أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مرتضى محمد - رقصة لجسد لا يرى














المزيد.....

رقصة لجسد لا يرى


مرتضى محمد
(Murtadha Mohammed)


الحوار المتمدن-العدد: 4754 - 2015 / 3 / 20 - 08:37
المحور: الادب والفن
    


بين الخطوات ،
ثمة ألغاز وحكايا ،
وترانيم تعطي مساحة لاضطجاع الاله ...
هناك في تقاسيم الجسد المترنح بخمرة ما . ...
تتركني بقايا متعلقة على استار العين ؛
كومضة (( شوهدت من قبل )) ،
وتلك الخطا التي تسير في أسئلة الطريق ..........
تلك الخطا ......... تثقلني حد "المعراج " لاستراج الاجوبة .
يا خطوات ....
يا خطوات ...... يــــــــــــــــ ........ ا
أعيدي ألي منتهاي ،
, وأتركيني عاري على أفئدة المعنى
هناك تحت تقاسيم النظرة .....
هناك تحت تقاسيم تفترشني ما بعد الفكرة ...... للذة مــــــــا .
ما زلت أقرأكِ .. حالة تستبيح الرغبة ..
بدموع تثقل صدر التكوين .
يا لاطيافك ِ ..... التي تناغي مكمن روحي ...
يا لأطيافك ِ التي تجعلني مع تقاويم جسد المرأة ..
أتخبط لارى أنعكاسي ...
يا لأطيافك ِ ...... يا لاطيافك ِ .......
ونغمتها التي تستعيد حكايا وألغاز : لماذا ، ومن ، ومن أين ، والى أين !!!!!!!!!
سأترك روحي بنغمة تضطجع بمحراب خاص قوامه :
تضاريس الجانب لأمراة بنيـــة ، وخمر الرغبة واللمس ، وهواجس الفراق ، وأطياف لرقصة لا ترى .



#مرتضى_محمد (هاشتاغ)       Murtadha_Mohammed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس عند عتبة الوسادة
- نقاش مع وريد
- كناية ٌ ما
- حركة على أوتار -الميم- ....... مهداة الى انسان يدعى ** مظفر ...
- ((الى التي ترتفع ؛ لتجد بديهيات النساء ..... مجرد فضول باللا ...
- ايجاد
- كوكب حمزة .... ترنيمة لأستفهام القدر
- إليكَ .... قراءة في ... * إليكِ *
- مشاهدات عند شواطىء - الدون - *
- ((ثلاث حروف لتُرادِفَ ..... الكعبةْ )) قراءة في بداية قصيدة ...
- ((سكر ... مع ترصد مسبق ))
- أرتداد عند أبعاد الاغاني
- جرس سانتا
- صحبة
- ترنيمة لصليب خاص
- أجوبة قصيرة لنقاط الاسئلة
- ظمأ النشيد الملائكي ... قراءة في قصيدة -طقوس الظمأ- للشاعر ع ...
- للملائكة ملك يسار
- خواطر لتجديد معنى
- ضحك حتى الثمالة


المزيد.....




- حقق إيرادات عالية… مشاهدة فيلم السرب 2024 كامل بطولة أحمد ال ...
- بالكوفية.. مغن سويدي يتحدى قوانين أشهر مسابقة غناء
- الحكم بالسجن على المخرج الإيراني محمد رسولوف
- نقيب صحفيي مصر: حرية الصحافة هي المخرج من الأزمة التي نعيشها ...
- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مرتضى محمد - رقصة لجسد لا يرى