كلمات فى كل اتجاه؟

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 4763 - 2015 / 3 / 30 - 22:38
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

متى ندرك أنه وراء كل قمة عربية مصيبة عربية
..... .... .....
أننا نتهم النظام بفساد ولكن نحن لم نكن أقل منهم فساد أو أكثر صلحا هذه الحقيقة لابد أن ندركها من أجل التغيير
...... .... .......
أننا نطالب ان يكون لنا حكومة مثل مستوى حكومات الغرب ولكن هل ارتقينا نحن الشعوب الى مستوى وعى الشعوب الغربية
....... .... .....
متى ستتباهى مدينة القدس بأسورها وحصونها ومساجدها وكنائسها العتيقة مباهاة الشجرة الشماء بعصونها
....... ..... .........
أن على المفكرون الجزائريون التصدي الهذه الردة الاخلاقية التى بدأت تعصف بالمجتمع الجزائري والتى كان من نتائجها أستشهاد طفلين هارون وابراهيم
....... ......... .........
سلام على كل أبناء الجزائر مهما كانت أراءهم وأفكارهم مالم تتعارض مع مقدسات الشعب الجزائري
....... ..... ....
أنا عندما أخط كلماتى على الورق الابيض أكتب ما يمليه على ضميرى وينشرح له صدري ويطمئن له قلبى

....... ........ ..............
لابد أن نعمل على نشر ثقافة شطرنج فى كل منزل جزائري لتصبح منافس العبة الديمنو الشعبية
....... .... .....
الشهيدة أسماء محمد البلتاجي الشهيدة التى أحيت الضمائر وأيقظت القلوب والتى أبكت العالم والتى فضحت الآنقلاب. رحم الله أسماء وألهم أهلها الصبر
......... ...... ......
أن الشعب المصري بدا يأخذ مكانه بين الشعوب الخالدة
....... ...... .....
لابد الآنسان الطموح الآنتصار على مصاعب الحياة التي لا تنتهي
..... ....... .........
حتى أصغر الحيونات في مملكة الغابة لا تستسلم الوحوش المفترسة بل تبذل قصارى جهدها للبقاء على قيد الحياة
...... ........ ..........
طريق الذي يقود يؤدي الى النجاح . لا بد أن يكون مليئ با الآلغام

........ ........ ..........
لقد أدهشنا الشعب المصري بصموده الاسطوري فبعد ملحمة (مجزرة) رابعة العدوية ها هي شورع مصر تعيش ملاحم لا نظير لها
....... .... .........
أن الحياة عبارة عن مواجهة بين الآنسان والشيطان لا بد من الآستعانة بالمدد الروحي الآلهي من أجل الآنتصار في هذه المعركة الآزلية

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل