنهم تمازجوا وخلفوا مغرب اليوم الذي يصعب الفصل فيه بين "العربي" و"الأمازيغي" ,بل يستحيل لأن لا أحد يملك حجة أصله وفصله كي يتبثها بطريقة علمية موثوق بمصداقيتها أو بمنهج علمي رصين يبين على أنه ينحدر من عرق أمازيغي قح.
كما يبين التعريف أعلاه أن تصنيف شعب ما على أنه شعب أصلي يقتضي بالضرورة أن يستقل هذا الشعب عن مؤسسات الدولة ثقافيا واقتصاديا واجتماعيا وهذا ما يغيب في واقعنا المغاربي كما قد نجذ لدى بعض الأقليات في بلدان أخرى كالأكراد مثلا في إقليم كردستان العراقي.
يمكن أن نقول إذن أن تسمية شعب معين شعب أصلي يقتضي كما هو معلوم و متعارف عليه لدى الباحثين في الموضوع أن يسحق ويبيد الشعب الوافد الشعب المقيم كما وقع في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وأمريكا الاتينية وجنوب إفريقيا ونيوزيلاندا ...حيث أبيد الهنود الحمر وأبورجين و إسكيمو أستراليا وأقزام جنوب إفريقيا وغيرهم ممن عانوا الإقصاء والقتل الممنهج والعزل في محميات جماعية, لا تلاقي الشعب الوافد والمقيم وامتزاجهما كما حدث في الوضع المغاربي وهذا ما يدل على أننا أمام وضع خاص جدا من الصعب أن تصلح له هذه التحديدات المفاهيمية التي يستعملها ويستغلها البعض لإثارة النعرات العرقية بين مكونات هذا الوطن ذو المآسي الواحدة.
أما مقاربة الموضوع اعتمادا على الآثر وكتب التاريخ فمن الصعب الحديث والتسليم بكون الأمازيغ انطلاقا مما ورد في مجموعة من المصادر التاريخية هم "السكان الأصليين" لبلاد شمال افريقيا ,لأن المؤرخين انقسموا واختلفوا بين داحض لإعتبار الأمازيغ من أصول عربية وفدوا من اليمن أوفلسطين قديما ,وبين مؤكدا لذلك , ومن أهم التاريخانيين الذين قالوا بأن الأمازيع لا يمثون بصلة بالعرب التاريخاني الكبير ابن خلدون الذي يعتبر الأمازيغ في كتابه العبروديوان المبتدأ والخبر"جيل من الآدميين من سكان المغرب القديم ملأوا البسائط والجبال من تلوله وأريافه وضواحيه وأمصاره، يتخذون البيوت من الحجارة والطين ومن الخوص والشجر ومن الشعر والوبر، ويظعن أهل العز منهم والغلبة لانتجاع المراعي، فيما قرب من الرحلة، لا يجاوزون فيها الريف إلى الصحراء والقفار الأملس."
وبين مؤكد على أن أصلهم من فلسطين كشمس الدين الذهبي في سير أعلام النبلاء: " "البربر" أو "بربر" من ولد قيذار بن إسماعيل وأن دارهم هي فلسطين أي موطنهم وكان ملكهم هو جالوت الذي قتل على يد النبي داود عليه السلام، وحينها جلت البربر إلى بلاد المغرب وانتشروا إلى السوس الأقصى، وأسسوا مملكة على مساحة ألف فرسخ".
وأول من كان فيهم الملك من البربر (طبقا لرواية المؤرخ الذهبي) هي قبائل صنهاجة وكتامة ولمتونة ثم مصمودة وزناتة.
أما إبن دريد فقد اعتبر كل من كتامة ولمتونة وهوارة وهي عبارة عن قبائل أمازيغية من حمير ومن سواهم. وقال ابن خلكان في معرض ذكر أصل الملثمين: أصل هؤلاء القوم من حمير بن سبأ وهم أصحاب خيل وإبل وشاء ويسكنون الصحارى الجنوبية وينتقلون من ماء إلى ماء كالعرب وبيوتهم من الشعر والوبر. (كما ورد في كتاب الكامل ج 8، ص: 327.
*حمير :مملكة باليمن.
أما ابن الأثير فيرجع أصل الأمازيغ أو الملثمين حسب قوله إلى عدة قبائل ينسبون إلى حمير أشهرها لمتونة التي ضمها أمير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين وجدالة ولمطة وكان أول مسيرهم من اليمن أيام أبي بكر الصديق رضي الله عنه فسيرهم إلى الشام وانتقلوا إلى مصر ودخلوا المغرب مع موسى بن نصير وتوجهوا مع طارق إلى طنجة فأحبوا الانفراد فدخلوا الصحراء واستوطنوها إلى هذه الغاية.
أما ابن حزم فاعتبر أن الأمازيغ الأمة الثانية التي استوطنت بلاد المغرب بعد أن وفدت طائفة منهم من اليمن وأخرى من أرض فلسطين من جدهم جالوت وبعضهم دخل بلاد المغرب مع موسى بن نصير.
أما بعض المؤرخين الغربيين فقد أرجعوا أصل الأمازيغ أرضا ولغة إلى أوروبا، إذ ثمة معطيات لغوية وبشرية تشير إلى أن الإنسان الأمازيغي له صلة بالجنس الوندالي المنحدر من ألمانيا حاليا، الذي نزح إلى شمال إفريقيا بحثا عن مستعمرات فإ ستوطنوها .

ويستند هذا الطرح إلى وجود تماثلات لغوية بين الأمازيغية ولغة الوندال الجرمانية من جهة، وإلى التشابه الذي يوجد بين بعض ملامح الأمازيغ والأوروبيين مثل لون العيون والشعر من جهة ثانية.
ومن جهة أخرى هناك بعض الباحثيين كالباحث الفرنسي (Dr Ely Le Blanc) الذي وقف موقف الحياد في القضية لأنه كشف أن من خلال تنوع النمط العرقي الذي أثبته علم الوراثة ّأن القول إن شعب الأمازيغ يتألف من عناصر غير متجانسة، انضم بعضها إلى بعض في أزمنة تاريخية مختلفة وتفاوتت درجة تمازجها، لذلك يبدو من الصعب تحديد الفرع الذي ينتسبون إليه ولا من أين أتوا.
ما يهمنا من سرد اختلاف كل هذه الروايات والحجج التي استند عليها كل باحث تاريخي هو هذا الإختلاف في وجهات النظر بين التاريخانيين والأنثربولجيين حول أصل الأمازيع والأرض التي استوطنوها منذ القدم,يهمنا هذا الإختلاف والخلاف في وجهنا النظر والنتائج المتوصل لها كل حسب رحلته البحثية لأنه يزكي عدم موضوعية دعاة الطرح الذي يقول بكون الأمازيغ "السكان الأصليون" لشمال إفريقيا,لأن من اللاموضوعية العلمية أن يجنح الباحث المتخصص لإحدى الأطراف دون الآخر, لأنه بذلك سيرفض مجموعة من الحقائق التي لا تتفق مع طرحه هكذا دونما سند علمي مقنع ولا حجة منطقية وهذا ما يجعلنا أمام مقاربة للموضوع لا علمية ولا تاريخية ما سيقودنا إلى صياغة حجج لا تخرج عن دائرة انتقاء لا تاريخي تحركه العواطف العرقية.
أما انطلاقا من نتائج ومعطيات الباليانطولوجيا البشرية و علم الجيولوجيا بإعتبارهما العلمان اللذان تعمقا في أصل الكائن البشري من حيث أنواعه حسب الحقب التاريخية فيقول أن الأمازيغ لبسوا وحدهم من استوطن شمال افريقيا ,ففي موقع طوماس بالدارالبيضاء اكتشفت أحفورة للبشر من نوع الإنسان المنتصب ذي المميزات المعروفة عالميا التي من ضمنها أنه أسمر اللون والقول أنه أسمر فلأنه مهاجر من سكان إفريقيا جنوب الصحراء.
وفي الجزائر إكتشف هيكل الإنسان المنتصب بتيغينيف عمره 700000سنة.نفس الشيء في موقع أرمات بليبيا هومو إريكتيس هناك عمره 800000سنة و بمصر كذلك
إذن سكان المغرب الأولون و الجزائر و ليبيا و مصر هم هؤلاء الأنواع البشرية السمراء لأن إفريقيا جيولوجيا وباليانطولوجيا هي مهد وأصل الإنسان بجميع أنواعه ومنها زحف إلى الأصقاع الأخرى قبل وبعد افتراق القارات وبضغطة زر في محرك البحث غوغل حول بحث في نظرية زحزحة القارات كفيل بإشفاء الغليل في الموضوع.
فتاريخ ظهور الإنسان بشمال إفريقيا لا يبدأ منذ 2960 سنة فقط كما يقول بعض الأمازيغ مخطئين أوحتى عشرة آلالاف سنة و إنما قبل ملايين من السنين والدليل الأحافيرالمكتشَفة بالمغرب و الجزائر و ليبيا و مصر ,كما أن حركة الإنسان من و إلى المغرب الجزائر وليبيا و مصر عبر تاريخه الملاييني لم تنقطع لأسباب كثيرة منها حب الإستطلاع و جلب المواد و التجارة والتغيرات المناخية و الغزو الخ حسب الدارسيين دائما.
الأمازيع استنادا على مجموعة من الدراسات الجيولوجية عاشوا مع تجمعات بشرية أخرى لا يذكروها دعاة الطرح العرقي في أدبياتهم مثل الأفارقة السمر و الركراكيين و غيرهم و بقايا المعمرين القدامى.
كما أن هجرة الأمازيغ إلى المغرب هي حركة بشرية حديثة جدا ضمن حركات الهجرة الجماعية للإنسان التي كانت أسبابها كثيرة,ومجيئهم للمغرب و غيره يعني أنهم تركوا أماكن أخرى كانت لهم مسكنا قبل الهجرة .و بالتالي فليس الأمازيغ سكانا أصليين للمغرب مثلما يسمى بالسكان الأصليين كل من سكان أستراليا أو البرازيل الذين يُطلق عليهم لفظ"بدائيين",وتجب الإشارة أن هذا اللفظ "بدائيين" تم إستبداله بالسكان الأصليين من طرف الأمم المتحدة لقدحيته.
الأمازيغ ليسوا سكان أصليين لأن الباحثين في هذا المجال يربطون إستعمال مفهوم أصليين بمجموعة من الصفات وجب أن تتوفر في جماعة بشرية ما من ضمنها أن يمشوا حفاة عراة في الغابات كما نجد في مجموعة من التجمعات البشرية التي صنفت على أنها تجمعات لسكان أصليين كما في القارة الأمريكية والاسترالية كما أشرنا آنفا..
إجمالا كل ما أشرنا له نقطة من فيض تبين أن استعمال مفهوم "السكان الأصليين" هو وليد قرءات لتاريخ شعوب وأماكن لا علاقة لها بشمال إفريقيا عامة وبالمغرب خاصة,فالحديث عن الشعب الأصلي يفترض أدلة تاريخية جيولوجية غاية في الدقة,كما يقتضي أن يتوفر فيه كلما أسلفنا ذكره,لذلك وجب الوقوف أمام كل الدعوات التي تزكي هذه الطروحات التمزيقية ضدا عليهم وخدمة للديكتاتورية,على كل منا أن يرفض هذه الطروحات التي تدلس على الناس المصدر الحقيقي للحيف والظلم الذي هو هذا النظام الذي يحكمنا ,هذا النظام الذي انتمى له الناطقون بكل اللغات وشتى الهويات والديانات ,أن نقف أمام أصحاب الطروحات التي بها نصبوا أنفسهم مدافعين على طائفة دون الأخرى بطريقة انتقائية بين مكونات شعبنا الأبي لأن المغاربة كلهم أمازيغ وفاسيين وريفيين وصحراويين وشماليين وأطلسيين لا يحتاجون لمثل هذه الدعوات التي بالعكس تنفر بعضهم من بعض..



#محمد_أحموم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التشيع سيغزوا العالم الإسلامي!
- الرحمة في العقل والإرادة!
- القطة ميميس
- الإسلام مشكلة, لكن أين؟
- التطرف بين المقاربة الأمنية والعلمية
- لا وعي النص,مقاربة التحليل النفسي نموذجا..
- احتضنا أيها الموت
- أيها الفلاسفة,أيها السيكولوجيون,أيها السوسيولوجيون أنقذوا ال ...
- قلم ينزف
- بحثا عن بديل


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحموم - أسطورة السكان الأصليين