أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - صباحوووو














المزيد.....

صباحوووو


عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث

(Imad A.salim)


الحوار المتمدن-العدد: 4792 - 2015 / 4 / 30 - 21:04
المحور: كتابات ساخرة
    


صباحوووو


عندي صديقة " افتراضيّة " تخبُّل .
بـالـ ( About ) مالتهه كلشي ماكو ، غير ال ( Born ) =
December 1995 .. وهيّة عمرهه قريب الـ 95 سنة ( إلاّ شويّة ) .
هسّة تكَولون : شلون عِرَفِتْ عُمرها 95 ( يمكِنْ شويّة أقل ) ؟ آني أكَلكُم شلون . قبل ثلت إيّام ، وآني دا اقره منشوراتكم ، وشبعان مغثّة .. ودا أتابع " سّيْر المعارك " على كافة الجبهات . وبعدين من جيتوا وطمّستوني بهاي شغلة القانون مال الكونغرس الأمريكي ، دزّتلي صديقتي "حسناء الغُبْشَة" رسالة كِتبتْ بيها : " هل رأى الحبُّ سُكارى مثلنا ؟ " . طبعا آني ردّيت عمياوي : لا يابه .. وداعتج .. فلا أكو سكارى مثلنا .. حتّى بـ " بارات " الصالحية " المقندلّة الوادم بيها تقندّل .. في زمن الستينيّات الجميل ، من القرن "المُنصَرِم ".(ولحّدْ يسألني شنو معنى " مُنصَرِم" هاي ..لأن ما أعرُف معناها ) .
صديقتي هاي كلّش مُعجبة بيّه..ودائماً تكتبلي:آني أحبّك حُب "خورررافي" . يمكن لأن تدري آني لا أهّش ، ولا أنّش .. ولا أنوش .
ويومية .. وأوّل متنام " المَرَة " ( سبحان الله .. ما أدري شلون تعرف المَرَة نامَتْ ) .. تدزلي صورة تشبه صُوَر مارلين مونرو ( الله يرحمهه ) من جانتْ تضوج بالليل .. و ويّة كا صورة خمس كَلوب حُمُر صغار ، وأربع عيون " زروق " ، تِبْجي .. و " تُبرق بروق " .
وكلما نعبُر الساعة عَشرة مساءاً ، و نوصَل قريب نص الليل .. تكتبلي : صباحوووووو .
والعِشِك تالي العُمُر .. ياذينا .. إي والله ( يبو نايف ) .. ياذينا .



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسمارك
- فتى الأبتدائيّة الوسيم
- ريال مدريد و برشلونة .. والطائفيّون في الوطن الجميل
- عندما يعودُ الجنودُ إلى البحيرة
- من سبيٍ .. إلى سبي
- الدم العراقيّ .. الذي يشبه الماء
- عن أحوال العراق .. واحوال دوري ابطال اندية اوروبا
- العراقيون .. الذين يفطرون القلب
- مثل عصفورٍ قديم
- هل يحقُّ لنا ذلك ؟
- عيدُ الخليقة .. وأحزانُ نهاية الكون
- أصدقائي الذين هناك
- لحظة الصيد .. وتاريخ العصافير
- سندريلاّ
- أخبارٌ غيرُ سارّة
- الأشياءُ تخذلني .. والبلدانُ التي لا تغنّي
- على حافّة الجُرف
- في ايام الحصار المدهشة
- كلاسيكو
- لم يكن أحدٌ منّا هناك


المزيد.....




- كيف تُغيّرنا الكلمات؟ علم اللغة البيئي ورحلة البحث عن لغة تن ...
- ما مصير السجادة الحمراء بعد انتهاء مهرجان كان السينمائي؟
- وفاة الممثلة الإيطالية ليا ماساري عن 91 عاما
- البروفيسور عبد الغفور الهدوي: الاستشراق ينساب في صمت عبر الخ ...
- الموت يغيب الفنان المصري عماد محرم
- -محاذاة الغريم-... كتاب جديد في أدب الرحلات لعبد الرحمن الما ...
- -أصيلة 46- في دورة صيفية مخصصة للجداريات والورشات التكوينية ...
- -نَفَسُ الله-.. هشاشة الذات بين غواية النسيان واحتراق الذاكر ...
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - صباحوووو