|
من كان بلا خطيئة,فأليرمها بحجر
عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 4733 - 2015 / 2 / 27 - 12:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
من كان بلا خطيئة,فأليرمها بحجر السلام عليكم ورحمة الله : عندما ا را د اليهود ان يضعو السيد المسيح تحت ا لامتحان, ا توا له بأمرأة متهمة بالزانى, فأردوا ان يعرفوا بماذا سيحكم عليها السيد المسيح. فقال لهم من كان منكم بلا خطيئة,فأليرمها بحجر توهم اتباع ا لمسيحية انه ليس في ديانتهم عقاب للزانية, وان السيد المسيح الغى ما اقره ناموس موسى من عقوبة بحق ا لزانية وهو القائل: ماجأت لاانقض الناموس بل جأت لااكمله السيد المسيح كل ما طلبه ان يكون من يريد ان يطبق الناموس خالى من الخطيئة ,غير مجرم وحال منتقدي الاسلام والمسلمين كحال من اراد ان يضع ا لسيد المسيح تحت الاختبار عندما اعترض على من ينتقد الاسلام والمسلمين ليس دفاع ا عن الاسلام او عن المسلمين رغم انهم يستحقون الدفاع عنهم لان غالبيتهم العظمى مسالمين وانا ا طالب من يريد ان يتهجم وينتقد الاسلام ان يكون بلا خطيئة اطالب المسيحي الذي يريد ان ينتقد الاسلام ويتهجم عليه ا ن يكون اتبا ع ديانته بلا خطيئة وبلا جرائم اطالب اتباع اليهودية الذين يريدون التهجم على ا لاسلام ان يكون اتباعهم بلا خطيئة وبلا جرم اطالب من البوذين الذين يريدون التهجم على الاسلام وانتقادهم ان يكونوا اتباع ا لبوذيه بالاخطيئة وبلاجرائم اطالب من الملحدين ا لذين ي نتقدون ويتهجمون على الاسلام والمسلمين ان تكون الخطيئة صفر لدى الملحدين اطالب من تنتقد ا لعاهرة ان لاتكون عاهرة ومن تتحدث عن الشرف ان تكون شريفة هذا كل ما اطالب به فلا تفهموا ما اكتبه خطأ رغم ان اعتقد انهم يفهمون ويعون ما اكتبه جيدا ولكنهم ينزعجون مما اكتب لاني اكشف عوارتهم وخطايهم واجرامهم وتوحشهم, فلذلك يدعون انهم لايفهمون ما اكتب, فيتهجمون, ويشتمون, لانهم يكرهون ان أ ذكرهم بخطاياهم
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عماد ضو تعللك بالاهم,لايعفيك من الاهتمام بالمهم
-
عماد ضو,ام قرفة لم تكن مسالمة, ومن قتلها زيد بن حارثة
-
نريد اجابات لامماحكات
-
تره الامر غاية في البساطة
-
اجيبوا حتى يقنع المسيحيون ان دينهم دين محبة وسلام
-
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به,هدفها منع التمادي في رد
...
-
لنتحدث وفق ثقافتكم وقناعاتكم وما تعتقدون
-
محاولات فاشلة, ردا على تعليق الكاتب سامي لبيب
-
الملحدون ايضا يقتلون
-
هذه النصوص الى اي شيئ تشير؟
-
رد على مقال الحكيم البابلي,جذور العنف
-
القوامةََ غير التقويّم(انتصاب)
-
يبدو,ان عين الرضا عن كل عيب كليلة, وعين السخط تبدي المساويا
-
لماذا لايخرج المسلمون بمظاهرات حاشدة للتنديد بماتقترفه تنظيم
...
-
ألست,مصححا لغويا,صحح لنا وافهمنا هذه القصيدة,ردا على مقال سا
...
-
اسلوبك في الطرح لايختلف قيدأنملة,عن مروجي الاديان,رد على مقا
...
-
لا تصفنا بالجهل والغباء,ولا تنهنا عن وصفك بهما,رد على مقال,س
...
-
التبرير الشماعة التي يتشبث بها كل فاشل, وكل لص, وكل مجرم, وك
...
-
ألمجرم,السارق,المغتصب,اذا كان مسلماّ.السبب ثقافته الاسلامية,
...
-
من أبتدع فكرة الالهة أفراد,فكيف وافقتهم الجموع البشرية؟
المزيد.....
-
الخارجية الإيرانية تدين تدنيس المسجد الأقصى
-
شاهد/حاخام صهيوني يصدر فتوى بقتل أطفال غزة جوعًا: -لا رحمة ع
...
-
كاتبة إسرائيلية: من يتجاهل مجاعة غزة ينتهك التعاليم اليهودية
...
-
عاجل | بوليتيكو عن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولم
...
-
منظمة التعاون الإسلامي تدين اقتحام المتطرف بن غفير باحات الم
...
-
البرلمان العربي يدين اقتحام المستعمرين بقيادة بن غفير المسجد
...
-
منظمة التعاون الإسلامي تدين اقتحام -بن غفير- باحات المسجد ال
...
-
الرئاسة التركية: اعتداء إسرائيل على المسجد الأقصى مرحلة أخرى
...
-
تركيا تدين بشدة اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
-
نادي الأسير الفلسطيني: استشهاد المعتقل أحمد سعيد صالح طزازعة
...
المزيد.....
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
المزيد.....
|