مرتضى محمد
(Murtadha Mohammed)
الحوار المتمدن-العدد: 4458 - 2014 / 5 / 20 - 19:05
المحور:
الادب والفن
يختلف ببعده ....
كنوع لا يخضع لمقاييس المساحة - كبعد المقروء من أرتداد الطرف-
يتركني كحالة تعطي ابعاد الشعور ترنيمة خاصة ...
ترسم بوردة أو بيد مجروحة السبابة ....
يسيل منها سؤال بلون أرتداد الطرف -كأشارة لهامش البدء بالمقروء -
أيها التارك لانفعالات النوع :
هلاّ تعطيني أغنية بأخذ المعنى بعيداً عن حواف الاشباع .؟
هلاّ تعطيني صدأً خاصاً يخيف الجليد .؟
هلاّ تعطيني بداهة الوقت ؛ كسؤال نشوء أو أسطورة أو وحي .؟
هلاّ تعطيني عباءة "المقلوب" ؛ لاقرأ معطيات البوح بأغماض القلب -كقدرة الاصغرين - .؟
هلاّ تعطيني حباً
هلاّ تعطيني حباً .... من غير استفهام قدري ؟!! ....
.... فقط يتركني كــــــ" بوهيمية المونمارتر "
أو ....
.... بتقاطيــــــــع " أزقة العرافة " .
#مرتضى_محمد (هاشتاغ)
Murtadha_Mohammed#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟