بَاعْ بَاعْ

محمد بنطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4786 - 2015 / 4 / 24 - 23:07
المحور: الادب والفن
    

بَاعْ بَاعْ
كُلْشي بَاعْ
بَاعْ بَاعْ
هُما باعو
وگالو عْليهُمْ بَاعْ
وْهُوَ بَاعْ بَاعْ
يْبَعْبَعْ وْرا بَاعْ
وْعْلى يَامُو لي تْفْناتْ
فبَاعْ بَاعْ
واگولو بَاعْ
بَاعْ بَاعْ كُلْشِي بَاعْ
بَاعْ لي بَاعْ
بَاعْ البْلادْ والوْلادْ
بَاعْ الحْبابْ وْلصْحابْ
بَاعْ التْرابْ وْالحْصادْ
بَاعْ السياسة والاقتصادْ
بَاعْ وَهْيا بَاعْ
بَاعْ المبادئ والافكار
بَاعْ بَاعْ كُلْشِي بَاعْ
وْعْلى ظْهَرْ البَعْباعْ
تْنَفْخَتْ كَرْشْ البَيَّاعْ
و بَاعْ بَاعْ التَّبَّاعْ
يگول بَاعْ بَاعْ
وْرا البَيَّاعْ
بَاعْ بَاعْ گولو بَاعْ
بَاعْ بَاعْ يْهَرْنَطْ
بَاعْ بَاعْ يْصَفَّگ
بَاعْ بَاعْ يَحْني ويْسَلَّمْ
بَاعْ بَاعْ فْسْنانو يْبَّيضْ
وْرا بَاعْ البَيَّاعْ
يْغَنِّي بَاعْ بَاعْ بَاعْ بَاعْ.....
بَاعْ بَاعْ
گولو بَاعْ
بَاعْ لي بَاعْ
بَاعْ لي ليهْ ولي لينا
بَاعْ ذاكْ بَاعْ
بَاعْ البَيَّاعْ
خَوَّايْ السْبولْ
مَصَّاصْ العْروگ
شَرَّابْ الدْموعْ
بَاعْ وَهْيا بَاعْ
بَاعْ كُلْشِي بَاعْ
وْراهْ البَعْباعْ التَّبَّاعْ
يگول بَاعْ بَاعْ
بَاعْ بَاعْ
گولو بَاعْ
بَاعْ بَاعْ المطمس
بَاعْ بَاعْ المگود
بَاعْ بَاعْ البَعْباعْ يَسْتاهَلْ
گاعْ لي دَّارْ ليهْ
ماشي خْسارَا فيهْ
السَّاكَتْ عْلى حَقُّو
باع عْليهْ بَاعْ
وَاگولو بَاعْ
بَاعْ بَاعْ
بْلادْ بَاعْ
كُلْشِي بَاعْ
بَاعْ لْذاك لِّي بَاعْ
وباع باع لْذاكْ التبَّاعْ
بَاعْ بَاعْ
گولو بَاعْ
وْفَالخَّرْ كُلْشِي بَاعْ
كي البَعْباعْ كي الْبيَّاعْ
كُلْشي فالبْلادْ باعْ
ذاكْ باعو و بْيَّاعو
وذاكْ ساكَتْ عْلى بْيَّاعو
بَاعْ بَاعْ البَعْباعْ
و بَاعْ بَاعْ الْبيَّاعْ
بَاعْ بَاعْ البَعْابعْ
إلى طفرتوه من باع
بَاعْ بَاعْ وَهْيا بَاعْ
بَاعْ بَاعْ
واگولو بَاعْ

#محمد_بنطاهر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات